حمة الهمامي: سأتحمل مسؤوليتي ان تمٌ ترشيحي للإنتخابات الرئاسية

حمة الهمامي: سأتحمل مسؤوليتي ان تمٌ ترشيحي للإنتخابات الرئاسية

<img src=http://www.babnet.net/images/9/hammmma1040.jpg width=100 align=left border=0>

Bookmark article Publié le Vendredi 14 Février 2014 - 08:47 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 14 February, 2014

قراءة: 0 د, 19 ث

باب نات - قال الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامي في تصريح لاذاعة صراحة أف أم اليوم الخميس 13 فيفري أن الجبهة هي القوة السياسية الثالثة في البلاد ولها شعبية.

Credits Saraha FM

وأكد حمة الهمامي أنه سيتحمل مسؤوليته اذا تم ترشيحه لخوض الانتخابات الرئاسية, مضيفا أنه يفكر بجدية في رهان الرئاسيات.

Comments

127 de 127 commentaires pour l'article 79847

Bardo_tounes (Denmark) |Samedi 15 Février 2014 à 16:05

Hamma Hammami continue de s exprimer et de nous faire croire qu il peut sauver le pays et qu il le seul apte et qualifie a un poste tres delicat et difficile ( president de la republique.)
Je me demande ce qu il a fait durant des annees et je parle de l experience acquise dans le domaine professionnel . Il n a jamais travaille et vit aux depends de sa femme avocate et des subventions et donnations de quelques rates.
Hamma , Mr Hamma , il est temps d accepter et de comprendre que la Tunisie ne veut pas de toi et tes idees inadmissibles et impossibles a realiser.
Hamma, tu es la cause de ce qui se passe en Tunisie , tu es la cause de la situation chaotique du pays et tu ne veux du bien a ce pays .
Donc degage et je me demande si tu sais ce que ca veut dire " L amour propre"

Bejaoui (Germany) |Samedi 15 Février 2014 à 15:46

Tounsi35 (France)
Tout d´abord on va faire encore une fois la correction, alors on dit et on écrit : tu es ( werbe etre au présent Monsieur de la France ).
شوف يا ولد فرنسا في الحقيقة يجب عليك أن تشكرني ، أعلمك يا صديقي قليل التربية هو أنت بالذات ولست أنا. لكن ظاهر فيك النقد السليم ترفضه لأن مستواك الثقافي غير كامل . أنصحك بأن تكتب بالعربية وأنا متحقق بأنك لن تحسنها أيضاً .

Wasatiya (Tunisia) |Samedi 15 Février 2014 à 09:16 | Par

ايمانا منّا بالشّرعيّة لا بالفوضى وايمانا منّا بالديمقراطيّة لا بالانقلاب واقرارا منّا انّنا شعب حقّ وقانون لا تآمر و تلاعب نقول من حقّك كتونسي ان تترشّح للرّئاسة. وتاكيدا على انّنا شعب يحترم صناديق الاقتراع عكسك انت نقول لو فزت في الانتخابات سنحترم ذلك ونباركه ولكن اقولها صراحة بعد المسار الذي اخذته بعد الثّورة فوزك في الانتخابات امر مستبعد ان لم اقل مستحيل.

Dorra (Italy) |Vendredi 14 Février 2014 à 09:53

الكراهية و الحقد و الشماتة اعمت بصيرتهم وأصبحت الشتيمة والقذف قرآنهم
ما أبعدكم يا خوانجية على الاسلام الحنيف و تعاليمه السمحة فالشيء من مآته لا يستغرب فمن يدافع على القتالين و الذباحين لا يمكن ان تعرف المحبة و التسامح مكاناً في قلبه
صدق حسن البنا عندما وصفكم قائلا هؤلاء اخوان لكنهم ليسوا بمسلمين

Nouri (Switzerland) |Vendredi 14 Février 2014 à 09:11

واضح وكنّا نترقب هذه المهزلة من المعارضة بقروب الانتخابات.
هذه نتيجة 3 سنين لم يتركز فيها المعارضون إلا لنقد النهضة والترويكا ولا يعرف الشعب عنهم شيئا من غير ذلك، الآن وقعوا في فخهم ، بالله عليكم كيف ينتخب الشعب رئيسا ولا يعرف عن برنامجه إلا العصيان والتكسير والخراب والإضرابات حتى لا نتكلم عن الجرائم.

هل يعتقدوا الهمامي والشابي والسبسي ووو. ان بكلمت «انا لي الخبرة او الإمكانية او … ان اكون رئيس تونس؟»
هذا دليل الآخر علي قلة وعيهم وصدقهم

Sarra2012 (Tunisia) |Vendredi 14 Février 2014 à 08:24

شنوة يا حمة يا مهف؟ طول عمرك بطال و أول خدمة تحب تشدها رئيس دولة؟ ههه
نبذة عن السيرة الذاتية لرئيس تونس القادم :
ـ الإسم و اللقب : حمة مولوتوف
ـ المهنة : راجل راضية
ـ خبير في الفلفل المسكي و البقلوطي
ـ خبرة 3 سنوات في الإعتصامات و الإضرابات و قطع الطرقات و إغلاق المؤسسات و حرق العجلات
ـ مختص في الرمي بالحجارة و المولوتوف و جميع أنواع المقذوفات
ـ الأستاذية في التنبير و النقد و التكمبين و وضع العراقيل

Alitalia (Italy) |Vendredi 14 Février 2014 à 08:02 | Par

والله شئ ينطق الحجر!!! فهذا الشيوعي الالحادي الفوضوي الارهابي مخرب البلاد ومدمر الاقتصاد بمعية الرحوي عدو الله الذي قال عن كتاب الله كتاب إرهاب وبمساعدة العباسي الخناسي وبالتنسيق مع التجمع المنحل وإمارات الجهلان ضاحي خلفان للاطاحة بالنظام في الصائفة الماضية يتجرأ اليوم ليقول بانه سيتحمل مسؤولية رئاسة تونس الثورة تونس الاسلام..خسئت يا حمة منجل أخرص الله لسانك وألجم فاك فقل خيرا أو أصمت يمكنك ان تترشح لمسح أحذية أسيادك من بقيةالتونسيين وليس بقصور القصبة أو قرطاج وإنما على قارعة الطرق !!! وأنشد ** ما ذنبك يا حمة منجل أن تكون ماسح أحذية...**

Mandhouj (France) |Vendredi 14 Février 2014 à 07:07 | Par

On a pas fait une révolution pour offrir encore une et surtout par la voie souverainne ''les urnes'' la présidence de la république a une dictature patriarcale conduite par des hommes à la con.
La Tunisie possède des capacités féminines qui peuvent rassembler autour des projets politiques.
La rupture avec la dictature commence par là aussi.
L'égalité homme femme passe par rompre avec certaines images ancestrales,
La femme a toute sa place à la présidence de la république.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

MOUSALIM (Tunisia) |Jeudi 13 Février 2014 à 23:16

كان ياما كان في سالف العصر والأوان كان هناك نملة مجدة مجتهدة ، تستيقض كل يوم قبل شمس الصيف لتبحث عن الطعام في كل مكان ولأنها صغيرة الحجم وغالباً ما تعثر على فتات طعام أكبر من حجمها ، فان المجتهدة المناضلة المسكينة تستنفذ كل طاقتها وهي تقوم بجر الطعام الى جحر ها ، لأنها تعلمت أن تعمل بجد أيام الصيف حيث وفرة الطعام والخير الكثير ..لكي تجده في ليالي الشتاء الباردة والطويلة .
وكان لهذه النملة جار صرصار مغرور وكسلان يجلس على كومة نفايات حول النافورة، ماسكاً -غيتاراً -بيده يعزف ألحاناً قبيحة ويغني طوال اليوم أغنية حوماني..
وحين يرى النملة المسكينة تمر أمامه يناديها مستهزئاً : يا فاشلة .. الا أنها تتجاهله ولا ترد على تعليقاته السخيفة ، لأنها تعلم أن أيام الشتاء سوف تأتي وسيطرق هذا الجار المغرور بابها متوسلاً مذلولا وهو يطلب بقايا طعام كي لا يموت من جوعه.......
وفعلاً جاءت الأيام ..عادت أيام الشتاء القاسية ، النملة المجتهدة لديها من الطعام ما يسد رمقها ويسترها طوال الشتاء ...وها هي لحظة الشماتة قد جاءت أخيراً الصرصار يقرع بابها ..ذهبت لتفتح الباب وهي تعرف ما يريد الصرصار المذلول ....
فتحت الباب ويا لهول ما رأت : الصرصار التافه لابس بدلة سموكن وقميص أبيض أزراره ذهب وعطره الغالي يفوح بالمكان وعلى الباب سيارة همر ولا يقل عن عشرة حشرات مختلفة من نمل وأبو جعل وصراصير قد وقفوا حماية له .... حينها إبتسم الصرصار قائلاً لها :أنا الرئيس و إني أدعوك لوليمة الروز بالفاكية في القصر ....

TruthSeeker (United States) |Jeudi 13 Février 2014 à 22:24

Nul ne peut nier que Monsieur H. Hammami était un grand militant du temps de Bourguiba comme celui de B. Ali. Mais militantisme (monodimentionnel) ne rime pas avec gouvernance, et notamment au sommet de l'Etat (multidimensionnelle, nécessitant la connaissance des rouages de l'administration, une connaissance au moins minimale des instances internationales, art du compromis, une culture d'inclusion et non d'éradiction, la responsibilté de la
chose publique, etc).
Ce sont là quelques criteres pour postuler au poste de président. Est-ce que Monsieur Hammami réponde à au moins un de ces criteres?
Toute personne qui se respecte (comme Monsieur Hammami, mais avec un CV quasiment vide- et certainement pas seulement de sa faute) doit s'abstenir meme à y penser! J'espere que les 'camarades' chevronnés vont pouvoir le raisonner et calmer ses ardeurs! Ca va de la crédibilité de leur mouvement!

Persona_non_grata (France) |Jeudi 13 Février 2014 à 22:02

عندنا في الليستة لاحتلال قرطاج و الاستحواذ على قصر حنبعل

الشابي شُهر كوجاك الفرطاس
السبسي شُهر توت انخمون المحنّط
حمّة شُهر بول بوت قائد الخمير الحمر او الحمير الحمر
و عندنا كذالك حسين العباسي شُهر حسين بوهراوة قائد الكوزا نوسترا made in tunisia

و زيد مهاهم درّة Dorra الفاتنة الطليانية شُهرت pizza jambon

و انم اختاروا على رواحكم

Dorra (Italy) |Jeudi 13 Février 2014 à 19:01

Je devrais rappeler à cesjorden que le jour de la chute du dictateur, le seul homme politique emprisonné par Ben Ali était Hamma Hammami quand tous les khouanjia à commencer par Ghannouchi, Jbali, Bhiri, Ellouze, Laaryeed 1 et2 et les centaines des ikhwan qui se permettent d'ouvrir la maintenant étaient cachés dans leurs trous .
Le militantisme de Hamma et de Radhia ne peut etre souillé par cette campagne dénigratoire des adeptes de la criminelle confrérie des ikwan al mojrimin.

Antidotebalsam (Tunisia) |Jeudi 13 Février 2014 à 14:38

إذا كان فاسد الفاسدين بن علي حكم تونس و وصل في أواخر سنوات حكمه المسودة يحكي على التلوث الصوتي متاع"الآذان" و بالطبيعة لقى دعم غير مشروط من دراويش و مجانين الشيوعية المتفسخة و المتطرفة، إذا كان بن علي عمل هكة مالا حمة بومنجل شنية برنامجه بالضبط؟؟؟ هدم المساجد و شنق حفظة القرآن و إرغام بقية الشعب على حفلات الجماع و النكاح الجماعي؟؟؟

Ronin (Tunisia) |Jeudi 13 Février 2014 à 14:36

Hamma président ??? De la Tunisie ou de La Corée du Nord ?

Avant que j’oublie :
فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل
فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل فاشل

AlHawa (Germany) |Jeudi 13 Février 2014 à 12:37 | Par

Ich muss mein Senf auch dazu geben!!!!
قالك سيتحمل مسؤوليته!!! أول حاجة الرئيس باش يجي بالإنتخاب و مضمض نتائجك في التأسيسي مش باش تفوتوا و هذا رغم إلي جميع رابطات حماية الثورة ساندتك على أساس أنك نفس ثوري! و هذا إتلغى بالتأكيد! و زمن الشرعية التوافقية بإصدار الدستور و الدخول في الإنتخابات إنتهات كذلك! و بحساب بسيط مضمض مضمض مضمض

Selsebil (France) |Jeudi 13 Février 2014 à 12:12

Et puis quoi encore !!!
Ce sont là les signes de la fin des temps. Un palefrenier, que dis-je un gougnafier, qui voulait devenir président!!! on aura tout vu.
Il va nous sortir encore et encore la mort de Belaid et de Brahmi, dire qu'il est le seul capable de capturer leurs assassins, promettre un monde de partage et de paix.
Non Monsieur, votre supposée candidature n'est pas sérieuse et au mieux fera rire tout le monde.
Il faut que la Tunisie passe à autre chose. Laissez travailler les professionnels de la politique. Vous n'avez même pas de programme ni de militants qui vous suivront. ne comptez surtout pas sur les quelques zélés qui vous chantent " Hamma" et qui vous mettent à l'aise devant les caméras de je ne sais quelles chaines...
Monsieur, On ne gouverne pas un pays comme on dirige des étudiants en, mal de sensations...

babnet

*.*.*

[Chansons أ la demande] | Next: Radio

Radio

ط¹ظ„ظ‰ ط¨ط§ط¨ظٹ |

Arabic Female