امام جامع الزيتونة: يحق للحكومة منع النقاب حتى لا يتسنى للارهابيين استغلاله

<img src=http://www.babnet.net/images/8/viagraabidi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكد إمام جامع الزيتونة حسين العبيدي أنّه يحق للحكومة التونسية منع النقاب حتى لا يتسنى للإرهابيين والعناصر الإجرامية استغلاله لتنفيذ مخططاتهم.
وأوضح الشيخ العبيدي في تصريح لـ "افريكان مانجر" اليوم الاربعاء 12 فيفري 2014 أن النقاب لم يرد في النصّ القرآني معتبراً انه في حال رأت الدولة في النقاب مساساً بالأمن العام وتهديداً للمجتمع يحق لها ان تمنعه.
وأضاف انه يتوجب التنصيص على منع النقاب إذا تحول إلى ذريعة لحمل السلاح والإجرام والتفجير مشيراً إلى ان دفع المضرّة أولى من جلب المصلحة.




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 79832

Zeitounien  (Tunisia)  |Vendredi 14 Février 2014 à 10:13           
للعلماء بشأن النقاب آراء عديدة أغلبها أنه سنة خفيفة (من فضائل الأعمال) أو مؤكدة. وقال بعض الحنابلة (وليس كلهم) بوجوبه. وأرى أن نسمح به عموما (وأؤكد عموما) لكل امرأة تريد اتباع هذا القول لبعض الحنابلة. وفي المذهب المالكي هو سنة غير مؤكدة.

وفي أصول الفقه يمكن أن يتحول الحكم الأولي إلى آخر ثانوي حسب الحال. فنرى أن زمن الاستعمار أمر فقهاؤنا المالكية نساءنا بالنقاب عند الخروج للشارع أمام الكفار والفساق، فيصبح في هذه الحالة واجبا عند المالكية ولكن وجوبه ظرفي فقط. وقد رأينا في تونس العاصمة آخر مرتديات النقاب إلى أواسط السبعينات. وبنفس النسق، يمكن أن نمنع سنة النقاب بأمر الأمير من أجل ظرف معين أو لتوحيد حكم شرعي وهو ما يفعله ولي الأمر وليس الفقيه. وكذلك فعل عمر بن الخطاب رضي الله تعالى
عنه عندما حسم كأمير عدة أحكام مثل عدد تكبيرات صلاة الجنازة إلى أربع (وهي فقهيا من ثلاث إلى تسع).

إذن، فلا تخالف الشرع دعوة شيخ الجامع الأعظم لمنع النقاب اقتراحا على ولي الأمر من جهة المبدإ فقط أي بقطع النظر عن الظروف والأسباب. وأهم سبب لذلك هو تعميم المذهب المالكي في البلاد والذي هو من أعظم المذاهب. وقد زكى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة من الأئمة الأربعة وهم الإمام الأعظم أبو حنيفة والإمام مالك والإمام الشافعي رضي الله عنهم وحشرنا معهم يوم القيامة. وهذا لا يمنع احترامنا الشديد وتوقيرنا الكبير للإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه.

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 14 Février 2014 à 08:00           
لا نقاب لا خمار لا عراء""
في أول أسبوع لصدور الدستور هناك من يدعو للخروج عليه، ويعتبر أن الأمثال التونسية لها علوية على الدستور
فأين حرية العقيدة والحريات الشخصية أم أن العقيدة هئ ما يعتقده البعض والحريات الشخصية هي ما يسمح به هذا البعض،
أفكار بورقيبة والمخلوع ما زالت متأصلة عند هذا البعض ربما لا شعوريا
أما أبو عياض وجماعته فيستعملون المسالك الفلاحية والهاتف الجوال فلماذا لم نسمع من يدعو لمنعها،
القاعدة عند أدعياء الحداثة هي ما أستعمله أنا فهو مباح وما لا أستعمله يمنع، أو ما أريكم إلا ما أرى فإذا غاب فرعون فكل قومه وأتباعه يتفرعنون

Zeitounien  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 23:40           
تجاه المواقف المتباينة، أوضح ما يلي:

في تعليق فيكو، الحديث الذي رواه البيهقي لا يعني عري الثديين، بل يعني أن الشعر منسدل إلى مستوى الثديين. وقد ورد فيه كشف الشعر ولم يرد كشف الثديين. ولا يرى كشفهما إلا من كان فكره منحرفا عن الفطرة السليمة. وكان لزاما على فيكو عند عدم فهمه للغة العربية أن يورد تفاسير لهذا الحديث. ثم إنه لا يميز العورة المخففة من مثيلتها المغلظة. فلو صلت امرأة حرة ساترة فقط من السرة إلى الركبتين فصلاتها صحيحة رغم معصيتها (نقول في الفقه عصت وصحت). والأمة خفف عنها
التكليف عموما وخصوصا.

وفي تعليق أبي طلحة جهل واضح بالعلوم الشرعيّة. فهو أورد النصوص الشرعية مكتفيا بها ولم يأت بالأدلة. ونحن لنا عقول فلا نقبل الحكم إلا بالأدلة على صحة استخراجه من النص. فالنص الشرعي الواحد يستنبط منه الفقهاء أحكاما عادة ما تكون مختلفة لأن أغلب المسائل خلافية. والدليل هو بيان كيفيّة استنباط الحكم من النص باستعمال قواعد أصول الفقه وباعتماد اللغة العربية. ومن أجل البرهنة على الدليل، فلا بد من مناقشة المنطوق والمفهوم والخاص والعام والمطلق والمقيد وأسباب
النزول والناسخ والمنسوخ وقواعد الأولويات والقرائن وغير ذلك. وقد أتى أبو طلحة بالتفسير الوهابي فقط للنصوص التي أوردها وتعمد عدم ذكر آراء السواد الأعظم من العلماء.

والنقاب قال فيه العلماء آراء عديدة أغلبها أنه سنة خفيفة (من فضائل الأعمال) أو مؤكدة. وقال بعض الحنابلة (وليس كلهم) بوجوبه. وأرى أن نسمح به عموما (وأؤكد عموما) لكل امرأة تريد اتباع هذا القول لبعض الحنابلة. وفي المذهب المالكي هو سنة غير مؤكدة.

وفي أصول الفقه يمكن أن يتحول الحكم الأولي إلى آخر ثانوي حسب الحال. فنرى أن زمن الاستعمار أمر فقهاؤنا المالكية نساءنا بالنقاب عند الخروج للشارع أمام الكفار والفساق، فيصبح في هذه الحالة واجبا عند المالكية ولكن وجوبه ظرفي فقط. وبنفس النسق، يمكن أن نمنع سنة النقاب بأمر الأمير من أجل ظرف معين أو لتوحيد حكم شرعي وهو ما يفعله ولي الأمر وليس الفقيه. وكذلك فعل عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عندما حسم كأمير عدة أحكام مثل عدد تكبيرات صلاة الجنازة إلى أربع
(وهي فقهيا من ثلاث إلى تسع).

إذن، فلا تخالف الشرع دعوة شيخ الجامع الأعظم لمنع النقاب اقتراحا على ولي الأمر من جهة المبدإ فقط أي بقطع النظر عن الظروف والأسباب. وأهم سبب لذلك هو تعميم المذهب المالكي في البلاد والذي هو من أعظم المذاهب.

Moncef  (Canada)  |Jeudi 13 Février 2014 à 23:25           
كول على كيفك وإلبس على كيف الناس!
هذا مثل تونسي اصيل.
حرية الضمير هية حرية التفكير ، حرية الفكر، حرية الابداع، حرية التخيل، والامان الشخصي وكل ما هو غير تطبيقي!
لكن اللباس موش حرية ضمير! لا نقاب لا خمار لا عراء لكن لباس عادي انيق مستريح نظيف ،هذا آش نتذكر من دروس التربية الوطنية، وحسبي رأيي
90%
من شعوب العالم يطبقوه!
ابو عياض زادا يحب برشة النقاب، على خاطر يظمن لو الحرية هو وجماعتو!!

Observo  (Canada)  |Jeudi 13 Février 2014 à 20:29           
كلّ واحد جايب معاه شكارة متع أدلّة...ناس تنفي و ناس تأكّد في موضوع إجترّ كثيرا حتى أفرغ من معناه...واحد يغنّي على لوغة لبس طائفي و وهابي و إخواني و الكلام متاع زوز صوردي...و لاخر مفتقها آيات و أحاديث و رواية العلماء...يا جماعة إستهداو بالله...موش دستورنا فيه حرية الضمير و المعتقد...وفى إمّالا إلّي تلبس حجاب إلّي تلبس نقاب إلّي ما تلبسهمش...كلّ وحدة حرّة...لبستهم خاطر وهابية إخوانية و لا نحّاتهم خاطر علمانية...آش مجيبنا أحنا باش نحكمو على ضمائر
النّاس بناء على حوايجهم؟ و الله صدقو فيها جدودنا كي قالو الله يلهّينا بحوايجنا!

Singra  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 15:28           
من له حجة اقوى من حجة السيد العبيدي فاليتكلم ومن له راي فاليعمل به ولا يلزم الناس في شيئ ومن يريد الخوض في المسائل الفقهية دون سفير فاليلغو كما يريد ومن يريد ان يعمل بدينه لا بهواءه فاليقل سمعا وطاعة حتى يقتنع بحجة اخرى

Fikou  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 10:11           
المسلم الجاهل يفزع كلما طُرح موضوع الحجاب، وكل فزعه يتلخص في هذا التساؤول : أتريدون التعري !!!؟؟؟؟
لكن المحير انه لا يفزع لتعري الجارية امام المسلمين و لايفزع لتعريّ اثداء جواري عمر بن الخطاب ، ولا لأثداء جواري هارون الرشيد ، ولا لاثداء جواري فقهائه وعلماءه الذين درسوا بعمق عورة الجارية !
وكتب التراث إن كنتم نزهاء تعج بتعري الجارية عند خدمة سيدها وهي عارية ، حيث روى البيهقي في سننه:2/227 ، عن أنس قال: كنَّ إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن !.
كما عُرف عن عمر إذا رأى أَمَةُ مُختَمِرة، ضرَبها !!!!!
اما الفقهاء فقد الفوا ماشاء الله من الكتب في عورة الجارية بدون اي حرج لانها امرأة، حيث قال العلامة العثيمين في شرحه الممتع على زاد المستقنع: " الأَمَةُ ولو بالغة وهي المملوكة، فعورتها من السُّرَّة إلى الرُّكبة، فلو صلَّت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السُّرَّة والرُّكبة، فصلاتها صحيحة، لأنَّها سترت ما يجب عليها سَتْرُه في الصَّلاة. وأما في باب النَّظر: فقد ذكر الفقهاءُ رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضاً ما بين السُّرَّة والرُّكبة،
قال ابن قدامة رحمه الله في المغني: وصلاة الأمة مكشوفة الرأس جائزة هذا قول عامة أهل العلم .
هذا الدليل القاطع على أن القضية ليست فتنة و جسد و عورة، وتعري. لكن هي العادات الطبيقية المتعالية في ذلك العصر ( تمييز بين الطبقات )، فحسب وضع المرأة تكون التغطية للجسد ، وليست له علاقة لا بقانون ربّاني ولادين و كل الفقهاء عارفون لهذه النقطة
اذا اسطوانة "الفتنة" التي يتغنى بها الاسلاميين ماهي الا اكذوبة ومغالطة، أما الحقيقة ان ماتلبسه المرآة المسلمة اليوم هو لباس العادات والتقاليد السلفية الوهابية وتبناه الأخوان المجرمين اللذين جعلوا من الحجاب رمز سياسي وديني لمعتنقي فكرهم ، لكن بعد ذلك تعمم على كل شرائح المجتمع عندما صدره الاخوان والوهابيون للنساء على ان الحجاب هو الفرض "السادس" في الاسلام !!!!!
اتمنى لكل امراة مسلمة لاتنتمي الى تيارات الاسلام السياسي أن تخلع الخمار وتدوسه بحذائها ، لانها ستكون رسالة الى الفكر الاخواني والوهابي معا : حيث ان مكانة خمارهم الحقيقية هي تحت الاحذية، وقيمتها هي لمسح البلاط....أوالصباط "

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 09:49           
لمن يحتج بمنع إستعمال بلور السيارات الحاجب ويريد أن يقيس عليه النقاب، لماذا لا يرى الشعر المستعار واللحي و الشوارب المركبة وحتى بعض العمليات لتغيير الملامح وهل يمنعها القانون؟ وهي التي تستعمل أساسا للتنكر على خشبة المسرح وعلى مسرح الحياة
أم أن القاعدة ما زالت أن كل ما له علاقة بالدين الإسلامي من قريب أو بعيد يمنع (ألم يمنع بورقيبة صوم رمضان وبن علي صلاة الفجر في المسجد؟) ويباح ما منع الإسلام من خمر وميسر وتنكر

لأنه

RchidOuedMeliz  (France)  |Jeudi 13 Février 2014 à 09:26           
L'excuse de sécurité n'est pas recevable au vue du très faible cas d'homme suspect portant le niqab.
Et on a pas le droit de supprimer le droit d'une femme à porter un niqab sous prétexte que des criminels pourraient y avoir recours.

Si aujourd'hui on interdit le niqab, demain ça sera le hijab, après-demain le qamis, la barbe, et on reviendra au temps du tajamo3.

Catalouni2  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 09:18           
النقاب ليس طريقة لباس بل طريقة تخفي ... أما السيد إلي قال مستهزئاً : نمنعو السيارات لأن الارهابيين يستعملونها في عملياتهم ... نعلمك سيدي إلي القانون التونسي يمنع إستعمال بلور السيارات fumé لأنه يشكل خطر أمني و بالقياس على ذلك يجب منع النقاب.

GharsAllah  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 09:09           



ما اعرفه أن النقاب ليس فرضا ...

الشرح طويل جدا جدا وبإختصار المرأه واجب عليها الحجاب لكن وقت الحج والعمره تستطيع كشف وجهها والنقاب ليس واجب في كل مذاهب الاسلام ...
يعني في مذاهب الاسلاميه : الشافعي والحنبلي والمالكي والحنفي

ففي مذهب الشافعي اوجب للمرأه تغطيه الوجه واستدل بأيات من القران واحاديث ... وقد أوصى الله تعالى نساء النبي ألا يتكلمن مع أحد إلا من وراء حجاب.. حيث قال لهن لستن كأحد من النساء.


وفي مذهب المالكي اباح للمرأه كشف الوجه وبشروط واستدل بأحاديث ..

وكل المذاهب صحيحه طبعا .. لكن بعضها متشدد متل الشافعي وبعضها مخفف متل المالكي ..

وشروط المرأه في كشف وجهها : ان لاتكون متبرجة (مكياج) وتغطي شعرها جيدا يعني مش نصه طالع وتكون ذات وجه جاد يعني بدون مياعه ودلع ...


النقاب تدين وحشمة مفيش كلام .......ولكن.....
احيانا يستخدم للاختباء ورائة فانا رأي ان النقاب يمنع في الاماكن العامة للامن العام ليس اكثر ... لأنه أصبح فتنة .... والله أعلم

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 09:01           
عدم ذكر النقاب في القرآن صحيح ولكن أين الدستور وأين ما جاء به من الحريات وأين حرية الضمير ولماذا نسلب المنقبات حقهن في النقاب؟
النقاب يستعمله البعض للتنكر، نعم ولكنهم يستعملون أكثر بكثير السيارات للتنقل والشاحنات لنقل الأسلحة والمتفجرات والهواتف في تخطيط وتنفيذ العمليات كما يستعملون بعض المواد الفلاحية لصنع المتفجرات ويختفون في المنازل فهل نمنع كل هذا؟
ثم هل المنع هو الحل؟
مسك السلاح واستعماله وبيعه وشراؤه ممنوع ولكنه يباع ويشترى ويستعمل في القتل
ما زال الكثيرون متأثرين بقوانين الدكتاتوريات المتلاحقة حيث كان المنع هو الأساس في كل ما يهم الشعب والإباحة هي ميزة يتمتع بها بعض الخاصة والمقربين ومن ذلك خرق القوانين التي لا تطبق إلا على من لا حيلة له
ومن أجل ذلك قامت ثــــــــــــــــــورة
فمتى يعون ذلك؟

Anis7777  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 07:54           
ما أكثر المنافقين في هذا العصر

Anis7777  (Tunisia)  |Jeudi 13 Février 2014 à 07:53           
ما أكثر المنافقين في هذا العصر

MENZLY  (Canada)  |Jeudi 13 Février 2014 à 01:07           
ديننا دين فكر وعقل و عبادة وأخلاق . النقاب لم يكن يشكل مشكلة في الأزمنة السابقة بسبب قلة عدد السكان و تقارب النسيج الإجتماعي ... الآن يمكن أن يصير أدات للتحيل و المكر , والحمد لله ان سبحانه العليم الحكيم لم يوجبه شرعا, إذا كلام الشيخ صحيح نظرا للمنفعة و درءا للمفاسد !

Karimyousef  (France)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:45 | Par           
Le niquab est une derive pathologique ,il masque un serieux problème psychique et mental.
ce phénomène ,on peut le traiter de la maniere que le tatouage excessive, ou la scarification. Un corps en souffrance qui cherche des tentatives de soins.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:41           
انا من رأيى ان نترك الزمن فعل معوله في الظواهر الإجتماعيّة
يجب ان بكون المنع استثناء ، لان الأصل في الأشياء الإباحة
النقاب هواية مثله كمثل تربيّة العصافر أو جمع الطوابع البريديّة او مصارعة الاكباش
نزوة و تزول
اين سراويل الشارلي ستون ؟ اين الهبي ؟ اين هواية جمع البيس او قلوب المشماش
صدقوني المسألة بسطة جدا لماذا نتصوّر ان وراءها خلفيّات فلسفيّة او اديولوجيّة متطرفة
هل تتصوّرون ان الشعب التونسي يولي اهتماما للفكر ليعرف فقه النقاب
ان الشعب التونسي يتبّع تتبيع وهو يقول هاني معاكم لا تشكو فييّا

FATYOU  (France)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:28           
حديث فيه حكمة وهي الحقيقة النقاب خطركبيروخاصتاعندمايقع أستعماله من طرف أرهابي أومجرم

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:22           
التنكر يمكن أن يتخذ أشكالا متعددة وبتقنيات متطورة ومرجع الحريات هو الدستور وحرية الضمير تسمح للمنقبات بحقهن في النقاب وليس شيخ الزيتونة والشعب هو مصدر التحكيم في أي إختلاف عبر الصندوق والإستفتاء ....

Juriste7  (Tunisia)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:12           
لن ادخل في مناقشة شخص الامام و سياق الدعوة المشبوه.. بنفس هذا المنطق لا بد من منع استعمال السيارات لأن الاهابيين يستعملونها.. لابد من منع الهواتف لان الارهابيين يستعملونها ... و قس على ذلك ملخر وقتلي تحب امن في عوض الحريات يخسرهم لثنين و اي تفريط في اي حرية يجي وراه تضييق في جميع لحريات. و دز عل الارهاب سبة الداخلية المفضلة و موضة العصر... الاصل طالب بامن محايد و متربي و مهني و قاوم اسباب الارهاب من فقر و ضعف ثقافة دينية موش التخريف هذا... اصلا
كل مرة يطلعنا واحد يقنعني انو هذا الجيل كان و لازال اكبر مصائب تونس

Antligen  (France)  |Mercredi 12 Février 2014 à 22:04           
والشعب يحق له أن ينتزعك إنتزاعا ويلقي بك سلة االقمامة طعاما للكلاب المسعورة.

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Mercredi 12 Février 2014 à 21:49           
لا تحتاج الدولة لمنع النقاب لاسباب امنية لو توفر شرط وهو تكوين امنيين محترفين لا يكون هاجسهم التهجم على كل من يحمل لحية او من تضع نقاب والدليل على ذلك ان ذلك الذي قبض عليه متنكرا بلبس نقاب انتا قبض عليه امني محترف وانا اشد على يده وهذا هو المطلوب
اما عن عدم ذكر النقاب في القرآن فهذا صحيح الا ان الشيخ اخفى بقيىة الحقيقة وما ورد في السنة المباركة مما يجعل كلامه حق اريد به باطل وكان على الشيخ وهو قادر على ذلك ان يبرز راي الشرع كاملا قبل ان يجتهد انطلاقا من فقه الواقع فنسأل الله ان يغفر للشيخ زلته


babnet
*.*.*
All Radio in One