بالصور: موكب دفن شهيد الوطن عاطف الجبري

باب نات - تمت بعد ظهر يوم الأربعاء بمقبرة منطقة بودشيش بعمدون من ولاية باجة مراسم دفن الشهيد عاطف الجبري الوكيل بالوحدة المختصة للحرس الوطني الذي استشهد الاثنين على يد إرهابيين في عملية رواد وذلك بحضور رئيس الجمهورية محمد المنصف المرزوقي ورضا صفر الوزير المعتمد لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن وآلاف المشيعين من كل الأسلاك الأمنية ومن ممثلي مختلف مكونات المجتمع المدني ومن المواطنين.
وقد رفع المشيعون وخاصة منهم الأمنيون خلال الجنازة شعارات تعبر عن التحدي للإرهاب والعزم على فداء الوطن.
كما تم ترديد النشيد الوطني وارتفعت الزغاريد تزف شهيد الوطن.

رحم الله الشهيد ورزق أهله جميل الصبر والسلوان

Comments

24 de 24 commentaires pour l'article 79400

MSHben1 (Tunisia) |Jeudi 6 Février 2014 à 11:34

@Maitreseinsei
يا صديقي احترم رأيك و لي رأيي و لكن بالنسبة لسوريا انا انطلق من الاساس الاول حيث سوريا كانت قبلة العرب و ام التقدم العربي و لتعرف ذلك كان علينا ان نتذكر الدراما العالمية السورية أليست الثقافة اساس التقدم ؟ أليست سوريا اول من عرب التقنية بالعربية فكان تعليمهم عربيا صرفا ؟. الم يكن المواطن السوري قيدوم القيم المحمدية بحق ؟ لقد كانت بلدا كالمنقالة في بلدان عرب متخلفين فدخلها المتخلفون الهمجيون و الارهابيون من كل حدب و صوب فخربوها و خربوا اهلها و
قيمهم بتآمر خليجي وهابي تركي لخدمة اجندتهم المذهبية لحماية كراسيهم فانطلت الحيلة على السذج الارهابيين و على عملاء الغرب الذين اضحوا العوبة المخابرات السعودية القطرية التركية بمباركة المخابراتات الغربية الامريكية و الفرنسية . صحيح لقد كان النظام دكتاتوريا و لكن لم يكن نهابا للموسسات كما المخلوعين امبارك و القذافي و بن علي .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1.

Alerter

Zikas (Tunisia) |Jeudi 6 Février 2014 à 10:23

بسم اللّه الرّحمن الرّحيـــم
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ : آل عمران - الآية 185
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ : الأنبياء - الآية 35
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۖ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ - سورة العنكبوت - الآية 57

صدق اللّه العظيـــم

وإنّا لله وإنّا إايه راجعون

*** الله يرحم خونا عاطف ويصبّر أهله وجميــع التونسيّيــن ***

Amal2001 (Tunisia) |Jeudi 6 Février 2014 à 09:46

رحم الله الشهيد واسكنه فراديس جنانه وانا لله وانا اليه راجعون وشكرا لباب نات على هذه الصور التي تعمدت جل القنوات بالامس على عدم اظهارها وخاصة القناة الاولى والثانية بينما اظهروا لقطات لارملة شكري بالعيد تواسي والدة الشهيد وهو خبث وعدم حيادية التلفزات التي ندفع لهم من قوت اطفالنا وهي تعمل وفق اجندات ايديولوجية ضيقة مرة اخرى شكرا لموقع باب نات

MSHben1 (Tunisia) |Jeudi 6 Février 2014 à 08:01

رحم الله الشهيد شهيد الوطن وغفر له ذنوبه و اسكنه فراديس جنانه و هلك الله الارهابيين المجرمين المتخلفين قتالين ابناء عمومتهم و اخوتهم انهم ساء ما يعملون و ان زوال هذه الظاهرة قريب قريب و لا اضنه بعيد فسينتصر بشار على الارهاب و سينتصر العراق على داعش و القاعدة و سينتصر اليمن للاخوة السنية الشيعية بعد حروب مريرة و سيعرفون الكل لا ان مفر من الاخوة الاسلامية شيعية و سنية و ان حديث غير هذا انما هو تخريف و اوهام . ستمرون جميعكم ايها العرب المتخلفين
بتجربة لبنان فستقتتلون ثم ستعرفون الحق و ستنحنون اليه ثم لن تجدوا حرجا في قبول بعضكم بعضا و ستعرفون وقتها ان لا احد منكم خير وصيا على الاسلام من احد و ان الوصي على الاسلام هو الله الواحد الاحد .

انا mshben1 قائل الحق في كل حين و عالم الحياة و الدين بفضل الله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد الثقلين .

Nozzle (Tunisia) |Jeudi 6 Février 2014 à 07:04

A l’occasion de la commémoration du décès de Belaid, je tiens à remercier la co-production Tuniso-Algèrienne de ce cette mise en scène laquelle, le moins que l’on puisse dire, était naïvement naïve pour ne pas dire, de mauvais gout. Cette production dont est parti victime notre martyr de la garde nationale et bien sûr, le peuple tunisien qui essaye de se convaincre que la pilule est bien passé pour le bien du pays. Des feux d’actions dans
l’obscurité pour une petite maison encerclée par des agents « hautement entrainé » et d’un niveau international qui a duré plus de 20h pour convaincre des terroriste extrêmement dangereux de sortir gentiment saluer nos forces. Nous savons tous qu’une mission anti-terroriste est précise et concise et ne tolère pas de perte de temps (sauf en cas de prise d’otage). Quand un terroriste sent une menace et n’aurai pas d’issue, il explose….
Le lendemain, nous avons trouvé… une maison criblé, on dirait des débutants s’entrainent sur un mur, les yeux bandés, alors qu’on pouvait éclairer la zone par des projecteurs qui aveugles l’ennemi, des cadavres éparpillés à l’extérieur de la maison avec « des ceintures !!» , ne ressemblant pas aux terroristes présumés, de l’argent sous les herbes dont on ne sait pas pourquoi !
Bref, je salue l’effort du nouveau gouvernement pour rassurer les gens. Et j’espère qu’on n’aura pas d’autres mises en scène aussi débile que celle de Raoued…Nari, Nari ya tounes .