الله يرحمه

خبير أمني: جهات استخباراتية تحرك "الإرهاب" لإفشال ثورة تونس

اتهم الخبير الأمني التونسي "يسري الدالي" جهات استخباراتية بالوقوف وراء العمليات "الإرهابية" في تونس، بهدف خلق حالة من عدم الاستقرار وصولًا إلى إفشال الثورة التونسية.

جاء ذلك على خلفية إعلان وزارة الداخلية التونسية أمس الثلاثاء مقتل كمال القضقاضي القيادي بتنظيم أنصار الشريعة، والمتهم الرئيس باغتيال المعارض اليساري شكري بلعيد في 6 فيفري 2013،

وأوضح الدالي أن ما وصفه بـ"الإرهاب في تونس يتحرك في شكل دوائر منظمة، وهدفه خلق توتر والإرباك وحالة من عدم الاستقرار حتى الوصول إلى إفشال الثورة التونسية".

وذكر الخبير الأمني التونسي أن "المحرك الوحيد للإرهابيين ولعملياتهم في تونس هي جهات استخباراتية (لم يحددها)، وهذا يفهم من خلال السند المالي الخارجي للجماعات الإرهابية وهي تعمل على إفشال الثورة".

وعلق الدالي على اغتيال القضقاضي قائلًا: "إن القضقاضي نتاج مكينة لصنع الإرهاب وهو مع بقية من تم قتلهم يعتبرون القيادات الأولى التي تم صنعها والأكيد ستظهر وجوه أخرى، والإرهاب لا يزال متواصلًا في تونس"، حسبما أوردت وكالة الأناضول عنه.

ولفت الخبير الأمني إلى أن المجموعات "الإرهابية" في تونس لا تستطيع وحدها التنظيم ولا جمع المال الكافي لإدارة عملياتها.

وأضاف: "لا يمكن أن نقبل بالفكرة البسيطة المتداولة، وهو أن تنظيمًا سلفيًّا جهاديًّا ودعويًّا يمكن له تشكيل نواة "للإرهاب"، هناك عملية مركبة ومعقدة، وهناك أيادٍ تحرك دمية الإرهاب في تونس".

مات كمال منفّذ العمليّات و بقي كمال صانع القرارات و التعليمات

وزارة الداخلية في تونس هي بمثابة المنطقة الخضراء التي اقامتها امريكا في العراق و من هناك تتحكم في جميع خطوط اللعبة ، و الضحية الشعب العراقي و التونسي الذي يقتل في الشوارع و الطرقات بدون بدون محاكمة عادلة و لا دفاع و بدون اي وجه حق،،، فلا تحدثوننا على الارهاب فالارهابي الاول في العالم هي امريكا و كلابها المطيعة

سترمي وزارة الارهاب بالجثة في البحر لتأكلها الحيتان مثلما يفعل الامريكان عباد الصليب بجثث المسلمين

الى الاخ طارق

القضضاضى مجرم و انت تبرر مواقفه و تعلق الشماعة على النهضة
لنفترض ان عواءك صحيح فمن امره بقتل الجنود هل هى النهضة و من امره بحرق سفارة امريكا التى خسرنا فيها 60 مليار النهضة زادة .
سخافات ان تتهم اناس باسمائهم و انت لا تملك الدليل
من الغد ستحاكم لانك تتهم اناس ابرياء
القاعدة تقول الانسان بريأ حتى تثبت ادانته و الادانة تثبتها العدالة
ربى يهديك و ربى يسطرك من السجن

هل هذا منزل لمن ابنهما يقال عنه ارهابي ’اذهبوا وصوروا قصور الارهابيين الحقيقيين مصاصي الدماء.

كلنفس ذائقة الموت و النفس إذا التحقت بخالقها فلا يسع المسلم إلا أن يترحم عليها و يطلب لها المغفرة , لا أن ينصب نفسه محاسبا منتقما فهذا لله وحده و ليس للبشر يجب احترام مشاعر والده ووالدته فالميت فلذة كبدهما , غفر له ربه

اقطرح لبو الڤضڤاضي باش يحنط جثة ولده الجذر ،الجرثومة ويعلقها في الطريق الرإيسي بواد مليز ، بين البار والجامع، باش تبقى موقع سياحي، وتذكير لكل من يريد خيانة الوطن والشعب التونسي العظيم.
كل اب وكل ام لا يستحقو شي كما هاذا من اولادهم، لكن الله غالب، كل ضعفاء الشخصية يتم غسلان امخاخهم من بعظ الرجعيين وهاو النتيجة.

التقرير الجيني الحقيقي يجب ان يكون مع والد القضقاضي و بيان تاريخ وفاة القضقاضي عن طريق لجنة طبية محايدة و قضائية محايدة بحضور الجيش الوطني.

الرجل محروق علي ولدوولأخر جاي ينبرعلينا ويعطينافي مسرحيةمن نوع رويق الباردوخاصتاالذي قال إن ولدك عندواعام من وقت من مات
يناس إتقيوامولاكم ولوح عليكم من زيادةالحديث وتفبريكوا
وفي هذاالمساق تحيةألي
Hannibalعلي هذاالحديث البناءوأتمني للباقي أن ينسج علي منواله

هذه الكراسي الفارغة تنبئ عن مأساة شعب ضاع شبابه بين اليأس والظلم والجحود فلم يبق ىله غير الحرقان إل ىإيطاليا أو المخدرات والجريمة أو التطرف الديني مناطق خاوية على عروشها بعد أن كانت لآلاف السنين منبع الحضارة والرخاء وأضحت اليوم عبئا على الجالية الفرنسية بالمرسى مستعدةللتفويت فيها والتخلص منها بالمليم الرمزي لا أحد تكلم عن إجرام وإرهاب المافيا التي أتت على الأخضر واليابس وفقرت البلاد وجعلت شبابها ضحيةالتطرف لقد تحولت كل لأنظار إلى الإرهاب ومظاهره
دون الإلتفات إلى أسبابه والمتسببين فيه

@Tunisia.رواية جديدة بعد ما كان القضفاري عمرو ما كان موجود ولا توجد أما قتلوه ! توا أكثر من عام ألمرة الجاية شوف رواية أخرى كان الرواية هذه تطلع غالطة

من الصعب أن تلبي وزارة الداخلية طلبه حتى تتستر على إعدام إبنه بدون محاكمة وكان عليه أن يطالب الحقوقيين بتكوين لجنة محايدة تشرح الجثة لتؤكد كل ملابسات الوفاة وتاريخها ....

ابنك يا والدي قتل قبل ما يقتل شكري بلعيد وجثته كانت مردومة في morgue الله يصبرك ويرحمه ونحسبه من الشهداء ان شاء الله