حملة مساندة لأمال كربول تحت شعار أنت فخر للمرأة التونسية

باب نات - بعد تعرضها الى حملة تشويه من قبل عدد من التواب ووسائل الاعلام أطلقت صفحات التواصل الاجتماعي على الفايس بوك حملة لمساندة وزيرة المرأة أمال كربول تحن شعار " لا تستقيلي فانت فخر للمرأة التونسية".

وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي مخاطبين أمال كربول" الشعب التونسي المثقف يقدر جيدا كفائتك وابراهيم القصاص حالة شاذة ومرضية".

وجدير بالذكر أن ابراهيم القصاص قد هاجم وزيرة السياحة في جلسة أمس بالمجلس التأسيسي.

في اول تصريح اعلامي لها امال كربول : جئت لتونس لمساندتها وليس من اجل الكراسي

من هي آمال كربول؟
آمال كربول وزيرة السياحة الجديدة في حكومة الكفاءات التونسية برئاسة مهدي جمعة، من الكفاءات الشابة المهاجرة في ألمانيا حيث تلقت تكوينها الأكاديمي. وهي خبيرة في استراتيجيات إدارة الأعمال وناشطة في المجتمع المدني.

ولدت بتونس وتابعت دراساتها العليا في جامعة كارلسروه Karlsruhe الألمانية، وحصلت منها على درجة الماجستير تخصص هندسة ميكانيكية. وهي تدير مؤسسات مجتمع مدني وأعمال من مدينة كولونيا الألمانية. وهي تعمل كذلك كأستاذة جامعية زائرة في سويسرا.
وتعتبر آمال كربول واحدة من أبرز الشخصيات التونسية الشابة الناشطة في المجتمع المدني بألمانيا وتشرف على مؤسسة متخصصة في برامج وأعمال خاصة في مجال استراتيجيات الإدارة والقيادة والاستشارات في مشاريع الأعمال والمجتمع، وتشمل أنشطتها شبكة فعاليات من ألمانيا وتونس إلى الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا. ومنذ سنة 2013 عينت كسفيرة "المصلحة العامة" لدى مؤسسة بي أم دبليو الألمانية.
وتقول آمال كربول على مدونتها الشخصية التي تحمل عنوان"التغيير والقيادة"، انها تلقت تكوينها الأساسي في تونس وهي"متفتحة على كل العالم. ومعجبة بالثقافة العالمية وتأثيرها على ريادة وتنظيم المشاريع وإدارتها بصفة ديناميكية"، وهي تتقن التحدث بأربع لغات وتعمل بها، العربية والفرنسية والألمانية والانجليزية، إضافة لإلمامها باللغتين الاسبانية واليونانية.
وولدت آمال كربول في تونس سنة 1973 وهي متزوجة وأم لطفلين.

Comments

27 de 27 commentaires pour l'article 78985

Ahmedmabrouk (Luxembourg) |Jeudi 30 Janvier 2014 à 22:05 | Par

Ça ne m'intéresse pas du tout ce que la nouvelle ministre du Tourisme fait dans et de sa vie. Des compétences certes elle en a mais aucune en relation avec le tourisme et encore celui Tunisien. Elle était le choix du Mr le chef du gouvernement et il assume la totale responsabilité de son choix . les problèmes du tourisme tunisien sont de 90% interne, à mon avis un technicien de tourisme sera plus utile à diriger ce ministère (avec tout mes respects à vos compétences managériales des administrations Madame la ministre)

Alerter

Averreos (France) |Jeudi 30 Janvier 2014 à 20:34

@ Observateur (Canada) |Jeudi 30 Janvier 2014 à 09h 33m||
à ceux et celles qui applaudissent cette garce comme vous dites cette garce elle aurait pu êtres ta mère, ta soeur a moins c'est vrai chez les gens comme vous une femme ne peut êtres intelligentes
@ AnisR (France) |arrêtes de reflechir avec ta queue ca nous change ne sois pas un primate
@ Ghost (Tunisia) voila un frustré de la braguette une femme tunisienne n'a pas le droit d'êtres belle a moins quelle soit sous un sac de pomme de terre
bon j'arrête c'est affligeant tous ces commentaires Misogynes

ADALI (Germany) |Jeudi 30 Janvier 2014 à 10:23

هذه المرأة لا تهمني ،حيث أنها ستكون كسابقيها محطة مؤقتة،ولكني أود أن أقول أنها دليل على انخرام جزء كبير من المجتمع التونسي الذي باع هويته و انصهر في متاهات الغرب الحاقد على المسلمين .المسلمون اليوم الذين فشلوا أمام تيارات الردة في تمرير مشروع ذي توجه اسلامي يحترم ثقافة البلاد وتاريخها الممتد على قرون عديدة مطالبون بإعادة هيكلة وعي الشعب المرتهن للعيش الذليل ،حيث برهن الكثير من هذا الشعب أن همه البطن والعيش (الطماطم و الفلفل و البطاطا هو أهم ما
جاء في خطابات الشعب بعد الثورة)؟
واسقني ماء الحياة بذلة ّّّّّولا تسقني بالعز كأس العلقم

Wasatiya (Tunisia) |Jeudi 30 Janvier 2014 à 10:03 | Par

هي لن تخدم تونس برجليها ولا برقصها ولا بصهيونيّتها ولا بكلّ الاخبار التي تروّج عنها بل بعقلها وفكرها الّذان نعوّل عليهما لايجاد الحلول النّاجعة لتقدّم بلادنا نحن سناخذ منها الممّوالتّونسي الذي يسرق منّا ليلا مساءا في خدمة الغرب امّا بقيّة صفاتها فخلّوا بينها وبين خالقها ولنكفّ عن تقمّص صفة الخالق في الحساب.

Incuore (Tunisia) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 22:17 | Par

نفس المجموعات التي ساندت أجرام السيسي و بشار بحجة مقاومة اسرائيل اصبحت الان تساند كربول بحجة التطبيع مع اسرائيل هذه مجموعات بلا عقل و بلا قدرة على تردد ما يقال لها الشعب المثقف و كأن القصاص ليس من تونس !؟ ما الذي يميز ألفة يوسف او رجاء لست ادري ماذا عن القصاص : مجرد تعليقات تافهة على الفيسبوك دون قدرة على التحليل انما أمرهم شتم من شتم و تهجم من تهجم انما هو جهل يساند اخر

Mekn77y (France) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:53

لماذا كل هذا العداء لإسرائيل???
دولة ديمقراطية..متحضرة..
ما تنسوش التاريخ; بورقيبة ظربوه بالطماطم..قال أشنوا: خائن
الفلسطنين باعوا بلادهم
تحبوا دافعوا عليهم..!!! واد السد يهز ما يرد
مصلحة تونس فوق كل إعتبار
العرب مازالوا في عصر الرعية
مستوردين للعلوم..
bravo Mme KRABOUL

Manitaba37ad (Tunisia) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 16:33

إلى السيدة أمال كربول المحترمة
إحتراماتي سيدتي ، قومي بواجبك بخبرتك و علاقاتك الدولية و إستشيري أصحاب الخبرة و أهل الميدان ، من أهل الضمائر الحية الذين يريدون الخير لهذا الشعب الذين يريدون أن يكفرونه وهو ليس بكافر الذين يريدون أن يجهلوه وهو ليس بجاهل الذين يريدون أن يجرمونه وهو ليس بمجرم الذين يريدون أن ينصروه وهو ليس بنصراني الذين يريدون أن يصبح إرهابيا وهو ليس بكذلك الذين يريدون أن يفتكوامنه ثورته ثورة الحرية و الكرامة وهو ليس مستعد و سيضحي بما يملك ليحميها و يحمي الأجيال
القادمة ، أعانك اله سيدتي و أعلمي أننا كلنا إلى زوال وتذكري أن التاريخ سيذكرك إن نجحت أو أخطأت ، حظ سعيد

Hannibaal (Netherlands) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 15:18

@CELTIA
الشيءمن مأتاه لا يستغرب فكلامك وتحليلك يدل على أمر من إثنين أو هما معا فإما تكون قد شربت السلتيا حتى الثمالة فلم تعد تفرق بين إعتراض النواب على علاقاتها المشبوهة بالكيان الصهيوني وبنإنتماءها الى الإسلام الذي لم يكن أبدا مثار جدل إلا في ذهنك تريد أن تجعل منه مطية لشتم الإسلاميين الذين لو كنت منصفا لأعترفت لهم على الأقل بتعاليهم عن السفاسف وقبولهم طواعية ترك الحكم وإما أن تكون مورطا مثلها في علاقات مشبوهة وفي كل الأحوال لفلسطين رجال يحمونها أما
أنتم يامتسولين فلن تفلحوا أبدا ولكم الخزي والعا

Hannibaal (Netherlands) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 15:17

الشيءمن مأتاه لا يستغرب فكلامك وتحليلك يدل على أمر من إثنين أو هما معا فإما تكون قد شربت السلتيا حتى الثمالة فلم تعد تفرق بين إعتراض النواب على علاقاتها المشبوهة بالكيان الصهيوني وبنإنتماءها الى الإسلام الذي لم يكن أبدا مثار جدل إلا في ذهنك تريد أن تجعل منه مطية لشتم الإسلاميين الذين لو كنت منصفا لأعترفت لهم على الأقل بتعاليهم عن السفاسف وقبولهم طواعية ترك الحكم وإما أن تكون مورطا مثلها في علاقات مشبوهة وفي كل الأحوال لفلسطين رجال يحمونها أما
أنتم يامتسولين فلن تفلحوا أبدا ولكم الخزي والعار

AlHawa (Germany) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 15:05 | Par

تجد النساء التونسيات صعوبة كبيرة في فرض نفسها خاصة إذا كانت في موقع بارز! و ستجد من سيحاربها بالتأكيد و لذلك يجب مساندتها و الحكم عليها بكفاءتها و مجهودها و بعد الثورة ربحنا سيدات حقيقة مفخرة للوطن و عانين كثيرا للأسف و لكنهن أثبتن جدارتهن و من هذه النساء السيدة محرزية العبيدي و السيدة سعاد عبد الرحيم و السيدة سهام بادي و المناضلة سهام بن سدرين و أتمنى من أن تلتحق بهن أمال كربول بإبتعادها عن التجاذبات الحزبية و الإيديولوجية و التموقع في ركن يستعملها فيها و تستغل!
تكوين السيدة الألماني سيساعدها في تحقيق ذلك و أتنبأ لها مستقبلا بارزا في تونس و جميع أنحاء العالم!!!!

Tunisia (France) |Mercredi 29 Janvier 2014 à 15:03

لا كان ولا عاش في تونس من خانها وفخر تونس في حرائرها الواتي يوفرون لها ولامثالها ما تخرج به بطون الارض من قمحها واجبانها وحليبها ولحمها لو يقطعون هذا عليكم ستموتون كالجرذان في جحوركم كالفئران حرائر تونس هم تونسيات احرار اب عن جد وليس ببطاقة التعريف والروح في اسرائيل
بحيث لهاوكم با لكعلفة الصهيونية وزيرة السياحة ومررو حكومة التجمعيين