هل الخوانجية مابقى كان الانحباس الحراري متهموش بيه بورقيبة... زعمة كيف بورقيبة كان بطبق فالإعدام مكانش فما جرائم قتل في تونس... إلي يحب عل المدينة الفاضلة يمشي يسكن فيها في كتب أفلاطون.

الحمد لله وحده .. نطلب من الله العلي القدير أن يلطف بأمة محمد عليه أفظل الصلاة وأفظل السلام قصص مؤلمة جدا توضح لنا ما وصلت إليه العباد والبلاد من إجرام بكل أنواعه بكل بساطة الوازع الديني مفقود تماما .. أحوش يا الله زني المحارم هم أقرب الناس ( شباب وجيل فاقد الوعي بلا أخلاق تربوا في أحضان الإستبداد يعيشون الحداثة المغلوطة والتقدم الوهمي في ضل غياب التربية الإسلامية منذ الإستقلال ) ..

سبحان الله كانت السيارة متوقفة وإلى جوارها باب آلي يُقفل بعكس اتجاه السيارة فتوهمت لوهلة بأن السيارة تتقدم إلى الأمام .. فلما لاحظت بأن السيارة واقفة وأن الباب الذي إلى جوارها هو الذي يتحرك إلى الخلف استشعرت حالة تتكرر في واقعنا..
وهو أن الإنسان قد يتوهم بأنه يتقدم في سيره إلى الله وفي ارتقاء أخلاقه بسبب تأخر من يجاوره ، بينما الحقيقة هي أنه واقف في مكانه.. والتوقف هنا تخلّف ورجوع إلى الوراء لأن العمر لا يتوقف .
اللهم اكتب لنا مع كل نفَس وخطرة قلب ، وزيادة في القرب منك والارتقاء في محابِّك من الأخلاق والأعمال .. يا برّ يا متعال .

حداثة، بورقيبة، حرية المرأة .... فما برشة عباد بورقيبة مغلب عليها ... شوفو بلاد العربان و فضايح الجنسية أما كل شي تحت حس مس. الزنى كن موجود حتى في وقت الرسول صلى الله عليه وسلم.

صحيح ثمة برشة قيم نبيلة ومطلوبة كيف الديمقراطية والحرية . شعوب العالم اثالث لا زالت غير مستعدة لستيعابها

كيف تسمع من يدعي المعرفة والثقافة يعتبر ان أزنا سببه إرجاع الحرية للمراة يعني هو جاهل من مستوى حيوان بما انو يعتبر المرا حيوان لا عقل ولا كرامة لها لا بدا من الحكم فيها و في حيته و في تسيرها
كيف يدعي إن أزنا سببه تحريم تعدد أزوجات هو منافق وحيوان يعتبر أزواج بيت دعارة مخصص للمعاشرة وليس حياة كاملة فيها الحب والاخلاص والاحترام والتضحية والصبر

رحم والدين بورقيبة و بن علي على الإنحطاط الأخلاقي إلي عايشين فيه
هاو الحداثة المغلوطة و التقدم الوهمي، ما طورنا كان في الفساد و الرذيلة و الشراب و العري و الزنا... و قعدنا متأخرين على مستوى العلمي و الإقتصادي و السياسي...في عوض ما نتبعو الغرب في تقدم العلمي و التكنولوجيا و مؤسسات الدولة الفعالة و الإختراع و تعليم راقي... تبعناهم كان في القشور و السلبيات مجتمع الإستهلاكي و الموضة و العرى و الميني و البواتات و شطيح و شراب و دعارة و زنا...

السبب الأصلي و الرئيسي هو قلة الدين و المتسبب في كل هذا هو بورقيبة
هو اللي سيب الماء على البطيخ

باللّه آش مدخّل القهاوي والبواطات والدّستور هذا الامر يتعلّق بزنى المحارم اي مكانه البيوت والعياذ باللّه. في احد مداخلاتي السّابقة في تعليق لي على ذاك الشّيخ الذي يقترح تعدّد الزّوجات للقضاء على الزّنى قلت هذا المشكل لا يحلّ الّا بتسهيل الزّواج للشّباب والتّوعية الدّينيّة والاخلاقيّة التّي تراجعت بشكل كبير في بلادنا.

هذه باكورة الحداثة و الصابة آتية مع الدستور الجديد . اللاهم احفظ بلادنا يا رب

على إلى نشوف فيه هذا الرقم يعتبر هدرة فارغه؟شوفوا لقهاوي والبواتات؟وماذا يحدث أمام المبيتات الجامعيه

الرجال قاعده في الديار مادّه ساقيها لاخدمة لا قراية .. الكسل والبخل ومدّان اليدين ...الصباح شيشه وكارطه وقهاوي ... وفي الليل سرقة ونهب وأفلام خليعة ... آش تستنّى منهم ... اللهم لطفك ... يارب.

ربي يلطف بنا ويهدي ماخلق