هؤلاء المحامين لم يفتحوا أفواههم عندما اعتلى المدافع على زواج المثليين في فرنسا ومن معه من اليسار الفرنسي المنصة بباردو في اعتصام الهانة ورقود الجبانة وتدخلوا في شأننا
مرحباً بالإخوان في تونس التي استقبلوا زعيمها في الأربعينات بالقاهرة ونحن على استعداد لرد جميلهم وهذا اقل ما يقال
ولا داعي للمزايدات

إذا لزم الحال يصبح لهم مقر دائم في تونس ولنا الشرف لأن الأخوان في العالم هم جيل التنوير ودعاة حق وسينتصرون حتما على الفلول في تونس ومصر المحروسة والمغرب و...... وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء
أما هؤلاء المحامين فليس لنا أن نقول لهم إلا لعنة الله عليكم ،اخسئوا يا لصوص،يا من تتاجرون بعرق الناس وعذاباتهم.لعنة الله عليكم يا لصوص

والله لو كنتم محامين رجال وأستثني لقدمتم قضية بالفاسد صاحب قنات العهر حن بغل والمنشط وأخوه بالتونسية الشابي وبن غربية لما أدخلوا في بيوتكم من قبيح الكلام وبالراقصة فلا تلوموا أولادكم وبناتكم إن أتاكم كل واحد بصاحبو وصاحبتو حتى نسائكم إذا لقيتم على فراشكم غيركم فلا لوم ، بمأنكم عودتم بتلك القضايا فأصبحتم كالذي ذهب للبحر فوجد العري لم يعد يحرك ساكنا ، أفضل من تقديم قضية لأجل إجتماع الإخوان، أم نسيتم في جربة يسبح من أتو إليها من أصقاع الدنيا بدون أي
لباس ، أي رجولة ؟ لا نراكم فالحين إلا ي كل ماهو إسلام يا خدام الغرب والإلحاد أصحاب الشمال .

يا نهضة ، والله لن يرضى عنك الغرب حتى تكفرين بالله وبمحمد صلى الله عليه وسلم ألم تقرأوا قول الله {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ }
فيقو يا نهضة

محامين الهانة و رقود الجبانة
البهامة هي الشئ الاعدل توزيعا بينهم
يقول متخلف منهم ان القانون الدولي يعتبرهم حركة بما ان السيسي اعتبرهم كذلك غير ان هذا الجاهل يتناسى ان هذا لم توافق عليه إلا السعودية و الامارات
لعلهم يأكلون من فتات الضاحي

هذا يفتح الباب لمنع اخر فهناك احزاب اخرى في تونس ترتبط باحزاب عالمية وأولهم التكتل و وحزب العمال

جماعة الإخوان المسلمين هم في قبضة السيسي وسيعقدون مؤتمرهم في السجون المصرية ....

اش حرق شعيرهم ، يعملوا مؤتمر ولا حتى زردة ، مش هذي الديمقراطية ؟ هاو لخطر أضحى القضاء يولي في أيديهم كما يحبوا ... نهار أخر نجي نطهر ولدي يقدموا بيا قضية؟

يكذبو الكذبة ويصدقوها
لا ويقدموا قضية استعجالية

إزعاج سلطة ؟؟؟

الحاصل دخلوا تونس في متاهات خاطيتنا وفي دهاليز لا نعرف أين اخرتها
الله يهلك إلي كان السبب