هناك خلط عند بعض الإخوة بين القيادة النقابية التي هي في مرمى النيران وبين النقابيين الذين هم صوت الطبقة الشعبية ويمثلون القاعدة الأساسية للإتحاد وكذلك هم من أبطال الثورة ندعو للفقيد بالرحمة وأن يرزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان و إنا لله وإنا إليه راجعون .

Meinfreiheit......
عيب عليك تمس باعراض الناس و تعمم رايك على جميع النقابيين
الباهي و الخايب في كل مكان

طرفة اليوم في البلاغ الذي أصدرته نقابة التعليم الأساسي للإتحاد العام التونسي للشغل تحمل فيه مسؤولية الجريمة للسلطة التي كان عليها وضع عون أمن يفصل الزوج عن زوجته في الفراش .أنت في بلد العجائب والغرائب ....

قيل في الاغاني : ومن الحبَ ما قتل ،،،
هذا ، لا يكون الا من تأثير : مسلسلات من نوع " البراكاج " و "الرهينة " :
التي بثت في شهر التقوى لتثبت الطمأنينة في قلوب المواطنين في الوقت الذي هم في أشدَ الحاجة اليها .
ومسلسلات مثل حريم السلطان الذي تعرض فيه مشاهد الاغواء والخيانة كتصرَف عادي بل ومحبذ ، ودليل على الذكاء
وليس من همَ يسكن رؤوس النساء والبنات غير أن تكون يوما من محضيات السلطان أو أحد من حاشيته
فنرى ابن السلطان له خطيبة في العلن لاتروق له وعشيقة في الخفاء متيم بها ،
وكذلك شأن الرجل الثاني بعد السلطان ،
ويراد من من هكذا مسلسلات اقناعنا من أنَ مايحكى لنا هو :
من صميم تراثنا الاسلامي
ومن فعل مثل الامير ، فهو لم يخرج عن الاسلام الوسطي
ومن لم يفعل مثل الوزير الهمام ، الذي نراه مستعدَا للا ستشهاد ، في سبيل الدفاع على ديار الاسلام ،
فهو لم يفهم الاسلام ، كما يجب أن يفهم :
الاسلام الذي يقدَمونه لنا في برامج مثل : مغربنا في التحرير والتنوير
فبحيث لا يسعنا في هذه المناسبة الا نتوجه بالشكر الجزيل الى باعث القناة ،
وكلَ من سانده بالفكرة أو بالمال ، ونخص بالشكر السيد الفاضل " برلسكوني " راعي الأخلاق الحميدة في بلاده
والشكر الخاص للسيد الوليد ، راعي الأرقام القياسية ، في العالم الاسلامي والذي اتسع صدره ،
حتى اصبح يستطيع أن يتعامل بكل لطف مع " مادلين أولبرايت " الوزيرة اليهودية ، الصهيونية لخارجية أمريكا ، سابقا
ولكن لم يتسع بما فيه الكفاية ليشمل" اخوانه المسلمين " في مصر وغيرها ،
كمانشكر السيد بن عمَار لمجمل أعماله في مجال السينيما لبث ثقافة الحداثة الوسطية ، في بلاد عقبة ابن نافع .

جريمة قتل عادية كل يوم نسمع بالقتل ولم تعطيه الصحافة اهمية
ولان الذي قتل هو نقابي يريدون ان يوضفو القضية وتحويلها اغتيال سياسي والمعروف في تلك المناطق الفلاحية جرائم القتل من اجل قطعة ارض او تقسيم ورثة موجودة بشكل شبه عادي

ماو جماعة اليسار الطرطور و خوه عادي مرتو تخون فيه
أكيد مرتو مرأة حداثية متحررة هذاك علاش تخون فيه

الغدر هو أبشع الجرائم على سطح الكوكب والأبشع منه هو غدر المقربين جدا وقتل المعلم هي قمة الغدر من الزوجة وزوج أختها ومثل هذه الجرائم لا يمكن تلافيها بعيدا عن الرقيب الداخلي الديني ....

هاو حراير تونس ولا بلاش , حرية و ثورة و حقوق إنسان , زوج يقتل و عشيق يدخل

اتحاد العباسي عامل يوم حداد في معتمدية السرس ... حسين يتاجر حتى في المصائب العائلية ... المعلم ربي يرحمو ...

الزوجة غبية و لم تكن تتصور أن كولومبو سيتولى التحقيق في القضية

كان عليهم لدخول على خط الاتحاد المعارضة ثماش ما يلصقوها لنهضة

تخيل وصل تطاول الزوجة على زوجها إلى حد ذبحه كالخروف ....