عصام الشابي: لطفي بن جدو ليس الرجل المناسب في حكومة مهدي بن جمعة

<img src=http://www.babnet.net/images/9/large_news_lotfi-ben-jedou.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في الحزب الجمهوري عصام الشابي في حوار في قناة نسمة الفضائية ان حزبه يرفض بقاء لطفي بن جدو في وزارة الداخلية لانه فشل في الكشف عن المتسببين في قتل كل من شكري بلعيد ومحمد الابراهمي.

واضاف عصام الشابي " كيف لوزير داخلية ان يجهل وجود وثيقة من المخابرات الأمريكية تحذر من عملية اغتيال وشيكة.

وتابع الشابي "على مهدي جمعة إيجاد شخصية أخرى اكثر كفاءة.









Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 76764

Gargour  (Portugal)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 23:00           
هده المعارضة كمشة نبارة تقول عليها قاعدة في القهوة تتكلم دون دراية او حتى مسؤولية, معارضة الهانة

AEDHS  (Tunisia)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 13:40           
شدها إنت يا رويجلخ

Belfahem  (Tunisia)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 11:51           
السيد الشابي ما يعجبوا شيء وزعيم كان في النقد ولو كان كان يكلفوه بالمأمورية تو يهرب منها وما يقدر يعمل شيء .هذا من الناس اللي ماتوا سياسيا من زمان لكن ما حبش يفهم روحو ويربح قدرة يشد داره .الشعب التونسي أصبح يعرف أقواله وأفكاره.السيد الوزير من أكفء الشخصيات مستقل جدي وطني يستحق أن يواصل عمله على رأس هذه الوزارة .

Universitaire  (Tunisia)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 10:47           
Pas d'influence s'il vous plait! Sinon le jeu est truqué.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 09:10           

Abid_Tounsi  (United States)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 09:04           
@Tunisia et MOUSALIM: نعم القول

Mandhouj  (France)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 08:54 | Par           
Correction
Il faut lire
Aucun tribunal ne pourra L'empêcher.

Mandhouj  (France)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 07:51 | Par           
De toute manière, il faut un livre noir concernant le ministère de l'intérieur,
Et sans oublier le ministère des domaines de l'état.
Le droit de savoir est un droit constitutionnel.
Aucun tribunal ne pourra m'empêcher, ni juger ses acteurs. À vos plumes , ou à vos claviers.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

Antligen  (France)  |Samedi 21 Decembre 2013 à 00:30           
ماتطلع كان المخابرات الفرنسية هي التي قتلتهم بأيادي تونسية .

Iadho  (Tunisia)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 22:55 | Par           
Quant à Issam Chebbi qui vit à l'ombre de son frère aîné ,il prendra son mal en patience ! Peut-être qu'en côtoyant une Maya Jribi ,libérée et enfin débarrassée de son mentor, il aurait un meilleur maître en politique ,matière où il n'excelle guère pour le moment...

Iadho  (Tunisia)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 22:44 | Par           
"Al Joumhouri" risque de payer cher l'ambition dévorante d'Ahmed Néjib Chebbi qui,depuis la révolution est trop pressé de prendre le pouvoir ,accumulant erreurs fatales et mauvaises appréciations !
Ce monsieur apprendra à ses frais( et ceux de son parti) qu'il y a une grande différence entre être opposant contre un dictateur et un opposant dans un jeu démocratique ! Pour moi, si ANC prenait sa retraite,Al Joumhouri et le nouveau paysage politique tunisien ne s'en porteraient que mieux!

STERDEX  (Tunisia)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 22:38           
زعمه كان يشدنا سى عصام وزارة الداخليه زعمه يكشفنا على القتله

Tunisia  (France)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 22:07           
الي سيادة رئيس الحكومة السيد علي لعريض :
سيدي : انّ التجاوزات والجرائم التي تعوّد البوليس السياسي على ارتكابها للتنكيل وايذاء التونسيين الّذين كان يراقبهم في عهد الطاغية بن علي والّتي ما تزال متواصلة الى حدّ الان، اضافة الى استمرار التعذيب ، لايمكن أن يكون الاّ وصمة عار على جبين كلّ مسؤول في الداخليّة، كما أنها دليل على أنّ الحكوماة الفاشلة الانهزامية التي حكمت تونس بعد الثورة لم تسعى يوما الى تحقيق أهـدافها وتطهير البلاد من الفساد والاستبداد ومحاسبة كل الذين أجرموا في حق هذا الشعب
كلّ متابع لوضع الحريات في وطننا تونس يعلم جيّـدا أن البوليس السياسي لم يقع حلّه الى الان، وأن التعذيب مازال موجودا، وأن العديد من التونسيين مازالوا يتعرّضون الى الملاحقة والمراقبة والمظايقة البوليسية الّتي كانوا يعانون منها قبل 14 جانفي 2011 دون اذن قضائي ودون أيّ مبرّر، وذلك انتهاك صارخ لقوانين البلاد وحقوق الانسان ان هذه التجاوزات وغيرها تثبت أن بعض الاطراف المعادية للثورة في وزارة الداخلية غير قادرة على التخلي عن أساليب الاستبداد الّتـي
تعلّمتها وتعـوّدت على استعمالها في عهد الرئيس المخلوع زين الظالمين بن علي. وعليه نطالب سيادتكم وطاقم الحكومة قبل ان تتقدموا بالاستقالة عن كشف أرشيف البوليس السياسي(امن الدولة) الذي سيفضــح كلّ السياسيين والصحفيين والمحامين والقضاة والاطبّاء ومربين ووو...... الّذين يتعاملون من البوليس السياسي ويتآمرون على التّونسيين.
ان كشف أرشيف البوليس السياسي ضروري نتيجة انحرافات في جهاز الأمن الّذي يرهب المواطن ولا يوفّر أمنه ، ومن أجل العمل على تطهير هذه الأجهزة, على أن تقوم بدورها في حماية أمن البلاد الداخلي والخارجي في إطار الاحترام الكامل للقانون ولحقوق المواطنين,
سيدي رئيس الحكومة :
انّ كشف أرشيف البوليس السياسي سيفضــح كلّ التجمّعييـن المرضى بالحقد والشّماتة والكارهين للدين الاسلامي والمتآمرين على تونس وعلى شعبها وكلّ المنافقيـن الّذين يسعون الى اقناعنا أنهم شاركوا في الثورة ضدّ الاستبداد وأنهم أشدّ الناس حبّا لتونس وخوفا على مصلحتها رغم أنّ تاريخهم الاسود يثبت أنهم كانـوا أكثر الناس تصفيقا للدّكتاتور بن علي وتسبيحا بحمد صانع انقلاب السابع من نوفمبر المشؤوم.
وأود الاشارة هنا الى أن استعمال الـسم لتعذيـب ومعاقبة أي مواطن يعتبـر من أخطـر الجرائـم الّتـي يرتكبها وحـوش التجمّـع والبوليس السياسي المجرم يوميّـا، والـى يومنا هذا، ودون أدنـى خـوف من المحاسبة.
وقـد نتـج عن استعمال هذا الاسلوب القذر -السّــم- ازهاق أرواح بشريّة بريئـة عديدة من طرف بوليس أقسمـوا على تطبيـق القانون وتوفيـر الأمـن للبلاد والعباد لكنهم خانوا القسم.
سيدي رئيس الحكومة :
انّـه لا تقـدّم ولا رقـي ولا ازدهـار ولا كرامة ولا عدالـة ولا حريّـة ولا نجـاح لايّ حكومة في تونس الاّ بعـد حــلّ وكشف أرشيف البوليس السياسي المجرم الّذي يتدخّل في كل مجالات الحياة ويسعى الى تسييرها حسب أهواءه ورغباته التي لا تحترم أي قانون والتي تسعى الى عودة الاستبداد والدكتاتورية والقهر والتسلّط.
ان تطهير أجهزة البوليس من الفساد والفاسدين سيعيد ثقة المواطن في الدولة ومؤسساتها .
اخيرا سيدي وفقكم الله لما هو خير لوطننا العزيز .

Nabbar777  (France)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 21:20           
تحبش تشد وزير اول و قص النزاع ؟

جماعة الجمهوري قعدو كي العزايز

الفم الحارك و البدن البارك

Elwatane  (France)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 21:17           
من جهة خارجين عن الاتفاق و من جهة يشرط
يعني داخل في الربح خارج من الخسارة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 20 Decembre 2013 à 21:17           
رأي صائب فوزير الداخلية غير مرغوب في بقائه وفشل في إنارة الشعب بمن نفذ إغتيال بلعيد والبراهمي بعد أن عرفنا المخطط والممول للجرائم ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female