عدنان منصرللصافي سعيد: ضيعت على نفسك فرصة الصمت والاكتفاء بما نشر

<img src=http://www.babnet.net/images/9/mansaradneneneexx.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نفى الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية عدنان منصر من خلال مقال نشره على صفحته الرسمية على الفايس بوك الاتهامات التي صرح بها الاعلامي صافي سعيد خلال عقده لندوة صحفية حول الكتاب الأسود.
وقال عدنان منصر مخاطبا الصافي سعيد " ضيعت على نفسك فرصة الصمت والاكتفاء بما نشر", مضيفا " اتهاماتك كانت متوقعة لمن لا يمتلك الحقيقة فيخبط خبط عشواء".
وتابع عدنان منصر قائلا " ليس صافيا لكنه سعيد".

وجدير بالذكر أن الصافي سعيد قد اتهم عدنان منصر بشتم قائد الأركان السابق الجنرال رشيد عمار ورئيس حركة النهضة راشد الغنوشي.




وهدا ما نشره منصر:

ليس صافيا، ولكنه مع ذلك سعيد

طالعت اليوم ما جادت به قريحة الصافي سعيد، وبالرغم من أنني حاولت تصور ما سيقوله منذ أعلن عما أسماه ندوته الصحفية، إلا أن ابداعه فاق مرة أخرى كل جهود خيالي، حيث طفق يخبط خبط عشواء، مطلقا العنان لحديث توقعت أن يحتوي بعض المنطق، فكان كالزبد الذي ذهب كله جفاء. لم يفاجئني الصافي سعيد بعدم مراعاته ذمم الناس، بل لأنه لم يراع ما بقي من ذمته، فاستأت لحاله أكثر من استيائي لأي شيء آخر. أرثي لحالك سيد صافي، فلا يلجأ للافتراء إلا من لم تكفه الحقيقة، أو آلمته الحقيقة، وأحسب أنها آلمتك رغم أنه لم تكن لي في ذلك يد ولا ساق. كان بإمكانك أن تصمت، ولكنها فرصة ضيعتها، وأحسب أنك لو صمتت لبقي لك في قلوب الناس بعض مودة، ولكنك ككل مريب قلت "خذوني" !!

علمت أنك أشرت إلى لقاء جمعني بك، وأنك قررت قول ما ادعيت أنني قلته لك أمام الناس جميعا، فأردت أن أعرف أخيرا مالذي قلته لك، وها أنني اكتشفت أشياء كثيرة فاجأتني، ولوهلة فقد ظننت أن نادل المقهى قد وضع لي في قهوتي شيئا من المنوعات ! يعلم عني أصدقائي أنني كتوم، وأنني لا أقول ما اتفق لمن اتفق. بعض ذلك من طبعي، والبعض الآخر حماية لما أؤتمنت عليه. كان ذلك أول لقاء بيننا، وهو حتما الأخير، ولم أكن لأقول ما ادعيت أنني قلته لك في أول لقاء وقد كنت شديد الحذر منك، ذلك أنني أعرف جيدا أن ما يعلمه عنك الناس أقل بكثير مما يجب أن يعلموه، فأنت أيضا شخصية عامة مطروحة للنقد والتجريح، ولكنني سأصمد أمام اغراء أن أقول للناس ما أعرف وتعرف ولا يعرفون.
لنبدأ من البداية حيث اكتشفت أنني اعتذرت لك، وهو ما لم يحصل أبدا، فعلام أعتذر، عن شيء لم تنكره حتى أنت ، بل وأكدته بمنطوق لسانك؟ وبأي لغة اعتذرت لك؟ وعبر أية وسيلة؟ ثم أشرت إلى أنني قلت لك أن "راشد الغنوشي وحركة النهضة خائنان"، سعيا منك ليس للتلفيق فقط ولكن أيضا للفتنة. هذه كلمة لم أستعملها في كل كتاباتي، وشتيمة لم أوجهها في حياتي لأحد قط، وإذا ما قررت يوما أن أستخدمها، فلن يكون ذلك في حق راشد الغنوشي ولا حركته، رغم كثير من الخلافات والاختلافات بين الخط الذي أنتمي له والخط الذي ينتميان له. على خلافك أنت، فأنا لا أقسم الناس إلى خونة وأمناء، بل إنني في أوج الصراع السياسي الذي أجد فيه نفسي اليوم، لا ألقي بهذه التهمة في وجه أحد مهما قال ومهما كان. ثم تطرقت إلى الجنرال رشيد عمار، فادعيت أنني قلت لك أن الرئاسة تملك ملفا حوله يجعله "خائنا"، والرجل يعرف أن ذلك غير صحيح، وأنه هو من أصر على تفعيل احالته على التقاعد، وأنه غادر قيادة الأركان بسلاسة وبناء على رغبته. ما لا تعلمه هو أنه عندما يتعلق الأمر بالعسكريين، فإن تهمة الخيانة لا يمحوها إلا الدم، ذلك أنها أكبر عار يمكن أن تلصق بجندي قضى كامل حياته تحت السلاح. ثم انسقت إلى القول بأن عناصر الأمن الرئاسي التي تحمي بعض الشخصيات الوطنية من المعارضة وغيرها تتجسس على تلك الشخصيات، وهي شخصيات تعلم أن دور عناصر المرافقة الأمنية يتوقف على تأمين انتقالها من مكان إلى مكان، وأنها تتنقل حيث تريد في وضح النهار، وأن تلك العناصر لا تحضر الاجتماعات التي تشارك فيها تلك الشخصيات، هذا المنطق على بساطته لم يجد طريقه إلى عقلك، وأنا أتفهم ذلك جيدا، ذلك أن الأوهام داخله لم تترك المكان لما عداها، وإنني لأرثي بصدق لك ولعقلك !
أما المفاجأة الأخرى التي وردت في ما أسميته ندوة صحفية، فهي أن المرزوقي التقى ببن علي في الحمامات، وأن هذا الأخير قد عرض عليه وزارة حقوق الانسان، ووضعت كل أحداث هذه الأضحوكة في سنة 2010. لست أدري طبيعة المنظومة التي تسيطر عليك عندما تبدأ في الحديث، ولكنني أعرف فقط أنها منظومة غير سليمة لا تخضع حتى لمبادئ المنطق البسيط. يمكن أن تتهم بن علي بكل خطايا الكون، ولكنك لن تستطيع أبدا اتهامه بالغباء، ويمكن أن تتهم المرزوقي بكل التهم الممكنة، وأنه التقى سنة 2010 بكل سكان المعمورة، ولكنك لا تستطيع مطلقا أن تقول صادقا أنه التقى ببن علي. لست أدري من سيصدقك فيما ادعيت، ولكنني أعرف مسبقا أن القلة التي ستصدقك من اليوم فصاعدا ستتضاءل، بل وأحسب أنها ستخجل إن فكرت في تصديقك ولو لوهلة !
لم يكفنا ذلك فحدثتنا عن مخطط المرزوقي للانقلاب ! هكذا ! انقلاب سيضعه في أي مكان؟ وسيحتل به أي منصب؟ سيحفظ لك الناس أنك أول من وضع نظرية الرئيس الذي يقوم بانقلاب ليصبح رئيسا، أو شيئا آخر غير رئيس، أقول "شيئا آخر" لأن خيالي أعجزني مرة أخرى عن مجاراة نسقك، وها أنني أخيرا أستسلم !
خونة وجواسيس وانقلابات... أغفلت فقط الحديث عن المال، ولعلي أفهم سر نسيانك الحديث عن المال وبعض أصحاب المال ... لكن أهم ما خرجت به بعد ندوتك الصحفية هو أنني عرفت أخيرا أي نوع من الأدب تطالع.





Comments


28 de 28 commentaires pour l'article 76253

Faycel  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 22:38           
شكرا باب نات على نقل هذا المقال المتميز للسيد عدنان منصر

Almansur  (Germany)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 19:02           
لا فض فوك يا عدنان منصر, و الله نعم الجواب و الرد على صعلوك مثل هذا القبيح شفيت الغليل والله , تحياتي للسيد الرئيس, و نحن ننتظر الكتاب الملون الثاني....يا سلام على العلم

Tounsi_mehtaar2  (France)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 15:44           
Marzouki et ceux qui l'on aidé ou soutenu sont loin d'être cons. Ils savaient pertinemment le bruit qu'aller provoquer ce livre. Le but ultime était de mettre au grand jour ce dossier, de mettre sur la place publique l'affaire, de casser le silence coupable, complaisant ou dû à la peur des conséquences.
Eh ben c'est fait. C'est un succès triomphal.
Le déballage est lancé. Il ne fait que commencer et concernera bientôt d'autres sujets. La boule de feu est balancée, les langues se délient et la panique est bien perceptible chez ceux qui ont pris de l'assurance après la révolution en exploitant l'indulgence du peuple et les tergiversations de certains au sein de la troïka.
La place publique est en ébullition: les média, les tribunaux, les partis, les personnalités publiques... Le peuple lui est le grand observateur, le véritable bénéficiaire et le vrai juge.

Meinfreiheit  (Oman)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 14:53           
نعم كان للصافي ان يختار الذهب و لكنه لم يصمت ....

Tounsi_mehtaar2  (France)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 13:56           
Les gens ne sont pas dupes et n'ont pas la mémoire courte. Que ce Mr ait eu un passé non honorable n'est pas un problème insurmontable en soit, vu qu'il n'était pas le seul dans ce cas. D'autant plus que le peuple tunisien a montré qu'il était prêt à pardonner à ceux qui reconnaissaient leurs erreurs et changeaient.
Et puis même quand on a prétendu aux gens qu'on est propre et que le passé nous rattrape, on a toujours la possibilité de dire qu'on est propre parce qu'on l'est devenu après coup alors qu'on ne l'était pas avant.
Mais se défendre en attaquant les gens que tout le monde connaît propre depuis toujours, là c'est se mettre dans la et se cramer tout seul.
Hélas, l'humilité est un mot étranger à la quasi totalité de notre pseudo intelligentsia.

FAYAKBIKOM  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 13:33           
ان ما قام به الغراب ساكن قصر قرطاج هو الحقد و الضغينة ما في ذلك شك...و لكنه ينم عن قلة حرفية في المكر و الخديعة...
أما ما يقوم به سمير ديلو هو القمة في كل ذلك...هو عون من أعوان راشد الغنوشي الذي يريد مسح تاريخ الحبيب بورقيبة ليخلى له المجال و يصبح "زعيما"...و لكن نقول له هيهات لقد انكشفت ألاعيبكم لكل الشعب التونسي...
ان المؤتمر من أجل الجمهورية هو مكلف من النهضة في كل ما يقوم به...لأن رئيسه الغلام عماد الدايمي هو نهضوي تم تصعيده على طريقة اللجان الشعبية لمعمر القذافي في مؤتمر تم خلاله الاطاحة بالمعتوه عبد الرؤوف العيادي و بتطاوين تحديدا حيث النهضة تصول و تجول...لقد أثث مكتب النهضة بتطاوين مؤامرة أصبح بفضلها عماد الدايمي النهضاوي رئيسا لحزب المؤتمر...
أما سمير ديلو فالمهمة محددة من أسياده في النهضة و عليه الحرص على احداث قانون العدالة الانتقالية على المقاس أي البدأ من سنة 1956 ليتسنى التشفي من النظام البورقيبي...و الا لما لا العودة الى بضع سنوات قبل ذلك لتتم محاسبة "المخازنية" و "الصبايحية" بائعي ضمائرهم لفرنسا...النهضويون لا يحبذون ذلك لأنهم في غالبيتهم سليلي المخازنية و العملاء و بالخصوص في تطاوين حيث يصول و يجول عماد الدايمي و من لف لفه...

Momo1  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 13:13           
ياصافي شلقت على روحك؟انا في بلاصتك نركش ونعمل مولى الدارمش هوني؟برشةصحفيين موجودة اسماءهم؟ماسمع بيهم حد؟؟

Wahdou  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 11:59           
Le type qui veut defendre tartour fait profil bas parce qu'il sait que son maitre va etre mangé tout cru

TheMirror  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 11:43           
S’excuser et payer, ou quitter le pays

• Les blessés du Livre Noir réagissent avec une violence terrible,
• Les blessés du Livre Noir menacent la Présidence de la République,
• Les blessés du Livre Noir inventent accusation sur accusation pour se venger du Président,
• Les blessés du Livre Noir menacent avec la justice tunisienne, menacent avec le TPI (Tribunal Pénal International), menacent avec le Conseil de Sécurité des Nations Unies, menacent avec la rue, menacent avec la Ligue Arabe, menacent avec Le Conseil de Coopération des États Arabes du Golfe, menacent avec le Tribunal de l’Union Européenne, menacent avec l’UMA (Union du Maghreb Arabe), menacent avec le Tsahal, menacent avec le NATO.

Les blessés du Livre Noir n’ont pas encore compris que le Mal qu’ils ont causé au peuple tunisien est déjà fait, que leurs noms sont déjà inscrits au Livre Noir et que rien au monde, ne peut changer cet état de fait. Il ne leur reste qu’une seule solution : demander des excuses aux tunisiens ou quitter le pays.

ENISSAH  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 10:41           
من أهم انجازات الثورة : هذا الكتاب الذي أخرج الكثير من غلافاتهم . فعرفناهم على حقيقتهم .
نحن نعرف أن الملائكة لاتسكن في تونس .
ولكن الجميع يرتدي زي الكرنافال بجناحين وحلقة العفة ، و القدسية فوق الرأس .
ونخبتنا تعلم الكثير عن بعضها البعض .
ولاتريد أن تشرك المواطن ماتعلمه ، وتغطي على بعضها كما تفعل المافيا .
هذا المواطن الذي تحترمه جدا في العلن وتخطب وده وترحم الف مرة ومرة على شهدائه تزلفا .
وتصفه ب"البوهالي والمدك والبهيم والجاهل و الزوالي ، و ، و ، و ،،،" سرا في مابينها .
وكان الأجدر ب" عناصر " النخبة ، أن يجلسوا فوق كرسي الاعتراف ،
ويخلعوا زي الكرنافال ويصارحوا المواطن ، ويفسروا له ماكتب عنهم في الكتاب الأسود .
لعل المواطن يفهم بشكل صحيح ماحصل منهم قبل 14جانفي ، مع ليلى والذئب علي بابا .
وتبقى الصراحة فعلا راحة ، للجميع كما قال اجدادنا .
وربي يهدي الى مافيه الخير والسلام .
البحر أمامكم والكتاب الأسود وراءكم وليس لكم الاالجلوس على كرسي الاعتراف .
والسلام على من اتبع الهدى .

TITI2  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 10:35           
الصافي في الصيف ضيع اللبن ...

3YBROUD  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 10:32           
Quand Safi perd la raison :
* Il prend les expressions "il m'a dit"; "il a dit" comme des preuves, pour argumenter ses idées. En usant de ces formules de femmes de quartier, il croit nous convaincre.
* Il tombe dans de de petites querelles personnelles.
* La presse perd un journaliste-penseur de qualité.
* Il n'est ni limpide, ni heureux.

Aziz1  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 10:32           
,,,سقطت ورقة التوت عنك يا صافي
إن هذا الثرثار هو في الحقيقة قلم مؤجور فلا يخفى على أحد أنه كان يدافع على النظام الليبي إبان الثورة ثم فلنتذكر صحيفته عرابيا و التمويلات المشبوهة من المال الفاسد ولنتذكر أيضا مداخلاته التلفزية وهو يتهكم عل العرب عندما يقول أنهم ليسو أهلا بالديموقراطية والقائمة يطول سردها
إذهب إلى الجحيم يا سعيد سوف تسعد أكثر عندما تنكشف حقيقتك ونبصق على وجهك الحقي ركل صباح

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 10:06           
لست من احباء الرئيس منصف المرزوقي ولا اشارك منهجه السياسي بل كنت من من كان يظن ان صافي سعيد من اكبر المثقفين في تونس للاسف الشديد هذه القضية لا اعرف انها اربكته وجعلته يفقد السيطرة علي نفسه بل الكذب و فوق ذلك فقدان الشجاعة للاعتراف بهفوة او ضعف في وقت من الاوقات في حياته هذه التصرفات ليست من اوصاف المثقفين.
مع الاسف الشديد اسأل نفسي، هل كل النخبة التونسية اصابتها مرض عقدة المال ونسيان الشرف المهني والشخصي؟

Mnasbad  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 09:46           
Pauvre safi t'est fini a l'infini

Med0319  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:52           
Et voila on est tombé dans les conflits personnels et ça sera encore au peuple de payer l'addition.
d’après monsar"ta parlé donc on va publié encore plus de chose".
mais c la présidence, apprenez leur à parlé et s'ils ont des dossiers qu'ils les passe aux tribunaux pour que chacun assume ce qu'il a fait, au lieu de ça il rentre dans des négociation et des calculs médiocres sans pensé au bien du peuple et je le redit c le peuple qui va payer.
je résume: la présidence a des dossiers compromettante sur plusieurs personnalité mais ne les transmets pas à la justice et les utilise pour faire taire ses opposants, vous êtes meilleures que ben Ali en quoi???? c t un voleur un faséd et j’espère qu'il ne viendra pas le jour ou parlera de vous Marzouki comme on parle de Ben Ali maintenant.

Mitterand  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:48           
Franchement les analyses de monsieur adnane mnasser sont d'une grande qualité et forcent le respect pour cet intellectuel courageux et sincère

Mythedesisyphe  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:43           
Said : nous aurons continué à te respecter si tu t'étais tu .Ton bavardage lors de cette ridicule de conférence de presse t'a beaucoup affecté au point que tu paraissais très amusant .Tu paraissais si calciné par le document que ne t'es pas arreté de gémir .Tu as oublié ce ver pourtant combien éloquent " seul le silence est grand ,tout le reste est faiblesse" et c'est dommage pour toi Safi Said .Mr le PRESIDENT MERCI .

Maitreseinsei  (Tunisia)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:37           
شوفوا
Elwatane (France)
اش قال
هذاكة هو بالضبط
عطاهالو لا تقرا لا تكتب جابو كاوو



Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:31           
تهاطلت علينا المقالات والتصريحات وردود الافعال من اجل كتابًا اسود من طرف اشخاص صامتين امام صحف سوداء تخرج يوميا وإعلام أسود يبث الفتن والكذب وإتحاد أسود يخرب البلاد بالاعتصامات والإضربات ومعارضة ألسنتهم وافعالهم سوداء، اليوم كتاب انزل عليهم الرعب صحيح اسمه الاسود لانه يبرز الحقائق لكتابة كتاب المستقبل إنشاء الله سيكون أبيض.

Seinus  (France)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 08:30           

ههه ... عدنان منصر ديما ينقش ...

Mandhouj  (France)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 07:50 | Par           
Docteur Mansar accorde une bonne reponse à safi calomnieux.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

Elwatane  (France)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 06:59           
يبدو أن المرزوقي أصاب الصافي سعيد في مقتل

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Jeudi 12 Decembre 2013 à 02:59           
Ya si adnène khallih yenbah kif el baqin!!!

TaharLassoued  (Tunisia)  |Mercredi 11 Decembre 2013 à 23:27 | Par           
اليوم فقط ظهر تقرير طبي يفيد بان هناك 44مليون نسمة مصابون بمرض الخرف وخاصة اشهرها وهو alzheimer
وسوف يكون سنة 2050 ما يقارب 250مليون...
ويظهر ان تونس قد اخذت نصيبا لا باس به وخاصة بعد ضغوطات الثورة ومما زاد تفشي هذا المرض هو ظهور الكتاب الاسود!
فهم اصبحوا ينسون من كان اصدقائهم ومن كان اعدائدهم،ومن كان الخائن ومن كان المرتشي ومن هم المفسدون في الارض.
خسارة ياسي الصافي كنت اتابع كل تدخلاتك على المنابر التلفزية لكن عند اطلاعي على الكتاب الاسود سقط منك عشر واحد وبعد ندوتك الصحافية سقط منك التسع اعشار المتبقية!

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 11 Decembre 2013 à 22:54           
لا ازال الى الآن مشدوها من الابهة الغريبة عن صحافي يعيش بين الناس ان سيّارته الفارهة تبعده عن الناس
ثم الصدمة التي اصابتني من ندوة صحفيّة لصحافي كان عليه ان يكتب مقال و يختصرعلينا المسألة
شكرا خاص لحكيم الموقع مسالم على مداخلته الاخيرة كانت خير بلسم ليخرجنا من الصدمة الى الشدو مع ام كلثوم

Tunisia  (France)  |Mercredi 11 Decembre 2013 à 22:22           
فعلا لو صمت سنحترمه ولا ينقص من قدركه شئ ولو تجاوز امر تصفية الحسابات وواصل نهجه الذي ضهر عليه بعد الثورة والتفافه الي ارادة الشعب والثورة لزدنا احتراما له وتقديرا لكن بهذه التصريحات الرعناء سيضرب مصدقيته !!! هذه فعلا ردة و انتكاسة ان يتحول شخص في حنكته في عشية وضحاها إلى صانع للإحباط والسقوط في الهزيمة!!!!

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 11 Decembre 2013 à 22:18           
يا فؤادي، رحم الله الهوى كان صرحا من خيال فهوى
اسقني واشرب على أطلاله وارو عني، طالما الدمع روى
كيف ذاك الحب أمسى خبراً وحديثاً من أحاديث الجوى
وبساطاً من ندامى حلم هم تواروا أبداً، وهو انطوى

شعر ابراهيم ناجي ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female