صورة اليوم: سفير ألمانيا بتونس ومهدي جمعة وصحن كفتاجي

Bookmark article Publié le Mercredi 11 Decembre 2013 - 15:03 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 11 December, 2013

قراءة: 0 د, 17 ث

باب نات - أثارت صورة لسفير ألمانيا بتونس يانس بلوتنر صحبة وزير الصناعة مهدي جمعة اعجاب روّاد موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك .
و يظهر يانس بلوتنر و مهدي جمعة في الصورة جالسان في أحد المطاعم الشعبية بصدد أكل المشوي و الطابونة و ذلك على اثر زيارة مشتركة قاما بها اليوم الاربعاء 11 ديسمبر إلى ولاية باجة .

Comments

33 de 33 commentaires pour l'article 76220

Manitaba37ad (Tunisia) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 12:11

أين هي المعارضة لتتعلم ، ٱلمانيا أقوى دولة في الإتحاد الأروبي، سأتطرق فقط للتواضع و الراحة النفسية التي يعيشها جل الدبلوماسيين في وطني على عكس المعارضين أو بعض الٱطراف في السلطة الذين يجيشون الشارع و من ثم يطالبون الدولة بحماية شخصية لهم و لذويهم، ومنهم من يستعملها بهرجا و إفتخارا ، فكانوا أن إستنزفوا إمكانات الدولة عدة و عتادا ، فكان من الأجدر أن يتجه الجهد إلى حماية الحدود و الذود عن حرمة الوطن ، و حماية أطفالنا و صون شرف بناتنا
و تقوية جهاز الإستخبارات العامة ، و مكافحة الجريمة المنظمة ، إن لم تتعظوا من العبر فمكانكم ليس ها هنا كم أنتم لوووول أيتها النخبة

Alerter

Norchane (Tunisia) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 09:15

Al mansur(germany)

و شكون طالبك باش تعلق على تعاليقي ؟؟ علق على المقال مش تعاليق الناس ثم اش قرصك المرة هذي بش تنطق من جنابك؟
لاك ألماني ولاك تونسي حر بعدها تمقرست من الحقيقة إلي قلتها على طريقتي "السخيفة" طبعا
ثم..اش تحكي .. شنية حكاية الجزيرة وكلمة أخرى ما فهمتها كان بتدخل الاخت"وسطية"..لا ما عندي بجزيرة الأحلام حتى علاقة كم أنت تافه

برى برى ربي يعينك على ألمانية نعرف إلي ضروف العريبة في بلاد هتلرالله يرحمو صعيبة

Alerter

Momo1 (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 18:13

التواضع من شيم العضماء؟؟؟والمضاهر والأبهة ماكياج للفارغين والكوبل المخلوع والحاشية احسن دليل؟؟؟فشكرا السيدالوزير؟؟هذاالوزير رفض الغداء بمصنع الإطارات بمساكن وقذ ذبحوا له خروفا قائلا كيف تنفقون نفقات زائدة والمصنع مهدد بالإفلاس؟؟ بهؤلاء الرجال نبني تونس

Alerter

Norchane (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 16:25

فرحانين برشة على كلا معاكم صحن كفتاجي ؟ يعني هذي إلي أثرت فيكم ومعاتش غرب كافر!! فيبالي مش أول مرة يقاسمونا حياتنا الشعبية مش جديدة ومش حاجة كبيرة نتبركو بيها

زيد عندهم كونتراتوات كبار الألمان في تونس يعني ضحى بجوفو في سبيل المارشي متاع الطاقة المتجددة
أهوكة زلبحوكم كيف العادة بصحن كفتاجي

Alerter

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 16:23

المعارضة والإعلاميين والنقابيين يتنقلون وسط جيش من الحراس الشخصيين لحمايتهم من القضقاضي الذي قاموا برعايته لينوبهم في المهمات القذرة فكان وبالا عليهم ليجنوا ما زرعوا في حين أن أعضاء الحكومة يتجولون بلا حراسة وسط الشعب وعلى كامل البلاد ما يدفع فعلا للدهشة فلحظة السعادة والحرية التي يستشعرها وزير الصناعة لا يعرف سحرها نجوم معارضة البلاتوهات الإعلامية فتحية للوزير وتحية للسفير الألماني المناصر للثورة بتصديه وحكومته لفرنسا عدة مرات لتأمر المعارضة
والإتحاد بعدم اللجوء لإحراق البلاد والعباد ....

Alerter

Mourabit (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 16:12

Habituellement, c'est un tartour qui se gave dans une gargotte...

Pour Hizb Fransa, un ministre doit se gaver dans un resto d haute gastronomie servi par un chef français...Un repas arrosé par quelques millésimes payés par les deniers publics...

Devrions nous attendre à ce que ce misistre subisse les foudres de Hizb Fransa avec son respect maladif de l'étiquette à la française et aux manières de se comporter à table...

Au fait, Hizb Fransa, débile mental comme pas possible croit qu'il est le seul détenteur du way of life que doit suivre la Tunisie...Mais là, on commence à se rendre compte que ses acquis fletrissent sous le soleil de la révolution...

La Tunisie profonde, la vraie, se moque de Hizb Fransa et sait qu'elle doit suivre son propre chemin pour revenir à l'histoire...

Alerter

Alibabnet (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 15:57

و الله صدقوني يوم الجمعة الماضي عشت موقفا جعلني افخر بالثورة رغم كل الظروف الصعبة التي نعيشها....يوم الجمعة كنت جالسا في صحن مسجد من المساجد استمع الى خطبة الامام و لم انتبه الى من اتى و جلس بجانبي .. و حين تمت الخطبة وبعد ان اقمنا الصلاة التفتت للتسليم فرايت وزير التعليم العالي السيد منصف بن سالم جالسا بجانبي مد يده و صافحني ثم مضى .. تبعته بنظراتي فرايته يستقل سيارة يقودها بنفسه حيث لا حراس و لا سائق....حمدت الله ان لنا في تونس الثورة وزراء على
مثل هذه الشاكلة من البساطة و المسؤولية و الثقة في النفس.

Alerter

Wasatiya (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 15:33 | Par

الّي نشوف فيه ملوخيّة بالطابونة موش مشوي. نجو للرّسمي هذا اكبر درس في التّواضع ياتينا من شخص رغم انّه غير عربي وغير مسلم لكنّه ذو عقل نيّر. ابكي على بعض التّونسيّين المدّعين الاسلام وهم يسخرون من لباس المرزوقي وشكله ويعتبرونه "مش منظر متاع رئيس" هكذا بكلّ بساطة. ابكي حال امّتي على الوضع الذي تردّت فيه.

Alerter