رئاسة الجمهورية تصدر كتابا تكشف فيه أزلام المنظومة الاعلامية لبن علي

<img src=http://www.babnet.net/images/9/kitabakhdar.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أصدرت رئاسة الجمهورية مؤخرا كتابا يحمل عنوان " الكتاب الأسود" وثقت فيه بالأدلة والبراهين منظومة اعلام الرئيس السابق بن علي وأفرادها.

ومن المنتظر أن يحدث الكتاب الجديد ضجة كبيرة داخل المجتمع التونسي بعد كشف رئاسة الجمهورية من خلال الكتاب عن أزلام النظام السابق الاعلامية والقائمين عليها.

ويأتي هذا الكتاب في الوقت الذي رفضت الهياكل المهنية الاعلامية اصدار ما عرف بالقائمة السوداء للإعلاميين الذين كرسوا دكتاتورية الرئيس السابق بن علي.







Comments


44 de 44 commentaires pour l'article 75569

Jeunemouvementwafa  (Canada)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 20:04           





في هذا اليوم يشعر أنصار الرئيس المرزوقي بالفرحة و الفخر و يشعر أنصار النهضة بغصة في قلوبهم . أما أتباع وجه الكانزة نقيبة الصحفيين عزيهم يقبلوا العزى

BenMoussa  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 19:39           
Il y a ceux qui ne se plaisent que dans les lamentations, même s'ils n'ont rien à dire ils trouvent que cela vient trop tard!
D'autres trouvent que rendre justice ou dévoiler l'ennemi de la révolution c'est exprimer sa haine, drôle d'esprit!
Bravo et merci à la présidence et à tous ceux qui aident la révolution même avec un petit mot d'encouragement ou tout simplement en se taisant et en laissant les autres travailler

Melomane  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 13:08           
بقلـم: صالح عطية تونس - الصباح
حدثتني امرأة عربية كانت حضرت احدى زيارات السيدة ليلى بن علي الى مركز للمسنين، فقالت: «لقد لمست منها صدقا في التعامل مع هذه الفئات، واحساسا عميقا بمشكلتهم، وفيضا من «الحنيّة» (باللهجة المصرية)، وتواضع كبير، يشعرك وكأنها تتحدث الى افراد من عائلتها الموسعة وليس الى مسنّ يقطن في هذا المركز الاجتماعي»

3azizou  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 11:30           
C'est un président révolutionnaire il faut le préservé à la prochaine élection

Kairouan  (Qatar)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 11:03           
شكرا لصالح العطية على هذه القناة الوطنية الحرة التي أزالت الهم عن قلوب التونسيين المتعطشين للصحافة الحرة المستقلة غير الماجورة والكلمة الصادقة
وشكرا للرئيس المناضل المرزوقي لفضحه إعلام العار بينما كانت حكومة النهضة تتستر عليهم

Maximelinoss  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 10:41           
شكرا سيدي الرئيس..........لكن اتمنى ان لا يكون الغاية من وراء هذا العمل الدعاية الإنتخاببية للرءاسة القادمة

Tounsi00  (United Arab Emirates)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 10:14           
@kaissar55: malheureusement pour toi Mr Atiaa est parmi les quelques journalistes qui ont demandé des excuses du peuple!!!!!

Chabanda99  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:52           
@ Kaisar55
عيب عليك فضحت "الرَاجل" ... شكرا

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:52           
شكرا للفذ المرزوقي و مستشاريه على هذا المؤلف الذي هو سلاح ثقافي فتاك ضد منظومة القوادة و المضادين للثورة من الصحفيين و من اعلام العار . و هكذا يكون الهجوم المباغت في حالات الحروب الثقافية و حروب الحق و الهوية بعد تريث و استعمال عقل و استدراج . نريد هذا الكتاب في كل المكتبات و حذاري للمكتبيين من ان يبيعوه بالجملة الا للمكتبيين اصحابهم فقد يتدخل المال السياسي الفاسد لنشله من المكتبات بكامل تراب البلاد .

انا mshben1.

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:51           
علي حسب رايي الرئيس منصف المرزوقي بقى الوحيد شاد المصلحة بعد الثورة ويكنس في البلاد والنهضة ساكتة وتتفرج

Chabanda99  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:41           
عيب عليك فضحت "الرَاجل" ... شكرا

Srettop  (France)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:39           
محاولة يائسة لتغيير مجرى إنتباه الرأي العام إلى الحالة العويصة التي وصلت إليها البلاد تحت قيادة السلطة "المؤقتة".

Kaisar55  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:34           
السيدة الأولى: المثال التونسي .. في السياق العربي..
بقلـم: صالح عطية تونس - الصباح
«يحق للمرأة التونسية أن تعتزّ بأنها تجاوزت اليوم مرحلة التحرير والمطالبة بالحقوق، إلى مرحلة الشراكة الكاملة مع الرجل في تصريف شؤون الأسرة والمجتمع وفي العمل السياسي»... تلك كانت الفقرة التي اختزلت بها السيدة ليلى بن علي، حرم رئيس الجمهورية، الوضع الذي باتت عليه المرأة التونسية في نهاية هذه العشرية الأولى من القرن الجديد.
فقرة سجلت بوضوح المكانة الجديدة للمرأة في بلادنا، من حيث هي «شريكة» في الفعل الأسري والاجتماعي والسياسي.. لقد لخصت «سيدة تونس الأولى» بهذه العبارات مسارة خمسة عقود أو تزيد، كانت المنظومة القانونية للمرأة تطوي خلالها حلقات التاريخ، وتقفز على الجغرافيا وتؤسس لحداثة تشكلت لبناتها من الأرض التونسية... منظومة أصلها في تونس وفروعها في منابت الأمم المتقدمة بعيدا عن أي استنساخ أو تماثل... وهو ما أكسب أوضاع المرأة التونسية «حالة متميزة في محيطها الإقليمي
والدولي»...
من هنا كانت عبارة «شريكة» تعبيرا عن عنوان كبير لمرحلة جديدة، دشّنتها المرأة في تونس منذ فترة وتأمل المرأة العربية أن تستفيد من زخم هذه التجربة التي باتت أنموذجا تحديثيا مثيرا ولافتا، في عالم اهتزت فيه المرجعيات وتآكلت النماذج وتراجعت «الأفكار الكبرى» أو الايديولوجيات..
تجربة عميقة...
لم تكن تجربة المرأة التونسية معزولة عن الأرضية الفكرية والاجتماعية التي نهلت منها السيدة ليلى بن علي، فقد شبّت في عائلة مشبعة بالقيم الحضارية، وبثقافة العصر وقيمه الإنسانية المشتركة، وبحس اجتماعي مرهف في خيرية مفتوحة بلا حدود، وكان لعلاقتها بالمحيط «المديني»، دوره في أن يكون لديها شعور عميق بأهمية التكافل الاجتماعي والتضامن، الذي بات اليوم رمزا لسياسات الدول واستراتيجيات الأمم... وساهم مسارها الدراسي، الذي تراوح بين معهد منفلوري لتعليم البنات
بالعاصمة، حيث قضت تعليمها الثانوي، ثم دراستها الجامعية بكلية الآداب بتونس أين نالت شهادة في الآداب الحديثة، بالإضافة إلى البيئة الاجتماعية ذات الطابع التقليدي، والتي أطلت من خلالها على «حالات» و«أوضاع» اجتماعية وعائلية مختلفة، ساهم كل ذلك في تشكيل وعي شديد بأهمية العمل الاجتماعي والحاجة إليه... من هنا يأتي اهتمامها الواسع بالفئات الضعيفة والهشّة وذات الوضع الخصوصي..
اهتمام كرّست له «سيدة تونس الأولى» الكثير من الوقت والجهد في لمسات حميمة، وعطف خاص وحنو واضح على أنواع من الطفولة التي حرمت من الحنان وأضحت بحاجة أكثر من ماسة إلى «بسمة» تستعيد من خلالها الإحساس بالحياة، وتستردّ عبرها شيئا من كرامتها المفقودة.
أبواب للأمل
تحركت السيدة ليلى بن علي بلا هوادة في هذا الاتجاه، وأسهمت في فتح آفاق رحبة من الأمل لعائلات كثيرة، ولذوي الاحتياجات الخصوصية والمعاقين، وأزالت عن الكثير منهم غشاوة الفقر والخصاصة والحرمان، وأنبتت بدلا من ذلك، أسسا لحياة جديدة، من خلال توسيع دائرة فرص العمل أمام العدد الأكبر منهم ووفرت لهم سبلا للرزق الكريم عبر مشاريع خاصة شرعت لهم ابواب المستقبل على مصراعيها.
حدثتني امرأة عربية كانت حضرت احدى زيارات السيدة ليلى بن علي الى مركز للمسنين، فقالت: «لقد لمست منها صدقا في التعامل مع هذه الفئات، واحساسا عميقا بمشكلتهم، وفيضا من «الحنيّة» (باللهجة المصرية)، وتواضع كبير، يشعرك وكأنها تتحدث الى افراد من عائلتها الموسعة وليس الى مسنّ يقطن في هذا المركز الاجتماعي». كانت هذه الصورة، ترجمة لوعي المرأة التونسية واحساسها بـ«الشأن الاجتماعي» لذلك اسندت لها عديد المنظمات الاقليمية والدولية جوائز عالمية، نظير مساهماتها
النشيطة في تطوير الحياة الاجتماعية والجمعياتية في تونس.
تصدير النموذج التونسي
وتتويجا لهذه الجهود، اختارتها منظمة المرأة العربية لرئاستها انطلاقا من مارس الماضي، وهو تتويج يختزل جهدا، ويحوصل مسار تحركات، لكنه في ذات الوقت يترجم عن قناعة راسخة لدى اعضاء المنظمة، بقدرة (سيدة تونس الاولى) على ان تذهب بالمنظمة بعيدا في اتجاه مزيد من التطوير والعطاء والبذل لكي تكون رافدا اساسيا في العمل العربي المشترك، بما يزيد من ترسيخ مكانة المرأة العربية في مختلف اوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية».

ان الارث الاصلاحي الذي تتوفر عليه المرأة التونسية، و«جرعات» التطوير المتلاحقة التي شهدتها منظومة الاحوال الشخصية خلال السنوات العشرين المنقضية، والجدية التي عرفت بها تحركات (السيدة الاولى) ومساعيها وجهودها في هذا الحقل الهام، ستكون بمثابة «غرفة القيادة» لمنظمة المرأة العربية، التي احسب ـ مثلما يعتقد الكثير من المراقبين ـ انها ستعرف نقلة هامة في اسلوبها ومعالجاتها ومقاربتها، تماما مثلما عرف به الاسلوب التونسي من رصانة وتعقل ووسطية واعتدال، حتى
تكون شراكة المرأة التونسية، انموذجا للشراكة الفاعلة التي يمكن ان تكون عليها المرأة في العالم العربي، في تمام الهدوء التونسي المعهود، والجهود الخيرة (للسيدة الاولى) التي جعلتها مثالا للكثير من الرموز النسوية في تونس والعالم العربي..
ان في تاريخ الشعوب والمجتمعات، لحظات حاسمة، تصنعها رموز وتضع لبناتها قيادات.. ويعلق المراقبون ـ مثلما تعلق المرأة العربية، من جيبوتي الى السودان، مرورا بالمغرب والجزائر والسعودية وقطر وصولا الى بلاد الكنانة ودولة الرافدين وغيرها، آمالا كبيرة واحلاما لا حدّ لها في ان تضع السيدة ليلى بن علي منظمة المرأة العربية على «سكة» جديدة، شعارها البذل وعنوانها الاضافة، ورقمها السرّي وحسابها العلني: الجدية والتطور والتحديث.. وتلك هي البصمة التونسية التي تعودت
حرم رئيس الجمهورية على تقديمها، حيثما وضعت يديها وتعلقت همتها بها..

Montego  (France)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:32           
S'il ya un peu de justice dans ce bas monde :

1) Minimun de 10 ans de prisons ,dans le desert, car complices d'un régime sanguinaire et assassins.
2)Confisquer tous leurs biens ,en les vendant aux encheres et payer toutes les victimes du regime avec (ce qui va alléger le budget de l'etat pour les indemnisations ).
3) Les banirs à vie de toutes activités politiques.

Kaisar55  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:29           
Http://www.assaa.tn/ظ…ظ„ظپط§طھ-ط§ظ„ط³ط§ط¹ط©/ظ…ظ„ظپ-ط§ظ„ط³ط§ط¹ط©-ظ…ظ„ظپط§طھ-ط§ظ„ظپط³ط§ط¯-طھظˆظ†ط³/9230-ظ…ظ†-ط£ط±ط´ظٹظپ-طµط§ظ„ط­-ط¹ط·ظٹط©-ط§ظ„ط³ظٹط¯ط©-ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰-ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„-ط
§ظ„طھظˆظ†ط³ظٹ-ظپظٹ-ط§ظ„ط³ظٹط§ظ‚-ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ.html

Chabanda99  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:21           
بابنات مهبطة مقالة فيها صالح عطيَة يحكي عالأزلام

Chabanda99  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:08           
زعمة شبي الكتاب المسوَد و مشاريع بن علي ما ظهرت كان هالنَهاريب ؟

Chabanda99  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:04           
رئاستنا على خطى مانديلَا في تجمبع كلمة الشَعب التَونسي

Tounsihsen  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:03           
نشرت أم زياد ‘ نزيهة رجيبة ‘ عبر حسابها في الفايسبوك رسالة للباجي قايد السبسي هذا نصها

صدقت يا سيد الباجى انتم لم تفعلوا شيئا من هذا و كل ما فعلتموه هو:
-ارسال الطلبة الى رجيم معتوق لانهم لا يرون رايكم و منهم واحد هرب وتاه فى الصدراء و اكله الذئب
-تكبيل الحريات و انتهاك حقوق الانسان
-تكريس عبادة الشخصية و الحزب الواحد
-تزييف الانتخابات و فرض الرئاسة مدى الحياة
-تكريس الجهوية و نسيان المناطق المحرومة حتى باتت و كانها ليست فى الوطن
-ملء السجون باليمين و اليسار و القوميين و النقابيين حتى لا يبقى مكان الا لحزب الدستور و ملييشياته و “صبابته”….الخ الخ
أنتم يا سيد السبسى لم تحرقوا فنادق و لا مقرات بل حرقتم روح التونسى وسويتم كرامته بالأرض حتى جاء بن على و أجهز عليه.

Wasatiya  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 09:00           
عالسلامة جيتي للا العروسة

TRINCOUCH  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:55           
C est un livre et pas seulement une liste et le merite revient a ceux qui l ont elabore et c est pas facile du tout comme vous le croyez Les grands dossiers ont ete "Chipes" par "lembajbej" et ces acolytes et ce n est qu avec les miettes que la presidence a fait un pain entier et il le sera avec d autres mais toujours avec difficultes........

Freiland  (France)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:50 | Par           
Vous allez vivre, manger, boire , travailler développer et tous ce qu'un pays à besoins pour sortir de la misère avec un argument unique (la vengeance) et (beaucoup de haines) bravos et encore bravo , vous êtes bien tomber dans le panneau , la où on veut vous amener tout comme les moutons de panurge ,pauvre de vous , vous gobez tout, pauvre tiers mondiste , la Tunisie ne peut pas s'en sortir avec des heneux de vôtres genres.

Belfahem  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:43           
نقدر جهد السيد الرئيس في وضع هذا الكنز بين أيادي التونسيين المتعطشين لمعرفة هذه المجموعة التي رفضت النقابات والهيئات الكشف عنها بعد الثورة ربما البعض يتكلم عن التأخير لكن منطقي أن يتم جمع المعلومات من الأرشيف يتطلب بعض الوقت والتحري .نتنى أن يصدر كتاب آخر في الأيام القادمة ليكشف قائمات أخرى في مجالات أخرى .

FreeSpirit  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:34           
La troika est au pouvoir depuis plus de 2ans et c'est seulement maintenant qu'ils sortent cette liste. coïncidence?
Ils ont tous les dossiers, tous les registres mais au lieu de les montrer au peuple, ils les utilisent pour acheter les corrompus pour qu'ils les servent

Galb_ellouz  (France)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:28           
Tunisia (France)
٠٠٠بلغة فرنكوتونسية ركيكة من نوع "ماهوووشي نووووررمال " هههههههه اضحك الله سنك
في الجزائر يسمونها لغة Les analphabètes bilingues

Zarzis  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 08:13           
Monsieur le Président, je vous prie de donner vos instructions aux services de la présidence de fouiller encore plus dans les archives, il y aura certainement d'autres scandales concernant les juges, les avocats, les P.D.G des banques ...
Je suis sûr qu'il y a un relent de mauvaise odeur dans le palais de Carthage même si une grande partie des archives a été détruite par les mains sales qui sont encore en activité politique en chevauchant la révolution

3YBROUD  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 07:52           
Il faut assurer la diffusion de ce livre partout en Tunisie, et le mettre on line. Il risque 'être saisi dans les kiosques et librairies par la mafia violette.

Citoyen1  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 07:42           
على أهمية هذا الكتاب و ما يمكن أن يتضمنه من حقائق فقد جاء متأخرا اذ تحصّن المفسدون و تمكنوا من طمس معالم جرائمهم لا بل تجرّؤوا وكوّنوا أحزابا ولوبيات و مواقع نفوذ فمن كان يجهل دور الاعلام ؟ومن لا يعرف الاعلاميين؟ فقد اتخذوا من جميع الوسائل الاعلامية المموّلة من أموال الشعب منابر للتهكّم على رموز الدولة والنيل منها والتحريض على اسقاط الحكومة و ـ تشليك ـ هيبة الدولة كلّ ذلك تحت عنوان حرّية التعبير .و الآن وقد أتت حرّية التعبير أكلها وحصل الذي
حصل لا أرى كبير جدوى من هذا الكتاب ان لم تقع المحاسبة الفعلبة اما مجرّد الكشف بنيّة الفضح فمعلوم أنّ هؤلاء لايهمّهم ذلك...

Mandhouj  (France)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 07:11 | Par           
Ce travail est dans le cadre:
Le peuple à le droit du savoir.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

STERDEX  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 02:49           
شكرا يا سياده الرئيس هده هى بدايه كشف المسكوت عنه ففتح الارشيف ثم المحاسبه لابد من تحقيق هدا كى نبنى تونسنا من جديد على اسس متينه

Abou_akil  (Tunisia)  |Vendredi 29 Novembre 2013 à 00:00           
هاك الخضراوي بلع لسانو !!!! زعمة وجه اكانزة فينها

Abder50  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 23:54           
شكرا لرئيسنا الشجاع و تبّا للأيادي المرتعشة و عصابات الانقلاب والردّة وعلى رأسهم رعاة الحمار الوطني
عاش شباب تونس الثورة محصّنا لثورته وقائدا وحيدا لها

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 23:43           
شعب مغروم بالتلفزة وبالمسلسلات ويكره القراءة و لن يتعب نفسه لشراء كتاب لذالك يجب ان يتم تصوير هذا الكتاب
على شكل فيديو وتذكيته بمفردات فرنكوتونسية ركيكة من نوع "موووش نووووررمال " عند ذلك سوف ينتشر هذا الكتاب في الشعب انتشار النار في الهشيم ...هههه

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 23:24           
المعارضة تتهيأ للإحتفال بليلة سقوط الشرعية بعد تلويح النهضة بالراية البيضاء لكن يبدو أن القلعة أبوابها مغلقة أمام حصان الرباعية بعد قرار الرئاسة بالتصدي لمنظومة الفساد في تحدي للنهضة الرافضة لكشف الإنقلابيين ورؤوسها المتآمرة وفي كل مرة يهدد أحد مسؤوليها بكشف المستور سريعا ما يسكت عن الكلام المباح قبل آذان الديك ....

Ferhoud  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 23:05           
Ya awled elkalb hahou fathahkommmmmmmmmmmm elmarzgoui, chouftou ettahannnnnnnnnnnn mongi elkathrawiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii tartourrrrrrrrrrrrr kifech defend ala attahana ahhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh ya wild elkalbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbbb , brabbi choufouli haka elkalb nawfil elwartani

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 23:01           
المكان الوحيد الذي يمكن قتل الأخطبوط فيه هو بين عينيه .. وهذا الكتاب ليس الا قطع ذراعيه ..

Alitalia  (Italy)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:43 | Par           
المدعوة <درة ايطاليا >لا نجد لها تعليقات حين يتعلق اللا مر بفضائح ازلام بن علي وفضائح الجبهة اللا شعبية لانها تلميذة نجيبة لهؤلاء الاشرار؟؟؟

Titeuf  (Switzerland)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:42           
نعرفوهم الكل واضحين كالشمس

Karimyousef  (France)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:31           
Malheureusement ce livre arrive trop tard, les anciens du regime ne se cachent plus et n'ont plus honte comme ils l'étaient au debut de la revolution.
maintenant, le peuple veut d'abord la securité et la stabilité.
l'instabilité et l'incertitude font peur aux tuniisens au point que certains commencent a regretter la dictature.
la solution est donc de n'exlure personne
.il faudrait oeuvrer pour la reconciliation et promouvoir un discours de tolerance et de cohabitationmeme avec les ennemis.
l'exemple irakien est l'illustration de la politique qui a cherché a marginaliser et exclure les anciens de saddam y compris les soldats et les policiers.voila le resultat: le chaos.

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:31 | Par           
اين يمكن الحصول على هذا الكنز

Astrolabe  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:28           
أفضح الكوازي. و سلّمولنا على وجه البومة الحمروني.

Astrolabe  (Tunisia)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:28           
أفضح الكوازي. و سلّمولنا على وجه البومة الحمروني.

Antligen  (France)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:25           
وسقطت ورقة التوت عن الإعلام البنفسجي

Alitalia  (Italy)  |Jeudi 28 Novembre 2013 à 22:08 | Par           
ان الله ليس بغافل عما يعمل الظالمون...فاجل فضح العملة الخونة حان فليعرف الشعب من خذله وتستر ؟؟؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female