إن كلّ ساعة درس لتلاميذنا تكلفنا الشيئ الكثير، فرجاء ا الكف ّ عن صرف الوقت في تعليمهم الكذب وسبل الإرتداد فحصيلة ما ألّفه الفلاسفة الغربيون في القرون الأخيرة هو مجرّد شكّ في ركائز واقع كافر وسعي للبحث الغير مجدي عن الحقّ ونحن لسنا في حاجة لذلك لأن سبيل البحث عن الحق متوفّر واسمه القرآن ، أما زرع الشك من جديد في مناهج تعليم الفلسفة لطلبنا فإنه ليس سوى فتنة لزرع الرّدّة لاغير.
إنّ طلّابنا في حاجة أكيدة لتعلّم فنون قيادة الزوارق والتموقع في البحروالجوّ وتسيير هبوط وإقلاع الطائرات وقيادتها ، لأن مستقبل البلاد سيشهد عمليات هجرة كبيرة نتيجة سعي البعض لزرع عدم الإستقرار ونتيجة تغير المناخ ونتيجة قلّة الماء ونتيجة لرغبة كل منّا لممارسة حقه الشرعي في التحرّك .
إنّ طلّابنا في حاجة أكيدة لتعلّم فنون إنشاء مدن في أراض قاحلة وإدارتها بأقل تكلفة تماما كمخيم الزعتري في الأردن وقواعد لوجستيك التحرّك الفجئي للمجموعات البشرية الكبيرة . سوريا لم تدرب طلّابها على مسبقا على ذلك فبقي السوريّون في الحظيظ جرّاء ذلك. قواعد تعلم الطب عند يجب تغيرها لتتلائم مع المستقبل ، والمستقبل هو طبّ المخيمات في الأراضي القاحلة .

ها ك اللي التوانسة خرج منهم افلاطون و قرا عندهم سقراط ......اللسان ما فيشو عضم ....

هذا الوزير هو الابن المدلل للتجمعي نجيب بوطالب الذي هو خادم عياض الودرني...هذه العصابة التي تدعي الوطنية و القومجية العربية الشريفة جداااااااااااااااااا
هي عصابة تربت في أحضان بن علي...نال الدكتوراه في اختصاص يحبه بن علي جداااااااااااااااااا
و فتحت له أبواب الجامعة جدااااااااااااااااااا
هو أكبر انتهازي في تونس...

علاش بالذات الفلسفة؟غرض الإشاعة ليس بريئا ومتي كانت الفلسفة محل جدال؟منزلةالفلسفة كمنزلة الرياضيات

في 2015، من بعد يعمل اللَه، يعني الفكرة موجودة. جهلوت الظَلام لن يمرَوا

سنقطع يد كل من يقترب من الفلسفة وكل من يريد تحويل الشعب التونسي لقطيع فاقد لكل إنسانية فالفكر هو أساس انسانية الانسان