سلمى صرصوط : تاريخ المحكمة الادارية كان مشرّفا لكن الباجى قائد السبسي لم يتركه كذلك

Bookmark article Publié le Mercredi 13 Novembre 2013 - 08:04 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 13 November, 2013

قراءة: 0 د, 31 ث

باب نات - خلال استضافتها على قناة المتوسّط قالت النائبة بالمجلس التأسيسي عن حركة النهضة سلمى صرصوط إن تاريخ المحكمة الادارية كان مشرّفا لكن رئيس الحكومة السابق الباجي قائد السبسي لم يتركه كذلك على حدّ تعبيرها .

و أوضحت سلمى صرصوط أن الباجي قائد السبسي قام يوم 6 أكتوبر 2011 قبل أسبوعين من الانتخابات بتعويض رئيس المحكمة الادارية غازي الجريبي بصديقة زوجة رضا بلحاج الناطق الرسمي باسم حركة نداء تونس .

و تحدثت في نفس السياق عن القاضى بالمحكمة الادارية أحمد الصواب و قالت " القاضى أعلن صراحة انتماؤه و دعمه لحزب معين و هذا يمس من حياده " .

Comments

10 de 10 commentaires pour l'article 74603

AlHawa (Germany) |Mercredi 13 Novembre 2013 à 10:08 | Par

المعركة الموجودة الآن هو تغيير التعيينات هاذي إلي كلها موتلية لنداء تونس! أي تعيين الآن و في أي منصب يقع تسويقه إعلاميا على أنه نهضاوي رغم عمس ذلك! و هو ما خطط له الباجي! تعيين رئيس جديد للمحكمة سيفتح حربا جديدة مثل تلك للبنك المركزي أو مناضب حساسة أخرى إضافة إلى التباكي على إستقلالية القضاء!
الفرصة الآن للقيام بهذا التغيير لأن المحكمة قامت بأخطاء كبيرة تشبه تلك التي حصلت في مصر

Alerter

ADALI (Germany) |Mercredi 13 Novembre 2013 à 09:42

توة الباجي عندو مدة من وقت اللي ترك السلطة ، فاش تستنى الحكومة باش تتدخل كيف ما تدخل هو وتنحي ها القحبة اللي حطها وخاصة كيف يعرفو اللي الطحان راجلها من داء تونس اللي ينخر في جسد هالبلاد
سامحني حتى الحكومة يظهرلي فيها تغني وتشطح على طار بوفلس وواقفة كيف الضبع اللي موش عارف كيفاش يعمل
الأيادي المرتعشة تخاف غير الله ولذلك فهي لا تستطيع التغيير
ملاحظة:مصطلح قحبة موجود في قاموس اللغة العربية ولا داعي لحذف الرأي

Alerter

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 13 Novembre 2013 à 08:30

البجبوج إغتنم فرصة رئاسته للحكومة لتنصيب وزرع العناصر الإنقلابية والصراع الآن قائم على تطهير الترويكا لتلك العناصر وما رفض أحمد المستيري إلا لهذا السبب وهو البحث عن رئيس حكومة محايد يعني التخلص من الكفاءات الجديدة لإعادة زرع التجمع بدءا من العمدة وصولا لأعلى المناصب في الدولة لوأد الثورة وخنق الشعب عبر الإدارة .فافهم ....