لا بديل عن المناضل الفذ السيد عبد الرؤف العيادي ...في ايام الجمر لا تسمع الا باسمه .....

كيف يتناسوا شيء هام من شعار الديمقراطية الحداثية في تونس وهو الـتـنـاصـف ؟

يجب احترام مُعادلة التناصف أيضا في اختيار المرشحين لرئاسة الحكومة. عدد المرشحين من الذكور يجب أن يُوازي عدد الإناث وإلا سيكون هناك إخلال بهذه المُعادلة ! أقترح أن تضاف إلى السيدة سهام مرشحات أخرى لديهن خبرة بالعمل السياسي مثلا:

ـ ألفة يوسف التي وصفت اليوم على إحدى الصفحات بأنها كاتبة وباحثة (لا أعرف عن ماذا تبحث !)
ـ مفيدة الحشاني رئيسة تحرير الأخبار على الوطنية والتي بفضلها وقع تصنيف هذه القناة في أعلى المراتب من حيث النزاهة والحيادية.
ـ نجيبة الحمروني رئيسة نقابة الصحافيين...
ـ آمال الشاهد...
ـ نزيهة رجيبة...

انا اقترح ميقالو

انا اقترح الاستاد محمد عبو

بابا وقتاش نوليو شرفاء??? -
وقت يموتوا كبار الحومه-

هذه إمرأة وفية للثورة و لمبادئها و ليست كمناظلي الجبهة الذين رجعوا تحت عباءة أسيادهم التجمعيين الذين كانوا يقتسمون معهم السلطة أيام بن علي و يأكلون من فُتاة مواءد الدكتاتور و الحجامة و منهم من وُزر مثل سمير العبيدي و غيره و منهم من سُلم له الإتحاد ليغنم فوائده و يطوع الطبقة الشغيلة لرغبات الحاكم المستبد و زمرة مافيا المال و لأعمال. سهام بن سدرين امأة بألف رجل من الحثالة الثورجية ...

سهام
سياسية ماهرة وقادرة وديموقراطية ومناضلة
شبيهة بسيدة طاجكستان

علاش لا على الأقل قادرة إنها تخدم تونس بقلب و رب لكن للأسف بارونات السياسة في تونس باش إطلعوا فيها عيوب الدنيا الكل لسبس بسيط الجمبع و دون إستثناء لا يبحث إلا عن إفشال الحوار همهم الوحيد المناصب و لو على حساب البلاد و العباد المشكلة في تونس أن جميع أحزابنا لا هم لها إلا المناصب و ألف طز في الشعب

نعم و ستكون ثاتشر توني أو إمرأة تونس الحديدية! إمرأة مرتوطة بمبادئ اليسار و حقوقية بإمتياز و هي إمرأة ضد الإقصاء بالتأكيد

و تكمَل تحطَلنا فرحات الرَاجحي في الدَاخليَة باش تقضيلنا على مرمَتنا