ماهي حقيقة وفاة الشاب وليد دنقير تحت التعذيب ؟

<img src=http://www.babnet.net/images/9/stoptorture.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكّدت خالة الشاب وليد دنقير في تصريح لإذاعة صراحة أف أم أن فرقة أمنية ألقت القبض أمس السبت حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر على ابن اختها البالغ من العمر 32 سنة و صرّحت بأنه بعد أقل من ساعة بلغهم خبر وفاته .

و أشارت إلى أن ابن اختها ليس له اي انتماءات بل هو متهم في قضية مخدّرات و أوضحت أنه بعد تسلّم الجثة من التشريح عثروا على آثار تعذيب في كامل جسده من بينها كسر على مستوى جمجمته و جروح في مختلف الأجزاء من جسمه .





و اتهمت خالة الشاب فرقة 13 أوت طريق زغوان على حد تعبيرها بقتله مضيفة أن هناك شهود على أنه وقع القاء القبض عليه و أنها تعرف أسماء أعوان الفرقة المذكورة .
و تداولت صفحات الفايسبوك صورا للضحية تظهر حالة الجثة و آثار التعذيب عليها في مختلف أجزاء الجسم و قد تم اليوم الأحد تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير .


تمتنع باب نات لنشر صور وليد دنقير بعد وفاته ....






Comments


12 de 12 commentaires pour l'article 74043

Faycel  (Tunisia)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 21:27           
الأمن الجمهوري لا يمهل ولا يهمل
ما نجموش الطيف في نفس اليوم 'فشوا غلهم' في وليد دنقير
ثم إن جحا عملها قبلهم عندما ضرب البهيم المربوط وخلى المسيب
فلا لوم عليهم
أما النقابة فتنتظر تعليمات لطيف وانشاء الله ما يكونش تغشش على كل الأمنيين

Almansur  (Germany)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 19:10           
أين سمير ديلو من هذا؟؟ أم الكرسي دافي؟و أين حقوق الحيوان؟؟ أقصد الإنسان التونسي؟ لقد قلناها للنهضة من قبل و نكررها بأنه لو عاد أزلام التجمع بطريقة أو بأخرى للمشهد السياسي و للحكم---فسنقاتلكم ما حيينا و لقد عادوا فانتظروا منا يا نهضة ما يسوؤكم إن شاء الله محليا و عالميا, لأنكم لستم أهلا للأمانة و أكثر من ذلك خنتم الأمانة و خنتم العهد و كلامكم مسجل عليكم ,كلّكم بلا استثناء أم تراكم نسيتم أن الشعب تقيأ التجمعيين و الدساترة و صرخ بأعلى صوته يسقط
جلاد الشعب يسقط حزب الدستور ؟؟ آه أنا نسيت , لقد كنتم في المنافي و في السجون فأنّى لكم أن تسمعوها؟؟؟ و جئنا بكم و حررناكم لتقولوا لنا فيما بعد " كي تحل السبالة يهبطلك الماء و كي تنزل على الفلسة يشعلّك الضو" هذا قول شيخكم الضال المضل في أمور الدولة و إن ألّف الكتب و المجلّدات و إن كان عبقري زمانه ,فهو في السياسة أخرق جاهل يلعب به صبية السبسي اللعين, و يأتي أحد المنفيين منار اسكندراني و قد عمل مع وزير الخارجية الأسبق ليقول لي أنت لا تعرف من
يحرك دواليب الدولة , و عندما قلنا لهم ارجعوا للشعب قبل أن تدور الدائرة عليكم و مع أن الإنتخابات كانت واضحة لصالح من " ارجعوا للشعب و ليكن استفتاءا فوق شرعية الإنتخابات , لوّوا أعناقهم و أداروا ظهورهم و أسقط الجبالي البوجادي نفسه بنفسه و اغتنم السبسي الحالة و فعل ما فعل من قتل و تنكيل و ألبسها النهضة و دخل التأسيسي كعادته بلا انتخابات و بلا قانونية بل بالتدليس و هو تربى عليها و النهضة تنظر و تتبع سياسة التعتيم و أقواها أنهم أعلنوا أنهم ضد
قانون تحصين الثورة و ضد محاسبة رؤوس الفساد و قال كبيرهم الذي علمههم السحر "بل في مناسبة أخرى" و اجتمعوا في فرنسا و ويومها فهم أصحاب الأصفار أنهم سيصلون إلى الحكم بحصان طروادة و ذلك في مؤتمر يسمونه ملتقى الحمير الوطني, و قد كان و لا تزال النهضة تتنازل باسم الشعب و لمصلحة الشعب حتى يتم ذبحه بشتى التهم كما ذبح وليد دنقير, لأنه لا القضاء تم تطهيره و لا سلك القرود و لا إعلام الموف بودورو و لا فساد الإدارات و لا فساد الديوانة و غيرهم و غيرهم
,أتذكرون لماذا استقل عبّو؟؟؟لأنه عندما يفتح سجل الفاسدين الصغار , يبارك له في عمله و عندما أراد فتح السجلات السمينة منعوه (هكذا قال هو ) و ذلك في حكم الجبالي البوهالي, أتعرفون حديث رسول الله -ص - في سرقة الضعيف و في سرقة الشريف؟؟؟ إقرؤوه مرة أخرى ربما سينور الله به بصائر عميا,. رحمك الله يا وليد

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 18:30           
قد يكون وزير الداخلية مختطف ورهينة لدى نقابة الأمنيين ويبدو أن وطننا كله مختطف ....

Kairouan  (Qatar)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 18:18           
الزوالي ولد الحفيانة يموت تحت المتراك
والبرجوازي صاحب المال الفاسد ولد العريانة يدوس شرطي بسياته ويحتجزه رهينة في بيته والأمن لا يجرء على القبض عليه
أين نقابات ألأمن التي صدعت رؤسنا بالدفاع عن الأمنيين
وأين منظمات حقوق الأنسان وقنوات العار لتفضح الأرهاب البوليسي وقتل المواطنين تحت التعذيب
لو حصلت هذه الحادثة في دولة أوروبية لتمت إقالة وزير الداخلية ومعاقبة الأمنيين الذين قاموا بهذه الجريمة النكراء

Antligen  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 18:16           
أين وزير النكاح؟

Observateur  (Canada)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 16:28           
وليد دنقير توفي تحت ضربات الماتراك و ذنبه الوحيد أنه مشتبه به في قضية مخدرات .

تحية للأمن الشريف و الجمهوري ، ردوا بالكم تقولوا البوليسية كلاب و إلا طاغوت ميجيش عيب و حرام و ممنوع من فوق . بلعكس ديمقراطيين و يحبوا أبناء الشعب و عمرهم لا عذبوا أو قتلوا مواطن ..

Karimyousef  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 15:37           
La nahdha a sa part de responsabilité dans le retour de la torture.
au debut de sa gouvernance la nahdha au lieu de mettre la question de la dignité humaine et du respect de l'integrité physique au coeur de son action. l'anc s'est egarée au debut a discuter de la charia et de l'heritage comme si ces questions etaient a l'origine de la revolution.
la nahdha raté l'occasion de poser l'abolition de la torture , symbole de la dictature, comùme cause nationale.
voila maintenant on assiste au retour cette horreur qui est la torture.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 14:49 | Par           
Franchement le ministère de l'intérieur est entre des mauvaises mains.
- L'actuel ministre ben jeddou doit-être démis de ses fonctions,
- Il faut essayer de mettre des gens responsables à la tête des directions sécuritaires, les actuels ''plusieurs d'entre eux'' nous font honte.
Nous nous aimons notre police, mais on veut qu'elle s'améliore. Pour s'améliorer il faut gicler les méchants loups qui sont à la tête des certaines équipes de sécurité. C'est une urgence républicaine, c'est une urgence révolutionnaire.

La troïka doit-être à l'écoute de la population,
La troïka doit se rendre à l'évidence.
Sans une réelle police, la lutte contre la délinquance urbaine, contre le crime organisé, contre la cybercriminalité, la lutte contre les trafiquants et contre les stupéfiants ne se gagneront pas.
Notre police est très politisée.
Il faut l'aider à finir avec cette culture.
On ne veut pas une police des réseaux, on veut une police républicaine, avec les valeurs de la république.

C'est un grand et énorme efforts, on le sait.
Mais il faut commencer dès maintenant à prendre les bonnes mesures d'urgence, et engager une refondation à la culture de ce corps régalien.
Ben Ali harab.
Mandhouj Tarek.

Tunisia  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 14:11           
الامن الفاسد الذي يرتع في البلاد يسيره كمال لطيف ضرب لنا مثالا كبيرا في اتباع القرآن لكن بالمقلوب فهم مع التونسيين يتبعون قول الله "واقتلوهم حيث ثقفتموهم" هذا الاجرام والتعدي علي حقوق الانسان والنفس البشرية حتي القتل يجب ثورة من جديد لاقتلاع هذا الجبروت من جذره .

Nopasaran  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 14:00           
Kamel eltaif écrase un policier avec sa voiture prend un autre en otage, le juge se déplace et tout le monde évacue les lieux avec les excuses des ministères.
De l'autre côté un citoyen lambda, quelque soit le délit se fait assassiné par les policiers avant même d'être entendu par le juge.
Rien n'a dire même pendant ben ali nous avons pas vu ça.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 13:34 | Par           
Il y a la justice. Il faut la saisir.
Allahi yarhamou.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Dimanche 3 Novembre 2013 à 13:32 | Par           
ماذا تنتظروا من وزارة داخلية جهاد النكاح


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female