هيومن رايتس ووتش تدعو إلى إلغاء القوانين التي تجرم التشهير وإهانة مسؤولي الدولة ومؤسساتها

<img src=http://www.babnet.net/images/6/hrw.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - دعت منظمة هيومن رايتس ووتش المشرعين التونسيين إلى "إلغاء القوانين التي تجرم التشهير وإهانة مسؤولي الدولة ومؤسساتها".

واعتبرت في بيان لها يوم الاثنين "القوانين التي تقضي بعقوبة السجن على النقد السلمي أو اهانة مسؤولي الدولة ومؤسساتها انتهاكا للمعايير الدولية لحرية التعبير"..








Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 73155

Slimane  (France)  |Mardi 22 Octobre 2013 à 10:08           
@Libre.Tu réponds à Human's Wright Watch comme le faisait Ben Ali chaque fois que cette dernière intervenait,entre autre pour défendre les islamistes.Il leur répondait:La Tunisie n'a pas de leçon à prendre de quiconque !!!!Si comme tu le prétends,les tunisiens n'ont pas de leçon à prendre,leur pays,la Tunisie serait aujourd'hui un pays démocratique et prospère et non au bord de l'implosion.On a justement tout à apprendre de Human's Wright
Watch et des autres organisations de défense des droits humains!!

Guiboub  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 22:20           
نقول لمسؤولي هذه المؤسسة في تونس و في غيرها أن الشعب التونسي باش يخليهالكم واااسعة وعريضة ...

Antligen  (France)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 21:22           
ومادخل هذه المنظمة الصهيونية بشأن تونس؟أين كنتم أيام زعبع؟
منظمة تحركها الصهاينة,كلاب تنبح!طز فيكم وفي منظمتكم!

Yatounes  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 16:23           
I have a simple and a clear question to human rights watch : did you do the same thing when sissi and his gangsters rob what belongs to the goverment of MR MORSI ?

Libre  (France)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 15:06           
Vous n'avez pas des leçons a nous apprendre
nous ommes des gens polis
et nos responsables doivent etre respectes
c'est n'est pas des cretins ou des singes ou encore plus des porcs qui vont nous apprendre c'est qu'on doit faire
vous etiez ou avant la revolution
tfouh ala boukom

Lina  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 14:51           
منظمة هـ ر ووتس ومنظمة العفو الدولية وغيرها من المنظمات العالمية يريدون أن يجعلوا من تونس مخبر تجارب في زراعة المبادئ و القوانين الغربية في دولة من دول العالم الإسلامي ليتم بعد ذلك تسويقها في بقية دول المنطقة العربية و الإسلامية
هناك تقرير استخباراتي غربي مفاده أن تونس هي أكثر الدول العربية و الإسلامية قابلية للاندماج مع أية تجربة أو نظام وأنه في حالة فشل أية محاولة لاختراق تونس بتجربة ما فلا داعي لمحاولة تجربتها في أية دولة عربية إسلامية أخرى فتونس شعبها كما قال ابن خلدون تجمعه الطبول وتفرقه العصي
هذه السهولة في الإختراق و التأثير مارسها الغرب على الشعب التونسي بعد الإستقلال بأيادي بورقيبة الذي أغلق بسهولة جامع الزيتونة وطبق بنجاح منقطع النظير تجربة كمال أتاتورك في علمنة الدولة وتمكن بسهولة في تقزيم علماء الدين وجعل من الدين مجرد عادات وتقاليد بالية يسهل التنصل منها وتعديلها وتجفيفها ، وفي تونس يسهل تسويق جميع النظريات التي يريد لها الحاكم بأمر الغرب (سواء بورقيبة أو المخلوع) أن تسوق مثل نظرية الخوانجية التي صنعها بورقيبة وحاربها المخلوع
وتمكن من زراعتها بواسطة الإعلام والبوليس في اللاشعور التونسي حتى أصبحت غولا وجبت محاربته بجميع الأشكال يكفي أن تكون "ملتحيا" وترداد المساجد وتصوم رمضان فأنت خوانجي
هذه هي بخلاصة الطريقة التي زرع بها الغرب نفسه في تونس وما البرامج التعليمية و الترفيهية إلا دليل على ذلك
والآن حان وقت التجارب الأكبر
فبعد زراعة غول الخوانجية
وبعد العبث بالبرامج التعليمية
وبعد تدجين الشعب والعقول
وبعد زراعة العديد من العادات الغربية
وبعد تلغيم التشريعات الوطنية بالعديد من الألغام القانونية : قانون الإرهاب و قانون الحجاب و المساجد ...
حان الوقت (وأي وقت) لإكمال زينة العروسة لتصبح عملية بيعها في المزاد العلني سهلة بل ولاستعمالها كطعم لاصطياد دول أخرى : حان وقت زراعة كونية حقوق الإنسان وحقوق الشواذ وحان وقت منع تجريم الإعتداء على هيبة الدولة ورمز السلطة وحان وقت فصل الدين عن الدولة تحت عنوان مدنية الدولة وحان وقت القضاء على العديد من الأحكام الشرعية الثابتة بالقراآن و السنة كأحكام الميراث
من أجل هذا أطلق زعماء العلمانية في تونس اصواتهم بكل ما يملكون من دعم إعلامي وغربي لترسيخ هذه الغزوات الجديدة حتى تجرأت رجاء بن سلامة على العديد من مقدساتنا بالتهكم ولا من رادع
نقول لكل هؤلاء حدكم حد المسقي ويزي اللي صار فلنا جيل نريد تربيته بأنفسنا هذه المرة
أبو لينة

Beldihorr  (France)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 14:44           
دبر على روحك

Mellah  (Tunisia)  |Lundi 21 Octobre 2013 à 13:49 | Par           
المسؤولون هم قبل كل شيء مواطنون وبشر.والمواطنون والبشر لا يقبلون بالتشهير والإهانة،ولا اظن ان هناك تشهير سلمي او إهانة سلمية،فالإهانة هي إهانة ...ثم ان التشهير والإهانة ليسا بنقد. فعلى المهان ان يدافع عن كرامته مثلما هب الشعب يوم 14 جانفي دفاعا عن كرامته.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female