راشد الغنوشي : الحكومة لن تستقيل إلا بعد الانتهاء من صياغة الدستور و تحديد موعد الانتخابات

باب نات - في تصريح لجريدة الخبر الجزائرية في عددها سبتمبر الصادر اليوم الاثنين 30

أكّد زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي أن الحكومة لن تستقيل إلا بعد الانتهاء من صياغة الدستور و تحديد موعد الانتخابات .
راشد الغنوشي : الحكومة لن تستقيل إلا بعد الانتهاء من صياغة الدستور و تحديد موعد الانتخابات

راشد الغنوشي : الحكومة لن تستقيل إلا بعد الانتهاء من صياغة الدستور و تحديد موعد الانتخابات

و أكّد راشد الغنوشي أن الاستقالة الفورية للحكومة شرط غير وارد في مبادرة اتحاد الشغل موضحا أن استقالة الحكومة فور انطلاق الحوار كان مطلب المعارضة .

و أشار الغنوشي إلى أن مبادرة الاتحاد تنص على الانتهاء من الدستور و اختيار هيئة الانتخابات و تحديد موعد انتخابات و قال " نحن وافقنا و لازلنا موافقين على مبادرة الاتحاد و الحكومة ستستقيل بعد التوافق حول مختلف النقاط " .

وتعليقا على مطالبة الرئيس التونسي المنصف المرزوقي في الأمم المتحدة بإطلاق سراح الرئيس المصري محمد مرسي من المعتقل أجاب الغنوشي أن الرئيس عندما طالب بإطلاق سراح الرئيس مرسي، فهذه مطالبة حقوقية، لأنه عاش طوال عمره يطالب بإطلاق سراح المساجين مضيفا '' فلماذا لا يطالب اليوم بإطلاق سراح الرئيس محمد مرسي باعتباره سجينا سياسيا، فهل سيتخلى الرئيس المرزوقي عن مسيرته التي كانت مليئة بمطالبات بإطلاق سراح المساجين، خاصة وأنه كان رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان.''

وبخصوص استدعاء الإمارات ومصر لسفيريهما في تونس للتشاور قال الغنوشي ''هذه مجرد سحابة صيف ستزول''.

Comments

21 de 21 commentaires pour l'article 72088

Swigiill (Tunisia) |Lundi 30 Septembre 2013 à 12:24

كان ريتوا واحد يكره الدين و الا يشكك فيه او موش عاجبو الاسلام و تعاليمه

سلم عليه كانك تعرفو و ارشده بلين كانه ابنك و عضه بالايات و الاحاديث لعله يلين و يرجع فان لم يقتنع

اختر له مما قال الملحدون و النصارى و القساوسة و الفنانون و العلماء الغربيون التائبون لله بعد اسلامهم و رجوعهم عن طريق الغي

فان لم يقتنع فاعلم انه طبع على قلبه و ميؤوس منه الا ان يهديه الله بغيرك

و الى ان يهديه الله فان وقع الايات و الاحاديث على قلبه اشد من الرصاص

كلما زدت له في الوعظ ازداد الشيطان داخله غيضا و تمردا

Alerter

Vladimir (Tunisia) |Lundi 30 Septembre 2013 à 12:09

اللهم أعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين وأخذل الطغاة والملحدين
اللهم يارب الارباب يامسبب الاسباب ارهم عجائب قدرتك حتى يعلمون أن الله حق وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم حق وان النار حق والجنة حق .. اللهم شل ايديهم وأعمي أبصارهم وانصر دينك الحق اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى ال محمد كما صليت وسلمت وباركت على نبينا ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد !
اخواني شاركوا بالدعاء على من يحاولون تشويه الدين ويشركون علنا بالله ان يريهم الله عجائب قدرته حتى يصدقون قول الله تعال ( فمهل الكافرين أمهلهم رويدا ) آن الاوان ان يرون عجائب قدرة الله ويشهدون بأن الله حق سبحانه وتعالى !

Chokko (Tunisia) |Lundi 30 Septembre 2013 à 10:45

تجار الدين هم مرتزقة تل أبيب
بعد نجاح الامبريلو صهيونية فى تدمير العراق و اخفاق الاحتلال المباشر الذى تجاوزه الزمن, استعانت الامبريالية بتجار الدين اللذين حضنتهم فى لندن و سلحتهم بمال نفطئيل والبترودولار لتخريب سورية و مصر و ابتزاز نفط ليبيا و تبقى تونس المخبر الذى تقوم فيه الامبريالية بتجاربها و تكدس فيها فضلاتها من الارهابيين حتى تنفذ الاوامر التى تصدر من تل ابيب ... و يبقى تجار الدين هم المرتزقة لتنفيذ المأموريات القذرة كلحييهم و فكرهم العفن
اترتضى العمالة المحجبة بديننا؟
هل من سميع ليقوض من حوله ممن تعرض لغسيل المخ بتلك القنوات الدينية لمشايخ العورة و الجهل و جهاد النكاح الوهابي الصهيونى التكفيريي
ايقض من حولك و اخذ جرعة زائدة من التخدير لتخريب وطنه "شرعا" و بيع لحمه ليشوى في الشعانبي او سورية
صرخة لإخوتنا فى الله و الوطن..... كفي
الجهاد هو في طلب المعرفة بالقلم لإعداد"العدة و رباط الخيل من معاهد و مصانع و مستشفيات و طرق و مزارع ...
الجهاد في الارض المحتلة في قطر وقاعدة السلية و فى جزر الحجاز 3 المحتلة في البحر الاحمر
الجهل كافر و الفقر كافر و المرض كافر....الجهاد ضدها هو فرض عين يا اخوان الشيطان و اخوان لوط
هل صرختى عبث ؟

Freiland (France) |Lundi 30 Septembre 2013 à 10:33 | Par

Enakhba joue et specule sur l'avenir des Tunisien avec le double voir triple langage.
Aucune transparence que de mensonges, comment voulez vous que les Tunisien vous fassent confiance, c'est impossible à croire aujourd'hui c'est blanc demain c'est noir
Aucune stabilité politique, economique et sociale, vous allez droits dans le mur et la Tunisie entière dans un ravin vertigineux dont ont remonte plus à la surface après un siècle minimum! !!
Mille et une questions sans réponses et pourtant il n'y à qu'une seul solution faites vod valises non de dieux et laisser la place à des personnes compétentes et non des charlatans .