تيار المحبة يقبل الحوار حول مبادرة اتحاد الشغل ويدعو سفير الجزائر للكف عن التدخل في الشؤون الداخلية لتونس

باب نات -
أعلن تيار المحبة قبوله المشاركة في الحوار الوطني الذي دعا اليه الإتحاد العام التونسي للشغل مع عدد من المنظمات الأهلية الأخرى لحل الأزمة السياسية في تونس، واعتبار مبادرة الإتحاد منطلقا للنقاش، قابلة للتطوير والتعديل، وأكد أن الأساس في
موقفه خلال الحوار هو العودة للشعب من خلال تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة.
وقال مؤسس ورئيس تيار المحبة الدكتور محمد الهاشمي الحامدي إن من الواجب والضروري أن يلتزم كل طرف يشارك في الحوار بعدم تعريب أو تدويل الأزمة، وعدم الحديث في شأنها مع أي دولة شقيقة أو صديقة أو مع سفرائها المعتمدين في تونس.
وطلب تيار المحبة من سفير الجزائر بتونس أن يراعي الأعراف الديبلوماسية ويكف عن التدخل في الأزمة السياسية التونسية، حتى لو كان ذلك بطلب من بعض الساسة التونسيين، وناشده أن يرفض الحديث بشأنها مع أي حزب تونسي يفاتحه في هذا الموضوع.

وقال مؤسس ورئيس تيار المحبة الدكتور محمد الهاشمي الحامدي إن من الواجب والضروري أن يلتزم كل طرف يشارك في الحوار بعدم تعريب أو تدويل الأزمة، وعدم الحديث في شأنها مع أي دولة شقيقة أو صديقة أو مع سفرائها المعتمدين في تونس.
وطلب تيار المحبة من سفير الجزائر بتونس أن يراعي الأعراف الديبلوماسية ويكف عن التدخل في الأزمة السياسية التونسية، حتى لو كان ذلك بطلب من بعض الساسة التونسيين، وناشده أن يرفض الحديث بشأنها مع أي حزب تونسي يفاتحه في هذا الموضوع.
Comments
9 de 9 commentaires pour l'article 71420