نزار السنوسي :الداخلية كانت على علم بمخطط إغتيال محمد البراهمي

<img src=http://www.babnet.net/images/9/nizarsnousi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكد نزار السنوسي القيادي بالجبهة عضو لجنة الدفاع عن الشهيدين شكري بلعيد و محمد البراهمي لاذاعة جوهرة افم بأن وزارة الداخلية كانت على علم بمخطط اغتيال محمد البراهمي منذ الرابع عشر من جويلية الماضي.







Credits Jawhara FM
من ناحية أخرى صرح عضو المبادرة الوطنية من اجل كشف الحقيقة على قتلة شكري بلعيد ومحمد البراهمي ، الطيب العقيلي اليوم الخميس 12 سبتمبر 2013 على هامش ندوة صحفية للجبهة الشعبية بان رئيس الحكومة علي العريض كان على علم بعملية اغتيال محمد البراهمي.

واوضح بانهم توصلوا لوثيقة صادرة عن وزارة الداخلية بتاريخ 14 جويلية 2013 تفيد بوصول معلومات من جهة مخابراتية أجنبية تفيد أن البراهمي سيتعرض لإغتيال من قبل مجموعات سلفية، مستدركا لكن وزارة الداخلية لم تعلم الفقيد وعائلته ولم توفر الحماية الأمنية له.



Comments


19 de 19 commentaires pour l'article 71160

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Vendredi 13 Septembre 2013 à 16:30           
La justice doit faire son boulot
il faut inviter ce monsieur et tous ceux qui sont de son avis a présenter leur preuves tangible si ils les ont sous la main et investiguer dans ce sens et aussi investiguer comment cette preuve est parvenue entre leurs mains et non pas entre celle de la justice , mais dans le cas ou ce ne sont que des informations de bouche à oreille de soit disant personne au ministère et dans le cas ou ils ne seraient pas capable de présenter des preuves dans
se sens à la justice et au public alors !@!!!!!!
que la justice aussi prenne ses responsabilité en envoyant ces gens derrière la lune non pas pour diffamation , car ce n'est pas une accusation ou un mensonge normale, mais plutôt avec accusation de vouloir semer le trouble et la zizanie dans le pays et déstabiliser le pouvoir en place , comme le fait tous les gouvernement et devraient purger une peine d'au moins 30 ans de prison , d'ici là les gens honnêtes auront le temps de bâtir le pays
et à leur sortie il ne pourront plus faire grand chose .
je pense que je ne suis pas la seule qui pense comme ça en tunisie d'ailleurs

Roooooooommmmmmmhhhh  (France)  |Vendredi 13 Septembre 2013 à 13:42           
سيتم استدعا هذا الشرس من طرف العدالة

Sabrous  (Tunisia)  |Vendredi 13 Septembre 2013 à 10:56           
كل هذه الإدعاءات الهدف منها هو إلصاق التهم
بالحكومةالحالية وخاصة قيادات النهضة،عمليةممنهجة تهدف إلى محاكمة هؤلاء وذلك بعدالإنقلاب على السلطة

Abouseyf  (Tunisia)  |Vendredi 13 Septembre 2013 à 10:36           
ياوزارتا الداخلية والعدل فاش تستنوا باش تفتحو محضر بحث في تصريحات السنوسي والهمامي اللي يجزموا أن لديهم معطيات وعلم بالجناة قبل وقوع الجريمة، اذا كيف يخبي هذه المعطيات ولا يصرح بها الا بعد الاغتيال، من يدري أن لهم يد ولهم مصلحة في حصول هذه الجريمة ، وفي هذه الحالة يجب أن تستدعي وزارة الداخلية الجهات التي تعلم بالجريمة ولا تبلغ عليها وبعدها تسائل مصالحها كيف أن حمة النصراوي وولخضر يعلمو مالا تعلمه الداخلية ، والناس الكل يلزمها تتحاسب وعدها سوف
تنقص التصريحات الغير مسؤولة والتي هدفها بث الفوضى والخوف في المجتمع التونسي، لأن اليسار المتطرف لايعيش الا وسط عالم الجريمة والاغتيالات، وربي يهدكم ياجماعة صفر فاصل ، مالة عندما تجيبوا الأغلبية كالنهظة على بالي تنسبوا المشانق لمعارضيكم???

Meinfreiheit  (Oman)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 21:38           
يقولون ان الداخلية كانت علم بمخطط اغتيال البراهمي ..... هاته الجهة من اعلمها ان لم تكن هي ذاتها متورطة ...و ماهي مصادر المعارضة ....هذا كله يصب في حقيقة واحدة و هو ان اغتيال البراهمي و بلعيد عمل مخابراتي و لا سلفية و لا هم يحزنون ...

Dagbaji  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 21:02           
أبدا بالتعليق على موقف النواب المنسحبين الذين اعتزموا رفع قضية برئيس الحكومة بناء على ما روجته الجبهة الشعبية من حصولها على وثيقة تؤكد اعلامه من طرف وزارة الداخلية بالتخطيط لاغتيال البراهمي وعدم اتخاذه إجراءات تحول دون ذلك فهؤلاء النواب الذين أرادوا بهذا الموقف تأكيد دفاعهم عن زميلهم فاتهم ان يسألوا لماذا - ان صح الخبر- لم تقم الداخلية بمهامها في القبض على الجنات والحيلولة دون وقوع الجريمة، هل ان عملا بديهيا من هذا القبيل ينتظر تعليمات. على حد
علمي إجراءات من هذا القبيل يمكن ان يتخذها رئيس مركز شرطة موش رئيس منطقة او مدير اقليم او مدير امن أو وزير أو رئيس حكومة. بذلك انا متأكد من ان ما يحرك النواب المنسحبين ليس غيرتهم على الحقيقة ولا على زميلهم كل ما يحركهم هو ضرب حزب النهضة الذي بات هاجسهم. ما يشد انتباهي ان حقوقي عميد كلية قانون ينساق وراء أغبياء من شاكلة خلاص تران وسائق نقل ريفي
أما الجبهة الشعبية فهي تؤكد يوما بعد يوم إفلاسها وما يؤكد ذلك هو حجم التهم وتعددها آلتي باتت توجه جهارا نهارا للنهضة وإطارات ها في عملية سخيفة تنم عن نفاد صبر من يسيرون جبهة الخراب الذين دب الياس إلى قلوبهم أو عن ترجمة واضحة للتصويب الذي يبشر به حمة الشعب التونسي والمتمثل في جر كوادر النهضة إلى الدخول في سجالات لا طائل من وراءها
خلاصة الأمر من تصرفات قادة أحزاب الجبهة الشعبية يتبين أمنهم لا يزالون يمرون بمرافقة سياسية ولم يخرجوا بعد من ساحات الجامعات
بالمناسبة الصديق ما زال يعيش بعقلية كبران بحرية كذاب مع احترامي لرجال البحر الذين عرفوا برجوليتهم.

Momo1  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 20:28           
يعني ان الجبهة إخترقت وزارة الداخلية؟؟؟كيف تمكنت من الوثائق؛؛؛؟

Tounsifallegue  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 20:19           
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

3IBROUD  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 19:27           
La gauche perd les pédales :
* orpheline parce que Bourguiba et zaba ne sont plus là ;
* dénigrée par les électeurs parce qu'elle est un zéro fachel ;
* son protagoniste, Ennahdha, revient et avec quelle force !
En conséquence, la gauche principale composante du club des zéros fachel, lance les accusations tout azimut.

Nozzle  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 18:55 | Par           
@lina: J'ai aimé votre analyse . Chokran.

Wildtounis  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 16:36           

هـذه تـهـمــــــة خــطــــيــرة جـــــدا و إن بــقــيــت بـدون تــوضـــيــح مــن وزارة الــداخــلــيــة فــيــمــكن أن نعــتــبــر ذلــــك إعـتــــرافــا ضــمـنـــيـــا بــصــحـــة الـــخـبـــــــر !!!

Mohamedchetioui  (Switzerland)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 16:34           
Quel culot, franchement. Puisqu'il le savait pourquoi il n'avait pas lui même donner l'alerte? ou bien il voulait son assassinat.
Je déplore toute atteinte aux personnes. Dans notre culture on n'a pas droit de tuer la créature de Dieu, celui qui tue est lui même mort.
Que Dieu nous aide à se pardonner, à s'entraider...
Croyez-moi je pense à nos enfants et nos jeunes pour qu'ils vivent autres choses que les dictatures. C'est une occasion en or, ne soyez pas égoïste.

Mavb2014  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 16:30           
على هل الحال, إنتم زادا

Lina  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 14:48           
الموضوع لا يحتاج إلى شرح من رئيس الحكومة وإنما من طبيب نفساني مختص في علاج مخلفات السقوط المدوي لليسار التونسي في الصراع السياسي
الصدمة النفسية لليسار كان منطلقها تلك المكانة الهامة والشاسعة التي حضي بها طوال فترة حكم المخلوع في مختلف القطاعات (التعليم و الثقافة و الإعلام والنقابات) بغاية ضرب الإسلاميين واستئصالهم فكان اليسار هو الصديق لأنه كان عدوا للعدو ويسهل توضيفه في مهمة تجفيف المنابع التي نجح فيها بامتياز
بعد هذه المهمة الناجحة تاتي الإنتخابات لتنتزع من اليسار و العلمانيين التركة برمتها وتمنحها لعدوهم اللدود الذي كان في حسبانهم قد دخل في عالم الغيب و الشهادة
الصدمة كبيرة خاصة وان قانون اللعبة الإنتخابية كان ايضا من صناعتهم وإخراجهم
الآن لايمكن تصنيف ردود أفعال اليسار وتصريحات قياداته وقراراته "الثورجية" ودعواته المستمرة إلى الفوضى و العصيان والإنقلاب إلا في إطار هذه الصدمة النفسية
استغرب كيف يصرح القيادي في الجبهة الشعبية المحامي نزار السنوسي بتصريح خطير مثل الذي سربه اليوم متهما وزارة الداخلية اتهاما يعلم خطورته وتداعياته ’ كما أستغرب ادعاء أحمد الصديق المحامي هذا الصباح على أمواج الإذاعة تعرضه لعملية اغتيال أتضح بعد ذلك أنه تصريح كاذب ، أستغرب أيضا تصريحات العديد من رجال القانون من الجبهة الشعبية وينزاح استغرابي عندما أكتشف أنهم جميعا قيادات بارزة أو صاعدة في الجبهة الشعبية
هذه الهيستيريا زادت حدتها بعد الإنفراج الذي عرفته البلاد بعد مقتل شكري بلعيد وبعد أن ذهب في ظن القوم أنهم اصابوا أعداءهم في مقتل ثم عادت الهيستيريا لتتفاقم بعد مقتل البراهمي ثم بلغت ذروتها في الآونة الأخيرة عندما أحس القوم أن الباجي قد لا يساهم في مراسم ذبح عدوهم على محرقة الإنقلاب ثم رجع فيهم الأمل بعد الكلمة التي ألقاها الباجي بردا وسلاما على قلوبهم يوم الأربعينية ثم تكررت لحظة الشك بعد لقاء بوتفليقة بالشيخين بالجزائر ويمكن أن تلاحظوا في
تصريحات قيادات الجبهة تلك النبرة الحادة في التصريحات خاصة وانهم على علم أن الباجي بصدد لعب نفس اللعبة التي لعبها يوما ما بورقيبة ثم من بعده المخلوع في ضرب الإسلاميين باليسار ليس حبا في اليسار وإنما كرها في الإسلاميين
رغم علمهم اليقين بدورهم التاريخي القذر فإنهم على استعداد تام لإعادة نفس الدور دور العصا الغليضة و الممحاة ، دور الجلاد الأنيق و المثقف والفنان و الحقوقي
فهل سيلقي لهم الباجي بهذه العظمة مرة أخرى ويعيد التاريخ نفسه؟
هل سيتعظون؟
أبو لينة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 14:43           
@Ahmed455 تحياتي وكالعادة فقلمي الساخر على الدوام يشغل مساحة الإيماء والتلميح وينأى عن متاهات الإبانة بالمكشوف لدفع العقل للحيرة وطرح الأسئلة الساخرة والهزلية المضحكة بدل الجدية والوثوقية والوقار والهيبة وشعبنا تصدى لكم هائل من محاولات الإنقلاب بفضل هذا السلاح الفريد الذي يصيب في مقتل من قبيل -حاربوا أعداءكم وأنتم تضحكون -وقد نجحت الخطة والتكتيك التونسي الحديث نجاحا باهرا .فالقلم
الساخر والضاحك يحتال ويتحايل بالمعرفة ويستنسخ الإفلات من المخاطر التي رافقته في أول رحلته من معسكره لغزو قلعة البويضة وتكرار نفس التكتيك بعد إجتيازه لبحور الحمل السبعة وأهوالها ....

Kjbthawri  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 14:38           
Meme mon ''chat, kattoussi'' ne va pas croire a cette histoire bidon!!! si ''ministre de l'interieur'' ykoun rajel, tawa ''yotlobhom l tahkik''! quel mizerables gens on est oblige de vivre avec!

Almichkat  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 14:17 | Par           
ألحكام في واد والشعب في واد آخر، والغريب أن الحكام لا يعرفون ما يعلمه الشعب والشعب يعلم كل ما يفعله الحكام.

Ahmed455  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 14:10           
عجباأمرك يامسالم،أوتصدق هذه الطراهات?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 12 Septembre 2013 à 13:56           
على رئيس الحكومة توضيح الحقيقة ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female