يعطيك وهف أكثر من هذه الحرية ناقص كان تخرجولنا عراية

يا واطية أحرية اﻹعلام تعني الدفاع على الفاسدين وأعداء الثورة؟؟؟
يا عبدة التجمع!!!أحرية اﻹعلام تعني الكذب على الشعب وتدليس الحقيقة؟؟؟؟
يا عبدة السبسي!!!! أحرية اﻹعلام عندك التعدي على أول رجالات الدولة المنتخبين لأول مرة من الشعب المحقور طيلة 60 سنة؟؟؟؟
يا أبشع خلق الله تكلمي أجيبي؟؟؟؟

رأينا في مصر كيف وصلت حرية لاإعلام إلى قمم المصداقية بفضل أشباه الحمروني و بن فرحات و زياد الهاني. أتمنى من كل قلبي أن بقع تحويل كل صحفيي بن علي إلى الصحراء لإستصلاحها فحتى إن لم ينجحوا على الأقل فيمكنهم التعايش مع الحيوانات السامة التي تعيش هناك و لا يضروا هذا الشعب مستقبلا.

يا أشباه الصحافيين
قبل الثورة كنتم مطبلين
وبعد الثورة أصبحتم قردة مهرجين
وأنه لشرف لكل مناضل أمين
أن يكون عدوا لكم أجمعين
لأنه بذلك يكون عدوا للشياطين

ياامجه يا ناتنه كنت تقل هالكلام قبلالثوره

ما عدو للشعب كان انت

قالت الترويكا عدوة الصحافة، ونحن نقل الصحافة عدوة الثورة والشعب

لا توجد صحافة حرة و محايدة هراء يجب ان تكون هناك صحافة مملوكة للشعب منحازة لهموم الشعب كل الشعب

يا واطية أحرية اﻹعلام تعني الدفاع على الفاسدين وأعداء الثورة؟؟؟
يا عبدة التجمع!!!أحرية اﻹعلام تعني الكذب على الشعب وتدليس الحقيقة؟؟؟؟
يا عبدة السبسي!!!! أحرية اﻹعلام عندك التعدي على أول رجالات الدولة المنتخبين لأول مرة من الشعب المحقور طيلة 60 سنة؟؟؟؟
يا أبشع خلق الله تكلمي أجيبي؟؟؟؟

عندما يكون الإعلام حرا حقيقة فالشرعية هي الأولى بالدفاع عليه قبل غيرها ولككنا نحن اليوم ليس لنا إعلام وإنما مقاولات مأجورة تنفد إملاءات المال الفاسد وأعداء الثورة و تشيع اليأس والإحباط في نفوس المواطنين الأحرار.

نقابة الصافيين غير محايدة ومتحزبة
لن تمروا يا ثعلب الناس الكل فايقة بكم

في هذا الزمن أصبح كل من ينتقد صحافي هو عدو لحرية التعبير
تبًّا لكم كيف تحكمون

هذه الخرافة تشبه خرافة إبن فتوة (باربو) الحومة
تجد إبن الباربو يضرب أبناء الحي ويسبهم ويسرق أشياءهم حتى إذا فاض الكأس باحد الآباء أو أمهات الأبناء الذين قهرهم إبن باربو الحومة بظلمه وعدوانيته يمسك به ويؤنبه أو يضربه من باب التأديب والدفاع عن الأبناء الضعفاء فعند ذلك يخرج الباربو لينتقم من الجميع كيف يتجرؤون ويضربون إبنه أو حتى يصرخون في وجهه وهو يعلم علم اليقين أن إبنه صورة منه وأنه يستمد قوته منه وأنه يشعر بالفخر لأن إبنه يستطيع أن يفعل ما يريد في الحي وأبناء الحي
هذه الحمروني والكلام ينطبق أيضا على العباسي يعلمون حجم التجاوزات التي يرتكبها الصحفيون والنقابيون (وحتى لا نعمم نقولالبعض من هذا وذاك) ويعلمون أن القانون يعاقب على تلك الأفعال ويعلمون أن الدولة ضعيفة ورغم ذلك فإنهم يمارسون نفس ممارسات باربو الحومة وإن كان لهذا الأخير عذر في جهله ربما فأي عذر لهؤلاء المحسوبين على أشرف المهن و المنظمات
ما على الحمروني إلا أن تعلم أبناءها إحترام القانون وأخلاق المهنة قبل أن تدافع عن تجاوزاتهم وتلوم على الدولة تطبيق القانون هذا علاوة على التهويل المتعمد في تصريحاتها عبر إدعاءها " مثول الصحفيين أمام القضاء بصفة تكاد يومية" وتريد أن يصدقها الجميع
أما عن مسالة التعيينات فيكاد المرء يعتقد أن البلاد لا يوجد فيها سوى مؤسسة إعلامية واحدة وخمسة أو عشرة إعلاميين على أقصى تقدير يعملون بهذه المؤسسات وذلك عندما يرى ويسمع حجم الهجم الشرسة التي تشنها نقابة الصحفيين كلما تم تعيين شخص بأحد المؤسسات الإعلامية وأقول شخص واحد ضمن المئات إن لم نقل الآلاف يعملون بهذه المؤسسات
هذا لتعلموا خوف هؤلاء من كل عنصر يدخل بينهم ليكشف خورهم وفضائحهم وحجم الفساد الذي كانوا ومازالوا يمارسونه بهذه المؤسسات العمومية
إن ردود فعلهم إزاء كل تسمية تكشف هلعهم من كشف المستور حتى بلغ الأمر إلى حد التهديد بالإضراب العام وما أدراك ما الإضراب العام هذا دون أن ننسى مهزلة جريدة الصباح مع لطفي التواتي
إني أراهم وهم يحيطون المؤسسات الإعلامية بكل هذه الأسلاك الشائكة كمن يحيط وكرا لعصابة خطيرة بأكبر التعزيزات والويل كل الويل لمن يلمس شعرة في رأس فرد من أفراد تلك العصابة فمقامهم جميعا في مقام إبن باربو الحومة وليذهب القانون وهيبة الدولة إلى الجحيم باسم حرية الصحافة وهيبة الصحفيين شركاء بن علي في الدكتاتورية وخاصة هذه الاشكال التي نراها ونسمعها أكثر من عائلاتنا
إنهم ينفضحون كل يوم
إن غدا لناضره قريب
أبو لينة

شرف ليس مثله شرف ان نعادي لحاسة المخلوع و جواري و خدام الحجامة .....

يابنت .... الناس الكل فايقة بلعبتكم .. هات مالاخر ..