قناة الزيتونة تطلق النار على الحكومة: بقي لكم فتح الزنازين للإسلاميين حتى ترضوا المعارضة

<img src=http://www.babnet.net/images/7/zitounatv.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - شنت قناة الزيتونة هجوما إعلاميا لاذعا ضد الحكومة ورئيسها علي العريض واصفة اياها بالفاشلة ولا تتمتع بالقوة الكافية لبسط نفوذها.
وقال احد المحللين السياسيين ان الحكومة سكتت امام عدة تجاوزات مثل الدعوات الى التمرد والعصيان المدني مطالبا بصد هجمة اعلام العار.
وأضاف المتحدث " لم يبقي امام الحكومة التي قدمت عدة تنازلات الا فتح الزنازين للإسلاميين حتى ترضي عنها المعارضة.













Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 70668

AntiDI  (Tunisia)  |Mardi 3 Septembre 2013 à 14:56           
Et l'histoire se répète. Par mauvais reflexe, les islamistes optent toujours pour la violence pour imposer leur idéologie, donc c’est tout à fait prévisible qu’ils soient arrêtés et mis au cachot. Dès lors, ils jouent les persécutés pour gagner la sympathie des classes déshéritées. Mais une fois au pouvoir, ils redeviennent des méchants. Donc comme vous voyez, qui sème le vent récolte la tempête.

David  (Tunisia)  |Mardi 3 Septembre 2013 à 09:43           
انصح لحكومة واحزاب الترويكا انهم يتفرجو على الزيتونة والمتوسط ويقراو جريدة باب نات

Gargour  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 20:50           
لا للارتعاش.. نعم للمحاسبة
لا للانقلاب ... نعم للانتخاب
لا للتطبيع ... نعم لتحصين الثورة

Hammmmma  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 19:40           
معلم..يرحم والديك حتى هم لبلاد شلكوها بالتخاذل متاعهم

Meinfreiheit  (Oman)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 18:12           
خطاب للحكومة : ان ضعفكم و تهاونكم امام دعوات المعارضة الهدامة سوف لن يترك خيار للتونسيين الا الانضمام لأنصار الشريعة و ساعتها صنفو اغلبية الشعب ارهابي ....

AlouiMahdi  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 17:04           
هــدا شــيء مـؤكــد أنـهـم لا قـدر اللــه وصـل الـيـسـاريـون الـى سـدة الـحـكـم سـوف يـعـمـلـون بالاسـلامييـن أكـثـر ممـا وقـع لـهـم بـمـصـر لأن حـقـدهـم وكـرههـم لـكـل مـا لـه صـلـة بالاسـلام فـهـم يـحـقـدونه أكـثـر مـن بنـي صـهـيـون

Moktoun  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 14:37           
فتح الزنازين هو وعد صريح بالصوت والصورة من قبل المعارضة اليسارية المطرفة إذا تمكنوا من السلطة فهل فقدت الحكومة الذاكرة

ECHOUHADA  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 14:28           
Tous les tunisiens sont musulmans depuis des dizaines de siècles.

Ibnalwatan  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 12:05           
على الإسلاميين أن يتوحدوا في جبهة واحدة للدفاع عن أنفسهم عوض انتظار من الحكومة عليهم أو من المعارضة فالعصر عصر قوة وليس عصر اتكال على قوة الاخرين حكومة أو معارضة...فالمؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف

Amir1  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 11:53           
منقول عن بحري العرفاوي
"أنصار الشريعة" والعقاب القادم

.........................................
أنا لا رأي لي في التفاصيل الأمنية التي تتكلم عنها الجهات المعنية.
ولكنني ألاحظ ما يلي:
ـ ليس ثمة من ظاهرة تنشأ بغير سبب... ما قد ننعته بالتشدد الديني إنما هو نتاج تشدد إقصائي استعلائي مارسته نخبة دَعِيّة مجرمة موبوءة تحالفت مع الإستبداد ونظرت لتجفيف المنابع وكسر العظام وإذلال المتدينين ...نخبة اقتاتت من أوجاع شركاء الوطن واقتاتت من التملق للقوى الإستعمارية تقدم نفسها حداثية تنويرية.
ـ تلك النخبة التي ليس لها من مشروع فكري أو سياسي أو اجتماعي وليس لها سوى الإستثمار في دعاوى"التكفير" و "التطرف" و "الإرهاب" مع إنها نخبة أقل شأنا من الكافرين وأقل شجاعة ووضوحا ومبدئية من الكفار ...إنها نخبة منافقة غرائزية معطوبة من قُبل ومن دُبر ....نخبة غير مسؤولة وغير مهذبة وغير مؤدبة
ـ النخبة المنافقة تلك التي حرضت على "التطرف" وهي شريك في صناعته سنجدها تدافع عنه بعد أن أدانته الحكومة نكاية فيها وإدانة لها بالتعدي على الحقوق والحريات والحرمة الجسدية والكرامة المعنوية للمواطنين.
ـ الحالة السلفية حالة رخوة وساذجة ومفتوحة للإختراق... من السهل توريط الشباب المتحمس في ممارسات ووضعيات تتجاوز الشبهة إلى التهمة... المطلوب التحري لا في الفاعلين المباشرين فحسب وإنما في المخططين وفي الممولين وفي المندسين وفي صُناع شبكة الفوضى .... الدوافع سياسية والظواهر دينية.
ـ إذا تورط التونسيون مرة أخرى في دماء إخوتهم من الأبرياء سواء بالتلفيق أو بالتحريض أو بالصمت فسيتنزل علينا جميعا عقابٌ من الله شديد ذي علاقة بمقدمات الأفعال وعلى رأي المعتزلة "الجزاء من جنس العمل"..."ألا لعنة الله على الظالمين".
..............................................................................................
السبت 31 أوت 20113وي

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 1 Septembre 2013 à 11:01           
مداخلات الأستاذ طريفة وجميلة ولكن .أنصار الشريعة عليها تغيير مسار حياتها لتتحول لأنصار الأعمال الخيرية فلا مستقبل للشريعة في الهرم الدولي المستقبلي وتواجد الغنوشي اليوم على الساحة كان بفضل رفضه إدراج الشريعة في الدستور وإلا لكان مآله ومآل الدستور كمآل مرسي ودستوره .كلام صادم ولكن آن الآوان لقول الحقائق ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*