@@@ mousalim اوافق الرأي فيما يخص التسرع في الحكم على ضحية هؤلاء المجرمين.

سبحان الله، السب والشتيمه أصبحت عبادة، والاجتهاد في الغيبة والنميمة ونهش أعراض الناس احياء واموات اضحى فخرا لمجالس العفه والشرف ؟

الغيبة محرمة بإجماع المسلمين، وهي من الكبائر، سواء كان العيب موجودا في الشخص أم غير موجود، قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه سلم: "إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها".

وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لما عرج به مر على قوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم، فقال: ((يا جبريل من هؤلاء))؟ فقال: ((هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)) أخرجه أحمد وأبو داود بإسناد جيد عن أنس رضي الله عنه.

الله يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته ان لله وانا اليه راجعون.

بعض أصدقائنا على الموقع يكيلون الاتهامات للقتيلة ويبدو أنها لاتحمل المواصفات المشبوهة بل قد تكون عملية اختطاف لفتاة بريئة وقع قتلها لأنها تشكل خطرا على الجناة أما محترفات العلاقات المشبوهة فلا يشكلن أي خطر وغالبا ما تكون العلاقة متناغمة بين الطرفين المنحرفين ....

الليبين شعب لا ياخذ العبرة ....تذكرو فقط عندما سلط عليهم معمر القذافي مرتزقة من الافارقة و من بني جلدتهم تغتصب أخواتهم و زوجاتهم و امهاتهم امام اعينهم .....و الآن ياتون ويقومو ن بأفعالهم الشنيعة في من مد لهم يد العون اثناء محنتهم .....

النساء الديمو-متمعشات ... ليست حالة معزولة بل وباء منتشر بين " حراير" تونس " المودرن"

مكسب من مكاسب المرأة التونسية " المتحررة...
jetable!!

تربية الحجامة وبقايا عاهرات التجمع ونداء الدستور ...من الشعبة الى الماخور ...ويقولون ان المراة التونسية متقدمة و متحررة ...وهو تقدم في الدعارة وتحرر في النجاسة حيث اصبحت تونس بلد الزيتونة من اكبر البلدان المصدرة المومسات والشواد واصبحت لهم شركات ومنضمات هثل الامهات العازبات وغيرها ولهم لوبيات من اصحاب النزل والخمارات والكبرهات والفنانين يدافعون عن نشاطهم ويصنفونه في باب الحريات الشخصية
ويعتبرون المحجبة ارهاب للمجتمع وخطر على الدولة...

الدولة المجاورة هي ليبيا و نتمنى ان يكون ذلك مصير كل من تسلم لحمها رخيصا من اجل التكسب الحرام ....المخلوع و المقبور جعلو من تونس ماخورا لدول الجوار ...الله لا تباركلهم ....

Debizerte علاه بن علي كان عمللكم حماية في فنادق الدعارة ???

حسب شهود العيان البنت طول اليل تصيح وتبكي وتقوللهم سيبوني اش عملتلكم وهذا دليل بعدم الحس الوطني لدي التونسي الذي دئما يعيش بعقلية اخطي راسي واضرب ما حاولوش حتي يطلبو الامن او الاتصال برقم 197 ??

تستاهل
استغفر الله!

ربي يهدي بناتنا للخير أما شوية مالحنة و شوية من رطابة اليدين.

تكررت مثل هذه الجرائم من الجارة الجنوبية عدة مرات ولا أمل للحد منها مع رئيس حقوقي حريص على مشاعر عائلات الدمويين السفاحين ويلقي بعرض الحائط بدموع عائلات الضحايا .