أوّل علامات عودة الوعي لهذه الجماعة التي تحكم في مصر وفي تونس هي الكفّ عن اتّهام خصومها بأنّهم الثورة المضادّة، وبأنّهم فلول وأزلام وبأنّها وحدها الفرقة الناجية. فهذا الأسلوب قد أصابته الملايين المصرية في ميدان التحرير وشارع الاتّحاديّة وسائر ميادين مصر من الصعيد إلى الإسكندريّة – أصابته في مقتل إلاّ إذا كان الشعب المصري برمّته من فلول مبارك وأزلام النظام السابق !

في صائفة العام الماضي، كان السيّد لطفي زيتون قد أخبر أنصاره في اجتماع بجهة بن عروس أنّ “الثورة” المصريّة ستهبّ لنجدة “ثورة” تونس عند الخطر. وبشّرهم – مزهوّا – بأنّ قيادة “الربيع العربيّ” قد آلت إلى مصر حيث يقبع المرشد العامّ في مكتبه بحيّ “المقطّم” شمال شرقيّ القاهرة.
لا أعرف ما هي مشاعر السيّد زيتون، وهو يرى أنّ دولة الجماعة لم تكن يوما دولة الملايين، وأنّ شبابا ثائرا من حركة “تمرّد” قد استطاع أنْ يعبّئ كلّ تلك الحشود البشريّة لفرض مطالب الشعب المصري في دولة المواطنة وحقوق الإنسان لا دولة المرشد وجماعة الإخوان.
هل يفهم مَن في “مونبليزير” الدرس القادم من “المقطّم”؟

طرطورنا علاش ما قطعش العلاقات مع مصر.والاماعادشي يحب التسرع كي لا يعيد الغلطة اللي عملها مع سوريا

عظم عربي؛ودجاج عربي؛وديمقراطيةعربي؛آشكون عندو اكثرجمهور؛؛؛يربح الطرح؛خاصةفي وجود حكم اجنبي؛النزاهة تقطرمن خشمو؛؛كثرالهم يضحك؛على حالنا؛التعيس؟؟؟

العلاقات مع مصر هزيلة بطبيعتها ، إن قطعت أو بقيت لن يضرّ شيئًا ، يوجد بعض البغايا في التمثيل من التونسيات الفضليات في مصر ، هم بالأساس عبء على تونس ، فالتتنازل تونس عنهن أو حتى بيعهن في سوق عكاظ. منذ أيامات السادات و العلاقات متأزمة مع مصر بسبب إنتقال الجامعة العربية إلى تونس... العلاقات تبقى دائما فاترة حتى زمن مرسي ؟؟؟؟ عندما كان المرزوقي يزور مصر يستقبله في المطار وكيل وزارة... يعني دليل على الحفاوة الكبيرة؟؟؟
العلاقة متدهورة مع الإخوان أو غيرهم.....؟؟؟

هذه أصول الديبلوماسية العريقة ... حب من حب و كره من كرخ !

تي هوما الي يحكموا توه ما نجموش تونس و زيد يحبوا يدخلوا في امور مصر. هزلت

إسمع عاد التبندير سعادة سفير جمهورية مصر العربية!
oh mon œil!
أيا شهيتكم طيبة يأهل تونس.

إسرائيل تتدخل، مسالش؟