رئيس الوزراء الليبي في تونس لبحث تعاون في مجال الطاقة

وكالات - يتوجه رئيس الوزراء الليبي علي زيدان اليوم الاثنين إلى تونس لبحث أوجه التعاون بين البلدين.

وذكر مصدر من وزارة الاقتصاد لـ"وكالة أنباء التضامن" إن زيدان سيسافر رفقة وفد حكومي يتضمن وزير الاقتصاد مصطفى أبو فناس إلى

تونس لبحث أوجه التعاون بين البلدين والاستفادة من الخبرات التونسية في عدة مجالات من بينها المجال الاقتصادي.

في غضون ذلك، استقبل وزير النفط والغاز بالحكومة الليبية عبد الباري العروسي اليوم وزير الصناعة بالحكومة التونسية المهدي جمعة.

وبحث الوزيران آفاق التعاون المشترك بين ليبيا وتونس في مجالات النفط والغاز والصناعة والكهرباء إلى جانب الاستفادة من إمكانات الدولتين في تطوير العلاقات الاقتصادية والصناعية بينهما وتشجيع المُستثمرين بما يكفل مصلحة الشعبين.

ووفقا للوكالة فقد أعلن وزير النفط والغاز خلال اللقاء نية ليبيا بحث إمكانية بيع النفط الخام لتونس بداية شهر آب (أغسطس) القادم ورغبتها في زيادة كميات الطاقة الكهربائية المُستوردة من تونس لتغطية العجز الحاصل في إمدادات الكهرباء بمختلف المدن والمناطق الليبية.

Comments

7 de 7 commentaires pour l'article 66550

Jamjam (France) |Mardi 11 Juin 2013 à 08:12

L algerie veut nous vendre le gaz au prix 30% plus cher que c qu elle vend a l italie et cash et en dollars , cest ca la fraternite maghrebine au concret!!!! esperant que la libye sera plus genereuse a conditions que nos medecins et cliniques privees arretent descroquer nos freres libyens car il ya beaucoup d abus de cratins rapaces qui ne reculent devant rien pour remplir leurs poches et leurs ventres affames :sale voleurs qui ternissent l
image de la tunisie et des tunisiens cest au ministre de la sante d arreter ces pratiques de ces medecins voleurs

Alerter

David (Tunisia) |Lundi 10 Juin 2013 à 15:38

يا اهل ليبيا وتونس...مادامت سقطت الاقنعة الجبانة والرؤساء الخونة السراق بيادق الفرنكوفونية والماصونية الصهيونية...مادام نواب المجلسين يدعون الديمقراطية والبحث عن الافق الصحيحة لنشر البنى التحتية والفوقية على كل شبر من الوطنين...مادامت المصاهرة بين الشعبين واللهجة والدين والعادات من ارقى معايير الوحدةمتوفر...مادامت قوى الردة المعطلة لمحاولة الوحدةفي السبعينات قد اندثرت نظرا لمصالحها الراسمالية والسرقات والنهب...ما دام التاريخ قد اثبت ان ازلام
بورقيبة كانوا من اعدى اعداء تونس وكانو مرتزقة لا تعنيهم الوحدة في شيء....لتكن هذه انسب فترة لوحدة اندماجية بين القطرين...ليبيا غنية بالبترول وتونس غنية بالمادة الشخمة...لنفترض ان عملية الهضم العسير بين اعداء الامة سيتواصل عشرة سنوات...واثرها سيشرق يوما جديدا تشق فيه الطرق السيارة والسكك الحديدية الوطن الجديد من بنغازي الى طبرقة....تتمركز المطارات في كل حدب...تنتشر الكليات والمعاهدات الريادة العالمية في كل صوب...فهنيئا لنا بالمستقبل الفريد...وان
ابينا...فهنيئا لنا حياة الفقر والغم...هنيئا لتونس التصحر والاستجداء من التوريست والبنوك الغربية...هنيئا لنا التبعية...هنيئا لليبيين الجهل وتبذير الاموال...سحقا سحقا