السيد الرئيس تونس فيها عش من الأفاعي ومازالت تتوالد ولايزال أمامنا شوط كبير للقضاء عليهم .نحن الى حد اليوم والشعب ينتظر محاكمة العديد في جميع القطاعات .

غلط مزال ثلاثه روس نساهم

انت يا استاذ المرزوقي لم تقطع شيئا،كنت في باريس بين وشوشة الاخلاء في المقاهي ومتعة الراح في الاقداح

عجبا من العرب ذوي العقول المتطرفة بإختلاف مذاهبهم!
يعني الصهاينة والإفنجيليين والبوذيين وغيرهم اصبحوا أحبابا لدرجة التزاوج الشامل إقتصاديا وسياسيا وعسكريا وثقافيا وجزء كبير يفتخر بذلك، اما إيران فهي أصل المصائب للعرب والمسلمين اجمعين!؟

اشاطر الرأي فيما يخص المتطرفين من المذهب الشيعي وحتى فكر وفلسفة هذا المذهب الذي لا يجيد إلا اللطم والبكاء على أطلال الحسن والحسين وخزعبلات وقصص تخريفية.
لكن إيران وبالرغم من الحصار الإقتصادي والعسكري والمالي والديبلوماسي وحرب الغرب والصهاينة عليها فهي عازمة على انتاج قنبلتها النووية، وتصنع الطائرات والسفن الحربية والأقمار الصناعية والصواريخ ولها جيش من المهندسين في الحروب الإلكترونية، أما أنتم ماذا فعلتم !؟

نعم كل الملكيات والدول الخليجية على أراضيها قواعد غربية، حتى ارض الحرمين تدوسها اقدام من تسمونهم بالكفار، والعالم العربي يشتري سلاحه وغذائه ولباسه وتقريبا كل شيئ ممن تسمونهم بالكفار!؟
فلما لا تغضبون؟
الصين الملحدة تسيطر على كل شيئ في العالم العربي والإسلامي وأمريكا الإفنجيلية الصهيونية تفرض سياساتها علينا وكلكم راضون، فقط إيران هي عدوتكم؟

المتطرفون من الطرفين هم من خلقوا هاته العدواة والكراهية، فنجح الغرب والصهاينة بتوضيف هذا الصراع المذهبي لتحويله إلى حرب أديان تستنزف جهودنا وخيراتنا وشبابنا، أما اسرائيل فهي تستمر في تهويد القدس ولم نسمع صوتا للإخوانيين والسلفيين.

تريدون حربا مذهبية تقتل الملايين من المسلمين؟ ايران تدافع عن مصالحها وأنتم ماذا فعلتم للدفاع عن مصالح شعوبكم؟ لو اعتدمتم على انفسكم وتوحدت الصفوف لوقفتم ندا للند أمام إيران وغيرها من الدول، لكن كلكم إنبطاحيون، أما السلفيين والإخوان والوهابيين حرفتهم الوحيد المتاجرة بالدين للوصول للسلطة ومن فرض السمع والطاعة العمياء على الشعوب وتجهيلها بالخرافات، ألم يعارض السلفيون والاخوانيون الخروج على الحكام؟ واليوم يعطون الدروس في النخوة والشجاعة والجهاد بعد
خروجهم من الكهوف.

يقال عدو عاقل خير من اخ جاهل والله المستعان.

لاِ ياِ فرنكوفونيِ ِ ِ ِ ِ الحيةِ هيِ فرنساِ وِ الفرنكوفونيةِ ماِ زالتِ قائمةِ فيِ العقولِ بجذورهاِ ِ ِ ِ ِ ِ ِ

دكتورناَ العزيزْ قبلَ أنْ تكونَ رئـيـسناَ يقولْ المثلْ التونسيِ أظربْ الحديدْ ماَ داموُ سخونْ ليتَ الشعبَ الثائـرْ علقَ المشانقْ علىَ السخنةَ َ لكنْ الآنَ إكتسبوُ المناعةَ وَ أصبحوُ يطاولونَ علىَ الشعبَ المساهحْ