مريضة مجندة لأغراض لا علاقة لها بحقوق المرأة ولقد انكشفت في آخر تجمع للخيمات السياسية بشارع بورقيبة حيث وقع تجنيدها لمهاجمة خيمة المؤتمر بالتحديد والكل يعلم أن المؤتمر حزب علماني لا يشكل أي خطر على حقوق المرأة في حين لم تقترب من الخيمات الاسلامية المتهمة بالتراجع عن مكتسبات المرأة .انها -صدر ناسف- توجه عن بعد بلا عقل كالطائرة بدون طيار ....

لن ترضى عليكم اليهود و النصارى حتّى تتّبعوا ملّّتهم (صدق الله العظيم)
و هذه القذرة تقدّم لهم خدمة مجانية باسم الحرية و أية حرية ؟ هذه الحرية المخزية أنقصت الكثير من مقدار المرأة التونسية، و السؤال الّذي يجب طرحه :
لماذا لم نجد و لو امرأة واحدة من اللآّتي يدّعين أنّهن مدافعات عن حقوق المرأة استنكرت هذا التصرف المًشين باسم المرأة التونسية ؟؟؟

خلفية
اراد اليسار الثقافي تد نيس تاريخ الحضاري للقيروان
في لــــحضات اضطراب مجتمع
وان وقع اغتيالها سيفعلها فزاعة ضد الثورة

ههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله كان ما نضحك فقط

الشجاعه إلي تخلف الذل
!!!!

شفتوها هذي عندما تحترق ورقتها ولم تعد تخدم الثورة المضادة سوف يتخلصون منها بقتلها او ذبحها و تو تلقاوها نهار مطيشينها في اماكن الزبالة والمتهم سلفي وهاي مرشومة في باب نات وتفكروني ..

رسالة إلى الذين بعثوا الفتاة "العارية" إلى القيروان: لقد أجرمتم في حق معتقداتنا والتاريخ لا يرحم..

عندما رخص بورقيبة سنة 1961 وهو في أوج سطوته وعنفوانه وجبروته لشركة امريكية بانجاز فيلم في صحن جامع عقبة استفز مشهد الممثلات العاريات الإمام الزيتوني الشيخ عبد الرحمان خليف فرفض ذلك أمر النظام بنقل الشيخ خليف وكان استاذ تعليم ثانوي الى مدينة قابس خرجت كل المدينة في مظاهرة "الله اكبر ما يمشيش" أي لا يذهب الشيخ خليف لانه دافع على راية الله أكبر .. تم تهريب الوالي عمر شاشية متنكرا بسفساري وأطلق النار على المتظاهرين وسقط شهداء واعتقل المشايخ ونكل
بهم في القرجاني وحكم على الشيخ عبد الرحمان خليف بالاعدام... ثم تراجع بورقيبة عن ذلك الحكم..
كل القيروان تتذكر ذلك ويتعلم هذا التاريخ الصغار عن الكبار
بقطع النظر عن الخلاف القائم بين السلفيين والحكومة في خصوص انعقاد مؤتمر ما قامت به هذه الفتاة اليوم في القيروان لولا الحضور الأمني الكثيف لوقع ما وقع...
يا من تبعثون هذه الفتاة.. لا علاقة لحرية التعبير بمفدساتنا مسجد عقبة ابن نافع مكان مقدس حاولتم تدنيسه لن نعفر لكم ذلك الاعتداء الآثم
القيروان ليست مدينة لتبثوا فيها سمومكم وما قمتم به ليس له علاقة بحرية التعبير .. إنه اعتداء .. إنه اعتداء
فلتذهب لتتعرى أينما شاءت ولتتعرى تمامات لا صدرها فقط ليس في بدنها ما يغري ولا المرأة التونسية مهانة حتى تدافعي عنها انت.. أنت تدافعين عن الذين بعثوك وعن الذين امنوا لك الطريق اينما شاءت إلا مقدساتنا..
وإذا كان ما قامت به هذه الفتاة حرية تعبير فسجلوا انني كافر بحرية تعبيركم هذه ولتحيا القيروان عاصمة الغرب الإسلامي الأولى وليقسط كل السماسرة بما في ذلك سماسرة الابدان...

اخخخخخخخ

إلى باب نات هذا فعلا خبر ما كان عليكم أن تنقلوه فهو من باب إشاعة الفاحشة لأنّه يظهرها بطلة ممّا فد يدفع بعض الغافلات لتقليدها

( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون ( 19 ) )

إشادة؟ فلنرى إن كانوا سيعيّنوا لها محاميّا بعد مساهمتهم المعنويّة في الزّج بها في السّجن

من ماذا تخشاه العاهرات؟