مسرحية ماسطة ....حقهم هوما صرفو صرفو راهم كملو جابو عشرة بغال و سبعة بهايم و عملو فيلم وستارن ....و جهدك يا علاف ,....

يا سي moula7edh (tunisia) |jeudi 09 mai 2013 à 21h 07m||

تو انت جدت عليك الحكاية
ياخي المخابرات ولت مكشوفة الى درجة تفشة كيما السيد اللي خاطب فرانس24 يلقاها
ناقص كان الواحد يولي يمشي ويقول لضباط المخابرات : برب ابعد شوية خليني نتعدي
والا بعد راسك خليني نشوف الكار جت والا لا...
يا رجل كم انت ذكي مثله

صحافي تونسي في فرانس 24 يعترف بالعمل المخابراتي الجزائري في الكاف

https://www.facebook.com/photo.php?v=367484956687074

تماما تماما...

نفس الأطراف التي قامت بمسرحية مقتل بلعيد نفسها التي تقوم بمسرحية الشعانبي و نفسها التي قتلت فوزي بن مراد لما فضح أمرها ...

و هناك عنصر ثالث منسق بين هؤلاء هو كمال لطيف الذي تربطه علاقة وطيدة بجنرالات الجزائر المجرمين و الكل يتذكر زيارته للجزائر مع السبسي في الفترة الإنتقالية بدون أي صفة سياسية يحملها

كفاك استخفافا بعقولنا و ازدواجبة في الخطاب لقد قلتها و تعيدها مرة اخري يا شيخ الست اتت و ااتباعك من دافع عن هؤلاء الم تقل انهم ابناؤنا ولا بد من التحاور معهم الم تتبنو و تشجعو امتال هؤلاء علي الذهاب و الجهاد في سوريا كفاك مخادعة فوجودك في السلطة و تشبثك بها هو ما دعاك لقول هذا الكلام ولو كنت الان في لندن لقلت عكس ذلك

كفى ستين سنة ديكتاتورية. العلمانيون لن يمروا إلا على جثثنا !

بوسعديه

بالمرصاد لك و لحزبك وما تابعه من اعداء التقدم و الحرية

خنازير اليسار الكفار لافائدة من ورائهم! بهايم ومتلغين وفروخ!

ما هو القاسم المشترك لجميع بؤر التَوتَر في العالم ؟

لن تتحقق أهداف الثورة التونسية وبجانبها حكومة قتلت شعبها من أجل مصالح شخصية لبعض الأفراد المدعمين من فرنسا ،فالمخابرات الجزائرية مستعدت للتدخل لإرباك تونس لكي تبقى الثورة الجزائرية القادمة لامحالة في حالة تردد وخوف ، والله يرفق بشعوبنا .

عندما تري تسلسل الأحــــداث وتسمـــع خطابات الجبـــهة الشعبية العنصرية في بعض الأحيان,???????????

يوم تكشف حكاية شكري بلعيد سوف تتوضح كثير من الامور الاحظ فقط ان حفنة من الاشخاص سواء في الشعانبي او في ما سبقه من مطاردات لا تستلزم جيشا كاملا وبوليس وحرس وغيرهم وزيد من المضحك ان نضيف الى كل هذا شكوى النقص في المعدات وبجاه ربي ماتجبدوليش حكاية تخفي العصاباتتونس في ربع ساعة تنجم تعمللها بالياج كامل

مصدر البيان
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=501663406554023&set=a.316842781702754.79488.316823038371395&type=1&ref=nf

هذا تخربيط لا اضنه صحيحا . الجزائر لا دخل لها و لا تكونوا معاقين . الاحداث واقعية و بترت سوق و طمست عيون و الفعل ارهابي بامتياز ما وراءه الا ارهابيين . و من يريد ان يحكم بالشريعة نبايعه فهذه امنيتي كمواطن على شرط ان يصل الى ذلك عن طريق الانتخابات و عن طريق الشرعية بعد ان يرينا العقل العلم و العمل و يعمل لنا المعامل و المصانع حتى نظل كما اوروبا و ايران نصنع ما نستهلك و قبل الوصول الى ذلك نحوا الجهل و ارباك المصانع يا ايها الشعب المتخلف .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1.

بن جعفر فى الجزائر إذا علينا أن نأخذ هذا البيان بمحمل من الجدّ

لك الله يا تونس؛
إنّ في الشارع وفي أبناء الصحوة الإسلامية درجة عالية من الفطنة، وهي كلّها غير معنية بما يحدث في الشعانبي وغيره إلا من جهة كشف المؤامرة على الناس وعلى أفراد الجيش والأمن المغرر بهم...كذبوا على الناس في مسألة العبدلية، وكذبوا على الناس في موجة هدم مقرات الأولياء، وكذبوا على الناس في كثير من المواضع، واليوم يواصلون وفق قاعدة (اكذب ثم اكذب حتى يصدّقك الناس).
لهؤلاء المنخرطين في المسرحية نقول: إن كان في الجبال بعض نفر فهم في الأغلب عملاء لكم ولجيرانكم ولن تنطلي الحيلة.. ومواجهتهم لا تكون إلا على هذا الأساس، وقد أكّدنا أكثر من مرة أن الإرهاب والسلاح والدسّ المخابراتي هو في صف أعداء الأمة والبلد.. والعزاء كلّ العزاء للمغرّر بهم.. ونحن ننتظر الرجل الرشيد الكاشف الفاضح الذي يقلب طاولة القمار على أصحابها.. لأن نزيف 200 ألف جزائري ذبحوالم يوقفه إلاّ رجال انشقّوا وكشفوا المؤامرات بالأدلّة والبراهين وسيذكرهم
التاريخ شرفاء.. ولكن عجّلوا أيّها المخلصون قبل فوات الأوان وقبل مزيد الدماء، فالمتآمرون قسموا الأدوار بين سياسيين لا ذمّة لهم وبعض الإعلاميين المشبوهين.. وانضم إليهم صادقون صامتون طوعا أو كرها.

لك الله يا تونس؛
ولن ينقذك إلاّ إسلام رضيته الأمّة ويطبّقه الأكفاء المخلصون لإزالة كلّ بؤر التآمر وبيع الذمم والثروات والثورات.
نعم يجب الإجماع ولكن على ماذا؟ على ردّ كل عدوان أجنبي عن الثورة من منبته ومنطلقه لا بمحاربة الأشباح والأتباع والعملاء الصغار جدّا واصطناع المعارك الوهمية حتى لا يبقى الأعداء الحقيقيون داخليا وخارجيا آمنين وأكثر من ذلك محرضين مستفيدين بل أدعياء بطولة زائفة، وفي مقابل هذا تضيع ثورة عليها دولة لا تقدر على تسيير منجم ولا الإحاطة بجبل.. عجزت عن الحق أن تطبّقه وعن الحقيقة والمعلومة في حدّها الأدنى أن تقولها.
لكِ الله يا تونس..

8) إنّ الغموض المتواصل في أحداث كبرى ومفصلية لهو خطر كبير على الحياة السياسية بل على حياة النّاس عامّة... فالعمل السياسي أوشك أن يصبح بتمامه مخابراتيا متعفّنا.. فاغتيال شكري بلعيد غامض وأريد له الغموض لأنّ جهة خارجية متورّطة فيه.. ولها من قوّة التهديد والخبث ما يجعلها تضغط لعدم كشفها وفق قاعدة الرّدع المتبادل.. وهذا الغموض متواصل على تونس منذ موجة القنص المرعبة التي أشارت تقارير كثيرة إلى أنها ترجع إلى جهات غربية.. وهو غموض يضاف إلى غموض المدّة
الأولى للثورة من إرهاب مارسه سياسيون مجرمون في الكاف والقصرين وبنزرت وغيرها، بل وذات أحد أسود مرعب في العاصمة والغموض يتأكّد مع رجال أعمال خلطوا المال والسياسة بالإرهاب. وهو غموض مقصود لأنّ السلطة على درجة عالية من الجبن أو التواطؤ تتعاطى السياسة لا وفق الواجب الإسلامي ولا في السياق الثوري وإنما هو وفق انتهازية مدمّرة.. وهي اليوم لا ترى مانعا أن يكون ثمن المقايضة في الملفات والمواقع وتوزيع الخريطة السياسية هي دماء أبنائنا.. ولو بالسكوت عنها.
هكذا بكل دم بارد يمررون علينا اليوم أحداث الشعانبي مع زخم إعلامي أشنع وأفظع من عهد بن علي!! كأن لسان حال السلطة وكل من تحكمت فيهم شهوة السلطة (نريد إرهابا لنزداد تمكنا) (والغاية تبرر الوسيلة).
لك الله يا تونس؛

7) ويتجلى البعد الإقليمي أيضا في الترتيبات التي تعدّها فرنسا في شمال أفريقيا، من ذلك ثناء رئيسها على حكام المغرب واعتبار المغرب لا تحتاج إلى ثورة وتدخلها العسكري الغاشم في مالي رغم أنه لا يوجد عموما رضى دولي عنه، وأعمالها المخابراتية القوية في ليبيا التي كلفتها تفجيرا هائلا في سفارتها، وأخيرا إزاحة بوتفليقة والمقربين منه أي التيار الذي فيه ولاء بريطاني وعنده بقية منازعة لفرنسا في الجزائر.. واضح أنّ عودة الاستئصاليين للظهور في الجيش والحكم هو
مقدمة للقيام بأعمال قذرة داخليا وخارجيّا في حرب استباقية لمنع ثورة في الجزائر ستغيّر المنطقة بأسرها، وهي ثورة كامنة في الناس وبدأت تظهر بوادرها.. ومن هذه الأعمال المدبرة اصطناع وضع الإرهاب.. والمخابرات الجزائرية تتحكم فيه وفي جماعاته إلى حدّ بعيد ثم اصطناع وضع الضحيّة بإعلان حالة الطوارئ على الحدود مع تونس احتياطا. وقد جاء تصريح وزير داخلية تونس ليقدّم دليلا إضافيا على السياق الإقليمي لأحداث الشعانبي إذ قال (إن الجزائر قد اطمأنت إلى أن ثورة تونس
لن تصلها)، والقصد أن الجزائر تتوجس من تجربة تونس، وكاره الثورة هنا وهناك هي فرنسا طبعا. وهذا الكلام يدلّ على أنّ الداخلية عالمة بالأمر وتتداوله ولكنّها لا تُفصح عنه بدليل الالتفاف السّريع على هذا التصريح من أعلى هرم السلطة والحزب الحاكم.

6) إنّ السلطة ومن وراءها قد قبلت هذا السياق، رغم أنّه في بعضه يستهدفها، وذلك لتحوز هي عصا السبق، أي أنّها استحسنت عنوان "محاربة الإرهاب" ووجدته فرصة ذهبية للقفز على الاستحقاقات والخروج من دائرة المساءلة عن الإسلام الذي لم يطبّق منه شيء.. ومصالح النّاس الضائعة المهمّشة..الخ .. وقد قال سمير ديلو وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية صراحة: إنّ الواقع قد غيّر أولويات المرحلة؛ فلم تعد المحاسبة أو الملفات الاجتماعية ذات أولوية، ومن قبله قال راشد
الغنوشي (إنّنا في حالة جهاد ديمقراطي ضدّ الإرهاب)!!! والجميع يعلم أنّ هذا العنوان محبّب إلى الغرب والكلّ يهرول لتقديم خدمات استثنائية فيه. وهكذا يقدّم الحزب الحاكم نفسه صمام أمان للجهتين: الراضية عنه وهي بريطانيا وأمريكا والمشاكسة له وهي فرنسا.

5) إن الارتباك الذي وقع في تصريحات الجيش والأمن والتناقض حول أحداث الشعانبي ثم إدانتهم وإنكارهم للصور التي بثّت في الإعلام لتكون منطلقا لحملة على جهة سميت إرهابية، كلّ هذا يدلّ أنّ هناك جهة في هذين القطاعين متفطنة وترفض التآمر ولكن عليها ضغط، ونحن ننتظر رجلا رشيدا في هذه المرحلة لينقذ تونس بالمعلومات الصحيحة من هذه الكوابيس والكواليس والمؤامرات.

4) تزامن هذا كله مع تصريحات لقيادي في الجبهة الشعبية (الناصر العويني) أنّ تيّاره سيخوض مواجهة اجتثاث مع حركة النهضة واعتباره الإسلاميين عموما خطرا قادما سيهدّد في قادم الأيام الجزائر بثورة (لاحظوا السياق الإقليمي)، وزاد على ذلك أنّ المواجهة آتية وقد تقتضي العصيان المدني.. هكذا!... والكلام كان في مدينة الكاف، والرمزية واضحة، فالجزائر تعتبر المنطقة الغربية من تونس هي حزام أمانها ضدّ الثورة. علما وأن جهات نافذة في هذه الجبهة هي عميلة لفرنسا بكل
امتياز وتعتبر الفرنكوفونية سلاحا فتّاكا تقدّميا ضدّ الصحوة الاسلامية.

3) إنّ أحداث الشعانبي، وهي غريبة المنطلق، قد تزامنت مع قرب إيداع مسودة الدستور الإيداع الأخير قبل إقراره، ويلاحظ الجميع إثارة النقاش مجدّدا حول مواد الدستور حتى المادّة الأولى منه (دينها الإسلام) واعتبار هذا الدستور من قبل كثير من العلمانيين خطّا أحمر ولا يمكن قبوله ولا ما يترتب عليه من حياة سياسية.

2) إنّ اغتيال شكري بلعيد يحيل بالاستنتاج وبالمعلومة إلى هذا الصراع الإقليمي، وقد أكّد المحامي فوزي بن مراد المظنون أنّه قُتل أن الذين قاموا بعملية الاغتيال جاؤوا من الجزائر وقد تم تأمين إخراجهم إلى نفس الوجهة بعد ذلك ولكن الجهة العميلة الحريصة على إخفاء الحقيقة تواطؤًا أو جبنا زجروه، بل وهدّدوه وقد أكّد في ندوة صحافية أنه يتعرض لضغوطات كثيرة.

1) وعي الكثير من الأطراف السياسية بالبلاد بدور الوكالة الذي يقومون به تحت عنوان "الغاية تبرر الوسيلة"، من ذلك ما صرّح به أحد أدعياء الاختصاص في الإرهاب (عليّة العلاني) في التلفاز وبكل وضوح (ألغوا قانون تحصين الثورة.. يتوقف الإرهاب)، نعم هكذا. ومن قبله تصريح صادم للأمين العام للاتحاد التونسي للشغل (لو استجابت السلطة لدعوة الاتحاد للحوار الوطني لما وقعت أحداث سليانة)، أمّا تصريحات السبسي فهي متواترة في هذا الصدد...وقس على ذلك.. موقف بحدث وحدث
بموقف.

ما يؤكّد هذا هي مجموعة من القرائن:
1) وعي الكثير من الأطراف السياسية بالبلاد بدور الوكالة الذي يقومون به تحت عنوان "الغاية تبرر الوسيلة"، من ذلك ما صرّح به أحد أدعياء الاختصاص في الإرهاب (عليّة العلاني) في التلفاز وبكل وضوح (ألغوا قانون تحصين الثورة.. يتوقف الإرهاب)، نعم هكذا. ومن قبله تصريح صادم للأمين العام للاتحاد التونسي للشغل (لو استجابت السلطة لدعوة الاتحاد للحوار الوطني لما وقعت أحداث سليانة)، أمّا تصريحات السبسي فهي متواترة في هذا الصدد...وقس على ذلك.. موقف بحدث وحدث
بموقف.
2) إنّ اغتيال شكري بلعيد يحيل بالاستنتاج وبالمعلومة إلى هذا الصراع الإقليمي، وقد أكّد المحامي فوزي بن مراد المظنون أنّه قُتل أن الذين قاموا بعملية الاغتيال جاؤوا من الجزائر وقد تم تأمين إخراجهم إلى نفس الوجهة بعد ذلك ولكن الجهة العميلة الحريصة على إخفاء الحقيقة تواطؤًا أو جبنا زجروه، بل وهدّدوه وقد أكّد في ندوة صحافية أنه يتعرض لضغوطات كثيرة.
3) إنّ أحداث الشعانبي، وهي غريبة المنطلق، قد تزامنت مع قرب إيداع مسودة الدستور الإيداع الأخير قبل إقراره، ويلاحظ الجميع إثارة النقاش مجدّدا حول مواد الدستور حتى المادّة الأولى منه (دينها الإسلام) واعتبار هذا الدستور من قبل كثير من العلمانيين خطّا أحمر ولا يمكن قبوله ولا ما يترتب عليه من حياة سياسية.
4) تزامن هذا كله مع تصريحات لقيادي في الجبهة الشعبية (الناصر العويني) أنّ تيّاره سيخوض مواجهة اجتثاث مع حركة النهضة واعتباره الإسلاميين عموما خطرا قادما سيهدّد في قادم الأيام الجزائر بثورة (لاحظوا السياق الإقليمي)، وزاد على ذلك أنّ المواجهة آتية وقد تقتضي العصيان المدني.. هكذا!... والكلام كان في مدينة الكاف، والرمزية واضحة، فالجزائر تعتبر المنطقة الغربية من تونس هي حزام أمانها ضدّ الثورة. علما وأن جهات نافذة في هذه الجبهة هي عميلة لفرنسا بكل
امتياز وتعتبر الفرنكوفونية سلاحا فتّاكا تقدّميا ضدّ الصحوة الاسلامية.
5) إن الارتباك الذي وقع في تصريحات الجيش والأمن والتناقض حول أحداث الشعانبي ثم إدانتهم وإنكارهم للصور التي بثّت في الإعلام لتكون منطلقا لحملة على جهة سميت إرهابية، كلّ هذا يدلّ أنّ هناك جهة في هذين القطاعين متفطنة وترفض التآمر ولكن عليها ضغط، ونحن ننتظر رجلا رشيدا في هذه المرحلة لينقذ تونس بالمعلومات الصحيحة من هذه الكوابيس والكواليس والمؤامرات.
6) إنّ السلطة ومن وراءها قد قبلت هذا السياق، رغم أنّه في بعضه يستهدفها، وذلك لتحوز هي عصا السبق، أي أنّها استحسنت عنوان "محاربة الإرهاب" ووجدته فرصة ذهبية للقفز على الاستحقاقات والخروج من دائرة المساءلة عن الإسلام الذي لم يطبّق منه شيء.. ومصالح النّاس الضائعة المهمّشة..الخ .. وقد قال سمير ديلو وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية صراحة: إنّ الواقع قد غيّر أولويات المرحلة؛ فلم تعد المحاسبة أو الملفات الاجتماعية ذات أولوية، ومن قبله قال راشد
الغنوشي (إنّنا في حالة جهاد ديمقراطي ضدّ الإرهاب)!!! والجميع يعلم أنّ هذا العنوان محبّب إلى الغرب والكلّ يهرول لتقديم خدمات استثنائية فيه. وهكذا يقدّم الحزب الحاكم نفسه صمام أمان للجهتين: الراضية عنه وهي بريطانيا وأمريكا والمشاكسة له وهي فرنسا.
7) ويتجلى البعد الإقليمي أيضا في الترتيبات التي تعدّها فرنسا في شمال أفريقيا، من ذلك ثناء رئيسها على حكام المغرب واعتبار المغرب لا تحتاج إلى ثورة وتدخلها العسكري الغاشم في مالي رغم أنه لا يوجد عموما رضى دولي عنه، وأعمالها المخابراتية القوية في ليبيا التي كلفتها تفجيرا هائلا في سفارتها، وأخيرا إزاحة بوتفليقة والمقربين منه أي التيار الذي فيه ولاء بريطاني وعنده بقية منازعة لفرنسا في الجزائر.. واضح أنّ عودة الاستئصاليين للظهور في الجيش والحكم هو
مقدمة للقيام بأعمال قذرة داخليا وخارجيّا في حرب استباقية لمنع ثورة في الجزائر ستغيّر المنطقة بأسرها، وهي ثورة كامنة في الناس وبدأت تظهر بوادرها.. ومن هذه الأعمال المدبرة اصطناع وضع الإرهاب.. والمخابرات الجزائرية تتحكم فيه وفي جماعاته إلى حدّ بعيد ثم اصطناع وضع الضحيّة بإعلان حالة الطوارئ على الحدود مع تونس احتياطا. وقد جاء تصريح وزير داخلية تونس ليقدّم دليلا إضافيا على السياق الإقليمي لأحداث الشعانبي إذ قال (إن الجزائر قد اطمأنت إلى أن ثورة تونس
لن تصلها)، والقصد أن الجزائر تتوجس من تجربة تونس، وكاره الثورة هنا وهناك هي فرنسا طبعا. وهذا الكلام يدلّ على أنّ الداخلية عالمة بالأمر وتتداوله ولكنّها لا تُفصح عنه بدليل الالتفاف السّريع على هذا التصريح من أعلى هرم السلطة والحزب الحاكم.
8) إنّ الغموض المتواصل في أحداث كبرى ومفصلية لهو خطر كبير على الحياة السياسية بل على حياة النّاس عامّة... فالعمل السياسي أوشك أن يصبح بتمامه مخابراتيا متعفّنا.. فاغتيال شكري بلعيد غامض وأريد له الغموض لأنّ جهة خارجية متورّطة فيه.. ولها من قوّة التهديد والخبث ما يجعلها تضغط لعدم كشفها وفق قاعدة الرّدع المتبادل.. وهذا الغموض متواصل على تونس منذ موجة القنص المرعبة التي أشارت تقارير كثيرة إلى أنها ترجع إلى جهات غربية.. وهو غموض يضاف إلى غموض المدّة
الأولى للثورة من إرهاب مارسه سياسيون مجرمون في الكاف والقصرين وبنزرت وغيرها، بل وذات أحد أسود مرعب في العاصمة والغموض يتأكّد مع رجال أعمال خلطوا المال والسياسة بالإرهاب. وهو غموض مقصود لأنّ السلطة على درجة عالية من الجبن أو التواطؤ تتعاطى السياسة لا وفق الواجب الإسلامي ولا في السياق الثوري وإنما هو وفق انتهازية مدمّرة.. وهي اليوم لا ترى مانعا أن يكون ثمن المقايضة في الملفات والمواقع وتوزيع الخريطة السياسية هي دماء أبنائنا.. ولو بالسكوت عنها.
هكذا بكل دم بارد يمررون علينا اليوم أحداث الشعانبي مع زخم إعلامي أشنع وأفظع من عهد بن علي!! كأن لسان حال السلطة وكل من تحكمت فيهم شهوة السلطة (نريد إرهابا لنزداد تمكنا) (والغاية تبرر الوسيلة).
لك الله يا تونس؛

كل مرة يطلع جربوع ينسيك في الجربوع السابق . مسكينة تونس قداش يلزمها من قرن باش تتحرر من ها الجرابيع

رضا بلحاج: بوق من ابواق راشد الغنوشي: فضحكم ربي اللي تدعيو انكم اسلاميين؛ لكن ما عندكم حتى علاقة بالاسلام

الألغام متزرعتش في يوم وليلة، الناس تحضر في روحها عندها أشهر، واللي نهار كامل وهما يكفروا ويتوعدو فالطاغوت ( عون الأمن وال مواطن) شكونهم زعمة تابعين للجبهة ولا الجزاير؟ من زرع حصد.

توا ثبتوا رواحكم أي نوع متاع حرب إتحبو ؟ حرب أهلية ب-"أراكم إتقسمو فينا من البداية لعلمانين وiسلامين وارا اخرون يفرقون بين تونس وبلدان مجاورة أقل ما نقول فيهم انهم خواتناواختلطت دمانا وتواريخنا وجغرافيتنا

أنا انشوف في مخطط سهيوخليجي في الحكاية على منوال التكتيك الصهيوني"فرق تسد"

والله صحيح
جيش القتل بالشاقور لا يستحي أن يتآمر ويخرب
أما عصابة ستالين فإن حبلهم قصير مهما فعلوا
شاقور ديقاج

فيلم الشعانبي ناقص ضربات من عصفور سطح و نادية الفاني ويتحصل على التانيت الذهبي

الارهاب العلماني :
يحكمنا العلمانيون أبدا إلا فوق دبابة المحتل أو دبابة هم يعلمون جيدا أنهم غير مقبولين من شعب يقيم الصلاة خمس مرات يوميا يخر بوجهه مستسلما لله الذي خلقه ورزقه، لقد ظل العلمانيون وهم في الحكم يمارسون حظرا على كل التوجهات الإسلامية التي تريد احترام شرع الله، اعتقلتهم، سجنتهم، عذبتهم، قتلوهم، صادروا شركاتهم، روعوا أطفالهم ونسائهم في ليالٍ سوداء حين القبض عليهم، وأقصوهم من كل مراكز التأثير في الحياة؛ من الجيش، من الشرطة والإعلام والقضاء والنيابة
وكانوا يعوقون انتسابهم للتعليم أو منابر المساجد ولكن هذا كله هزمته الثورة التي كان هدفها الأساسي هو عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية، وفهم الكل من كلمة حرية يعني حرية الرأي والتعبير، يعني انتخابات حرة ونزيهة، وعندما جاء أول استحقاق ديمقراطي انتخابي للعبور إلى بقية المطالب وتحقيقها، كانت صدمة العلمانيين التي ذبحتهم، أن الشعب لم يخترهم كأغلبية وأصبحوا كالطير المذبوح يرفرف بتشنج يحاول مقاومة الموت الذي سقط على رأسه كالصاعقة، فلم يقبلوا بالمسار الديمقراطي
وتحولوا إلى همجية وعنف وإرهاب ومولوتوف وأسلحة بيضاء وخرطوش حَرَقَ الناس أحياء وقطع طرق وإغلاق قسري لمؤسسات الدولة ومحاولات فاشلة المسار الإرهابي الذي فضله العلمانيون على المسار الديمقراطي نوعا من الاتساق مع النفس وامتدادا لمسار إرهاب الدولة والكذب والتضليل الذي مارسه العلمانيون في الحكم من قبل، وبدا زيف ديمقراطية بني علمان كما هي ديمقراطيتهم السابقة عندما كانوا في الحكم وكما هي ديمقراطية الغرب الإرهابية الواضحة في أفغانستان والعراق وإسرائيل
العنصرية، وهم يتمسكون بها إن أتت بهم وإلا فالكفر بها أولى، ولأنهم علموا أنهم لن يحكموا دولة إسلامية أبدا إلا فوق دبابة المستعمر أو بطائراتهم. لهذا لا يرون لهم حلا في العودة للحكم إلا من خلال الإرهاب والتعاون مع الغرب خاصة أنهم لم يجدوا مساندة شعبية، فهم يلجئون للخارج لاستمداد المساندة والتمويل، لقد كان العلمانيون يدينون شفاهة اتجاه بعض السلفيين لتحريم الديمقراطية كطريقة سلمية لتداول السلطة، الآن العلمانيون يكفرون بها عمليا ويطوفون حول معبدهم
الأزلي.

حزب التحرير و الجبهة الشعبية وجهان لعملة واحدة،هي المغالاة و عدم تغليب مصلحة تونس،الجبهة إتهمت النهضة بقتل بلعيد والتحرير يتهم الدولة الأهم لتونس ،ما غير حتى تقدير للعواقب ،مراهقين سياسيين

ما هو دليلك? ام هي تعليقات سياسوية للاستهلاك الشعبوي. من السهل جدا القاء اللوم على الاخرين أما أنت ماذا قدمت لتونس عدا اللهث وراء المال؟ أظن أن مشكلة الجزائر هي أنها لا تحب اﻻ الخير لتونس شعبا و حكومة و بهذه التصريحات سوف نكسر هذا الود.

ملا كركوز

أوافقك الراي بان الجبهة الشعبية لها ضلع كبير في ما يحدث بجبل الشعانبي و أضيف إليها اتحاد الشغل و أنزه الأخوة الجزائريين رغم وجود بعض الإرهابيين الجزائريين و أولادك في رايي لا يمثلون الا انفسهم