بالصور: مسيرة النقابة الوطنية للصحافيين

<img src=http://www.babnet.net/images/8/sahafale3mai1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نظمت النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين اليوم مسيرة تحت شعار حرية التعبير.























Comments


31 de 31 commentaires pour l'article 64623

Tounsi35  (France)  |Samedi 4 Mai 2013 à 12:23           
وين كنت قبل شبيكم ما عملتوش ألي تعملو فيه توا يا ولله عار علي أعلام اللعار ما تحشموش قواده كذابه راكبين علي للثوره

Bingo  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 22:21           
إعلام العار

Celtia  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 20:00           
@toutou tu es nouveaux sur ce forum ?

toutou est un wafwaf khouanji. il est envoyé spécialement pour défendre ces maîtres nakbaouiste.
ton exposé sur l'histoire de la presse tunisienne ne changera rien. apres la révolution il faut une presse libre qui ne laisse pas le pouvoir, que ce soit khouanji ou de gauche, s'endormir et virer vers la dictature.
presse libre , malgré la mentalité pourrie des khouanjias.

Directdemocracy  (Oman)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 19:57           
وينو كبيركم بلحسن الطرابلسي ....و لا مالكم كبير ...اشترولكم كيبر ...

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 18:46           
بعابص المخلوع قالولك لن نركع ... تفيه على وجوهكم

TITI2  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 18:24           
النقيبة نجيبة متغيبة لأنها "مريضة" و حسب صحافة "قال لي واحد" فيبدو أنها أصيبت بحروق في رأسها بالبابيليس أثناء "تنعيم" شعرها ...

Slimj  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 18:18           
في بلاغ رسمي تلقينا نسخة منه : قامت اليوم مجموعة كبيرة من القردة من مغادرة أقفاصها حيث أمكن مشاهدتها قرب المسرح و تعد هذه القردة من النوع المسالم اللحاسة و الصبابة و هما فصيلتان لا توجدان إلا في تونس يعود أول إكتشاف لهما في بداية الاستقلال ثم وقع لها تطوير جيني في 7 نوفمبر 1987 على يد الخبير عبد الوهاب عبدالله

Slimj  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:40           









الرئيس زين العابدين بن علي يتلقى مجموعة جديدة من برقيات المساندة لترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة

05/10/2004-- تلقى الرئيس زين العابدين بن علي إثر تقديم ترشحه للانتخابات الرئاسية مجموعة من برقيات المساندة من مختلف مكونات المجتمع المدني ضمنتها مشاعر فخرها واعتزازها الكبيرين بهذا الترشح حتى يواصل سيادة الرئيس قيادة مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة وتدعيم مناعة تونس ورقي شعبها.

وقد صدرت هذه البرقيات عن :

* الجمعية التونسية للصحافيين والكتاب السياحيين

TOUTOU  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:37           

و بالطبع الكلّ يعرف و يشهد أنّه قبل 14 جانفي كان السّواد الأعظم ممّن يشتغلون بالإعلام و العمل الصحفي مصطفّون وراء الحزب الحاكم و يعملون كالعبيد عند النّظام السابق فقد كانوا يردّدون كالببّغاوات ما يملى عليهم و لا يجتهدون و لا يبحثون و لا يحقّقوا في المعلومة و مصادر الخبر فهذا أمر شاق و مضني يتطلّب جهدا و اجتهادا، أمّا هم فقد تعوّدوا على إلقاء و عرض الملفّات و الخطابات الجاهزة دون عناء أو بحث و تحقيق و استقصاء.

و من بين مهازل الصّحافة التونسية تحت حكم بن علي، قصّة الملحق الذي خصّصته الشروق للانتخابات التشريعية لسنة 2009، فقد أعدّت جريدة الشروق ملحقا رائعا من حيث الإخراج و الإعداد و لكنّها ارتكبت جرما كبيرا في حقّ المواثيق و الأخلاقيات الصحفية و في حقّ أبناء الوطن من نواب المعارضة أنذاك، فقد كان ملحقا شافيا و ضافيا، فقد نشرت فيه كلّ المعلومات في إخراج رائع عن أعضاء مجلس النواب بالصّورة و الاسم و السن و المهنة و المستوى التعليمي، و لكن و من الممارسات
المخزيات، و من ضرورات الجبن و التملّق و الرعب من السلطة المتغلغل في نفوس و عقول الإعلاميين تحت حكم بن علي و تجمّعه، نشروا صور نواب الحزب الحاكم بالألوان و صور نواب المعارضة بدون ألوان أي بالأبيض و الأسود و كأنّنا مواطنون من درجة ثانية أو من المنبوذين أو من جماعة "البيدون" الخليجيين و قد حزّ في نفسي هذا الفعل الأرعن و استفزّني و قد أعددت مداخلة في هذا و لكنّني لم أتمكّن من إلقائها تحت قبة البرلمان بقدوم الثّورة المعجزة و المخلّصة، و ها أنا
أذكرها للشّعب و التّاريخ في هذا المقال عن الصحافة و الصحفيين.

أمّا عن ترتيبهم للقاءات و حوارات مع نواب المعارضة قبل الثورة، فقد كان أمرا مستحيلا و لا يجرؤون على فعله تحت حكم بن علي عكس ما نشاهده اليوم بعد إزاحة الغول الذي كان يرعبهم و يفرض عليهم رقابة ذاتيّة كانوا يبالغون في تطبقها على أنفسهم بتلقائيّة دون تلقّي الأوامر و التّعليمات خوفا من العقاب و بطش النّظام، فهم اليوم يصدّعوا رؤوسنا بحوارات مع نفس الوجوه من الحابل و النّابل من رجال سياسة و نواب تحوّلوا بقدرة قادر إلى أبطال و عناتر بعدما أصبحت البطولة
بلا ثمن.

و اليوم يا سادتي الصحفيّون و بعد ما أهداكم الشباب الحرّية و بذل فيها من دمه و صحّته، نجد العديد منكم يواصل العمل بنفس الأسلوب و الطريقة حيث أنّ شقّ منكم مصطفّ وراء أزلام النّظام السابق و شقّ آخر يخدم أجندات حزبية أو أجندات بارونات المال و الأعمال أمّا البعض الآخر فهو أسير

TOUTOU  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:36           
بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس شاركت في احتجاجات و إضرابات من أجل مساندة طلبة المعهد الأعلى لعلوم الأخبار، حيث أنّ نظام بورقيبة آنذاك اشترط على طلبة المعهد ضرورة الانتماء للحزب الحاكم و ضرورة الاستظهار ببطاقة الانخراط في الحزب الاشتراكي الدستوري و إلاّ فلن يقبل و لن يمكّن الطّالب من استئناف دراسته بالمعهد، انظروا إلى أي حدّ كان يمعن نظام بورقيبة في الضّغط و التسلّط و استعباد الشّعب، و من هذه الحادثة تفهم الأسباب التي تجعل الّصحافيين اليوم
يصطفّون وراء الجبهة المضادة للثورة و سبب تماديهم في العمل من أجل إنقاذ النّظام السّابق و أزلامه و بالطّبع إنقاذ أنفسهم بما أنّهم كانوا طرفا و عنصرا هامّا في المنظومة السّابقة منظومة السحق و المحق و منظومة الاستبداد و الاستعباد، فبورقيبة و خاصة بن علي لم يحكما بالحزب فقط بل بالدّاخلية و القضاء الفاسد و الإعلام المزيّف للحقائق و المطبّل للطّغاة و المحارب و المتهجّم على الشّرفاء من أبناء هذا الوطن الذين قالوا لا للطّغاة و شاركوا و إن بالقليل في
أحزاب المعارضة المعترف و الغير معترف بها.

فكيف لصحفي "دمغج" في المعهد الأعلى لعلوم الأخبار و عمل لعقود كبوق للنّظام و "تمعّش" من هذا الدّور أن يتحرّر من هذا الرّصيد المخزي بين عشيّة و ضحاها، و العجب كلّ العجب من ثلّة هامة من الإعلاميين أهدى لهم الشّعب الحرّية و الإنعتاق على طبق من ذهب إلاّ أنّهم استمرؤوا الاستعباد و الذلّة و المسكنة و واصلوا بعد 14 جانفي في تضليل الشعب و الكذب عليه، و تمادوا في انخراطهم في لعبة التآمر للمنظومة السّابقة منظومة التدجيل و "التكوير" بالرأي العام و
الشعب و التي يتواصل دورها و فعلها إلى يومنا هذا مقابل دريهمات ممزوجة بدماء و بعذابات الشّرفاء من هذا الشّعب، إنّها لمفارقة عجيبة و غريبة، ففي كلّ الثّورات و الانقلابات و التحوّلات السّياسية أوّل ما يتم السّيطرة عليه هي المؤسّسات الإعلامية إلاّ في تونسنا بلاد العجائب و الغرائب، منظومة الدّجل و الكذب و تلبيس الحقّ بالباطل مازالت قائمة إلى اليوم و العاملين فيها من المطبّلين و الأبواق و الببّغاوات مازالوا يجتهدون و يعملون بكلّ جرأة و وقاحة مع قوى
الشدّ إلى الوراء و قوى الثّورة المضادّة و البرجوازية الفاسدة المرعوبة من التحوّلات.

TOUTOU  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:34           

و قبل الدخول في صلب الموضوع أفضّل أن أقصّ عليكم هاته القصة: عندما كنت طالبا سنة 1985 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس شاركت في احتجاجات و إضرابات من أجل مساندة طلبة المعهد الأعلى لعلوم الأخبار، حيث أنّ نظام بورقيبة آنذاك اشترط على طلبة المعهد ضرورة الانتماء للحزب الحاكم و ضرورة الاستظهار ببطاقة الانخراط في الحزب الاشتراكي الدستوري و إلاّ فلن يقبل و لن يمكّن الطّالب من استئناف دراسته بالمعهد، انظروا إلى أي حدّ كان يمعن نظام بورقيبة في الضّغط و
التسلّط و استعباد الشّعب، و من هذه الحادثة تفهم الأسباب التي تجعل الّصحافيين اليوم يصطفّون وراء الجبهة المضادة للثورة و سبب تماديهم في العمل من أجل إنقاذ النّظام السّابق و أزلامه و بالطّبع إنقاذ أنفسهم بما أنّهم كانوا طرفا و عنصرا هامّا في المنظومة السّابقة منظومة السحق و المحق و منظومة الاستبداد و الاستعباد، فبورقيبة و خاصة بن علي لم يحكما بالحزب فقط بل بالدّاخلية و القضاء الفاسد و الإعلام المزيّف للحقائق و المطبّل للطّغاة و المحارب و المتهجّم
على الشّرفاء من أبناء هذا الوطن الذين قالوا لا للطّغاة و شاركوا و إن بالقليل في أحزاب المعارضة المعترف و الغير معترف بها.

فكيف لصحفي "دمغج" في المعهد الأعلى لعلوم الأخبار و عمل لعقود كبوق للنّظام و "تمعّش" من هذا الدّور أن يتحرّر من هذا الرّصيد المخزي بين عشيّة و ضحاها، و العجب كلّ العجب من ثلّة هامة من الإعلاميين أهدى لهم الشّعب الحرّية و الإنعتاق على طبق من ذهب إلاّ أنّهم استمرؤوا الاستعباد و الذلّة و المسكنة و واصلوا بعد 14 جانفي في تضليل الشعب و الكذب عليه، و تمادوا في انخراطهم في لعبة التآمر للمنظومة السّابقة منظومة التدجيل و "التكوير" بالرأي العام و
الشعب و التي يتواصل دورها و فعلها إلى يومنا هذا مقابل دريهمات ممزوجة بدماء و بعذابات الشّرفاء من هذا الشّعب، إنّها لمفارقة عجيبة و غريبة، ففي كلّ الثّورات و الانقلابات و التحوّلات السّياسية أوّل ما يتم السّيطرة عليه هي المؤسّسات الإعلامية إلاّ في تونسنا بلاد العجائب و الغرائب، منظومة الدّجل و الكذب و تلبيس الحقّ بالباطل مازالت قائمة إلى اليوم و العاملين فيها من المطبّلين و الأبواق و الببّغاوات مازالوا يجتهدون و يعملون بكلّ جرأة و وقاحة مع قوى
الشدّ إلى الوراء و قوى الثّورة المضادّة و البرجوازية الفاسدة المرعوبة من التحوّلات.

و بالطبع الكلّ يعرف و يشهد أنّه قبل 14 جانفي كان السّواد الأعظم ممّن يشتغلون بالإعلام و العمل الصحفي مصط

TOUTOU  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:33           
أتوجه بمقالي هذا إلى أغلب الصحفيّين العاملين بالقنوات التلفزية عموما و القناة الوطنية خصوها و خاصة الذين يعملون بقسم الأخبار و الذين يديرون البرامج الحوارية السياسة، أقول لهم لقد شاركتم في لعبة الاستبداد و التسلّط و السحق و المحق، و بعد الثّورة التي من المفروض أن تكونوا أوّل المبتهجين بها نجدكم تشاركون في لعبة الانتقاء و الإلغاء، فمنذ الأيّام الأولى تواطأتم مع أسيادكم من رموز النّظام في محاولات إنقاذ نظامهم و اجتهدتم في توجيه و حصر النّقمة و
الاحتقان الشّعبي إلى بن علي و الطرابلسية و أقاربه فأعددتم البرامج التّلفزيّة و أمعنتم سبّا و فضحا في من كنتم تؤلّهونه في برامجكم و مؤسساتكم الإعلامية قبل سويعات و يوم 14 جانفي 2011 نشرت أغلب الصّحف تمجّد خطاب بن علي في الصّباح و أشبعوه شتما و سبّا في المساء.

فقد كانوا و لا زالوا ينتقون الوجوه و يفرضونهم فرضا على الشّعب و قد تجد نفس الشّخص يتحوّل من قناة إلى أخرى و لم يكفيهم ذلك فزاروهم في منازلهم و أطلعونا على قصص حياتهم و طرق عيشهم حتّى سئمنا وجوههم و كرهنا السّماع إليهم و مشاهدتهم على الشّاشات و النظر إليهم في الطّرقات و قد كانوا يختارون و ربّما يوظّفون أو يستأجرون من يريدون تشريكه في برامجهم و إذا تبيّن أنّ توجّهه غير مطابق مع ما يريدون يستغنون عنه و لا يعاودون استضافته و تشريكه و هذا ما حصل مع
العديد من الشّرفاء من أبناء الوطن المخلصين لشعبهم، و على سبيل الذّكر لا الحصر هذا ما فعلوه مع الصحافي النّزيه و المحايد نصر الدين بن حديد.

و في النّهاية جامعة منّوبة توزّع الجوائز على رفاقهم في التّوجّه الإيديولوجي و السّياسي و عملائهم الذين يخدمون مصالحهم و يوظّفون أقلامهم لأجنداتهم و هذا مستغرب من جامعة أكادمّية التّي من المفروض أن تكون محايدة حيادا تاما بل يجب أن تكون منحازة لمصلحة الشعب و الوطن بل تدعم كل من ينحوا في هذا الاتجاه و لكنّهم يرفعون من يخدم الأزلام و الرفاق ويهمشون النّزهاء الشّرفاء الذين لا يمكن أن يجدوا من بينهم من يباع أو يشترى.

TITI2  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:27           
خفافيش اعلام العار يستعرضون عضلاتهم ... أما الصحفيين الشرفاء فهم لا يرون مبررا لهذه "النضالات" إذ أن حرية التعبير مضمونة في الدستور ...

Momo1  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 17:17           
لم تكونوا محايدين وكنتم في خدمد مة شق معين ضد الثوره واصبحت م دمي في ايديهم؟رغم ان الثورةحررتكم؛إخترتم التبعية؛ولن تنالوا لإحترام؟فاتكم؛القطار؛؛؛؛؛؛

Winsock6  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:57           
Regardez ce lien

http://web.archive.org/web/20101205024849/http://www.assabah.com.tn/pdf/1291376419_mise-a-jour-assabah.pdf


Tunisia  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:56           
- زيارة الشيخ محمد حسّان وتفاعل شعبي جارف مع حضوره
- نشاط دعوي و خيري لا مسبوق من قبل أنصار الشريعة رغم الحصار الأمني و الإعلامي القذر
- قانون تحصين الثورة المؤتمري-النهضوي ( رغم ميوعته ) قائم على قدم وساق لتمريره عبر المجلس التأسيسي

في الأثناء أيتام الحجّامة و النظام النوفمبري والبفنسجيين و عملاء الإفرنج بأوطاننا يذكون نار الفتنة في الشعانبي يحيون بها أملاً في استعادة ذكرى جهنّم التسعينات ....

Okba_ben_nafaa  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:51           
Zèyid ir5is r5is

Winsock6  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:43           
Http://web.archive.org/web/20101206020008/http://www.assabah.com.tn/article.php?id_art=43838

TARAK KLAA  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:39           
La liberté d'expression est telle aujourd'hui en tunisie que les journalistes pour la plupart d'entre eux , passent leur temps à dénigrer , humilier et insulter les partis au pouvoir et leurs représentants , sans pour autant être inquiétés le moins du monde , tout en prenant systématiquement parti pour l'opposition , ausi hétéroclité que désorganisée et dispersée !!

ils piétinent constamment les règles d'or de la déontologie journalistique !!

contrairement à ce que disent certains , ni ennahdha , ni la troïka ne sont l'équivalent du rcd.
en revanche les journalistes et l'ugtt n'ont qu'un seul but , jeter de l'huile sur le feu constamment pour déstabiliser le pays et dresser les tunisiens les uns contre les autres , dans l'objectif inavoué mais tellement lisible de faire revenir la dictature de ben ali , qu'ils passaient leur temps à encenser et couvrir d'éloges , et d'ailleurs rien que pour cela ils devraient jouer profil bas et la jouer modeste , au lieu de se
déchaïner.

il est clair que si l'opposition gagne les prochaines élections , ils se retourneront contre elle , parce qu'ils agiront ainsi jusqu'à ce que zaba revienne , mais ils échoueront.

TARAK KLAA  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:37           
La liberté d'expression est telle aujourd'hui en tunisie que les journalistes pour la plupart d'entre eux , passent leur temps à dénigrer , humilier et insulter les partis au pouvoir et leurs représentants , sans pour autant être inquiétés le moins du monde , tout en prenant systématiquement fait et cause pour l'opposition , ausi hétéroclité que désorganisée et dispersée !!

ils piétinent constamment les règles d'or de la déontologie journalistique !!

contrairement à ce que disent certains , ni ennahdha , ni la troïka ne sont l'équivalent du rcd.
en revanche les journalistes , nessma tv en tête , et l'ugtt n'ont qu'un seul but , jeter de l'huile sur le feu constamment pour déstabiliser le pays et dresser les tunisiens les uns contre les autres , dans l'objectif inavoué mais tellement lisible de faire revenir la dictature de ben ali , qu'ils passaient leur temps à encenser et couvrir d'éloges , et d'ailleurs rien que pour cela ils devraient jouer profil bas et la jouer modeste , au
lieu de se déchaïner.

il est clair que si l'opposition gagne les prochaines élections , ils se retourneront contre elle , parce qu'ils agiront ainsi jusqu'à ce que zaba revienne , mais ils échoueront.

AhmedMed  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:25           
شد شد شد جرد خرج من دار التجمع

Langdevip  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:17           
Vive la presse libre et démocratique,la voix du peuple.

vive l'ugtt la voix du peuple et des ouvriers.


vive nessma tv, vive el watania tv.

bon courage à tout les journalistes qui travaillent
pour une tunisie libre et contre l'obscurité.


MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:12           
فرسان التعبير والناطق الرسمي لمن لا صوت له صوت المخلوع الصامت في المنفى والناطق عبر الاعلام في تونس ....

Winsock6  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:11           
الشعب التونسي يطالب بدسترة حقه في اعلام نظيف واقصاء روؤس الفساد من القطاع

Gandi  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:07           
..وقيلا الصحفي المميز بلحسن الطرابلسي حاضر في المسيرة...
هاااااااوينا من غادي ..هذاكا موش هو ؟؟
ترا زيدوا ثبتو معايا

AhmedMed  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:04           
يرحم والدين بن علي
الغبّ والركيض لا سوردي لا خروبة
قوادة وصبابة ويخلصو على الحضائر
توا ولوا رجال
يبطى شوي يا مخصيين


Toucom  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:03           
Pourquoi ils ne font pas grève ??? ils auront nos soutiens.

Celtia  (France)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 16:01           
La seule chose que les tunisiens ont gagné après la révolution est la liberté d’expression.
une presse libre est la seule garantie pour une vraie démocratie.
ennakba est le nouveaux rcd.ils veulent faire taire les journalistes pour pouvoir faire ce qu'il veulent.non non non non.allez au diable /

Slimj  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 15:57           
ملا شرفاء اسيدي هذم الكل صحافيين وين كانوا قبل 14 جانفي ؟؟؟؟؟؟ كانوا طبالة و زكارة يبطى شوية !!! دام الفرح الشعب ما هوش بوهالي يا من عاش... بالك يرجعلكم المخلوع يحتمل

No_comment  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 15:53           
اعلاميي العار
اللهم قنا فتنة المسيح الدّجال

AhmedMed  (Tunisia)  |Vendredi 3 Mai 2013 à 15:48           
دنيا يا دنيا يعطيك سخطة
البندارة واللحاسة الكل تلموا
إذا كان بن قد فعل شيئا يذكر له فإنه هعطاهم قدرهم بحيث يقود ويزيد يذلوه وما يخلصوشو


babnet
*.*.*
All Radio in One