هرقلة: عودة الهدوء بعد التوتر الذي عقب دفن الشاب محمود مراد الذي توفي أمس في أحداث هرقلة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/mahmoudmouradd.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أفاد مراسل قناة المتوسط أنه سجل توتر وحالة من الاحتقان بعد تشييع جنازة الشاب محمود مراد الذي توفي أمس في أحداث هرقلة ما استوجب تدخل الأمن باستعمال الغاز المسيل للدموع.
وأضاف مراسل القناة أن قوات الأمن اضطرت لإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين.
وقد شيعت جنازة الشاب محمود مراد الذي يدرس في مركز للتكوين في المحاسبة، إلى مقبرة مجاورة لمركز الأمن مما رفع من احتمال وقوع احتجاجات قام بها بعض المشيعين لجنازة الفقيد التي شهدت حضورا كبيرا للمشيعين ، رافقه تمركز للمئات من وأعوان قوات الأمن .









Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 63405

3loulou  (Tunisia)  |Samedi 13 Avril 2013 à 12:58           
على وزير الداخلية الجديد أن لايسقط في نفس الفخ الذي سقط فيه سالفه "العريض" و أن يتتبع مليشيات الإجرام في وزارة الداخلية التي مازالت تعمل تحت إمرة رموز التجمع النافذة في البلاد و كبار رجال الأعمال
و أن يطهر وزارته منهم مثلما فعل فرحات الراجحي و إلا سيورطونه شر توريط و سيجرون البلاد إلى ما لا يحمد عقباه
لأن نفس الأحداث تتكرر ظلم و إستفزاز مفتعل ثم قتل مع سبق الإصرار و الترصد أحداث دوار هيشر و قتل الإمام ثم مرة أخرى قتل إمرأة مرضع في غرفة نومها و تشويه جثتها و أحداث السفارة تعمد ترك المحتجين يقتحمون السفارة ثم تعمد قتلهم

3loulou  (Tunisia)  |Samedi 13 Avril 2013 à 12:54           
@ clubiste97
عوضا أن تترحم عليه تسب شاب وسيم مغدور به ضحية مليشيات النظام القديم في وزارة الداخلية
منذ متى أصبحت كلوبيست أنت لو وقع التعرف عليك في فيراج الإفريقي لألقى بك الجمهور من فوق المدارج



Clubiste97  (Tunisia)  |Samedi 13 Avril 2013 à 09:31           
Un microbe en moins, ces salafistes criminels doivent etre en prison parce qu'ils forment un danger pour l'avenir de la tunisie moderne et démocratique.

Abstract1  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 23:15           
أنا أقرّ بأن الشباب السلفي عندهم شيء من الحدّة و التسرع و عدم الفقه. لكن يجب الاٍقرار أيضا بأنّهم قد أظهروا ولو على مضض، اٍنضباطا عجيبا رغم كل الاٍعتداءات التي تطالهم من أعداء الدين و رغم القتل الممنهج الذي تنتهجه وزارة الداخلية تجاههم، وذلك لأن العقيدة الأمنية لوزارة الداخلية لا تزال مبنية على الخوف من كل تنظيم و حراك اٍسلامي. هناك ضبط نفس عجيب و امتناع عن رد الفعل تجاه عمليات القتل الموجهة نحو التيار السلفي ، ما عدا بعض الانفلاتات القليلة و
المعزولة لبعض الأفراد أو المجموعات الصغيرة. لكن على وزارة الداخلية أن تراجع طريقة تعاملها مع هذه الفئة، لأنها تتعامل معهم بطريقة عدائية و متغطرسة و وحشية و غير مهنية، توحي بأنها ممنهجة و مبنية على محاربة سياسية و اديولوجية تنتهجها الحكومة اٍزاء هذا التيار الاسلامي المخالف. و على وزارة الداخلية أن لا تتمادى في العنف لأن الاٍنضباط و التعقل الذي يظهره التيار السلفي لن يدوم طويلا اٍذا استمرت هذه الاٍنتهاكات.

Hannabel  (France)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 22:25 | Par           
Les salafistes ne croient pas a l Etat et ils s attaq Ala police pour detruire l Etat ,ils sont hors la loi alors il faut les éliminer sils ne respectent pas la Loi et cela salafiSte ou non?c la loi sinon l anarchie.





David  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 22:19           
الله يرحمك وانشالله تكون مع الصديقين والانبياء واولياء الله الصالحين...افديك بروحي يا شهيد

Anti_rcd  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 19:58           
أتو إنشوفو كيفاش باش تتصرّف الداخليْة مع الآخرين ونشاء الله ما يكونوش السلافيين البهيم لقصيّر

Kairouan  (Qatar)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 19:20           
رحم الله الشهيد رحمة واسعة وإنا لله وإنا إليه راجعون
نرجو من وزير الداخلية الذي عهدناه محايدا ونزيها ورجل قانون يبحث عن الحقيقة ألا يقتصر على التقارير الأمنية وأن يفتح تحقيقا جديا في أحداث هرقلة ومقتل مواطن أعزل على أيدي أجهزة الأمن التي تعودت على قتل السلفيين دون سواهم

Moslim_mowa7id  (Saudi Arabia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 18:51           
زايد تبقى ديما حيوان الناس إلي كيفك باين أمرهم مذبيك لبلاد تبقى ديما على كف عفريت أما موت بغيظك إنت وشلة متاعك

Toonssii  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 18:18           

البوليس هذا لازم إيحققو معاه ويشوفو علاقاتو الخارجية مع شكون لأن وزير الداخلية ما يعطيش الإذن بإطلاق النار أما الشبكة المافيوزية للمنظومة لقديمة مازالت تخدم على روحها باش تعكر صفو لبلاد


Nejib  (United States)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:47           
Lazem balle en tete mahou balle en pied fait le necessaire et plus. ema je c pas koi dire !

Langdevip  (France)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:40           

JDON1980  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:24           
( وإذ يتحاجون في النار فيقول الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من النار ( 47 ) قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد ( 48 ) وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب ( 49 ) قالوا أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا وما دعاء الكافرين إلا في ضلال ( 50 ) )

Nourammar  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:23           
الله يرحمو

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:08           
رحمه الله ورزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان ونأسف لمحاولة الاعتداء على مقرات الأمن التي تؤمن السلامة والمناعة لجسد الوطن .كفانا غزوات ضد الجسد ولتكن غزواتنا لبناء تونس المستقبل ....

JDON1980  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:07           
دم الشهداء مايمشيش هباء لا في دنيا ولا في الاخره

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:06           
الله يرحمو نحتسبه عند الله شهيدا .. موش كيف الي خرجوه من دار الثقافة

Mandhouj  (France)  |Vendredi 12 Avril 2013 à 16:04 | Par           
C'est quoi qui motive les salafistes pour attaquer les postes de police? Peut-être des agendas politiques? C'est grave en tout cas. Ben Ali harab. Mandhouj tarek.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female