خطير جدا: عملية اغتيال شكري بلعيد سبقتها حملة اعلامية تتعلق بالعنف السياسي وتصاعد وتيرته بما هيأ الناس نفسيا لقبول تورط إسلاميين في عملية الاغتيال.

اليوم، نرى نفس السيناريو يتكرر مع بعض الشاذات أخلاقيا أو جنسيا، حيث سارع الإعلام باستضافة من قامت بتعرية صدرها ثم قامت فرنسا المغرضة كعادتها بتقرير حول وضعية المومسات في تونس ما بعد الثورة، أضف إلى ذلك وجود تصريح للمدعو عادل العلمي مفاده أن عقاب من نشرت صورها عارية 100 جلدة.

كل هذا، إذا لم يتضمن دعوة مباشرة لتطبيق الحدود من قبل أفراد على شاكلة ما وقع مؤخرا في مصر، فهو يهيأ الناس نفسيا لقبول خبر قتل أو ضرب إحدى الفتيات ممن يعانون أمراضا نفسية تدفعهم إلى الجهر بالمعصية والشذوذ.

والمستفيد الوحيد من هذه العملية هو نفسه المستفيد من عملية اغتيال شكري بلعيد، وهو المتربص بالمشروع الإسلامي والساعي إلى ضرب الصحوة الإسلامية والاعتداء عليها بمثل هاته العمليات المفتعلة والمعدة مسبقا في الدوائر الأجنبية!

اخشى ان لا تفتح اي سفارة لها الباب بعد ان طرق كل الأبواب بفرجها و صدرها العاري لكن ....يجب ان تعرف ان الباب الوحيد المفتوح دائما هو باب التوبة و هو ما نتمناه لها ...

الذي يجب ان يحاسب ذلك الفرطاس الواطي الرذيل الذي غرر ببنت مريضة نفساني لتحقيق غايات و اغراض دنيئة ...

أنا مانيش نتهكم على البنت ولكن حسب رأيي أنها فعلا مريضة نفسيا لذا نرجو من أهلها معالجتها

البنت هذه مسكينة.لذا نرجو من عائلتها عرضها على طبيب نفسي.والله يسامح قنوات العار الى التاجر بمشاكل الناس وكان أجدر بيهم باش يطرحوا مشاكل تساهم في تطور المجتمع .

صحافة بو فرنك (برشة فيهل دورو): قالت إحدى قريبات الشَابَة .... أنَ ابنتها عار ...، أمها هيَا ؟

الفتاة مريضة وتبحث عن الشهرة فلماذا تعطوها مثل هذه الأهمية يا إعلام العار
تذكير أن بابنت أول من نشر صور صدور الفتيات العاريات

كل من إعلام العار