سخطة على مخك يا بوهالي يا متاع البنفسج

Hached@
المسيحية تظهر بما هي كذلك كديانة أخرى فيعرفها الناس أما التشيع فيلتبس عليهم و تستعمل الدعاية كلمات كمذهب مع أن الأمر يتعلق بشبه ديانة أو بديانة أخرى المذهب هو فرق بين المالكية و الشافعية فبالنسبة إليهم البخاري إمام أما عند الشيعة فهو عميل سياسي لبني أمية القرآن صحيح بالنسبة لمذاهب السنة هو محرف عند الشيعة القرآن هداية و دعوة للتوحيد يفسره العلماء عند أهل السنة هو إمام صامت عند الشيعة محوره لعن أبي بكر و عمر و الولاء لعلي عند الشيعة و هو أمر لا يفسره إلا الإمام الذي هو قرآن ناطق الفتنة تكمن في تتبع الدعاية و غياب الوعي و المعرفة عليك بقراءة أهل العلم و لا أعني بذلك رجال الدين و من ثمة ذكرت هشام جعيط كما يجب عليك ترك ترديد ما يقوله نصر الله و جماعته من فكر إجرامي و التغلب على النهضة لا يتم بنشر الفتنة

يا للحقارة مكانك مستشفى الرازي

في كل البلدان مصيبة المثقفين في شعوبهم إلى في تونس فمصيبة شعبنا في مثقفيه أو أشباه المثقفين طالما أصبح الكفر بالله وبرسوله صلى الله عليه وسلم وبصحابته وأمهات المؤمنين يعتبر من حرية الفكر لعنة الله على القوم الفاسقين.

@nonobstant (tunisia) لماذا ركزت عن التشيع ولم تحرك ساكنا في ما يخص التنصير لساءل أن يتساءل من وراء
?هذه الفتن و من المستفيد

مآ أكثر أغبييآء بلادي

أيهالإعلامي لماذا لاتنيرالرئ ألعام أين أموال الطبقة الشغيللة التي يبتز فيها الإتحاد واين مشاريعه وأين مصانعه ولماذا لا تقيم منبرا أيهالامحايد تذكر فيه أين تصرف هاته المنهوبة طيلة العهد البائد?

..من باب حرية التعبيرفقط ..... أرى أن المنصرين (بكسر الصاد) والداعين الى اللواط والسحاق هدف مشروع ...وفقط من باب حرية التعبير لا غير, أرى أن تكسير عظام الذي يهدم هويتنا أمر مشروع...أنا أرفض العنف تماما ولكن أعبر عن رأيي فقط لا أخفي أني أكره المبشرين بالصليب واللواطين

@nahinaho
ca arrive parfois que les redacteur de babnet font des erreur de frappe, mais ils se corrigent vite lors d'une alerte.
et ca je respecte

مع تحياتي

@ kmael ( kuwait ) شكرا يا كمال على الملاحظة وعدت للتثيت في النص فإذا به وقع تغييره ... عجبا ما قرأته عند التعليق وقع تغييره ... وأصبح فيه تناقض من جهة قال هذا العماري .. إن ذلك غير مقبول لذا أنصفته ... لكن الآن أرى أنه وقع تغيير فقرة في النص أظهرت أنه عبر إثر ذلك أن ذلك يدخل في حرية التعبير .... لذا والحال تلك هنا يصبح مستحقا لما قال عنه عديد القراْء ... وإن هذه ليست حرية تعبير بل - تبعير - حاشاكم ههه وشكرا مجددا لكمال

ألاحظ أن عنوان المقال مثير وخطأ.إذ غالط عددا من المعلقين فهاجموا العماري ... لست مدافعا عنه ولا أتتبع برامجه لكن العنوان غالط تماما يعطي فكرة أن العماري هو صاحب هذا القول من أن تتبع المسيحية أو الشيعة هو حرية تعبير ... أنا نفسي استهجنت ذلك منه ... لكن في المقال نجد أنه يخبرنا

أن هناك جمعيات تدعو لذلك ( واعتبر أن ذلك غير مقبول
) واضح ؟ إنه إعتبر أن ذلك غير مقبول- غير مقبول - إذن ها إن موقفه صحيح مثل موقف مهاجميه هنا أليس كذلك ؟ من أين الخطأ والإلتباس أولا من العنوان إذ جعل العماري كأنه هو صاحب هذا الموقف الأخرق وثانيا لأن القراء هنا لم يتثبتوا فيما وقع تبيينه في المقال ... لكأنهم اكتفوا بالعنوان فقط - كان يجب أن يكتب العنوان هكذا = العماري يستهجن مواقف تدعي أن التمسح والتشيع حرية فكرية = وقتها تكون الأمور واضحة , والسلام

Ce commentaire a pour but d'expliquer une idée que tellement de gens n'en parlent pas assez
et pour mettre en relief l'ignorance d'autres gens qui se croient être cultivés en employant
incorrectement un certain vocabulaire. c'est insuffisant de leur dire seulement "honte à vous",
parce que'un ignorant de ce genre ne sait pas ce qu'il ignore, il n'a pas la modestie de l'avouer.

afin d'être plus explicite, je vais poursuivre cette idée en arabe...

اللفظ الذي أشير إليه هو "خوانجية"

أولا إستعمال هذا اللفظ يحتوى في تركيبته على أحرف مستفزة للأذن عند سماعها لهم: خ و ن ج
فهي تشبه مثلا كلمات خامج أو خائن ينتمي إلى جمع من الخونة فيصير جمع هذه الكلمة باللغة العامية: "خوانجية".

ثانيا الغالبية ممن يستعمل لفظ خوانجية يجهلون أنهم مُخطؤون ألف في المائة في وصفهم به للمتدينين. لأن الخوانجية هم جماعة يتبعون تيار الإخوان المسلمون الذي نشأ في مصر وانتشر في المشرق قبل أن يصل إلينا. صحيح لقد تأثر به بعض المثقفين الإسلاميين في تونس ومنهم مؤسسوا حركة الإتجاه الإسلامي. في الصفحة التالية، هناك ملخص يصف أسباب ظهور الحركة الإسلامية في تونس.
http://www.saaid.net/feraq/mthahb/12.htm

لكن سرعان ما تغيرت المنهجية الفكرية لهذه الحركة وابتعدت عن منهج الإخوان لكي تؤسس طريقها الخاص بالإسلام في تونس وخاصة بعد تغيير اسمها إلى حركة النهضة. هذا يُلاحظ حاليا بكل وضوح في مواقفهم السياسية. على سبيل المثال، قبلت حركة النهضة بعدم فرض الشريعة على الدستور، بينما الإخوان المسلمون في مصر قد جعلوا دستورهم مستوحى من أحكام الشريعة.

لا أحد يشك في أن النية من وراء استعمال لفظ "خوانجية" هو الإستهزاء لا غير. إذا سألت أحدهم هل تعرف من أسس حركة الإخوان ومتى، ستجده يختفي قليلا لكي يبحث عن الجواب على الإنترنات! ثم الغريب في الأمر، أن من يَستعمله يعتقد تفسه متمدن متحظر في درجة أعلى وأرقى وهو في الواقع في أسفل السافلين، لأنه بكل بساطة يضع نفسه في صف التونسيين البعيدين عن التدين وهم المنافقون بدرجة أولى.
كما قال تعالى: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّار وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ـ صدق الله العظيم.

المستوى المنحط للعقليات الباهمية

غصـــــــــــــــــــــــبا عنك با آش إسمك تونس مسلمة وسنية والأنجاس المناكيد الي تحكي عليهم إنت لا مكان لهم في هذه الأرض الطاهرة يرحمك يا بن عروس وربي يعين الرجال الغيورين على دينهم حتى لا يجد هؤلاء الأوباش مكانا لهم في أرضنا السمحة

نصيحة للجبناء
القوا سكاكينكم البقرة لم تسقط بعد

يا سي لعماري علاش تجرح فينا بكلامك هذا
الا تعلم بان المسلم هو من سلم الناس ليس من يده فقط بل كذالك من لسانه
كفانا عبد الرزاق متاعكم و الشاذة التي أتي بها لتصرح امام الملإ بزعمها و نحن ندعو الله صباح مساء حتى لا يحضرنا محاضر السوء

شئتم أم أبيتم تونس مرجعيتها إسلامية دينها الإسلام ولغتها العربيةومن يسعى لتشويهها بالعلمانية واللاّئكية ماعليه كان يروح يشيّط في بلد لائكي

اللهم اهدنا صراط الذين أنعمت عليهم و باعد عنا متاهات المغضوب عليهم

آمين

ليست حرية فكرية بل تأسيسا للخطوات الأولى لتقاتل التونسيين .

يحبهم يضربوه باش يدعي النضال! كل واحد يجيب حكاية ويركب عليها وديما يمشي!

ليست حرية فكرية بل تأسي للخطوات الأولى للتقاتل بين التونسيين مستقبلا من أجل المذاهب والأديان نحن في غنى عنها ويكفي معاناة المصريين والعراقيين واللبنانيين وغيرهم من حروب وهمية تكبل كل الأمة الى الخلف ....

لا استغرب ان يقولها هذا الزنديق الجاهل
ففي الايام الاولى للفايسبووك في تونس كتب العماري عن نفسه في خانة الديانة : ملحد
وقتها هاجمه الشباب على صفحته..الا انه لم يكن هناك ذاك الزخم الذي في الفايسبووك اليوم الذي يبارطاجي و يفضح الكوازي

العماري ومن على شاكلته (مثل البدينة التي تسجّل حضورها معه دوما) يمثلون بكل بساطة نموذج الاعلام الرديء المبتذل فلا فائدة ترجى من مشاهدتهم أصلا ...

هذا الأخرق الجاهل لا يعرف أن خلق مجموعات متناقضة عقائديا يؤدي إلى جلب الصراع إلى تونس ؟ هل يمكن لهذا الغبي أن يذكر كتابا علميا يتحدث عن مذهب شيعي ؟ اقل ما يقال أن التشيع يمثل شبه ديانة راجع هشام جعيط يا جاهل؟ و هل يعرف هذا المجرم ما أحدثه نشر التشيع في نيجريا مثلا؟ و هل يمكن لهذا الكلب أي كتاب شيعي ليس له من غاية إلا سب اسياده من أهل السنة و التحريض عليهم و الدعوة لقتلهم

العماري صاحب فكر جديد اسمه الشقعوبي....