محمد الحامدي: مثل رفيق عبد السلام غير لائق ونحن لا نركض وراء المناصب

<img src=http://www.babnet.net/images/8/rafikle4xxxx.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال المنسق العام للتحالف الديمقراطي محمد الحامدي في تصريح في برنامج "التاسعة" الذي يبث في قناة التونسية ان مثل رفيق عبد السلام حول وصف المعارضة "شرط العازب على الهجالة" هو وصف غير لائق وهجين مضيفا" اذكر الوزير بأننا لا نركض وراء المناصب وقد رفضنا عدة وزارات لكننا نريد مصلحة البلاد"
وتابع محمد الحامدي "الجميع يعلم اننا لم نتخذ موقفا عدائيا من الحكومة مثل بعض الأحزاب ولكننا طالبنا بشروط معقولة للدخول في الحكومة كحل رابطات حماية الثورة وعد الهيمنة على القرارات الحكومية"










Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 61329

Directdemocracy  (Oman)  |Mardi 5 Mars 2013 à 21:29           
كلما رايت محمد الحامدي في تونس 7 الا و زاد خوفي على تونس لأنه فعلا اخترع لنا فكر اكثر رداءة و صفاقة من الشعبوية ليته يختار الصمت الى غاية غروب وجهه علينا في الانخابات القادمة و يفعل مثل سيدو القصاص...

Kramer  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 17:37           
Quel fut ma surprise grande quand ce monsieur que je croyais croyant et respectant les valeurs morales des tunisiens (musulman que nous sommes bien sur) dans une réaction de colère a démontré son vrai visage: imaginez l'exemple qu'il a cité ".. va toi et ton dieu pour la guerre , moi, j'y reste" (faites la traduction svp, car par respect au bon dieu je n'ose pas le faire!). cad en fait l'élan démocratique qu'on partage avec eux, et dont
il donne l'apparence de défendre, n'est autre que l'arbre qui cache un assoiffement pour le pouvoir et un moyen d'y parvenir; et je pense qu'une fois que ce monsieur au pouvoir, il nous montrera son vrai visage de gauchiste, ..et "en enfer les valeurs islamique de notre société modérée!!". un homme averti en vaut deux; la bétise est sorti de sa propre bouche et il s'est démasqué lui meme par lui meme.

Bizmach  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 13:06           
يعطيكَ الصحةَ ياَ راجل؟

Amelyassine  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 11:34           
Ya oueldi rajel!!
bravo

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:55           
هذا ما كتب الأستاذ الحبيب بوعجيلة :
الى شباب المشروع الوطني ...حيثما تموقعوا :لا تخطئوا موقع المعركة

الوطن العربي كما غيره من عوالم القرن الواحد و العشرين ...يسير سريعا نحو ولادة مجتمع "دولة الحد الادنى" ...حيث ستتقلص باستمرار أهمية السلطة المتمركزة في جهاز الدولة ليعود المجتمع الى حراكه الذاتي بمنظماته و قواه و جمعياته المدنية و الأهلية ...لن يكون للامساك بالسلطة و اللهاث على الفوز بها اي معنى ...المجتمعات العريقة في الديمقراطية و الحرية لا تمسك السلطة المركزية فيها الا بالسياسة الخارجية للبلاد عسكريا و ديبلوماسيا ...اما الخيارات الاجتماعية و
الثقافية و الاقتصادية فيصنعها مجتمع حر لا يهتم بمراقبة الدولة الا ليمنع انحرافها في تأمين المصالح القومية للشعب عسكريا وديبلوماسيا في لعبة صراع الامم ...
لهذه الاسباب لا تنشغلوا كثيرا بالصراع الدائر في "سطح الدولة" بين الاحزاب في معركة تحرير السلطة لافتكاكها من منظومة قديمة ضخمت جهاز الدولة لتشل المجتمع ...راقبوا هذا الصراع فقط في الحد الادنى حتى لا ينهزم الناطقون باسمكم امام ابتزازات بقايا المنظومة ...و لكن لا تجعلوا انشغالكم هذا يغفلكم عن الانشغال الاساسي :بناء المجتمع الحر و تخليصه من براثن الغيبوبة و الاستقالة و الخراب القيمي ...انشغلوا بمعركة المجتمع فهي المعركة الرئيسية التي سيكون الانتصار
فيها انتصارا للامة لا انكسار بعده ...الا ترون ان المقاومة في لبنان و غزة انتصرت بمجتمعها الذي حررته ...و تركت للاغبياء معركة افتكاك دولة لم يعد لها حول ولا قوة فسلموها بعد انتصار المقاومة صاغرين ؟؟؟
و هذا كان تعليقي عليه
riadh ben hassine
ما طرحته يا أستاذ حبيب يعتبر أعلى درجات الديمقراطية بما هي حكم الشعب لنفسه بهذا المستوى من "المباشراتية" (بعيدا عن الشعارات الشعبويّة التي تبناها مثلا القذافي) ، و لا أعلى من هذا درجة سوى الثورة ذاتها التي مارس فيها الشعب (أو بعضه الفاعل على الأرض) حقه "البواح" و المباشر في إزاحة و إستبدال طغمة سارت عكس مصالحه لعقود . و من مزايا إعادة التأكيد على هذا الطرح هو خفض منسوب اليأس لدى الفاعلين و العامة من السلطة (أي سلطة محكومة بإكراهات الواقع) ، و
هذا الطرح الجديد يجعلهم مقتنعين و متوجهين لتنفيذه على أرض الواقع ، و ما إزدهار النشاط الجمعياتي ( و لو ببعض الفوضى) في شتى مناحي الإجتماع و الإقتصاد و الثقافة إلا أهمّ شكل من أشكال الترجمة لهذا المنحى الجديد، و ما قضية رابطات حماية الثورة إلا أخطر عنوان لهذا الصراع الذي نراه على حلها ،صراع بين من يتبنّون نهج الفعل المجتمعي المباشر للدفاع عن ثورتهم و بين النهج "الإستزلامي" الذي لا يرى في إسترجاع مناصبه المغدورة إلا بإزاحة هذه المقاومة الشعبية
عن طريقه و من ثمة إعادة القفز إلى دواليب الدولة و إعادة سيطرته على دواليب القرار و الفعل الإجتماعي بكل أبعاده. أضيف يا أستاذ أن هذا الطرح هو في الواقع من قبيل "الإبداع السياسي" بما هو "إنارة دروب المستحيل" خلافا للفعل السياسي العادي بما هو "فن الممكن" . أقول "مستحيل" ، بالرجوع إلى ذهنيّتنا العامة التي تربّت تحت وطأة منظومتين فكريتين حددت لنا آفاق فعلنا و تفكيرنا ، الأولى هي ما فرضه علينا النظاميين المخلوعين من "مركزة" للدولة و جعلها
"الفاتق الناطق" في جميع مناشطنا بغية السيطرة على الوضع لممارسة شهوة السلطة من ناحية و من ثمة الإنطلاق نحو بناء منظومة النهب . أما ثانيها فهو الفكر اليساري الماركسي الذي هيمن على الكثير من النخب إن تبنّيا أو تأثّرا، و الذي من مقولاته الرئيسية التخطيط المركزي و هيمنة الدولة (و هذا هو الذي طبق في البلدان الشيوعية و الإشتراكية) . هذه هي "الحدود" الذهنية التي قّيدت عقولنا عن التفكير في ما أبعد من ما هو متاح و "ممكن"، و بالتالي التفكير خارج هذا
السياق الذهني العام الذي تربينا عليه فكرا و ممارسة، التفكير خارج هذا السياق يصبح ولوجا لصراط "المستحيل" و نهجا إبداعيا بامتياز، و أليست الثورة في حد ذاتها إبداع ؟ ؟

Abouazizadam  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:13           
كل من يحب هذا البلد "تونس" يجب عليه ان يناضل من اجل الدخول في هذه الحكومة0
أن تحكم ، لا يعني أن تكون وزير بل أن تشارك في اتخاذ القرارات التي تخدم العباد و البلاد0

3ABROUD  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:27           
المعارضة فى تونس لا تعدو أن تكون إلا مجموعة من البلطجية تعامل الشعب معاملة الدواب. تكرس منطق الوصاية و لم تفهم بعد منطق الديمقراطية.
اتمنى ان لا تنطبق قولتي هذه على التحالف الديمقراطي الذي يتزعمه الفيلوس الحامدي المتخصص في اللوقوس

Jamelel2002  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:02           
يبدو ان رفيق عبد السلام لا يعرف النصف الثاني من المثل والذي يقول:شرط العازب على الهجالة ما ناخذك كان ما تولي صبية اي عذراء.و العذرية في السياسة شيئ مستحيل

TITI2  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:58           
Ceux qui nous cassent les oreilles qu'un ministre doit avoir un certain charisme (ou wahra), avec hamdi, ils seront bien servis...

Adell  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:54           
Cette opposition de ne s’arrêtera qu'arès avoir entrer tout le pays dans une guerre civile, et qui vivra verra ?

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:43           
خبير الاستراتيجيين يقول يا لخيبة المسعى ان يصبح محمد الحامدي وزيرا . بصراحة تبعته في كثير من المواقف منذ بداية التأسيسي فضهر ضعيف جدا لا استراتيجيا و لا تقنية و لا معرفة و لا عبقرية . الحقيقة رأته فارغ ايطبطب كيف هو كيف صاحبه محمود البارودي بحيث الزوز حل الصرة تلقى الخيط .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1.

Libre  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:31           
Nahda je ne suis pas d'accord avec vous mais vous avez gagne' donc vous devez dirige' et dans ce pays il ya que des nuls alors il faut etre ferme avec ses anciens voleurs et faineants

Libre  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:27           
Pour une fois abdesslam a raison et son exemple convient pour cette opposition des voyoux et menteurs plutot des s

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:11           
يا سي الحامدي هذان الشرطان الذين وضعتهما اكثر من تعجيزيين فلما تغطي عين الشمس بالغربال

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 07:03           
لا هي زلّة لسان فقط فعوض أن يقول "شرط العازب على الجهالة" فقال هجالة نظرا لكثرة الهجاجل بعد الثورة

Nabbar33  (France)  |Lundi 4 Mars 2013 à 22:50 | Par           
رفيق عبد السلام : متعودة جداً
يا رفيق عبد السلام طلعت شلاكة بالحق

Mandhouj  (France)  |Lundi 4 Mars 2013 à 22:48           
- dissoudre les ligues de la révolution;
- la non ingérence dans les décisions du gouvernement;
la 1ère exigence n'a de sens que dans une situation politique où l'état à retrouver sa place par la démocratie, et que touts les partis ont intégré par le vrai et l'effectif la vie démocratique. entre nous mr, est ce que nida et certains autres partis ont accepté le jeu démocratique? est ce que les tortionnaires sont traduit devant la justice, la justice transitionnelle?...
la 2ème exigence, il faut mieux la demander aux américains et aux européens, c'est eux qui par moment et tout le temps s'emploi par un impérialisme et ingérence inégalée et hors pair.
et puis mettre l'intérêt du pays en 1er c'est participé sans des exigences de tel genre, mais voila, vous êtes libre, conscient, démocrate, mais sauf réaliste. c’est mon avis, s’a n’engage que moi et elle est sans ingérence, la démocratie c’est aussi de l’échange. ben ali harab. mandhouj tarek.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female