أزاد بادي: ليس من حق أي حزب سياسي المطالبة بحل رابطات حماية الثورة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/abadiiile7.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في حركة وفاء أزاد بادي في تصريح لإذاعة اكسبرس أف أم أنه ليس من حق أي حزب سياسي المطالبة بحل رابطات حماية الثورة.

وقال بادي " رابطات حماية الثورة لها تراخيص قانونية وليس من حق أطراف سياسية الدعوة الى حلها من اجل أهداف حزبية أو انتخابية", مضيفا " حل الجمعيات والأحزاب بقرار سياسي يذكرنا بدكتاتورية بن علي وعلينا أن نتعلم احترام القوانين".








Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 61328

MIMIMIMI  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 22:04           
Bien-sûr à quoi s'attendre du parti auquel tu appartiens qui cautionne l’existence de toute milice parallèle pro parti

et de la famille à laquelle tu appartiens et la brillante sœur que tu as

Directdemocracy  (Oman)  |Mardi 5 Mars 2013 à 21:25           
من يطالب بحل الرابطات سيتحلل فبل ان تحل لرابطات لأنها ستظل بعدهم كلهم ...

3loulou  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 13:58           
هذا معلوم ياسيدي ! وكل الأحزاب والمنظمات و الجمعيات التونسية و كل فرد من أفراد الشعب له الحق أن يطالب بتحصين الثورة من رجوع التجمعيين المجرمين بل المطالبة بالتحقيق و محاسبة من يقف وراء هذا التعطيل المتعمد لهذا المطلب الشعبي و الهدف الثوري الذي تعهدت به الحكومة المنخبة و من أجله إنتخبها الشعب

Bizmach  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 13:10           
منَ اينَ اتيتَ وَ اينَ كنتَ ايامَ الشدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:45           
هذا ما كتب الأستاذ الحبيب بوعجيلة :
الى شباب المشروع الوطني ...حيثما تموقعوا :لا تخطئوا موقع المعركة

الوطن العربي كما غيره من عوالم القرن الواحد و العشرين ...يسير سريعا نحو ولادة مجتمع "دولة الحد الادنى" ...حيث ستتقلص باستمرار أهمية السلطة المتمركزة في جهاز الدولة ليعود المجتمع الى حراكه الذاتي بمنظماته و قواه و جمعياته المدنية و الأهلية ...لن يكون للامساك بالسلطة و اللهاث على الفوز بها اي معنى ...المجتمعات العريقة في الديمقراطية و الحرية لا تمسك السلطة المركزية فيها الا بالسياسة الخارجية للبلاد عسكريا و ديبلوماسيا ...اما الخيارات الاجتماعية و
الثقافية و الاقتصادية فيصنعها مجتمع حر لا يهتم بمراقبة الدولة الا ليمنع انحرافها في تأمين المصالح القومية للشعب عسكريا وديبلوماسيا في لعبة صراع الامم ...
لهذه الاسباب لا تنشغلوا كثيرا بالصراع الدائر في "سطح الدولة" بين الاحزاب في معركة تحرير السلطة لافتكاكها من منظومة قديمة ضخمت جهاز الدولة لتشل المجتمع ...راقبوا هذا الصراع فقط في الحد الادنى حتى لا ينهزم الناطقون باسمكم امام ابتزازات بقايا المنظومة ...و لكن لا تجعلوا انشغالكم هذا يغفلكم عن الانشغال الاساسي :بناء المجتمع الحر و تخليصه من براثن الغيبوبة و الاستقالة و الخراب القيمي ...انشغلوا بمعركة المجتمع فهي المعركة الرئيسية التي سيكون الانتصار
فيها انتصارا للامة لا انكسار بعده ...الا ترون ان المقاومة في لبنان و غزة انتصرت بمجتمعها الذي حررته ...و تركت للاغبياء معركة افتكاك دولة لم يعد لها حول ولا قوة فسلموها بعد انتصار المقاومة صاغرين ؟؟؟
و هذا كان تعليقي عليه
riadh ben hassine
ما طرحته يا أستاذ حبيب يعتبر أعلى درجات الديمقراطية بما هي حكم الشعب لنفسه بهذا المستوى من "المباشراتية" (بعيدا عن الشعارات الشعبويّة التي تبناها مثلا القذافي) ، و لا أعلى من هذا درجة سوى الثورة ذاتها التي مارس فيها الشعب (أو بعضه الفاعل على الأرض) حقه "البواح" و المباشر في إزاحة و إستبدال طغمة سارت عكس مصالحه لعقود . و من مزايا إعادة التأكيد على هذا الطرح هو خفض منسوب اليأس لدى الفاعلين و العامة من السلطة (أي سلطة محكومة بإكراهات الواقع) ، و
هذا الطرح الجديد يجعلهم مقتنعين و متوجهين لتنفيذه على أرض الواقع ، و ما إزدهار النشاط الجمعياتي ( و لو ببعض الفوضى) في شتى مناحي الإجتماع و الإقتصاد و الثقافة إلا أهمّ شكل من أشكال الترجمة لهذا المنحى الجديد، و ما قضية رابطات حماية الثورة إلا أخطر عنوان لهذا الصراع الذي نراه على حلها ،صراع بين من يتبنّون نهج الفعل المجتمعي المباشر للدفاع عن ثورتهم و بين النهج "الإستزلامي" الذي لا يرى في إسترجاع مناصبه المغدورة إلا بإزاحة هذه المقاومة الشعبية
عن طريقه و من ثمة إعادة القفز إلى دواليب الدولة و إعادة سيطرته على دواليب القرار و الفعل الإجتماعي بكل أبعاده. أضيف يا أستاذ أن هذا الطرح هو في الواقع من قبيل "الإبداع السياسي" بما هو "إنارة دروب المستحيل" خلافا للفعل السياسي العادي بما هو "فن الممكن" . أقول "مستحيل" ، بالرجوع إلى ذهنيّتنا العامة التي تربّت تحت وطأة منظومتين فكريتين حددت لنا آفاق فعلنا و تفكيرنا ، الأولى هي ما فرضه علينا النظاميين المخلوعين من "مركزة" للدولة و جعلها
"الفاتق الناطق" في جميع مناشطنا بغية السيطرة على الوضع لممارسة شهوة السلطة من ناحية و من ثمة الإنطلاق نحو بناء منظومة النهب . أما ثانيها فهو الفكر اليساري الماركسي الذي هيمن على الكثير من النخب إن تبنّيا أو تأثّرا، و الذي من مقولاته الرئيسية التخطيط المركزي و هيمنة الدولة (و هذا هو الذي طبق في البلدان الشيوعية و الإشتراكية) . هذه هي "الحدود" الذهنية التي قّيدت عقولنا عن التفكير في ما أبعد من ما هو متاح و "ممكن"، و بالتالي التفكير خارج هذا
السياق الذهني العام الذي تربينا عليه فكرا و ممارسة، التفكير خارج هذا السياق يصبح ولوجا لصراط "المستحيل" و نهجا إبداعيا بامتياز، و أليست الثورة في حد ذاتها إبداع ؟ ؟

Celtia  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:28           
Soutenir des terroristes pour arriver au pouvoir est contre la révolution. surtout que ces gens étaient des anciens kawadas rcdistes.

Abouazizadam  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:53           
شكرا بادي
الذين يطالبون بأشياءغيرقانونيةإما هم يستبلهوننا أو هم لايؤمنون بالقانون

Anti_rcd  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:41           
تى هاو حلّينا التجمع ورجعلنا بإسم آخر

FREE_123  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:34           
ميليشيات حماية النهضة

Clubiste97  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 09:01           
Le mouvement wafa n'est pas capable de faire un meeting de 50 personnes donc il a besoin de cette milice dit protection de la révolution pour agresser les autres partis.

Kamal  (Kuwait)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:21           
@babnet
corrigez le titre de l'article

ليس من
مش
ليسمن

ca ma prix une heur bich fhemtha

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 08:15           
هذا الولد يعجبني بشجاعته وجراته في اتخاذ المواقف الواضحة والصريحة رغم تدنيس خصومه له

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 07:54 | Par           
مَثَلُ رابطات الثورة للانفلات الاعلامي البنفسجي كَمَثَلِ السواك الحار للفم الابخرِ

Sarih  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 07:24           
Dsl mais cette comité elle n'appartien pas a une partie politique, soit realiste stp, elle legale elle a une autorisation , alors demain on peut demander de dissoudre ennahdha ou ettakattoul ou pdp ou autre soyez logique et arreté de cet haine et hipocresie aveugle

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 07:00           
Espece d'ignorant ...et si tous les partis se mettent à créer leurs propres comités de protection ...ou allons nous ???


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female