رفيق عبد السلام:ما تطالب به المعارضة هو

<img src=http://www.babnet.net/images/8/rafikle4.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال وزير الخارجية رفيق عبد السلام في تصريح في برنامج "التاسعة" الذي يبث في قناة التونسية ان شروط بعض أحزاب المعارضة للدخول في الحكومة ينطبق عليها مثل "شرط العازب على الهجالة"
وأضاف رفيق عبد السلام "نحن لا نقبل الشروط من احد وان تنازلنا فان هذا التنازل للمصلحة الوطنية"







رفيق عبد السلام: اعادة مراجعة التعيينات غير مطروح وحل لجان حماية الثورة من مشمولات القضاء
قال وزير الخارجية رفيق عبد السلام خلال استضافته في برنامج التاسعة مساء أن اعادة مراجعة التعيينات والتسميات التي تمت مع حكومة الجبالي غير مطروحة.
وقال عبد السلام " حل رابطات حماية الثورة ليست من مهمة السلطة التنفيذية بل هي من مشمولات القضاء", مضيفا " لا يمكن أن تسلط عقوبات جماعية على جمعيات ومنظمات بمجرد خروج أحد أعضائها عن القانون فالعقاب الجماعي مرفوض".
وقال عبد السلام " حينما اتهمت الجبهة الشعبية بالعنف في سليانة وأكثر مما كان لا يمكن أن تعمم هذه الاتهامات على الجبهة الشعبية بأسرها", مضيفا " العقوبات شخصية وليست جماعية ولا أحد فوق القانون".







Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 61327

Directdemocracy  (Oman)  |Mardi 5 Mars 2013 à 21:23           
اكبر ما الوم عليه السيد الوزير و اغلب الوزراء هم حضورهم في هذه الحوانيت البغائية التي يطلق عليها فضائيات...

Consensus  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 21:05           
Cet arriviste d'enahada est paradoxal et dangereux c'est un gannouchi poussin qui en train d'éclore pour sévir et faire sa basse besogne de rétrograde

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:58           
« ‎
أنا لا أعتقد أن القوى الثورة المضادة جادّة في المضيّ قدما إلى الإنتخابات، فهي واعية أنها لن تفوز فيها أبدا، و في أفضل الأحوال فسوف "تشارك" في السلطة و لن يكون لها اليد الطولى في الحكم، مع العلم أنّ التشكيلة الأساسية للثورة المضادة مارست الحكم ل 60 عاما، و هي ذهنيّا ليست مستعدّة لتقاسمه تحت أي ظرف من الظروف، لذلك فجدّيتها مشكوك فيه. هذا اليأس من الانتخابات مردّه أنّ التنظيم المقبل للسلطات الدستوري سيقسّم السلطة بين البرلمان و الرآسة، و هناك
إحتمال كبير جدّا أن تفوز قوى الترويكا على الأقل بالرآسة إظافة إلى جانب هام من البرلمان (و هذه الاحتمالات لها تحليل خاص ليس هذا موضعه)، و بالتالي في أفضل الأحوال ستتقاسم السلطة "ديمقراطيا" و هذا لن يرضيها أبدا و ليس لهم عقل أصلا ليحكّموه و يرضوا بالقليل. استتباعا لهذا الاقتناع من قبل الثورة المضادة، و من الترويكا أيضا، فإن خلق الأزمات لن يكون إلّا السياسة التي ستتبعها هذه القوى العدوّة للثورة لإفتكاك السلطة إفتكاكا بالتهديد و التخويف و الفوضى و
الإغتيال و جميع السبل الإجرامية المتاحة، فما رأيكم لو أنه في هذه الظروف كانت الحكومة بيد "التكنوقراط" مثلا؟؟ هؤلاء "التكنوقراط" حتما هم ضعفاء من غير سند حزبي قوي متحكّم في سياساتهم و تصرّفاتهم و مراقبا لهم ، و سيخضعون حتما لجميع أنواع الترهيب و الابتزاز و الرشاوى المالية و السياسية من قبل الدولة العميقة الفاسدة حاليا. لذلك كان لزاما على الأحزاب الفائزة في الانتخابات أن تمسك الوضع الحكومي و الإداري و تتصرّف فيه مهما كانت الظروف ، أي الظروف
التي ستفضي إلى الاحتمالين: إجراء الانتخابات أو تأجيلها و تأخيرها مرّات و مرّات (و نحن نلاحظ عدم معرفتنا إلى حدّ اللحظة بموعد تقريبي للإنتخابات) استتباعا لحالات الفوضى التي سيسعى إليها أعداء الثورة (طبقا لقناعتهم بخسران الرهان الانتخابي) من مثل ما رأينا دوريا في مختلف الأزمات "الإختلاقية" (إنتهاء الشرعية في 23 أكتوبر، الإظراب العام في 14 ديسمبر، إغتيال شكري بالعيد). هذا التحليل هو الذي كان نبراسا للحكومة الحالية (أحزاب الترويكا) لتحديد موقفهم
قبل تشكيل الحكومة في نوفمبر 2011 و مواجهتهم لاحتمالين : تشكيل حكومة تكنوقراط أو تشكيل حكومة سياسية تتحكم في دواليب الإدارة لخوض المعركة الناعمة مع إعماق الدولة الفاسدة (مفاصل الإدارة الفاسدة المليئة بالتجمعيين و الفاسدين كما أسلفت في تحليلي السابق) بقطع النظر عن وصولنا للانتخابات القادمة من عدمه، و كان الرجحان للحل الثاني مع استبعاد السبسي من أي منصب سلطوي (و نتذكّر جميعا التسريبات التي تحدّثت عن احتمال تولّي السبسي لرآسة الدولة و لو بصلاحيات
محدودة) لكي لا تبقى مرهونتا له في حال تأخّر الانتخابات القادمة.
تلخيصا لما سبق، فتسليم السلطة الفعلية (خاصة وزارة الداخلية) للتكنوقراط الضعفاء هو إيقاف لمسار المواجهة للفلول في الدولة العميقة, و ما العويل و النديب الذي نسمعه على التعيينات، من قبل الثورة المضادة، إلا ألما من التغييرات التي بدأت في جميع مفاصل الإدارة منذ أن أخذت الحكومة زمام السلطة في جانفي 2012

Celtia  (France)  |Mardi 5 Mars 2013 à 10:33           
Bouchlaka est fini , il est en train de régler ses comptes avec ennakba. il veut démontrer qu'ennakba soutient ces terroristes pour que les gens détestent encore plus ce mouvement khouajiste.

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 5 Mars 2013 à 05:04           
Wadi1 est un cas de psyco exceptionnel, dans tous ses commentaires il met sur autrui ce qu'il ressent de lui même et il ferait mieux de s'appliquer ses propres conseils . ainsi par exemple dans son dernier commentaire il se dit:
"quittez la politique ... c'est mieux pour votre santé physique et mentale.
le trésor tunisien n'a pas le moyen de construire des hôpitaux psychiatriques partout en tunisie."
si seulement il il appliquerait ça

Elmejri  (Switzerland)  |Mardi 5 Mars 2013 à 04:46           
هل سيتواصل هذا السيرك ...تشكيل حكومة تقشف لمجابهة الأزمة الإقتصادية..7 وزراء....ما غير ذلك لا يطمئن بالمرة..لأن الوضع الراهن لم يعد يحتمل...والبلاد على وشك الإفلاس

Mandhouj  (France)  |Lundi 4 Mars 2013 à 22:57           
La justice ne pourra dissoudre les ligues de la révolution, sauf si la justice transitionnelle à pris sont chemin et elle a accompli son rôle, et que les tunisiens ont fait le deuil de la dictature. et pourtant dans un sens je suis contre les ligues de la révolution, mais vu la non intégration définitive des objectifs de la révolution par tous les partis politiques légalisés, ces ligues vont rester, c'est un contre poids indéniablement
nécessaire. ben ali harab. mandhouj tarek.

Wadi1  (Canada)  |Lundi 4 Mars 2013 à 22:50           
Quittez la politique et aller prier et méditer dans les mosquées c'est mieux pour votre santé physique et mentale.
le trésor tunisien n'a pas le moyen de construire des hôpitaux psychiatriques partout en tunisie.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female