أحد المتهمين في قضية بلعيد : اعترفت بعد التعذيب و التهديد بالمفاحشة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/mouhamiile28.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - صرّح المحامى أنور أولاد علي الذى ينوب ثلاثة مشتبه فيهم في قضية اغتيال بلعيد أن المشبه به الرابع قال خلال إستنطاقه من قبل قاضى التحقيق بأنه اعترف بقيادته الدراجة التى هرب عليها القاتل بعد التعذيب و التهديد بالمفاحشة .
و أوضح أن هذا المتهم صدرت منه هذه الإعترافات لدى باحث البداية و وقع أخذه أمس الاربعاء لتشخيص الجريمة قبل أن يتم استنطاقه من قبل قاضى التحقيق مؤكّدا أن ذلك خرق واضح للقانون .
و قال اولاد على في تصريح لجوهرة أف أم بأن هناك تسرّع كبير في تشخيص القضية و قال " كأن الداخلية هي التى تتحكم في القضية و ليس قاضى التحقيق ".

و اشار أولاد علي إلى أنه ينوب الثلاثة المشتبه بهم الآخرين في القضية و أوضح أنه وقع إطلاق سراح أحدهم يوم الاثنين الماضى بعد استنطاقه من قبل قاضى التحقيق .




جريدة الصباح "خصلات شعر وراء الكشف عن قتلة شكري بلعيد"
أكدت جريدة الصباح حسب مصادرها الأمنية ان خصلات شعر القاتل كانت وراء عملية الكشف عن مرتكبي جريمة اغتيال شكري بلعيد
حيث جاء في تحقيق الصحيفة " بعد ان تم اعتقال بعض المشتبه بهم اعترف اثنان منهما انهما شاركا في الهجوم على بلعيد غير ان قضاة التحقيق لم يصدقوا الاعترافات مباشرة وقاموا بتحليلات جينية كشفت وجود خصلات شعر في السيارة التي تم استعمالها شبيهة بخصلات شعر المقبوض عليهم


مرافق قاتل شكري بلعيد محمد أمين القاسمي أخفى دراجته النارية بعد الجريمة وادعى سرقتها
أكد أحد جيران مرافق قاتل شكري بلعيد(محمد أمين القاسمي) في تصريح لجريدة الشروق ان المتهم أعلمهم قبل عملية اغتيال شكري بلعيد ان دراجته النارية من نوع"فيسبا" سرقت منه وكان يستعمل دراجة أخرى من نوع"بيجو 103".

وقال المتحدث :" عند عملية مداهمة منزل محمد أمين القاسمي فوجئنا بوجود دراجتين بالمنزل" وتابع قوله هذا ما جعلنا نتساءل لماذا كذب علينا".



Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 61123

Fouedelmeddeb  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 16:20           
الإعلام والمحامون لن يصدقوك الا في حالة واحدة تتهم راشد الغنوشي وازلامه

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Février 2013 à 15:24           

الانقلاب السياسي على الثورة التونسية:
لقد حز للمجرمين اليهود السيفاراد الذين يحكمون في دواليب فرنسا اليوم و الموالين للحكومة الإسرائيلية العنصرية الظالمة أن تولد حكومات عربية توحد الله وتنعم بعدل الشريعة الإسلامية . لأنها تعلم جيدا أن كل شعب يوحد الله و يختار تحكيم شرع الله في حياته هو شعب خارج عن طاعتها, هو شعب حر يملك مصيره ويتحكم في مستقبل أجياله... ومحافظ على هويته و ثقافته وعلى ثورة بلاده, ..., لذلك كان لا بد من الإطاحة بالحكومة التونسية و بوضع حد لهذه الثورة المباركة الوليدة
.
فبنفس النسق التي ألغيت فيه الانتخابات الجزائرية في بداية التسعينات. وبنفس الأساليب الماكرة والفتنة و الحصار الذي فرض على الحكومة الفلسطينية المنتخبة في غزة و ما نتج عنها من إبادة جماعية لشعب بأكمله وبدعم مطلق جميع الدول الغربية .
كان لا بد من إعادة الفوضى للبلاد التونسية ,وخلق جو من التوتر الذي يؤدي إلى حرب أهلية مثل التي وجدة في العراق بعد الغزو الامريكي بين الشيعة والسنة, أو بين المسيحيين والمسلمين في الكثير من الدول الإفريقية …و المضي قدما لعرقلة المسار الإسلامي الحداثي التي ترمي له القوى السياسية في تونس بعد خمسين سنة من التغريب و الظلم و النهب ,والدفع بالبلاد من جديد في دوامة الاستبداد و كبت الحريات و المضايقات على المسلمين و سرقة خيرات و ثروات البلاد مثلما كان
الشأن في عهد بن علي و أصهاره الطرابلسية...ومثلما هو الشأن اليوم في معظم البلدان العربية و الإفريقية ...
ولكن مع الأسف الشديد و بعكس هذه الدول, الشعب التونسي شعب مسالم متجانس فكريا و حضاريا . مسلم, سني, مالكي, يفخر بإسلامه و بعروبته و بتاريخه عبر العصور قبل و بعد الإسلام ...
فإشعال الفتنة بين أفراد شعب متجانس متماسك، يتطلب إذا البحث عن قطبين متناقضين متباغضين .
القطب الأول الذي كان لا بد من الإطاحة به والذي يمثل الشوكة الحادة في حلق القبيلة الصهيونية , هو القطب الذي يتبنى في برامجه الأفكار الإسلامية وهو اليوم المتجسد في حركة النهضة . وكما هو معهود فالإسلاميين يمثلون المنديل الكلاسيكي التي تمسح فيه سكاكين جرائم القبيلة الصهيونية , مثل ما فعل في أكذوبة الحادي عشر من سبتمبر و مثلما فعل في تفجيرات مدريد ولندن و أندنيسيا و باكستان...
وأما القطب المتناقض المناهض لهذا التيار الشعبي في تونس, هو القطب اليساري, الذي كان يترأسه شكري بالعيد . والذي لا يمثل شيء في الحقيقة, لا داخل تونس و لا خارجها ... والدليل على ذلك, هو وجود نائب واحد في المجلس التأسيسي لهذا التيار.
اغتيل هذا الرجل لأنه عرف بكثرة عدائه للإسلام و للنهضة. هذا الحزب السياسي الذي يجسد الإسلام المعتدل على أرض الواقع . و الذي اختاره الشعب التونسي بأغلبية ساحقة في الانتخابات السابقة التي جرت بعد هروب بن علي و سقوط دولة الظلم و الاستبداد. كان هذا الرجل السياسي يمثل: رمز العداء لتحكيم الشريعة و الهوية الإسلامية في النصوص الدستورية التي هي بصدد الكتابة في المجلس التأسيسي ,
- و كان يمثل رمز العداء أيضا لتشريك أزلام النظام السابق في المشاركة المستقبلية في الحياة السياسية . و المعروف أن هؤلاء الأشخاص قد انضموا كلهم جميعا إلى حزب نداء تونس. الحزب السياسي الذي أنشأته و مولته القبيلة الصهيونية و أجهزة المخابرات الفرنسية بعد الانتخابات ليكون المنافس الأكبر لحركة النهضة الإسلامي في تونسمن هنا نفهم أن اغتيال هذا المناضل السياسي اليساري من قبل القبيلة الصهيونية و اتهام الاسلاميين المتشددين كالعادة و ككل مرة كان مدروسا
ومبرمجا منذ أشهر, وقد اختير ليصبح الضحية المثالية لبث الفتنة في البلاد, ولبلوغ هدفين أساسين ...وهما :
- تكسير شوكة حزب النهضة الذي يحظى بقاعدة شعبية كبيرة , بإشعال نار الفتنة بين القطبين التونسيين المتضادين : القطب الإسلامي و القطب اليساري و إسقاط شرعية المجلس التأسيسي المنتخب و شرعية سيادة الرآسة و شرعية الحكومة التأسيسية المولودتان من ذلك المجلس…

- الهدف الثاني هو تعزيز و تمكين جميع الاحزاب السياسية المعادية للفكر الاسلامي و خصوصا لترسيخ مكانة الحزب المطيع حزب نداء تونس المتكون من أزلام النظام السابق, و الذي أسسته و دعمته و مولته القبيلة الصهيونية بعد فشل جميع الاحزاب السياسية المنافسة للتيارات الإسلامية في انتخابات أعضاء المجلس التأسيسي.

أما صيغة الجريمة السياسية فهي في نفس النسق و في نفس المنوال الذي اغتيل به رفيق الحريري في لبنان أو السفير الأمريكي في بنغازي. القبيلة الصهيونية تقتل للإشعال نار الفتنة قصد الوصول لمآربها الشيطانية … ثم تمسح سكاكين جريمتها ككل مرة و ككل حين في "الإسلاميين الإرهابيين" .
.

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Février 2013 à 15:18           
الافلاس الثقافي:
هذا الإفلاس المادي تبعه إفلاسا ثقافيا و اجتماعيا, فمن الناحية الثقافية لم يعد لفرنسا ما تعطيه للعالم . أصبحت اللغة الفرنسية غير معترف بها في الأوساط العلمية و الاقتصادية وأصبح المثقفون يعقدون مؤتمراتهم في جميع الميادين باللغة الإنكليزية. طمعا في استقطاب أكثر ما يمكن من الحاضرين.
يسيطراليهود على جميع وسائل الإعلام والثقافة ودور النشر في فرنسا, مثلما هو الشأن في سائر البلدان الغربية بدون استثناء. كل هذه الوسائل الإعلامية و الثقافية ترمي لتمجيد الكيان الصهيوني العنصري , ولحماية إسرائيل ... كل المحاضرات و المعارض الفنية و الكتاباتالتي تتحدث عن فلسطين محظورة في فرنسا ... و كل من يتهم الكيان الصهيوني من بعيد أو من قريب بشكل من الأشكال يهدد مستقبله ومستقبل حياته المهنية و يُتّهم بالمُضاد للسامية وبالعنصرية ضد اليهود.
الالهجوم الإعلامي على بلادنا قبل الثورة :
وقد وجهت القبيلة الصهيونية هجومها الاستعماري الثقافي الجديد على بلادنا ببعث و تمويل القنوات التلفزية و الإذاعية و دور الصحافة داخل البلاد و خارجها . أمثال إذاعات موزاييك أفم و جوهرة أفم و شمس أفم و قنوات تلفزية مثل حنبعل و نسمة و التونسية ودور صحافة مكتوبة لم تعد تحصى ولا تعد .
كل هذه الوسائل الإعلامية لها نفس الأهداف :
1. محاربة اللغة العربية بعدم التعبير بها و استبدالها باللغة الدارجة و اللغة الهجينة فرنسية عربية دارجة.
2. تمييع المجتمع والتهجم على الشباب والمرأة و الأسرة ببث المسلسلات و الأفلام الفاحشة التي تتجه نحو التسيب الخلقي و طرح مشاكل الجنس و المخدرات كمحور خلقي عادي , يمكن أن يجد مكانه في الأسرة و المجتمع .
3. محاربة الإسلام و ذلك بتقزيمه و الحط من قيمته و تجريم المسلمين. وتقديم المسلم كعدو للبشرية المتحضرة و للقيم الديمقراطية و للسلم في العالم. و للغرب بصفة عامة. وجعل هذه الأفكار متبنية من جميع طبقات المجتمع المثقف. بقطع النظر عن انتمائها السياسي يميني أو يساري ... بحيث يصبح الكره الدفين للإسلام و للمسلمين متعدد الأنماط والأشكال بقطع النظر عن الاتجاهات السياسية لمختلف المواطنين . فيصبح العلماني حاقدا على دينه لأنه يكره الديانات ،و يصبح الغير
المتدين حاقدا على المشايخ و رجال الدين الواعظين للناس باتهامهم بالغلو أو بفرض أفكار لا تتماشى مع العصر ... و يعلن الاشتراكي الديمقراطي حقده للشريعة الإسلامية باسم المساواة بين المرأة و الرجل في الإرث أو باسم تحرير الجنس خارج الزواج أو بحرية تعاطي المخدرات و شرب الخمور , و هكذا ...

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Février 2013 à 15:16           
مرتكبي جريمة قتل للسياسي اليساري شكري بالعيد يوم 6 فيفري 2013 أمام منزله, هي القبيلة الصهيونية المتمثلة في الجالية اليهودية السيفارد التي اطردت مع الاستعمار الفرنسي من بلدان شمال افريقيا في الستينات, والتي استولت على جميع القوى الاقتصادية و الثقافية و العسكرية و السياسية في فرنسا اليوم .والممثلة سياسيا باسم crif
ان فرنسا قد فقدت سيادتها و قوتها بعد أن استولت عليها عصابة من اليهود لا تمثل سوى 5 في المائة من مجموع الشعب الفرنسي . أصبح المواطن الفرنسي العادي غريبا في بلده مجبرا لتحمل الويلات من تلك الممارسات الصهيونية . و قد كان الجينيرال دوغول في الستينيات شاعرا بالمخاطر التي تواجهها بلاده من قبل القبيلة الصهيونية الماكرة, و كان من بين السياسيين الذين حاربوا القبيلة و واجهوها... و اليوم لا تزال هناك نخبة من المثقفين و السياسيين و جينيرالات في فرنسا
يقاومون ذلك التيار الجارف للصهيونية العالمية . والتي أفرغت فرنسا من جميع طاقاتها و قواتها الاقتصادية و الثقافية و الاجتماعية لافلاس الاقتصادي :
من الناحية الصناعية لم تعد فرنسا قادرة لبيع أي شيء من منتوجاتها الصناعية للعالم , أصبحت مصانعها تغلق أبوابها وتعلن إفلاسها الواحد تلوى الآخر إما بصفة نهائية مع انتهاء وجود المنتوج نهائيا من السوق... أو بنقل تلك المصانع المفلسة لبلدان أخرى لمدة زمانية محدودة قبل موتها نهائيا. وان الرسالة المهينة التي ارسلها أخيرا مدير شركةأمريكية لصناعة الإطارات المطاطية الفلاحية (السيد تايلور) إلى وزير الصناعة الفرنسي تعطي النظرة الصحيحة التي وصلتاليها الصناعة
الفرنسية اليوم..
مقابل ذلك أصبحت تستورد جميع بضائعها المصنعة تقريبا من الصين حيث أنها لم تعد قادرة حتى لشراء المنتجات الصناعية الألمانية و اليابانية ذات الجودة العالية نظرا لغلاء ثمنها.
فلم يعد يخفى على أحد, أن فرنسا المفلسة اقتصادايا هي بلد يعيش اليوم بالقروض و بالتسول للعرب الأثرياء أمثال السعودية و قطر و الإمارات . أو بالاستحواذ على أموال و ممتلكات الأفارقة الأثرياء الذين نهبوا شعوبهم و احتموا بفرنسا لتحميهم عسكرا بالجيوش المرتزقة المبثوثة على كامل القارة الإفريقية الفرونكوفونية . أو بشن حروب استبدادية استعمارية كالتي سلطة على ليبيا للاستحواذ على الاموال الطائلة التي أودعها القذافي في البنوك الغربية و الانقضاء تماما على كل
الثروة النفطية لذلك البلد الجار العربي المسلم الشقيق. أو كشن الحروب ضد القطر المالي قصد الاستلاء على مناجم الاورانيوم و خصوصا لاستعراض عضلتها أمام العسكريين الأفارقة بالطائرات الحربية الميراج التي لا يريد شراءها أحد , قصد محاولة بيعها قبل أن يأكلها الصديد...

3loulou  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 15:02           
بعدما ثبت تورط فرنسا و محسن مرزوق الذي كان ينشط من قبل في نفس الحزب, و بعدما لمح المسؤولون في وزارة الداخلية إلى هذا في الأسبوع الماضي, ظهرت فجأة حكاية السلفية ! لن تنطلي على التونسيين خاصة و قد أثبتت الأبحاث أن هذا العمل هو عمل مخابراتي

Kairouan  (Qatar)  |Jeudi 28 Février 2013 à 14:57           
Tunisia (france)
amine ya rabbi

Biladi  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 14:57           
C'est le film de chaque accusation, c'est le discours monotone de chaque avocat, qui ne trouve pas de solution légale pour prouver luminescence de son client.pff essayez de nouveau cliché svp.

Tunisia  (France)  |Jeudi 28 Février 2013 à 14:41           


اللهم يارافع السماء .. ويامنزل الكتاب .. ويامجرى السحاب وياهازم الاحزاب .. ياذا الجلال والكبرياء .. يامن تعاليت وتعاظمت بجبروتك .. ياواحد ياقهار .. يامنتقم ياجبار .. عليك بطواغيت الداخلية الاشرار .. اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا .. ولاتغادر منهم احدا .. عجل عليهم ربى نق
متك اليوم او غدا واجعلهم لكل حبيب فدا .. اللهم انك لاتغفل ولاتنام انهم قد ظلموا وتجبروا وعاثوا وطغوا فى البلاد .. فأكثروا فيها القتل والتشريد وهتك الاعراض والفساد .. فصب عليهم ربنا سوط عذاب .. انك ربى لهم بالمرصاد ..اللهم زلزل الارض من تحت اقدامهم .. والقى الرعب فى قلوبهم .. وحطم ربى اركان عروشهم .. واكتب عليهم المذلة والصغار واجعلهم عبرة لمن يعتبر هم واسيادهم الصهاينة اللهم اننا مظلومين .. محرومين .. مطرودين .. مقهورين .. قتل رجالنا وشردونا من
بيوتنا وخطفوا النوم من اجفاننا وسلبوا الأمن والأمان من بيننا فعليك بهم ياقوى ياعزيز .. يافعال لما تريد فانهم لايعجزونك .. اللهم طهر البلاد وخلص العباد من شرورهم وانصرنا ربى عليهم نصرا عزيزا مؤزرا .. اللهم وارحم شهدائنا واجعل قبوهم روضة من رياض الجنة واجعل مثواهم الفردوس الاعلى يا عزيز ياكريم
اللهم ءامين ءامين ءامين .. وصل ربى على سيدنا ونبينا محمد وعلى أهله وصحبه اجمعين

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 14:35           
كل محامي سفيه و سارق و كذاب الى ان يتبين العكس ...

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 14:28           
Pourquoi en tunisie on ne filme pas les auditions?
on a ainsi des preuves sur les conditions des aveux et on elimine les doutes aumoin sur ce niveau la sinon c'est parole contre parole et on ne s'en sortira pas

Voidmain  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 13:47           
جابوك بالزهر مالا مخبي vespa في الدار وتتدعي انها سرقت وماشيب103 ماهو معروف المجرمين كلهم ابرياء وصديقك لواش هارب حبيبي

Roudakhan  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 13:35           
من العيب أن يتم الحصول على إعترافات بالتعذيب خاصة و ان التعذيب يؤدى بالشخص الواقع تعذيبه الى قول أشياء غير
حقيقية فقط لتجنب الآلام الحالة و المحققة
و مهما يكن من امر فان اجراءات التحقيق تعتبر باطلة بثبوت التعذيب
ثم أن مسألة خصلات الشعر على النحو المنشور من قبل جريدة الصباح يثير الإستغراب

Free_Mind  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 13:16           
Je veux comprendre commet ils ont eu cette idée? qui les a poussé a le faire? et pourquoi chkri belaid?

Kamal  (Kuwait)  |Jeudi 28 Février 2013 à 12:54           
تي مش كان يعترف و يبصملهم بالعشرة
الاعلام متاعنا يخرجو براءة

AbouAlMontacir  (France)  |Jeudi 28 Février 2013 à 12:41           
ما عندك وين هارب يا طالم النّاس
أتغد أن ذقت الطّلم تذيقه لقيرك
أما تعلم يا مناضل الإسلام أنّ الطّلم طلمات يوم القايمة وأنّك مسؤل لا محالة عن هؤلاء الّذين سجنتهم طلما وأنّ البجبوج لا يغنا عنك من الله شيئا

Anti_rcd  (Tunisia)  |Jeudi 28 Février 2013 à 12:41           
إلى اللقاء فى الحلقة القادمه


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female