على لعريض: تم التعرف على قاتل شكري بلعيد

باب نات - أكّد وزير الداخلية و رئيس الحكومة المكلّف علي العريض أن السلطات الأمنية تعرّفت على هوية المنفّذ المباشر لجريمة قتل شكرى بلعيد .
على لعريض: تم التعرف على قاتل شكري بلعيد

و صرّح خلال الندوة الصحفية التى عقدها ظهر اليوم الثلاثاء بأن السلطات الأمنية بصدد ملاحقة المجرم و أنها تمكّنت من القبض على 4 أشخاص مورّطون في عملية الإغتيال و قال " القاتل و الموقوفون الأربعة ينتمون لتيار دينى متشدّد ".وبين العريض ان أحد الموقوفين منحرط سابقا في عصابة للاعتداء على الممتلكات والأشحاص في أحداث بعد الثورة.

علما أنه تمت ظهر اليوم عملية إعادة تمثيل جريمة اغتيال الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين شكري بلعيد التي ارتُكبت يوم 06 فيفري 2013. كما تم جلب اثنين من المتهمين لمكان الجريمة.

تفاصيل جريمة اغتيال شكري بلعيد
أفادت مصادر أمنية لاذاعة موزاييك أن تفاصيل جريمة اغتيال القيادي بالجبهة الشعبية شكري بلعيد تتمثل في القبض على شخصين كانوا على متن سيارة من "فيات سيينا" تم التعرف عليهما من خلال تسيجلات الفيديو التي كانت مثبتة في ساحة الاغتيال.

وأوضح المصدر الأمني أن السيارة ترددت 3 مرات على مسرح جريمة الاغتيال،يوم 1 فيفري و5 فيفري ويوم وقوع الجريمة 6 فيفري وكان في كل مرة ينزل مرافق السائق لمعينة المكان وتجميع المعلومات حوله ومتابعة كافة تحركات الفقيد شكري بلعيد.
وتابع المصدر الأمني أنه تم التعرف على الشخصين ونوعية السيارة التي كانت دون لوحات منجمية وعلى وجه الكراء من شخص أخر آخر تبين فيما بعد أنه مورط مع البقية في عملية الاغتيال.
وأضاف المصدر الأمني أن الشخص الذي تم القبض عليه ليلة البارحة ينتمي إلى تنظيم ديني متشدد هو تيار السلفية الجهادية مشيرا إلى أنه من قام بإيصال القاتل إلى مسرح الجريمة دون أن يكون له علم بكون الضحية القيادي بالجبهة الشعبية شكري بلعيد.

وأكد المصدر الأمني لموزاييك أن القاتل لا يزال في حالة فرار حسب المعلومات المتوفرة فقد هرب ّإلى مدينة جندوبة مع الإشارة إلى معرفة الأجهزة الأمنية لهويته ومن الممكن إيقافه في الساعات اأو الأيام القليلة القادمة.
ويذكر أن الأجهزة الأمنية تمكنت من حجز الدراجة النارية التي استعملت في هروب الجناة لكن لم يتم بعد حجز أداة الجريمة.

Comments

50 de 50 commentaires pour l'article 61024

Abdelkader (Saudi Arabia) |Mercredi 27 Février 2013 à 10:24

حملة التهجم على وزير الداخلية ليس لها مبرر أولا ليس هو المسؤل على التحقيقات في الجريمة هناك فرق مختصة أمنية وهناك قاضي مستقل كان قد صرح أنه لم يكن هناك ضغوطات من أي مسؤول في الدولة وثانياً إذا كان 3 أو 4 من أولاد التيار السلفي قد قام بجريمة أو صار توظيفهم هذا لا يعني أنه إغتيال قائم على أوامر أو فتوى تكفيرية يجب أن لا ننسى أن المقبوض عليهم اعترفوا بأنهم شاركوا في العملية ولكن ليس لهم علم بأن المجرم الحرب كان ينوي قتل المرحوم يجب على الجميع أن
يعلموا أن أجهزة المخابرات عندما تخطط فإنها لا تتورط بشكل مباشر قد يكون القاتل قد تم اغراؤه بالمال أو بالهجرة إلى فرنسا مثلاً وقد يتم اغتياله لاحقاً ، كنت أتصور أن القبض على مشتركين فالعملية سوف يفرح ويطمئن الناس ولكن للاسف هناك تسرع في التخوين ، يجدر بنا أن نثق في من انتخابهم الشعب لأننا جالسون فوق الربوة لا نستطيع فهم ما يجري بدقة

Alerter

Observateur (Canada) |Mercredi 27 Février 2013 à 02:57

كل التسريبات الامنية والحزبية والقضائية تحدثت عن تورط أطراف فرنسية و جزائرية تعاونت مع طرف سياسي تونسي في حادثة الاغتيال والجميع كان ينتظر الصدمة. لكن تم تغيير راديكالي في التحقيق بعد لقاء العريض والسبسي البارحة. وأختفت الحقيقة كالعادة تحت طاولة الصفقات السياسية للاسف.

Almansur (Germany) |Mercredi 27 Février 2013 à 00:48

النهضة خانت العهد و مستعدة للتضحية بأقرب الأقربين حتى تثبت للأصفار والمعارضة الفاسدة أنها غير متطرفة و لن يرضوا عنهم و قد قلنا للسلفية من قبل ادخلو مساكنكم و ادخلو المساجد و افعلو الخير و اصبروا فإنه والله لو تتعارض المصالح مع النهضة ليذبحونكم ذبح الخراف لمصلحة الأمة و قد يتعللون بحالات حصلت في التاريخ و سيفعلون لأن السلفية حمقى و مغفلين و لأكتبن كتابا فيه أخبار الحمقى و المغفلين في العصر الحديث

Tunverite (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 21:33

.. لن تنطلي! لأننا نعلم أن المرحوم كثّف من ظهوره في الشاشات و صعّد من عدائه للإسلاميين خصوصا أسبوعا قبل اغتياله و "خاصّة" ليلة الجريمة.. كان مركّزا على كلمة "اغتيال" حيث كان يقوم بدوره بإتقان و حماس فيّاض.. فهو من حيث لا يدري كان يساق كالدّابة العمياء إلى حتفه.. من ورائه؟ من كان يستشيرفي حملاته الأخيرة؟ من استدرجه للخوض في مجال الإغتيالات بإطناب؟ نصيحتي(مجانية) إلى أهل الذكر أن يركّزوا على الجانب النفساني و الإجتماعي للمرحوم حينها ستظهر خيوط
جديدة في القضية. إنه عمل مخابراتي بامتياز!

Mongi (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 17:07

لا أظن أن رموز التيارات الدينية المتشددة قد أعطوا الأوامر إلى بعض شبابهم باغتيال شكري بلعيد لأن رموز هذه التيارات وعلى تشددهم يعرفون أن التيارات العلمانية المتشددة وبقايا الاستبداد يريدون أن يورطوا بعض التيارات المتشددة في العنف ويدخلوهم في مواجهات مع الحكومة ومع النهضة. أظن أن بعض التيارات أو بعض بقايا الاستبداد قد تسللت إلى بعض التيارات السلفية وتمكنت من تحويل وجهة بعض الشباب السلفي وتمكنت من إقناعهم بمدى شرعية قتل شكري بلعيد.

Froufrou (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 17:01

Il manque au moin 90% de la réalité celui qui a ommené le criminel est ce qu'il sait qu'il va y avoir un crime quelque soit la personne, est ce qu'il a avoué les coordonnées du criminel et le connait? ouin ezzbda? et c quoi appartenir a des groupes qui attaque les biens et les personnes c pas peut etre ceux qui ont brulés les zouis ou salafi balafrés hadahom rabi après le 23 octobre 2011 je vous conseille de réviser la façon dont étaient
attaqués les églises chrétiennes en egypte ca doit être le même protocole

Quelconque (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 16:49

لك الله يا تونس, لكم الله يا إسلاميين.
كل شيء انكشف و بان :
- أبو عياض يحذر من جرائم أو تفجيرات تاصق إلى السلفية
- مقتل شكري بالعيد
- اتهامات من كل جانب للكل
- تدخل فرنسا في الشأن الداخلي التونسي و مطالب لإعانة الحداثيين
- الجبالي يعلن عن حكومة تكنوقراط
- السبسي يطالب بإسقاط المجلس التأسيسي
- حمه الهمامي يضع يده في يد السبسي بعد موت العقبة لهذا الزواج الفاسد
- الجبالي يستشير و يستخير و يستقيل
- النهضة : نتائج القضية ستكون صدمة أقوى من صدمة الجريمة
- تعيين العريض رئيس حكومة
- سلاح في المنيهلة
- ندوة صحفية لهيئة الدفاع عن بالعيد و ضغوط على فوزي بن مراد للسكوت
- مشاورات بين السبسي و العريض و البحيري
- أصابع الاتهام تتجه نحو السلفية
- فرنسا تعلن دعمها لتونس

الحل الأمثل للتستر على هذه الجريمة الدولية و كالعادة خذلان النهضة لكل من ساندها.
سيناريو مقرف

Dalraad (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 16:35

السلفية قدموها كبش فداء هل نسيتم تصريحاتهم بإأن معرفة الجناة ستمثل صدمة للشارع وأن طرف سياسي متورط كيف إنقلب الأمر ؟ ٱلم يصرّح خالد طروش بأن المتهمين لا علاقة لهم بالسلفية.اذا تم الصاق التهمة في السلفيين لانهم يعرفون ان الحمقى من التيار السلفي مثل البعير ان لم نقل حمير يحملون اسفار النهضاويين ولم ولن يتعلم السلفيون ولن يتادبوا ابدا ابدا. صم بكم عمي فهم لايعقلون فعندما نعارض النهضة فلانها عصابة سراق ومجرمين وتجار دين لكنكم قلتم اننا ضد
الاسلام وسويتم النهضة بالاسلام.عندما تحتاجكم النهضة لمخططاتها تامر مرتزقتها الاعلامية ورابطات حماية الثورة المزعومة برفع الشعار البالي نهضة تحرير سلفية.سود الله وجوهكم يااغبياء يامن جعلتم السارق الاكبر راشد الغنوشي حليف لكم, ستكونون دائما تحت الاقدام واول الاقدام تاتي من حليفكم النهضة. وفي الاخير اقول للثورجيين من امثال السيدة عبو او سي رووف العيادي و حثالتة الذين الصقو التهمة بشخصيات و قيادات اخري ان يخرسو الي الابد و ان يسعو فقط الي تحصين
كراسيهم و مناصبهم التي يلهثون وراءها و عاشت تونس حرة غزيزة رغم كيد الكائدين

Langdevip (France) |Mardi 26 Février 2013 à 16:23

أخ زعمه النهظه تعمل هالعمله على خاطر الخوانجيه كيف بعظهم ما يقتلوش نفس
باللوشي و حرام في دينهم

يظهرلي غلطوهم ذري صغار ،نترقبوا اش مش تقول االنهظه للشعب التونسي على خاطر
ثمه خطر ممكن حتى على النهظاويين انفسهم
شكرا للبوليسيه الشرفاء الرجاله و شكرا كذالك لسي علي ،وربي إوفقهم في خدمت
الوطن و تحيه تونس

كان إنحو طرطور وي إحطو الجبالي ترجع لبلاد للامن والازدهار

BWatan1 (United Arab Emirates) |Mardi 26 Février 2013 à 16:07

Il n'ya qu'un seul islam. l'islam est modere et refuse l'extremisme. nahda fait partie de ce courant et il faut reconnaitre qu'ils ont demontrer ca. alors il faut arreter d'accuser nahda. il y la loi chacun doit etre juger selon ces faits et comme ca que nahda agit depuis son election. ceux qui veulent que nahda met tout les salafis au prison ne sont pas honnete, si non il faut mettre tout les gauchiste au prison. soyant tolerent et
realistic et laisser la croyance des gents entre eux et leur dieu. chaque ame saine connait qu'il n'y qu'un seul dieu, un grand plus grand que les grands, et il fera son chemin de foie lui seul par ce qu'il est مخير
aidez ce gouvernement honette a reussir cette periode transitoire pour le bien de tout le monde et pour le bien de la tunise. l'objectif est la prosperete, le developpment de la tunisie. de gagner une place parmis les pays developpes. v i v e l a t u n i s i e

Myraa (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 15:47

غبي من يصدق أن السلفيين هم من قتلوا شكري بلعيد ،والأكيد أن من اعترفوا بالجريمة قاموا بذلك تحت وطأة التعذيب
الجريمة لا علاقة لها بالجانب الديني ،بل هي سياسية بالأساس والنهضة تحاول استعمالهم كبش فداء لأبعاد التهمة عنها
ولكن يا قاتل الروح قبح الله وجهك وين تروح

Moncef (United States) |Mardi 26 Février 2013 à 15:46

Bravo de confirmer la thèse la plus crédible.
l'entrevue de chokri belîid la veille de son assassinat était son testament pour l'enquête:
il avait alors dénoncé les jihadistes, le camp d'entrainemnet de 5000 jihadistes tunisiens à la limite de nos frontières pour les exporter en syrie...après ce qui s'est passé en algérie les jours avant...et au mali contre l'aqmi les semaines avant.
rajoutons le côté libéral de sa vie privé que certains voyait comme un non croyant voir même un haté (ce qui ne les regarde pas de toute manière).
donc svp arrêtez de meler les libéraux tunisiens et étranger sà ce crime. mollahs de tunisie: "minkom fikom" on l'avait crié haut et fort.
maintenant, rached ghannouchi, le plus grand responsable, le plus grand criminel des tunisiens (politiquement) doit rendre des compte au peuple, au monde et devant dieu. lui qui admirait les salafistes, ca lui rappeleait sa jeunesse, et les avait même recu dans son bureau en leur disant d'être patient, pourquoi étaient-ils si pressés, car aujourd'hui ils n'avaient plus juste une mosquée, mais un ministère et un gouvernement de leur côté.
rg à juger: rien de moins!
n.b. les ptits ux de salafistes ou leur sympatisants à montréal, dont qques un ici sur ce site: la sq et la grc va vous coller au q, bande de terroristes qui n'aiment pas leur patrie.

Amor_40 (Switzerland) |Mardi 26 Février 2013 à 15:43 | Par

ذاب الثلج و بان المرج .. هكذا انتهى الأمر و اتضح كل شيء . السلفية الجهادية و العداء التاريخي بينها و بين اليسار.
أنا فرحت لهذا الخبر المتمثل في القبض على المتورطون في عملية. فحمداً لله انه لم تكن أطراف خارجية متورطة في العملية لكانت تداعياتها مزلزلة على المستقبل . الآن يحب محاكمة كل متورط في الجريمة محاكمة عادلة و السلام.

Toucom (France) |Mardi 26 Février 2013 à 15:29

Pourquoi se précipiter m larayadh y en a encore beaucoup de zones d'ombre (le mobile, le donneur d'ordre, l’exécuteur, le soutien logistique...)? identifier et arrêter des suspects c'est bien mais un suspect est présumé innocent tant que sa culpabilité n'est pas prouvée. on a attendu trois semaines on peut très bien attendre plus longtemps pourvue qu'il y ait une enquête approfondie.
maintenant on va assister comme d'habitude à un acharnement politico-médiatique qui va raviver les tensions et faire plaisir au journalistes avides d'informations qui vont faire le tour des plateaux télé. le show reprend de plus belle.

Fikou (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 15:20

عجبت لمن أحب النبى، وهجر سنته
فكيف لقاتل أو لّعان يدعى أن الرسول قدوته
ففحش القول ولغو الحديث ليسا فى أمته
ألم ينه الرسول عن سفك الدماء، وكان السلام دعوته!
فمن أحب الرسول سار على دربه، و نهج سيرته

وقآل الرسول حين شق على أصحابه رؤيته وقد كسرت رباعيته وشج وجهه يوم غزوة أحد، فطلبوا منه أن يدعو عليهم فأجاب إني لم أبعث لعانا ، ولكني بعثت داعيا رحمة لهم اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون
عجبا أيها السلفيون ما أحوجنا إلى الاقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام ، فى خلقه وسنته، فى صمته وحكمته، فى حديثه وفطنته،

Wassimf (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 14:47

@jamelel2002
je te partage l'avis. mais j'ajoute quelque chose. araiadh est sortie aujourd'hui pour clôturer l'affaire. au maximum 10 jours et aucun opposant ni journaliste ne va parler du sujet. et on va s’arrêter à ce point. soyons concret il est impossible de trouver qui est derrière celui qui a tiré le feu car lui même ne le connais pas. il a juste pris l'argent d'un intermédiaire et il ne connais même pas son nom. la preuve, on ne sais pas qui a
tué jhon kennedy, rafik harriri, ber boutou.

Bzkarim (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 14:40

تم الصاق التهمة في السلفيين لانهم يعرفون ان الحمقى من التيار السلفي مثل البعير ان لم نقل حمير يحملون اسفار النهضاويين ولم ولن يتعلم السلفيون ولن يتادبوا ابدا ابدا. صم بكم عمي فهم لايعقلون فعندما نعارض النهضة فلانها عصابة سراق ومجرمين وتجار دين لكنكم قلتم اننا ضد الاسلام وسويتم النههضة بالاسلام.
عندما تحتاجكم النهضة لمخططاتها تامر مرتزقتها الاعلامية ورابطات حماية الثورة المزعومة برفع الشعار البالي نهضة تحرير سلفية.
سود الله وجوهكم يااغبياء يامن جعلتم السارق الاكبر راشد الغنوشي حليف لكم, ستكونون دائما تحت الاقدام واول الاقدام تاتي من حليفكم النهضة.

موتوا الان ببول بعيركم

Fikou (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 14:27

الحمد لله نحن بخير ...ولازلنا نستطيع الكلام والتعبير في ظل الإغتيالات والانقسامات ..،وأفعال الضرائر ما بين الأحزاب!!
الحمد لله على كل ما مضى ،وما حضر ،وكل ما هو ات .
اللهم بعفوك ،وقدرتك.. ،وبشفاعة المبعوث فينا...خفف علينا ما ابتلينا.. ،وارحم عبيدك من عبيدك.. ،وليس لنا سواك يا رب ناصرا ،ومعينا.

Ftou7 (Tunisia) |Mardi 26 Février 2013 à 14:02

Comme on dit en tunisie ''hadhi bidaya w mazel mazel''si ali laraayedh. tu as bien commencé ton affaire du prisédent du gouvernement avec cette histoire honteuse et que les salafistes sont comme toujours le petit âne ou ''bhim leksayer''. dommage, on a pensé plus loin de ce résultat qui me semble une mascarade et que vous pouvez juste fermer ce dossier pour que la france ne fâche pas contre vous. ce vrai que j'ai voté ennahdha mais
aujourdhui j'étais beaucoup déçu et que ennahdha ne mérite pas le gouvernement et qu'elle est incapable même se trouver dans les plateaux politiques télévisés et juste pour conclure vos places en prison sont encore vides