قضية شكري بلعيد: امكانية الاستماع لشهادة على لعريض

<img src=http://www.babnet.net/images/7/laaridhle11.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - علمنا من مصادر قضائية مطلعة أن قاضي التحقيق بالمكتب 13 بالمحكمة الابتدائية بتونس المتعهد بالبحث في قضية اغتيال شكري بلعيد قرر سماع شهادة السيد علي لعريض بصفته وزيرا للداخلية ابان وقوع جريمة الاغتيال وذلك بخصوص ما ورد في تصريحات عدد من الشهود عن امكانية تورط أجهزة أمنية موازية بوزارة الداخلية في مقتل شكري بلعيد.
وسيتم سماع السيد علي لعريض كطرف خكومي وكشاهد قانونا.


Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 60971

Marcos  (Switzerland)  |Lundi 25 Février 2013 à 20:13           
Donc ca se precise il ya une police parallele et bientot une police des moeurs comme en arabie et puis la dictature religieuse!

Wadi1  (Canada)  |Lundi 25 Février 2013 à 17:00           
Si l'information sur l'existence d'une police parallèle au service de nahda s'avérait vraie, la tunisie se dirigerait directement vers une dictature islamique comme celle de l'iran. ou celle de zaba.

Anti_rcd  (Tunisia)  |Lundi 25 Février 2013 à 16:30           
كيندى فى أمريكا و بلعيد فى تونس كيف كيف بهيم وكدم قرعه

Lina  (Tunisia)  |Lundi 25 Février 2013 à 16:17           
إن كثرة المتداخلين في هذه القضية يزيد في تعقيدها ويطيل مشوار الكشف عنها
هناك الفاعل الأصلي (أو المنفذون للعملية)
وهناك الذي خطط والذي مول
وهناك الذي استفاد من العملية
وهناك الذي ركب على ظهر العملية كبعض الأحزاب و الإعلام الذي يبحث عن الإثارة والفرجة
وهناك المتضررون من العملية
كل هؤلاء يلعب حسب طريقته :
فالفاعل يحاول أن ينجو بفعلته
والمخطط و الممول يحاول أن يطمس من آثار الجريمة أو يحاول إلصاقها بغيره
والمستفيدون من العملية يحاولون توظيفها قدر المستطاع في صراعهم السياسي
والباحثون عن الشهرة يحاولون أخذ نصيبهم من العملية ولو عبر تسويق الروايات الكاذبة
والإعلام يبحث عن الإثارة عند كل طرف ليصنع الفرجة دون بذل الجهد في التثبت في مختلف الروايات
والمستهدفون من العملية يحاولون إثبات برائتهم بشتى الوسائل
وقاضي التحقيق في كل يوم يكتشف خرافة جديدة من الذين يدعون أنهم يعلمون السر وما أخفى وهو يكاد أن يستدعي كوفي عنان للمكتب عدد 13 الذي أصبح أشهر من قصر قرطاج والقصبة
طبعا لايمكن لقاضي التحقيق أن يبلغ إلى علمه تصريح أو تلميح له علاقة بهذه القضية دون أن يستدعي صاحبه
وهنا يكمن الخطر الكبير في التشويش على سير التحقيق وسريته
الكل يدعي الحقيقة وأن له مايفيد
المصيبة الكبرى أن كل من يدعي الحقيقة إلى حد الآن ليس له سوى مجموعة من التحليلات و الإستنتاجات ووجهات النظر لا غير
يجب إيقاف هذه المهزلة ومحاسبة كل من يكون سببا في تعطيل أعمال التحقيق حتى ولو كانت نيته حسنة
الملاحظ إلى حد الآن أن أكثر الناس مطالبة بسرعة الكشف عن ملابسات هذه الجريمة وعن مرتكبها هم أكثر الناس تشويشا على القضاء وخلق البلبلة وأكثرهم تسريبا للإشاعات
من المذنب إذا أمام كل هذا هل من يحاول العمل على القضية ليل نهار أو من يعمل جاهدا على التشويش وتحويل أنظار العدالة إلى متاهات أخرى؟

Daghbaji6020  (United States)  |Lundi 25 Février 2013 à 15:57 | Par           
‏ ‏ الديمقراطية والتداول على السلطة المطلوبة:
رؤساء حكومات تونس من 20مارس1956 ‏
الطاهر بن عمار (بتكليف من الباي)
الحبيب بورفيبة:(الساحل)
الباهي لدغم(نفس مومنة)
الهادي نويرة(الساحل)
محمد مزالي(الساحل)
رشيد صفر(المهدية)
بن علي(الساحل)
الهادي البكوش(الساحل)
حامد القروي(الساحل)
محمد الغنوشي(الساحل)
قائد السبسي(بيدق الساحل)
حمادي الجبالي(الساحل)

Sans commentaires !

ليس من السهل التفريط في العرش !

Toucom  (France)  |Lundi 25 Février 2013 à 15:19           
On dirait que tout le monde le sait mais tout le monde ne veut pas que tout le monde le sache !!!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female