صلاح الدين الجورشي: حركة النهضة حركة متجذرة وشعبية ولا تحتاج الى شراء أصوات المساندين

<img src=http://www.babnet.net/images/8/chocoootommm.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال المحلل السياسي صلاح الدين الجورشي خلال استضافته في برنامج التاسعة مساء أن حركة النهضة حركة لها قاعدة شعبية واسعة ومتجذرة ولا تحتاج الى شراء اصوات المساندين.
وقال الجورشي " حركة النهضة تتمتع بقدرة رهيبة على التنظيم والتسيير لذلك لا نشاهد أعمال عنف خلال تظاهراتها", مضيفا " من يقول بأن حركة النهضة تشترى اصوات المساندين يبالغ ولا يعرف الحركة عن قرب".











Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 60735

Belfahem  (Tunisia)  |Samedi 23 Février 2013 à 12:00           
المحلل السياسي أمام أمرين اذا قال كلمة حق قالوا بقداش شروه واذا كذب عن الناس اذا كان عنده ضمير يبات يحاسب فيه وما تكشفه الايام اما يعليه او في الدهاليز يرميه.

Escape  (Norway)  |Jeudi 21 Février 2013 à 02:50           
Combien ils l ont payer pour dire ca
les jours qui suivent vont nous montrer toute la realite de ces iskekin bou wijhiinnn

TITI2  (Tunisia)  |Mercredi 20 Février 2013 à 15:24           
الجورشي, ضربة بالقادومة و ضربة بالمملسة : إنها قمّة الإنتهازية ...

Chokko  (Tunisia)  |Mercredi 20 Février 2013 à 12:48           
ما يحدث في تونس هذه الأيام محبط بلا جدال. شعب كامل يحبس أنفاسه طمعا في الخروج من أزمة طالت أكثر مما ينبغي وفريق حاكم لا يرى غضاضة في حشر البلاد والعباد في زاوية مخنقة عوض قيادتهما نحو آفاق أرحب.
بعد الصدمة القاسية التي أحدثها اغتيال المعارض اليساري شكري بلعيد في السادس من هذا الشهر وما أعقبها من حالة غضب وذهول التقطها بسرعة رئيس الحكومة حمادي الجبالي متقدما بمبادرة جسورة لتشكيل حكومة جديدة تقطع مع الانتماءات الحزبية، ما زالت البلاد تدور في نفس المربع الحائر مع أن رئيسها يقول إنها امتصت صدمة الاغتيال!! مبادرة الجبالي تفقد تدريجيا زخمها الأول بعد إصرار حركة 'النهضة' على إجهاضها بتعديلات تمدّ في عمر الأزمة ليس أكثر.
لا أحد يقدّر على ما يبدو ما معنى أن يصل الناس في هذه البلاد إلى حالة من الخوف العام على المستقبل مع قرف واضح من الجميع. لم تفلح الطبقة الحاكمة حاليا في تونس في شيء طوال عامين فلاحها في سرقة الفرحة بالثورة والآمال الكبرى التي عُــلقت عليها لقيادة تونس نحو مرحلة جديدة عامرة بالإنجاز الاجتماعي والاقتصادي الذي يحرسه وينميه أداء ديمقراطي متميز.
لقد قرف الناس الرموزَ الحاكمة ولا أحد، خارج مناصريهم الحزبيين المنضبطين، بات يتوسم فيهم خيرا أو يقدّر حسهم الوطني أو قدرتهم على مراعاة مصالح البلاد. هم جيدون بالتأكيد في تعميق المأزق وزيادة هوة الثقة والاحترام بينهم وبين قطاعات واسعة من الرأي العام، لكنهم ضعفاء جدا في النظر إلى ما هو أبعد من أنوفهم. قرف الناس المجلس الوطني التأسيسي مع أنه مؤسسة أفرزتها انتخابات رائعة في أكتوبر 2011 . بات بعض أعضائه مادة سخرية لا حدود لها وما العجب ومن بينهم
مهرّجون حقيقيون لا تجدهم حتى في مدارس ابتدائية وأصحاب فلتات تصيب بالجلطة الدماغية الفورية.
قرف الناس غياب الأمن وهوان أجهزته الذي وصل حد قيام بعض 'الشباب' بدوريات أمن وحراسة أملاك دون علم الشرطة أو تدخلها. صارت الناس تلزم بيوتها باكرا ولا يتجرأ سوى القليل، ليس من بينهم نساء على كل، على الخروج ليلا. وبعد فترة هدوء ها هي الصدامات ذات الطبيعة القبلية تعود في الجنوب فيستعمل السلاح ويسقط قتلى وجرحى. ولولا الثقة في الجيش وتماسكه لظن الناس أن تونس باتت فعلا دولة فاشلة.
قرف الناس غلاء المعيشة والارتفاع المتواصل للأسعار الذي بات لا يطاق للطبقة المتوسطة بعد أن سحق الفقراء والمعدمين المسحوقين أصلا، فيما أصيب قطاع السياحة بنكسة كبيرة. تعطلت عجلة التنمية وازدادت أعداد العاطلين والمديونية فيما تراجع إقبال المستثمرين المحليين والأجانب وتدنى تصنيف تونس الإئتماني في المؤسسات المالية الدولية وساءت علاقتها بفرنسا أكبر متعامل تجاري معها. استمر الفساد وقد يكون استفحل وبدأت أصابع الشبهة أو الاتهام تشير إلى فاسدين جدد ذي صلة
بالحاكمين الجدد. وبعد فترة انتشاء ما بعد الثورة، عاد من جديد الراغبون في ترك البلاد إلى الخارج وعدل الراغبون في العودة إليها من الغربة.
قرف الناس السجالات السياسية وطابور المحللين في البرامج الحوارية التلفزيونية. وكلما ازدحمت الآراء وتعددت التحليلات ازداد الغموض وتعمقت الحيرة. انزوى كثير من المحترمين في مجالات عدة وتصدر غيرهم المشهد. ازداد جيش الخطباء حتى أولئك الذين كانوا يفتون زمن بن علي بضرورة طاعة أولي الأمر، فيما تحول أصحاب سوابق إلى شيوخ ملتحين يلتف حولهم المريدون فيحللون ويحرّمون بل ويكفـّـرون. إمتلأت الساحة بدجالي الدين والسياســـــة وأسوأهم من جمع بين الدجلين. عادت
ممارسات الحزب الحاكم لأكثر من نصف قرن فبات أنصار الحزب الحاكم الجديد 'يـُــشحنون' في حافلات من كل جهات البلاد ليأتوا إلى العاصمة هاتفين مهللين. لا أحد على ما يبدو يعي خطورة أن يتحول القرف إلى مزاج عام في البلاد!

Arabic_2013  (Tunisia)  |Mercredi 20 Février 2013 à 09:09           
انتم ايها الشعب التونسي الضمانة لحماية الهوية العربية والإسلامية للبلاد اسمعوهم صوتكم حتى يعلموا قوتكم وحماسكم وإصراركم على الحق.
نقول للذين لا يعرفوننا أن ورائنا شعبا عظيما ،نحن لا نهزم ولا نهدد ولا نخاف من الوعيد.
لا يمكن لأحد أن يهددنا ويخيفنا ويتوعدنا طالما ورائنا شعب عظيم.
حركة النهضة وحزب المؤتمر وجميع القوى الوطنية ستبقى معا من أجل انجاح ثورتنا و التّصدّي لأعداء الشّعب. عاشت تونس حرّة مستقلّة .

Karimyousef  (France)  |Mercredi 20 Février 2013 à 00:14           
Certains commentateurs sont inquietants. ils sont pleins de rage et de haine contre la nahdha.

ces personnes s'elles etaient au pouvoir elles n' auraient pas hesité une seconde a torturer les nahdhaouis.
apprenons a etre clements et tolerants

AntiRCD  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 23:21           
موتو بغيضكم

TunisienDU78  (France)  |Mardi 19 Février 2013 à 22:03           
De vrai chèvre ces gent la

Wadi1  (Canada)  |Mardi 19 Février 2013 à 21:39           
Malla moustawa!
chocotom almousanid irrasmi li 7arakit innahdha.
3la batnou ibii3 watnou.
preuve que nahda a acheté le vote des tunisiens naïfs avec ses couffins payés par qatar!

MIMIMIMI  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 21:25           
Mellla femmmes,
mellla image
avec ces connes qui ont voté pour enahda on comprends le niveau médiocre du gouv

Hammmmma  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 20:18           
كم أنت منافق ياشعبي

Marcos  (Switzerland)  |Mardi 19 Février 2013 à 19:27           
Dans tes reves! ce ramassis d incompetent va nous conduire au mur et bientot la faillite et la guerre civile!

Langdevip  (France)  |Mardi 19 Février 2013 à 18:37           
La roue tourne comme la roue de zaba
الاحزاب أحسن من الوطن

Bononontroppo  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 18:20           
Ya ouladi, ama choco tom, ma thammach kima casse-croûte kaftaji fi tadiim addimokratia, parole de l'ancien pdp

Tyouba  (France)  |Mardi 19 Février 2013 à 17:21           
المال قوام الأعمال( هذه الطريقة التجييشية لو كانت تنفع راهي نفعة نظام بن علي و نظامه)

Malek07  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 17:16 | Par           
Ceux qui sont a vendre,ne seront plus les bien venus chez nahdha ,chez d'autre partie..peut etre

Abder50  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 17:13           
السمّ في الدّسم: يقول كلمة خير ولم أره ذكر مثلها منذ مدّة

Ashyle26  (France)  |Mardi 19 Février 2013 à 17:12           
Pauv cons


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female