المشهد السياسي فيفري 2013 : النهضة في الطليعة ونداء تونس ثانيا

باب نات - التحقيق الذي أنجزته "سيقما " من 12 الى 14 فيفري 2013 ، باعتماد استطلاع الرأي حول نوايا تصويت التونسيين من 18 سنة فما فوق ،للأحزاب السياسية ، يؤكّد أن حزب النهضة مازال في الطليعة ب37.7 بالمائة ، وهي نسبة التصويت نفسها التي حصل عليها الحزب في 23 أكتوبر 2011 . وتمثّل هذه النسبة 1290.000 صوت محتمل . المشهد السياسي في تونس خلال شهر فيفري 2013 بحسب سيقما: النهضة مازال في الطليعة ب37.7 بالمائة ،

المشهد السياسي في تونس خلال شهر فيفري 2013 بحسب سيقما: النهضة مازال في الطليعة ب37.7 بالمائة ،

الحزب الثاني هو نداء تونس ، الذي يحوز حسب استطلاع الرأي على 34.6بالمائة ، أي ما يساوي 1180.000 صوت . وهو الحزب الذي تم بعثه بعد انتخابات 23 أكتوبر 2011 كما هومعلوم .
الحزب الثالث هو الجبهة الشعبية ب 13.3 بالمائة أي ما يعادل 460.000 صوت محتمل .

نسبة الممتنعين عن التصويت والتي يمكن قياسها من خلال نسبة الأشخاص الذين لم يعبّروا عن نواياهم الانتخابية هم في حدود 54 بالمائة مقابل نسبة 50.5 بالمائة لمن لم يصوّتوا في 23 أكتوبر 2011 .

الأحزاب التالية هي المؤتمر من أجل الجمهورية ب 3.5 بالمائة وب 120.000 صوت محتمل ، ثم الجمهوري ب 3.1 بالمائة وب 106.000 صوت محتمل ، فالتكتل ب 1.7 بالمائة وب 57.000 صوت محتمل والعريضة ب 1.5 بالمائة و ب 53.000 صوت محتمل ، ويختم المسار ترتيب ال 10 ألأوائل ب 0.6 بالمائة تمثل 22.000 صوت . أما الأحزاب الأخرى : الوطن والوفاء وغيرها فتحصل مجتمعة على 1.5 بالمائة .

من يصوّت لمن ؟: ملامح متناقضة لميول التصويت
نداء تونس هو الحزب الأول لدى النساء وسكان تونس الكبرى والشمال الشرقي وخصوصا الساحل ، كما هو الأول للكهول فوق 45 سنة ،وللطبقة الوسطى.
أما النهضة فهي الحزب الأول لدى الذكور ، وفي المناطق الغربية والجنوبية بما فيها صفاقس ، وفي المناطق الريفية ولدى الشبان والذين هم في بداية الكهولة، كما يتأكّد أن النهضة ، هي الحزب الأول في صفوف الطبقات الشعبية .
احصائيا، تثبت ملامح ناخب حزب النهضة أن الرجال هم الأغلبية (41 بالمائة من نواياالتصويت، مقابل 33 بالمائة للنساء) ، أمامتساكنو المناطق الغربية والجنوبية بما فيهاصفاقس مع نسبة ارتفاع حادة في مناطق قابس ومدنين وتطاوين ،فيمثلون 67 بالمائة من نوايا التصويت ، والريفيون يمثلون 41 بالمائة ، مقابل 36.7 بالمائة لسكان المدن . من تقل أعمارهم عن 45 سنة ( ما بين 30 و44 سنة ) يمثلون نسبة 42بالمائة من المصوّتين . وتمثّل الطبقات الشعبية 43 بالمائة في مقابل 35.7 بالمائة للطبقات الوسطى .

أما نداء تونس ، فتمثل النساء المصوتات له 37.5بالمائة في مقابل 32.4 بالمائة للرجال. ويمثّل ناخبو نداء تونس المحتملون 50 بالمائة في مناطق تونس الكبرى والشمال الشرقي والوسط الشرقي مع ارتفاع حاد يصل الى 60 بالمائة بولاية المنستير. وهم بذلك ناخبون حضريون بنسبة 36.7 بالمائة في مقابل 27.9 بالمائة من الريف . أما أعمارهم فتزيد عن 45 سنة مع ارتفاع حاد لمن أعمارهم 60 بالمائة فما فوق . كما أن ناخبي نداء تونس يتواجدون ضمن الطبقات الوسطى بنسبة 36.3بالمائة مقابل 30 بالمائة في الطبقات الشعبية .

ناخبو الجبهة الشعبية مكوّنون بنسبة أكبر من النساء (14.5 بالمائة ) منها من الرجال (12.6 بالمائة ) . وهم متواجدون في مناطق الشمال الغربي (18.3 بالمائة )والوسط الغربي (18.4بالمئة ) والمناطق الريفية ( 15.3 بالمائة ) مع شريحتين عمريتين متباعدتين : أقل من 30 سنة (17.6بالمائة ) وأكثر من 60 سنة( 16 بمائة ). ولا تكاد الجبهة الشعبية تتواجد في الأوساط المتميّزة بالرفاه (حيث يسجل الجمهوري حضورابنسبة 15.1 بالمائة) ، في مقابل تواجدها في الطبقات الوسطى والشعبية .

الحزب الأكبر والأقوى يبقى حزب الممتنعين عن التصويت ، وهم أكثر لدى النساء( 58 بالمائة ) منهم لدى الرجال (50 بالمائة ). وهم متواجدون بكثرة في مناطق الشمال الغربي (66.7 بالمائة )والوسط الغربي (64.5 بالمائة ) . وهم أكثر في الوسط الريفي(60.9بالمائة ) منهم في الوسط الحضري (51.5 بالمائة ) . والذين تزيد أعمارهم عن 60 سنة يمثلمون 66 بالمائة من الممتنعين عن التصويت ، وما يقارب 63.8 بالمائة منهم من الطبقات الشعبية .

التحقيق استند الى عينة من 1715 تونسيا تزيد أعمارهم عن 18 سنة من 24 ولاية حسب الأوزانالديمغرافية لكل منها . وتم اختيار العينة اعتمادا على أحدث معطيات المعهد الوطني للاحصاء . وهي ( العينة) تمثّل السكان في تقسيمهم حسب الجنس والشرائح العمرية والفئات الاجتماعية المهنية ، والانتماء للوسطين الريفي والحضري .

وتتيح هذه المنهجية نسبة خطا لهذا التحقيق ب 2.4 بالمائة حين تكون النسب المصرّح بها في حدود 50 بالمائة وتنزل هذه النسبة الى 1.5 بالمائة اذا كانت النسب المصرّح بها في حدود 20 بالمائة .
وقد تم اجراء التحقيق من 12 الى 14 فيفري 2013 حسب تقنية الحوار الهاتفي المدعوم بالحاسوب عبر الموزع الصوتي لشركة سيقما .

Comments

73 de 73 commentaires pour l'article 60636

Ledemystificateur (Tunisia) |Mardi 19 Février 2013 à 13:15

Ce sont 14000 qui sont sortis aux funerailles de chokri belaid et non 140oooo comme nous le repetent certains bougres dans ce forum.et encore ces gens sont de tous les partis et groupuscules sortis pour denoncer la violence.il est ridicule que les groupuscules de cette opposition bidon,essayent de recuperer cette manifestation en gonflant demeusurement le chiffre des manifestants et en les considerant comme leurs.au fond ,si ça les console de
leur defaite aux elections,qu'ils continuent a s'illusionner!

Alerter

TunisienDU78 (France) |Lundi 18 Février 2013 à 17:53

@abdel karim tunsi ces pas mon bobard ces la veriter si toi tu soutien des gent qui on pose des bombe et foutu de l'acide sur le visage de fille dans les année 80 90 ces ton blem ton comportement et a l'image des personne que tu soutien rageux et qui accepte pas la réalité des chose et les urnes je m'en doute car t corrompus son financer par le qatar meilleur allier d'israel au lieux de me traite de menteur va t'instruire te renseigner car
je n'ai aucun intérêt a raconter des bobard comme tu dit apars de me taper la honte moi je regarde je me renseigne je balance la les truc comme sa sa sre de la diffamation et ces grave la diffamation

Almansur (Germany) |Lundi 18 Février 2013 à 15:45

أولا, بالنسبة ل مليون و400 تلقاهم حسبو القبور, أما السيغما فكذابين أولاد 60 ألف نعجة عندما يقولو نداء العار في المرتبة2 ليس التونسي الحر الذي يذهب وراء هؤلاء الخونة و لكن العبيد الذين ينعقون وراء بورقيبة و يحنون إلى بوهم لحنين و هم قليل في تونس , إذا لا خوف و لاتصدقوا السيغما بوق بن علي د

Jamelel2002 (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 15:07

منذ سقوط نظام بن علي الذي اتت عليه ثورة الشعب المجيدة برزت على الساحة انامل عديدة لرسامين سياسيين كل يسعى الى رسم صورة جديدة لتونس من خلال ريشته التي تحركها افكاره و تصوراته.فالشعب اتى بالصورة القديمة لكي ينفظ عنها الغبار العالق بها و يعدل من الوانها القاتمة التي لم تعد تسر الناظر اليهاولم تعد تتماشى مع المفهوم العصري للذوق و الجمال .لكن الرسامين الجدد تعددت ريشاتهم وتصوراتهم رغم ان الالوان هي نفسها.فهذا رسام اسلامي يرى في صورته ضرورة حجب مفاتنها
و ستر عوراتها مع الدعوة الى غض البصر عند عرض صورته.وهذا رسام علماني يميل الى تحرير صورته و الوانها والزحف على تزمت الاسلامي في مفاتنها.و هذا رسام يميني تعودت يمينه على ما عجزت عنه يساره.و هذه يساري ليساره خطوط و نقشات ما ليس ليمينه والغريب في الامر ان كل رسام يغمس ريشته في نفس ايناء الالوان.والكل يرى في لون الازرق رمزا للبحر و الشواطئ لكن فريقا يرمز به الى ان البحر هو مكان يمكن لسائحة اجنبية ان تتمدد على شاطئه عارية الا من ما ستر الله بينما يرى
فريق اخر انه مصدر لرزق خلق الله فقط ولا يجب ان يتعدى ذلك.اذا تكاثرت الالوان و تعددت الرموز و طمست الصورة الاصلية صورة لطالما افتخر و تباها بها الشعب التونسي وحسدته عليها باقي الشعوب صورة علق عليها الغبار و كثرت زوايها القاتمة و المظلمة الى درجة انها لم تعد ترضيه و تتماشى و ذوقه فانتفظ من اجل ان يعدل ما افسده الدهر فيها و يجعل لونها زاهيا يتماشى مع عصره و تطلعاته لكن الرسامين الجدد حجبوا الصورة الاصلية وراء صورة رسموها بالوانهم المتعددة وفقا لما
يشتهون و لم يكتفو بذلك بل كتبوا في اسفل الصورة (مع تحيات الشعب التونسي) .

David (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 13:50

@anti rcd
نحب نقلك سر...بربي ما تنشروش...اينعم سيدي...مليون واربعميا هبطو للزنازة...نهارتها بابور لحبيب ما مشاش ليطاليا...جاب لعباد من توزر ووصلهم بجنب الجلاز...انا ريتو بعيني...الالف وخمساميات كار الي تحكي عليهم...صحيح...صبو الناس بجنب الزلاز...شبيه هدرة؟؟مالة قلي ماكش مصدق الزوز ملاين سيارة خفيفة الي جابت لعباد؟؟؟شبيك؟؟؟والطيارات؟؟؟نهارتها موش المطار مسكر؟؟علاه؟؟؟ماو على خاطر الاربعلاف طيارة متاع تونس تجيب في الخلق من المناطق الجبلية...بربي شنوة اسمو
المقتول؟؟؟ايه شرفي بلعيد...عندي النسوة

Abdel_karim_tunsi (France) |Lundi 18 Février 2013 à 13:02

Tunisiendu78
tu vas nous lacher un peu avec ton bobard de 1500000 sorti pour les funérailles de machin?
je pensais d'ailleurs que c'était 1400000? il ne suffit pas de répeter un mensonge sans cesse pour que ça devienne vérité?
et puis de grâce, ces allusions de genre " ils les ont payé 10 dinars (ou 30 ou 70, on ne sait plus avec vous) une semaine à l'avance alors que nous c'est spontané" ce vieux truc débile et enfantin ne passe plus aujourd'hui.
puisque vous êtes si sur de vous, il suffit d'attendre la prochaine échéance éléctorale et les urnes départagera.

TITI2 (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 12:26

Un boulanger, qui se met à donner gratuitement toute fournée de pain que sa boulangerie produit, court à sa faillite. de même, un organisme de sondage qui, normalement doit recevoir commande de quelqu'un pour exécuter un sondage doit être rémunéré ce qui est son but social, sinon il mettra tôt ou tard la clef sous le paillasson.
alors, la question qui se pose est la suivante : qui commande ces sondages ?
"sigma" vient de nous "gratifier" de deux sondages en l'espace d'une semaine... pour le compte de qui et pour quelle circonstance ? d'après les règles de la profession dans les civilisés, il est tenu d'y répondre et sans qu'on le lui demande.

Aigle (France) |Lundi 18 Février 2013 à 12:08

Apparemment, on doit rappeler à chaque fois le bilan des gouvernements précédents : de ceux du ‘combattant suprême’ à celui du vieux bce. voici donc leur bilan au 23/12/2011 : 25 milliards de dollars de dette, 800 000 chômeurs, une corruption généralisée, un déséquilibre régionale flagrant, une économie en récession, une politique agricole désastreuse, une université à la dérive, une école spécialisée dans la formation des futurs chômeurs, aucune
politique industrielle, des richesses naturelles spoliées, et j’en passe. je ne pense pas que les héritiers légitimes de la politique désastreuse du 'combattant suprême' et de son successeur le sergent-chef ben ali, ont une chance de gagner les prochaines élections.

DESTOURI1920 (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 11:48

أحمد اللغماني تغنى بالحزب الدستوري و تنبا ببقائه أبد الدهر رغم أنوف قطعان النهضة و بقايا المخازنية و عملاء فرنسا...هؤلاء أحفادهم اليوم يدعون الثورية و يطالبون بقبر الدستوريين...الدستوريون هم من سينقد المسيرة و هم من سيصحح التاريخ بطرق أكاديمية و علمية لا بالتشفي و الحقد...
و الديمقراطية في تونس أول من طرحها هم دستوريون عندما كان شيوخكم يحرمونها...الباجي و أحمد المستيري و حسيب بن عمار و الصادق بن جمعة و محمد مواعدة هؤلاء هم من طرح المسألة الديمقراطية في تونس منذ بداية السبعينيات و هم دستوريون...
عاش الحزب الحر الدستوري المتجدد على الدوام...و الى مزبلة التاريخ أصحاب البدائل المستوردة.

Arabic_2013 (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 10:04

مسيرة النّداء بالشرعيّة :
انتم ايها الشعب التونسي الضمانة لحماية الهوية العربية والإسلامية للبلاد اسمعوهم صوتكم حتى يعلموا قوتكم وحماسكم وإصراركم على الحق.
نقول للذين لا يعرفوننا أن ورائنا شعبا عظيما ،نحن لا نهزم ولا نهدد ولا نخاف من الوعيد.
لا يمكن لأحد أن يهددنا ويخيفنا ويتوعدنا طالما ورائنا شعب عظيم.
حركة النهضة وحزب المؤتمر وجميع القوى الوطنية ستبقى معا من أجل انجاح ثورتنا و التّصدّي لأعداء الشّعب. عاشت تونس حرّة مستقلّة .

Bejaoui (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 09:59

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
أكبر غلطة يعملها الشعب التونسي في هذا العهد الحر الذي منحه الله علينا سبحانه تعالى هي التخلي وعدم الإنتخاب يعني البقاء في المنزل ويتركون الصندوق إلى الخبثاء التجمعيين وهذه فرصستهم لكي يرجعون من الشباك ، هذا من المستحيل.

إذاً اطلب من الأحرار أن يبذلون مجهودهم في فهم الأباء و الأمهات المسنين للذهاب و المشاركة في الإنتخابات وحتى لو انتخبوا الشيطان .

أما في ما يخص نداء تونس أقول لهم : لن يركب التجمع الخبيث من جديد على ظهر التونسي أبداً حتى ولو تكون العاقبة وخيمة على البلد . الرجال لهم بالمرصاد

Observer (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 09:34

Dans tout ce bla bla bla ,un seul chiffre qui attire l'attention et sur lequel insiste tous ceux entravent le processus démocratique dés le lendemain des élections du 23 octobre 2011:50,5%d'abstention!
ce chiffre est évidemment faut puisqu'il se réfère au nombre estimé de la population à l'age de vote et non à une liste électorale!
et à partir de là on commence à calculer d'autres pourcentages clairement manipulés tel que le taux de rayonnement de tel parti ou tel autre.
ceci a été utilisé par les mêmes personnes qui ont appelé à créer une assemblée constitutive parallèle et de mettre à coté aujourd'hui les règles élémentaires de la démocratie...
à titre indicatif,si on applique le même raisonnement,on trouvera par exemple que le président des états unis est élu avec un taux ne dépassant pas les 15%!

Riadhbenhassine (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 09:22

في غياب قانون مؤطر لإستطلاعات الرأي هذه على غرار البلدان المتقدمة و الديمقراطية، فلا يمكن البتة إخذها في الحسبان في أي عملية تحليلية. البلدان الديمقراطية أطرت قانونيا هذه الأنشطة لخبرتها و معرفتها اليقينية و تجربتها على مدى عشرات السنين أن هذه الإستطلاعات هي إحدى الوسائل التوجيهية أساسا للرأي العام , و أهدافها كثيرة لخدمة هذا الطرف أو ذاك، مثالا للتثبيط أو التحفيز أو التخويف، يعني في الأخير توجيه الرأي العام. أمّا في حالتنا تونس فهذه الشركات
للإستبيان و إستطلاع الرأي هي اكثر من مشبوهة إلى حد اليقين مثلا بالنسبة لحالة sigma conseil، و يكفي الإطلاع على تقرير "نسمة" لنتبين نوعية الشبهات التي تحوم حول مالكها و إرتباطه بالمجاميع المافيوزية الجديدة القديمة

SOS12 (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 09:06

استاثر الاعلام بتشويه الحكومة وجمع طيف كبيرحول السبسي رمز الدولة العميقة

ابتز الاتحاد الحكومة بزيادات مشطة وسخر مكاتبه الجهوية للاحتجاج ضدها وبناء الجبهة الشعبية باسم حق التنمية مع التحريض المستديم لانعدام الامن

فاضعفو كلاهما البلاد والترويكا وظهرت ثلاث قوى غير متجانسة وبقت المفاجاة

Kaist (Austria) |Lundi 18 Février 2013 à 08:40

سبحان الله فما تعليق تقول إلى الإسلام فى تونس تغير بعد بن على؟وتونس أصبحت أفغانستان والوهبية والخوانجية...أنه إسلام تحكيو عليه خطبة الجمعة تمجد فى بن على ولا الجامع يفتح 5 دقائق قبل الصلاة ويغلق مباشرة حتى فى أوروبا مفماش منها الحكاية ولا فى كل ولاية عندنا ماخور ربى يلطف بينا.
الإسلام هو الإسلام مفماش إسلام حداثى ولا إسلام مدنى أما إنتم تعودتو على المساجد مغلقة والمصلين فى السجون والشرطة منتشرة تحمى سهراتكم ونزواتكم

Liberty (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 08:35

الحزب الحاكم المتأكد من قوته وكفائتة ليس مجبرا على القيام بمظاهرات للتدليل على ذلك و لكن تجار الدين و مستعمليه في غير محله و أصحاب الفتاوى الشرعية التي تفيد أن التظاهر لفائدة النهضة يساوي الجهاد في سبيل الله و عدم الخروج لذلك يرقى لعملية الفرار من الجهاد كل هؤلاء جمعوا الناس بقناعة و غيرها من الأساليب لتخويف الشارع التونسي و إبراز النهضة على أنها القوة السياسية الوحيدة القادرة على قيادة البلاد و في الأصل فإن هذه الحركة أوجدت لدى التونسيين نوعا من
الخوف و الوجل وقلة الاطمئنان و أبعدت الفرح و الغبطة عنهم بغلاء الأسعار و انعدام الأمن و تعدد الآمرون بالمعروف و الناهون عن المنكر [بكلمات حق أريد بها باطل ] و باقتسام نفوذ الدولة مع المذكورين و الغاية من ذلك ترسيخ بطش الحركة المشار إليها لغاية البطش بمعارضيها و ترهيبهم .

MOUSALIM (Tunisia) |Lundi 18 Février 2013 à 06:31

هل نصدق ترويكا الصندوق أم ترويكا مؤسسة سيقما ؟ الصندوق هو الكنز الذي أهدتنا اياه الثورة لكن فريق -طز في الصندوق -يريدون بكل ما أوتوا من مكر ودهاء وخبث أن يحرقوا الصندوق وقداسته كما أحرقوا مقامات الأولياء وهي كلمة السر التي هيأت لحرق الصندوق ونتائجه ولدفع الجميع للتفاوض تحت الحائط بعيدا عن الشعب لاقرار نتائج سيقما بالتي هي أحسن أو بالتي هي أسوأ ..تونس بلد البلطجية والشبيحة والباندية والخلائق وأيضا بلد أروع الشعوب الذي غير العالم
والتاريخ نحو الأفضل وسيستمر القطار ....

Moncef (Canada) |Lundi 18 Février 2013 à 02:49

En ces temps difficiles, c rassurant de voir un certain équilibre.
nahdha doit declencher les élections dans les plus brefs délais et laisser l'ébauche du destour aux juristes pour les détails finaux qui restent.
nous tournons en rond en "temporaires"...ca nous prend du ligitime permanent pour 4 ou 5 ans et non du temporaire.
cela rassurerait l'intérieur et l'extérieur. ce sont deux semaines fatales pour l'économie, que le pays vient de vivre.
imaginez l'image , c moi de l'exterieur qui rassurait ma vieille mère au bled, sur l'état du pays...elle était déprimée de ce qu'elle voit et entend...

Malcomx (France) |Dimanche 17 Février 2013 à 23:23

Ha ha ha ha mourez de votre rage bande de looser !!!
ce sondage est bidon le pourcentage pour enhadha est pire que ça c'est un séisme qui se déroule dans le pays ! vous ne maitrisez plus rien bande d'incapables et vous ne pouvez rien faire face à la volonté du peuple. enahdha va redonner la tunisie au peuple n'en déplaise aux mécréants inchallah et vous les lobbyiste à deux euros vous n'aurez que vos yeux pour pleurer.
"un peuple uni ne sera jamais vaincu !"

TunisienDU78 (France) |Dimanche 17 Février 2013 à 23:07

Le seul sondage valide pour moi ces celui ce la rue soit 15 000 personne venant de toute la tunisie pour soutenir ennahda sachant que c'etait
prépare 1 semaine a l'avance avec écran géant en gros un vrai flope kon fait passe pour un truc de fous contre un 1 million 500 personne improvise sortie pour les funérailles de belaid en scandant ennahda assassin ennahda voleur on aura ta peaux donc a me fier a un sondage celui de la rue et le plus honnête et la preuve et la 15 000 personne ce rien face a la masse de million qui demande stoop

Jmebouge (France) |Dimanche 17 Février 2013 à 22:38

Mourou aurait dit que ghannouchi avais peur du peuple tunisien. cela est absurde et pour preuve ghannouchi a fait un discourt en plein air dans la plus grand avenue de tunisie.

sebssi est il capable de faire la même chose?

montrer que c'est un enfant du peuple et que le peuple l'aime.

montrer qu'il est légitime et n'a pas peur de prendre des risques.

je le défie de réunir ne serais ce que 5000 personnes en plein air, lui qui réve d'une seul chose: être président.

je défie l'opposition de faire une belle manifestation a l'avenue habib bourguiba et de réunir même 10000 personnes.

et ne me parler pas des funérailles de belaid car vous êtes dégoutons de vous servir de sa mort. mesquine belaid il vous a plus servit mort que vivons !!!! vous avez exploiter sa mort à fond, l'un des votre a même dit " il faut que l'on récolte les fruits de la mort de belaid". j'ai même lu que vous allais essayer de vous servir des 40 jours de sa mort pour retenter votre coup d'état. il n'y a qu'un mot à dire: minable !!!

Mouatamarad (France) |Dimanche 17 Février 2013 à 21:48

يريدون اقناع الشعب بمخططاتهم
ان البقايا الفاسدة اصبح لها وزن كبير بعد انه لم يعلن عليها الحرب بالدفن لمدة 10 سنوات او اكثر
ان بعض الاحزاب التي لها وزن و تمثل حثالة فاسدة اصبحت تتحسن ا مؤشراتها في تقدم
ان الشعب التونسي لابد ان يقبل بما لم يقبله المجلس التاسيسي و السياسيون الاحرار وهو اما هم او الدمار الشامل
و ستكون الكلمة للشعب الابي الحر
لا لبقايا الفساد و لا لمن ليس له شان في هذا الوطن
الخيار سيكون صعب على الشعب و لابد من قول الحقيقة ان المسار ما زال طويل لان البناء يتطلب صبر و مثابرة

Voidmain (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 21:29

@logique72
هل تعرف حقا ماليزيا لعلمك ان الشريعة مطبقة هناك اي نعم شريعة الظلاميين والرجعيين الي امثالك رفضو التنصيص عليها في الدستور, انا واحد من الناس لم اتمتع حتى بحرية المعتقد في ظل حكم التجمع شوية لدخلت الحبس بتهمة صلاة الفجر وتحبونا ننتخبو التجمعيين وجماعة ستالين اللهم نفقد عقلي الحرية بالنسبة لية قبل كل شيء

MOAPensee (Europe) |Dimanche 17 Février 2013 à 21:05

Pour etre tres proche de la realite : 1/nbr d'adherants 2/ sondage dans les zones populaires, 3/ projet electoral. un parti avec pres 2m d'adherants ne peut etre chef de fil. grand tunis presque 1m d'electeurs , cites populaire plus de 500m electeur de ce fait nahdha aura minim pour eviter toute polimique electorale plus de 60% et vous verrez!!!!!!! sida est un rassamblement de delinquants et corrumpus n'aura rien pas plus de 10% et
encore , sinon la tunisie n'est qu unpief de laches

Tunverite (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 20:57

.. و تبقى هذه المؤسسات مشبوهة لارتباطها بجهات دولية مناهضة "لأسلمة" الثورات.. منخرطة تماما لإبرازو تحجيم كل ما هو معادي للحراك السياسي في بلدان الربيع العربي، و من ثمّ تسويق في مثالنا في تونس ليس أن النهضة في المرتبة الأولى و لكن إظهار أن المارد القادم إسمه النداء.. يذكرني هذا بقصة الضفدعة التي أرادت أن تصبح في حجم البقرة فما انفكّت من شرب الماء لتعظم حتى.. "انفجرت"

Observateur (Canada) |Dimanche 17 Février 2013 à 20:53

Si cette pseudo firme de sondage qui obéit à ses maîtres pro-laïque et pro da tounes, publie qu'ennahda est en tête avec 37 % , c'est qu'elle sait qu'ennahda a réellement , au moins , le double (70%)de leur pseudo-sondage pré-établi et qu'elle ne peut pas trop mentir à défaut qu'elle perdrait entièrement tout espoir mince de crédibilité même auprès de ses partisans de daa tounes et cie qui s'accrochent à cette illusion de ce faux sondage
pour garder une mince lueur d'espoir . mais les prochaines élections vont devenir leurs cauchemars et vont leur montrer la réalité que ces sondages ne sont encore que des illusions (comme ça fut le cas avant)et que les chiffres des partis qu'ils soutiennent encore ne dépasseront pas le 0 virgule .

Dadilesage (United States) |Dimanche 17 Février 2013 à 20:36

Il faut que toutes les forces s'unissent pour battre ennahdha et l'arreter de nuire d'avantage a la tunisie.c'est un parti en faillite,faciste et incompetent.il a rendu la vie un enfer,l'economie,en faillite,les finances en faillite,la corruption en ascendance ainsi que la violence et les assassinat politiques.
bref,c'est un parti qui ne sert ni l'interet des tunisiens,ni l'interet de la tunisie.allah nous aidera a faire de lui une parenthese malheureuse et triste de la vie politique de notre pays.de toute maniere c'est un parti anachroniste depasse par l'histoire et c'est la ou il appartient, a l'histoire,in cha allah.

DESTOURI1920 (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 20:35

قبل عودته الى تونس أقنع راشد الغنوشي دوائر المخابرات البريطانية و الامريكية بأنه رجل المرحلة...أتباعه تابعون بلا نقاش لانه رباهم على التعلق به لا غير...لا فكر لهم الا ما يقول هو...قدسوه...
و لكنه سوق للغرب أن له من التقدميين و الحداثيين و الليبراليين و حتى بعض اليساريين...و هو صادق حيث و جد أمثال المعطر و سليم بن حميدان و عبو و الدايمي و رؤوف العيادي و الفتى طارق الكحلاوي و من لف لفه من هواة الظهور السياسي...هؤلاء مازال يلعب بهم كالبيادق...فمعطر يصيح امام أتباع النهضة قائلا ...ايتوني بالابريق و السجاد لأصلي...
انها مجموعة من الانتهازيين لم تعرف تونس لهم مثيلا حتى زمن بن علي...
و هم يريدون دفن تاريخنا المجيد لانه تاريخ تونس باسرها...هو تاريخ الثعالبي و من جاء بعده...نقول لهم هيهات واصلوا عمالتكم و تمسحكم على عتبات السفارات الاجنبية و لن يبقى في الواد الا حجارته...الدستوريون هم من حرر تونس من الاستعمار الفرنسي و هم عائدون لبناء الديمقراطية الحقة...و القائد الرمز الباجي قائد السبسي هو و احمد المستيري و حسيب بن عمار و الصادق بن جمعة...هؤلاء هم أول من طرح المسألة الديمقراطية في تونس منذ بداية السبعينيات و هم دستوريون
لحما و دما...عاش الحزب الحر الدستوري التونسي أبد الدهر.

Logique72 (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 20:18

Wallahi je reste étonné : on veut rester rationnel ou alors on veut être désespéré et suicidaire...mais quelles perspectives avec un parti comme ennahdha : division, sous-développement, populisme suicidaire, violence...sauvons la tunisie et notre islam (vrai) de tolérance, d'amour, de notre prophète le plus humanitaire des humains....revenons à la tunisie d'ouverture, d'intelligence, de développement, en dehors de l'accident de ben ali et sa
mafia...reconstruisons notre rève d'un pays développé avec un islam de lumière à l'image de la malésie...sur nessma, j'ai regardé m. fileli, ça a impressionné tt le monde avec sa sagesse et sa classe...c l'image de la tunisie de l'ère de bourguiba celle de la tunisie rayonnante loin de celle d'aujourd'hui de médiocrité, d'égoisme et d'amateurisme.

Kairouan (Qatar) |Dimanche 17 Février 2013 à 19:46

ما تقوم به هذه المؤسسات الإحصائية المشبوهة والمأجورة يشبه إلى حد كبير تكهنات المنجمين والعزامة والدكازة الذين يقرؤن الكف ويتنبؤون بما سيحدث في المستقبل دون أية قواعد علمية أو منطق فهل يعقل أن يحصل نداء الشياطين الذي لا توجد له قواعد شعبية إلا في تونس العاصمة والمنستير ولا يجرء على عقد إجتماع واحد خارجهما أن يحصل على 34 بالمئة ثم يليه حزب الوحدة الشعبية الذي جمع أصفار الإنتخابات السابقة يتقدم ليصبح ثالث قوة سياسية فما هي انجازات أحزاب اليسار
الستاليني المتطرف؟ التحريض على حرق المؤسسات والإعتصامات والإضرابات العشوائية التي عطلت إقتصاد البلاد !!! إن هذه الإحصائيات وسبر الأراء من هاته الشركات العميلة ضحك على الذقون
وكما يقول المثل المية تكذب الغطاس
والإنتخابات القادمة سوف تكشف الحجم الحقيقي لنداء الشياطين أما بالنسبة لأحزاب اليسار الستاليني فإن حجمهم معروف للجميع قبل الإنتخابات وبعدها

MSHben1 (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 19:21

خبير الاستراتيجيين يقول بعد تأكد تخندق اعلام العار و اتحاد الشغل و النقابات و الجبهة الشعبية و حركة نداء او تحالف تونس الذين هم ازلام التجمع و الدساترة و المعارضة الغبية نقول اننا سنصوت مرة اخرى للنهضة و للاسلاميين عامة و هذا ما ادعوا اليه كل الاحرار فالنار و لا العار حتى و لو كانت نار السلفيين الجهاديين فانها اهون علينا من تحالف ازلام المخلوع و الجبهة الشعبية بقيادة اعلام العار .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1 .

Mandhouj (France) |Dimanche 17 Février 2013 à 19:10

La démocratie en tunisie, est très jeunes, la transformation des partis est inéluctable, pour un meilleur lendemain.
tous les partis doivent être dans une logique de transformation, ainsi ils peuvent apporter un changement ''transformation'' de leurs idées, manières de faire... fabriquer ensemble des nouvelles bases pour la nouvelle tunisie: - le pluralisme politique et culturel, dans
la société,
- la démocratie comme outil politique et de travail dans la société, et au niveau de tous les échelles des pouvoirs dans le pays, pouvoir local, pouvoir régional, national. la tunisie gagnera en efficacité et en cohésion et le débat politique s’enrichie. après tout en est tous tunisiens et nous devons accepter le beau temps et les contre temps, et tous on est devant une seule justice.
-la culture de l'intérêt général, comme unique motivation, pour faire de la politique…
- comme résultante à ces trois choses, la culture de travail reprendra place dans nos esprits, et on divorcera avec l’idée de l’assistanat… et l’état se conservera, se penchera sur la justice sociale, l’égalité des chances, le partage des richesses et du pouvoir, l’organisation de la solidarité collective, c’est la finalité même du vrai contrat social (le contra d’elkarama) avec ce va et vient entre le citoyen et l’état. on gagnera en
fraternité, en solidarité, en liberté, en émancipation, en développement…
a la fin si un parti gagne, et un autre sera dans l’opposition, peut importe du moment où ces fondamentaux ne sont pas à discuter ni à mettre en cause, tounis devient by khayre wa niaama.
le divorce avec les pratiques du passé (la main mise sur la société, humains et richesses), sera dans la poubelle de l’histoire, et nos petits petits …. enfants raconteront à leurs enfants, que dans le passé la tunisie vivait une tyrannie despotique, et que le peuple a fait ce qu’il fallait faire…
ben ali harab. mandhouj tarek.

Toonssii (Tunisia) |Dimanche 17 Février 2013 à 19:01

@ babnet

....!! ... بالله أخطاونا من المهازل

ياخي توة ما تعرفوش هالسيقما هذي تابعة لفرانسا و مخابراتها و عندها برنامج إطبق فيه في تونس.؟ ياخي عامللكم معهد إمتاع إحصائيات و دراسات حب فيكم و لسواد عينيكم..! تي ماهو باش كي يحب يزلقلك حاجة يزلقهالك كيف كيف القنوات اللي ناطقة بالعربية كيف فرانس24 هذومة يحبو يلمعو صورة نداء التجمع اللي حتى الفروخ
في الشارع في بالهم بيه تجمع و فساد... ومعروف السبسي نظالاتو مع فرانسا و خيانتو لتونس و المقاومة من الخمسينات هذاكا علاش يعاونو فيه