قلتلكم من هاك النهار أنّ هذا العميل محسن مرزوق هو المؤسس الحقيقي لحركة داء تونس ويختبأ و وراء بجبوج و أوجّه الإتهام لهذا العميل و الجاسوس.

صدق الغنوشي حين قال نداء تونس اخطر على تونس من السلفيين

شكري بلعيد قتلتوه وريكوبا ضربتوه وبن علي هرب عليكم... ولن تمروا

مرزوق ينصح فى الجبالى
لا إلاه إلا الله

الحلّ هو أن تتماسك هذه الحكومة و تواصل حتّى بلوغ الانتخابات القادمة، ولا تتنازل للتجمّعيين الذين يريدون القفز الى الحكومة و حلّ المجلس التّأسيسي الذي هو، رغم سوء أدائه، يبقى أول نواة شرعية في تونس.
لا للتّنازل للتّجمّعيين، خطوتهم الأولى هي الاغتيال السياسي و بث الفوضى، و خطوتهم الثانية هي الصعود للحكم، و خطوتهم الثالثة و الأخطر هي تزوير الانتخابات القادمة اٍذا كانت بأيديهم. و بذلك نعود لعهد التزوير و الحكم الدائم لحزب التجمع. و القوى الخارجية كفرنسا ستدعمهم رغم تزويرهم و ستزكي انتخاباتهم لأنها لا تريد حكم الاسلاميين الذين سيدكّون في السجون من جديد، و ترجع حليمة لعادتها القديمة و الناس تصفّق و فرحانة.

الجبالي قد أخطا بتسرعه للتنازل عن الحكم. فعلى العقلاء من أعضاء النهضة وضع حد لهذا الخطأ. فالأمر مسألة حياة أو موت لأعضاء النهضة. لا تتنازلو ! لا تتنازلوا !

يا مرزوق
راهو ما يبقى فى وادى الثورة إلا حجره. و هزيمتكم قريبة يا طفيليين

هذه نتيجة العدالة الانتقالية والمصالحة

اضحك مع القرد يوريك سواد ....سو...

حاشكم

يا جبالى أعتقنا من قراراتك العشوائية الوخيمة العواقب . وإذا لم تتجرأ على إتخاذ القرارات اللازمة تحت الشرعية الشعبية فكيف بك إذا رفع الشعب( المتمثل فى نوابه )عنك الغطاء

هذا مرزوق له يد في إغتيال شكري بلعيد؛لقد هاتف السائق قبل الإغتيال

رأس الفتنة، أكبر المستفيدين من مقتل شكري بالعيد، حزب نداء التجمع، لن يغفروا للشعب اسقاطه لنظام بن علي. لقد قالها السبسي صراحةً أن قانون تحسين الثورة لن يمرر، استغربنا وقتها كيف يمكن للعجوز أن يمنع المجلس من إتخاذ هذا القانون؟؟؟ لكن تبين الآن أن السياسة تمارس في الكواليس، مع أطراف داخلية وحتى خارجية.، أنا شخصياً تأكدت أن كلمة ديمقراطية ونظرية حق الشعوب في تقرير مصيرها هما أكبر كذبتين ابتدعها لنا الغرب. ليست هناك ديمقراطية، لن يعترف النخب بنتائج
الإنتخابات لأن الشعب يختار من يريد، لكن الغرب والحثالة الفرنكوفونية تناسب من تريد من دون إرادة شعبية، ثم يقع تزكية الحكومة على أنها إفراز لإرادة الشعوب. تباً لديمقراطيتكم . علمنا لماذا سماها الاسلاميون كفرا

يا فأر من طلب منك النصح...فانت و ان قدرت على شق صف الحكومة فلن تقدر على شق صف الشعب الذي يقف ضدكم و ضد اجداتكم الوسخة....

الرويضة والنفاثون في العقد وحملاتهم المسعورة حبا في الكراسي وليس حبا في الوطن