اللي يحسب وحدو يفضلو
صفر زائد صفر زائد صفر وتجمع هذه الأصفار لا يمكنه أن يكون إلا صفراً كبيراً في المعادله

أقترح غلى باب نات أن ترجع خاصية التصويت على التعاليق بالموافقة أو الرفض فهذه الخاصية نجدها في كثير من المواقع الهامة كالجزيرة و أخبار الساعة و الشاهد... وهي خاصية تبرز بدقة أكبر اتجاه الرأي العام.

هذا هو الاانقلاب الذي سيفتح ابواب جهنم على تونس و من يخال ان دم شكري سيوصلهم الى السلطة فذلك لن يحدث...

الانتهازيون والمتورطون في الفساد هم فقط من لا يرحبون بالقرار الوطني لرئيس الحكومة لا نقاذ البلاد .تعرف الرجال وقت الشدائد.وسيبقى المغردون خارج السرب يبكون على اطلال قبة المجلس بعدما اثبتوا فشلهم وناوين يواصلوا ويجرون البلاد الى الخراب لو لا وقفة الشعب وتفطنه الى مهزلة الحكومة والمجلس الفاشل.

هذه الحكومة تضم أغلبية السجناء السياسيين الذين قضوا أكثر من ثلث أعمارهم في السجون الإنفرادية لم يتمكنوا من ممارسة الخبث السياسي و الدهاء و المكر الذي يتمتع به أغلب المعارضين اليوم لذا كان من السهل ان تنطلي عليه اللعب الدنيئة التي تمارسها المعارضة اليوم بقيادة الداهية الأكبر السبسي و رجل الظل كمال لطيف... لا اشط ان الغلبة ستكون لهم ان لم يكن من رحم الشعب من يتصدى لهم... الشعب هو الوحيد القادر على التمييز و تخليص ثورته من براثن هؤلاء الإنتهازيين و
ارامل الزين و العهد البائد.

أنــــاَ أعتقدَ أنَ السيدالجباليَ أمامَ قرارَ تـــــاريخيَ رغــــمَ َ صعوبةَ موقفــــهَ أمامَ حــــزبهَ وَ أعتقــــدََ أيضـــــاَ أنَ هذهَ البلادَ أمـــانةَ فيَ عنقهَ حالياَ وَ يَ هذاَ الظرفَ العصيبَ الذيتمرَ بهَ وَ وجبَ التفكيرَ فيَ مصلحةَ البلادَ بلَ مصلحةَ حــــزبهَ وَ أعتبــــرَ أنهَ فيَ الإتجــــاهَ الصحيــــحَ حيثَ إعتمدَ عـــــلىَ نفسهَ وَ أرىَ أنهَ هوَ الذيَ سيجمعَ التونسيينَ بقرارهَ هذاَ إذَ حافظَ علىَ نفسَ ابعدَ منَ جميعَ الأطرافَ وَ
الأحزابَ السياسيةَ بماَ فيهاَ حزبهَ إذَ إتضحَ أنَ الأحزابَ كلهاَ اَ تفتشَ إلاَ علىَ مصالحهاَ وَ علىَ الجباليَ إنً أرادً ثقةً أغلبيةَ التونسينَ أنً يتمسكً بشروعهً وً بتصريحاتهَ دونَ إستشارةً أيً حزبَ حالياَ أعجبهً قارهَ أوً لمً يعجبهَ المسؤوليةَ الملقاةَ علىَ كالَ الجباليَ حالياً ثقيلةً وً ثقيلةً جداَ وَ عليهً تحملاً فيً الوتً الراهن

انتخابات 23 أكتوبر بح عندها 3 شهور يا متع الشَرعيَة.

هل تعلمون ما هو اقسى من الاعدام
.
.
.
.
.
العيش تحت الاقدام.