إذا كانت في الأمن نقابة مسيسة فعلينا أن نبحث عن أمن يحمينا من هذا الأمن

النقابة من أصلها في محل إستفهام

لا رجوع عن محاسبة القتلة مهما طال الزمن
سيأتي اليوم الذي تراهم خارسين مكبلين
و سيأتي في تونس يوما من يفحهم جميعا واحد واحد
ما يعجبك في الزمان كان طوله

Police libre bravo,pas de syndicat pour la police c’est la securité du pays
vive la liberté
النهضة وصلت للحكم عبر الانتخاب لا التزوير و العملاء
لا للتجمع الفاسد المنحل و لن يعود ابدا
لا لنداء المفسدين و المخربين
ا يغيش كل تونسي شريف
أما البوليس تحبلى وقت لتطهيره من العقلية الفاسدة رغم ما فيه من شرفاء

Police libre bravo, vive le syndicat de la police
vive ugtt.
-----------------------------------------------------------
لا نهظه
لا تجمع
لا نداء
و إعيشوا ألبوليسيه ألشرفاء

إحتجاج ...=ابتزاز..= إحتجاج..= ابتزاز..=إحتجاج =.ابتزاز...=إحتجاج

نقابة الأمن احدثها منصف العجيمي بتنسيق مع لزهر العكرمي كيف عينو لطيف عبر السبسي في الداخلية مهمتها إلي أحدثت من أجلها هي تهريب و التغطية عن قتلة الشهداء
و هذا ما يحصل بعد صدور أحكام تتراوح بين 10 و 30 سنة في عشرات من القناصة اخرها في قضية شهداء الرقاب منذ يومين بدات التحرك تحت شعار مطالب مادية زيادة في الشهرية لكن الهدف الأول هو ايصال رسالة إنو لا سبيل للمحاسبة
و ما أدلش على ذلك من وجود بسّام العكرمي قاتل شهداء الرقاب اليوم بالوقفة الإحتجاجيّة بالقصبة وهو مفتّش عنه من قبل المحكمة العسكريّة وصدر حكم ضدّه ب20 سنة !!!
الغريب إنو صفحات التجمع إلي أصبحت تابعة لنداء التجمع تبندرلهم من الصباح بعد ما كانت تسب فاهم منذ أيام و بعد ما قالت على جزء منهم قرودة في عهد السبسي و هذا إن دل على شي فهو يدل على أن القناصة و التجمعيين البجابيج وجهان لعملة واحدة ضد الشعب التونسي
هنا شهادة رمزي بالطيب
bettaieb ramzi
سيندم التوانسة ذات يوم، لا أخاله بعيدًا على سماحهم بتكوين نقابات أمن للبوليس القذر... سيتم سحلكم أمام الملأ وحتى الوزارة ان كان فيها شرفاء ستعجز عن ردع قطعان الارهابيين وقتلة الشهداء !
قُبيل الوقفة الإحتجاجية لنقابة قوات الأمن الداخلي بالقصبة تلقّيت دعوة من بعض إطاراتها لتغطية التحرّك الإحتجاجي على أساس أنّ هدفه هو المطالبة بأمن جمهوري في خدمة الشعب و نبذ تسييس الأمن من أيّ طرف كان مع الإحتجاج على حالات العزل على خلفية العمل النقابي، لكن عند وصولي فوجئت في القصبة بضابط من وحدات التدخّل يمنعني من المرور بحجّة أنّ هنالك تعليمات ضدّي شخصيّا بمنعي من التغطية الإعلامية و فوجئت بأحد المراهقين ممن أعطوه صبغة عون أمن حديثا يسألني إن
كنت صحفيّا و يهدّدني بإفتكاك آلة التصوير و العجيب أنّ عون الأمن المذكور مكتوب على قميصه "أمن مُحايد".
الخلاصة هي أنّ "بعبوص الكلب حطوه 40 سنة في قصبة طلع معوّج"....."الأمن الجمهوري" كذبة كبيرة، و نقابة الأمن تعيش إنفصام في الشخصية، مادام فمّا شكون مازالوا يعتبروا منصف العجيمي بوهم الحنين و ما دام فمّا منهم شكون يعتقد أنّ الأمن طائفة فوق المجتمع لا يجوز إنتقادها.