هذا الدعي شيخ الشقاق والنفاق بعدما كان يدعو إلى عدم الخروج على بن علي وبعدما كان يغرس رأسه في التراب كالنعامة استأسد على التونسيين بعد الثورة وأصبح يهددنا بحرب أهلية إن لم نؤمن بدعوته ونمتثل لتفاهاته
والأدهى والأمر أنه واثق من الانتصار ،وهو إعتراف ضمني أن له علاقة بمخيمات التدريب ا لارهابية و بعصابات السلاح التي تصول وتجول في البلاد و أن له له يد في قتل جنودنا
فإن لم يكن مسلحا فكيف سيربح الحرب الأهلية إذا ، هل بكثرة لدعاء أم بإعادة غلمانه الذين يحاربون في سورية الإبادة التونسيين
ألا لعنة الله على أمثالك يا زنديق

‫طفل مستواه ضعيف في المدرسة ذهب لقبر أمه وقال تعالي معي .. المدرس يضربني أمام الطلاب ويقول أمك مهملة ولا تهتم فيك!
..كن حذرا فبعض الكلام يقتل !

بالضبط , هذا ما قاله الكثيرون وأصبح جليا للخاصة و العامة أن قنوات "اللاوطنية" و "اللاتونسية" و "نقمة" تعمل جاهدة على بث الفتن و محاولة ضرب النهضة و السلفية في بعضهما و كذلك الشعب والداخلية , و تعمل على بث الخوف وحالة الإحساس بعدم الإطمئنان...

الأخبار كلها مازالت تستعمل نفس الديسك المتآكل الخاص بالإرهاب, معز بن غربية قال للسلفي الذي إستظافه بعد مقتل صديقه ها هو عدوك أمامك أسمعه ما يستحق مشيرا إلى وزير الداخية, نسمة تتحدث دائما عن عمليات إرهابية غير واقعة و لا أصل لها و تروج لعمليات لها سابق علم بها, اللاوطنية تونس سبعة تستضيف لعدة نشرات شخص مهمته إرهاب الناس بالحديث عن عن إرهاب قادم من مالي إلى تونس ويسمون المقاومين للإحتلال الفرنسي في مالي إرهابيين
في حين أن فرنسا صاحبة الشأن تسميهم جهاديين

موزاييك أفلام" التي أسسها بلحسن الطرابلسي ومازالت تحت إمرته تهول الأمور و تخوف الناس وتتآمر على أمن البلاد


العلمانيين أصلا يعدون بالمئات و لا يتجاوزون بضع آلاف على أقصى تقدير, هم صناعة فرنسا الإستعمارية تركتهم في تونس ليحرصوا لها مصالحها , بعبارة أخرى كلاب حراسة فرنسا سلاحهم الوحيد هو الإعلام الفاسد الكاذب الذي مازال يمثل العقبة الأولى أمام تقدم البلاد ونجاح ثورة التونسيين

لا يبث سموم الفتنة و الفرقة بين أبناء و طني سوى هذا الحقير و أمثاله

أكبر فتنة و قمَة النَفاق

الأمهات هن فقط القادرات على التفكير في المستقبل لأنهن ينجبنه من خلال أطفالهن.

ليس السلام هدفا بعيدا نسعى إليه، بل كذلك وسيلة نصل بها إلى هذا الهدف.

إن لم يرتكب الناس حماقات أحيانا فلن يتم أبدا فعل شيء ذكي.