كفى تهريجا يا قصاص انضيط و لو مرة واحدة في عمرك

يا برهوم حرائر قبلي ما عادش تجبدهم ;شايخين و لباس عليهم.

@ toonssii
ياخي جاهل فل يكن و أمثاله كثر في تونس ،هل الحل في أن نقصيهم ،إذا أرادنا أ نلوم فاللوم على ًالمثقفين يكون أصح "
سيب علاكم مالهدرة و فيقو على رواحكم قالو دكتورة شمالي ومالها أنا دكتورة أومورها، الشعب التونسي شاطرو داكاترة شادين لقهاوي .أعطيني شنوة عاملت ماذا قدمت لهذا الشعب .للعلم أنا أكره هذا القصاص لأنه منافق،لكنه أصاب هذه المرة

جاهل أمي "كلوشار" و "بهيم" بالقوي يحل في " كشختو على دكتورة ذات مستوى و أخلاق راقية

لعنة الله على هلكلوشار وقتاش باش يقلب خليقتو ويرجع للقمة اللي خرج منها

رجال

كل التونسيون يعرفون ان وزارة المرأة وزارة هامشية جعلها بن علي لتحسين صورته امام العالم ليتبجح كذبا بدفاعه عن حقوق المراة ، تحسين وضع المراة لا يحتاج وزارة بل قوانين ينتجها المجلس التشريعي اي المعنى بالامر هم هؤلاء يعنى نواب المجلس التاسيسي ، و الرجال التونسيون يعتبرون ان المراة في الاجمال اخذت اكثر من حقها في قوانين الاحوال الشخصية في حين انها مهضومة الحق في جوانب اخرى اجتماعية وحقوقية و سياسية فكيف تطالب النساء بالنفقة دون وجه حق في
بعض الحالات ؟ ليس من حق المراة ان ينفق عليها الرجل بعد الطلاق اذا لم يكن بينهما ابناء فماذا يعنى الطلاق في هذه الحالة اذا؟ وهو امر غير منطقي ومخالف للشرع الاسلامي والقانون الوضعي التونسي قانون يتجاوز المنطق والشرع في بعض الاحيان..كل هذا يجب ان يناقش في المجلس التأسيسي وكل القوانين يجب ان تراجع ومقترحي شخصيا ان تلغى وزارة المراة وتلحق بوزارة الشؤون الاجتماعية تحت عنوان الاسرة

كس فرنك اصفر على***متاع***

ابراهيم القصاص جعل من نفسه وسيلة تسلية لدى الإعلام و الغريب في الأمر حتى باب بنات تنشر ما يقول من باب المزح أيضا. فيا باب بنات لا تتبعي طريقة المزح لنشر المعلومات مثل نوفل الفهري و معز بن غربية لأنهما في قلوبهما مرض فزادهما الله مرضا لعدم كفهما عن نشر المغالطات بأسلوب هزلي لجلب اهتمام الناس.

القصاصِ عندوِ حقِ فيِ نقطةِ وهيِ المقارنةِ بسويسراِ التيِ يديرهاِ مجلسِ وزاريِ مكونِ منِ سبعةِ وزراءِ برآسةِ واحدِ منهمِ ِ ِ ِ لاِ توجدِ انتخاباتِ رآسيةِ ولاِ رئيسِ جمهوريةِ ِ ِ ِ وانتمِ فيِ تونسِ تقودكمِ فرانكوجاهلونِ يتبعونِ فرنساِ كالخرفانِ ِ ِ ِ كفايةِ منِ الاحتلالِ الذهنيِ الفرنسيِ ِ ِ ِ سقطِ فرنساِ وِ نضامهاِ ِ ِ ِ ِ

برا عاد أش مازال يحزها
ناقصها كان القصاص