الحكومة تخدم والنبارة تنبر ...حتى اللي ما يفهم شيء أصبح محلل سياسي...تونس تغيرت ولن تعود للمختلسين والقتلة ومزوري الإنتخابات...والحكومة صادقة وناسها محترمين ويخافوا ربي...أما الكذابة اللي ما يخافوش من ربي مثل البجبوج الذي أقر بأنه دلس الانتخابات فالناس شالقة بيهم، وكذبهم لن يوصلهم لشيء

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

البجبووووووج طرطور كمال اللطيف

بجبووووووج يا معذّبهم - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -نقصد معذّب اليوسفيين

كفايةِ منِ البجبوجِ والبجبجةِ والتبجبجِ والمجابجةوِ التبجيجِ ِ ِ ِ ِ

قولوا له إشكي للعويّبة !

غريـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب جدا
يدعو إلى حل الرابطة بينما يؤسس للجنة حماية نداء التجمع

هده دعوة صريحة للعنف والفوضى وهي ليست بالغريبة عن شيئ يسمى السبسي ولكن لجان حماية الثورة لك ولامثالك بالمرصاد يا أعداء الثورة وأعداء تونس

رابطات حماية الثورة مكونة من الشعب الذي قام بالثورة على السبسي و امثاله من الذين اجرمو في حق تونس و حق الشعب. واليوم السبسي لا يستحي و يحرظ على حلها لكي لا يحاسب هو و شركاءه من ازلام المجرم المخلوع

سأعيد نشر ما كتبته سابقا في هذا الموضوع :


القول بأن هذه المجالس و الرابطات لحماية الثورة لم يعد لها مكان لأن الثورة إنتهت هو قول مغلوط، لأن الثورة بمعناها العام لم تنتهي بل هي فعل مستمر، و ما نراه الآن من حراك هو صراع بين الثورة و أعدائها ، و بالتالي هذا القول هو عين الإلتفاف على الثورة، لأن هذه الرابطات في الأخير هي رابطات جمعياتية و أخذت التراخيص القانونية و نزلت في الرائد الرسمي و بالتالي نشاطها هو قانوني على شرط إلتزامها العمل السلمي . ثم إذا تابعنا مثل هذه التحاليل فما هي جدوى
مثلا الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الأنسان؟؟؟ فكما أن حقوق الإنسان هي فعل يومي للتحقق من إلتزام جميع الأطراف المجتمعية بها و لضمان عدم التراجع عنها، و كذلك النقابات بأنواعها التي تضمن عدم التراجع عن حقوق العملة (و هو تراجع وارد جدا نظرا لطبيعة رأس المال الجشع و الجبان) ، فإن الثورة هي فعل يومي سوف يدوم لأعوام للتحقق من التمكين لقيمها في المجتمع و عدم التراجع عنها و الذي هو وارد جد خصوصا إذا درسنا بعض مآلات الثورات كثورة رومانيا مثلا أين وقع
التراجع عنها بشكل رهيب
من ناحية أخرى واقعية ، فكل ما يقوله الجمهوري و الأحزاب التجمعية و على رأسهم ندائهم و الأحزاب الستالينية، كل ما يقولونه يجب فعل ضده بالظبط، فقبل إنتخابات 23 أكتوبر طالب أغلبهم و خاصتا الب-د-ب و 47 حزب تجمعي، طالبو بالإستفتاء على صلاحيات المجلس التأسيسي بهدف التمديد للسبسي لوأد الثورة (و نحن نرى ما يفعله السبسي حاليا من محاولات الإلتفاف بالرغم من أنه خارج السلطة ، فما بالك إذا مدّد له؟؟؟) فجوبه مطلبهم بالرفض الشعبي الثوري. أما الآن فما هو مطلبهم؟
حل مجالس حماية الثورة، إذا يجب بالظبط فعل العكس لأنها مقتل هؤلاء التجمعيين و الإنتهازيين، فيجب الدفاع عنها هذه المجالس و تدعيمها، فهي أحد وسائل مقاومة الهجمة التجمعية و الإعلامية البنفسجية. هؤلاء الأوغاد التجمعيين و حلفائهم القدم الجدد يجب مجابهتهم بكل ما يرعبهم من مثل هذه المجالس. هذا هو المنطق البسيط و السويّ في نفس الوقت، و كل مخالفة لهذا المنطق فهو تيه في الخرافة

و عندما يزورك ملك الموت هل ستجد قوة لصده ام ستاتيه بكمال لطيف و ميليشيا التجمع ..؟؟ سبحان الله كان من الممكن لو لم تحدث الثورة ان يكتب له حسن الختام لكن هذا المعتوه مكبش في نهاية تعيسة

وهذا تصريح جديد يُسقِط ورقة توت أخرى عن عورة البجبوج وعن حقيقة شخصيته النرجسية ومرضه الهيستيري بالسلطة (نحكم وحدي)
في تصريح سابق للسيد أحمد نجيب الشابي أفاد هذا الأخير بأن مسألة التحالف مع نداء تونس في جبهة موحدة لم يتم الحسم فيها بعد باعتبار وجود بعض الخلافات حول طبيعة هذا التحالف ويبدو أن الشابي قد اصطدم بدوره بالشخصية المرضية للسبسي خاصة مع إصراره على الترشح للإنتخابات الرئاسية مُبددا بذلك حلم الشابي الأزلي في هذا المنصب
كما أن سقوط البجبوج في المدة الأخيرة في فخ الإستفزاز جعله يخلع جبة الرجل الحكيم والمُتزن ويدخل إلى مربع المصارعة الكلامية لتنكشف بذلك عوراته النفسية للجميع حتى لمن قرر التحالف معه نكاية في خصومهم السياسيين
سوف تكشف المرحلة القادمة أن البجبوج جواد خاسر بامتياز لأن الطبع يغلب التطبع
لقد تحصن البجبوج طوال الفترة المنقضية بسياسة التصريحات الفردية والحوارات الفردية وخاصة عبر القنوات التلفزية و الإذاعية المتواطئة مع الثورة المضادة وعندما تجرأ البجبوج بدخول معركة الحوارات الجماعية بدافع الغرور والثقة الزائدة في النفس انكشف الرجل وسقط القناع وخرج المارد من قمقم الحكمة والإتزان وأصبحت تصريحاته عبارة عن هذيان وتهديدات وفي بعض الأحيان زلات لسان أقرب منها إلى الخرف
مازال أمام البجبوج فرصة أخيرة لكي ينعم بتقاعد مريح ومُشرف ولاتنقصه الخبرة و لا الدهاء لكي يختار الطريقة الذكية للإنسحاب من هذه المعركة المُرهقة و الخاسرة

كيف يتصدون لهم....بالعنف......عيب....سنك يحتم عليك أن تكون حكيما...........والأفضل أن تترك السياسة.....وراشد الغنوشي كذلك.......و كل كوادر التجمع ....لمصلحة البلاد و العباد قبل فوات الاوان

بربّي شفت وجهك في المراية و تفكّرت عمرك؟ نافخ فيك بليس لاخر لحظة في عمرك، ما زالك عامين على الـ90

مسكين الخرف صار يغير الكوش 10 مرات في اليوم من الرعب الذي قذفته لجان حمابة الثورة في قلبه...و الله اننا نشد على ايادكم يا اسود تونس و ستجدون كل أشكال الدعم ,,,,و موعدنا في الصيف يا فأس و معول الثورة المضادة و نحن هما مئات سننتمي الى اللجان فور عودتنا الى تونس......

جعلتوه "زعيم " هذا القذر

قاعدة ذهبية لا بد من تطبيقها على ارض الواقع
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

القول بأن هذه المجالس و الرابطات لحماية الثورة لم يعد لها مكان في تونس و لا بد من حلها لأن الثورة إنتهت لعمري هو قول مغلوط، لأن الثورة بمعناها العام لم تنتهي بل هي فعل مستمر، و ما نراه الآن من حراك هو صراع بين الثورة و أعدائها ، و بالتالي هذا القول هو عين الإلتفاف على الثورة، لأن هذه الرابطات في الأخير هي رابطات جمعياتية و أخذت التراخيص القانونية و نزلت في الرائد الرسمي و بالتالي فإن نشاطها قانوني. و لسائل ان يسأل مثلا لماذا لا تحل الرابطة
التونسية للدفاع عن حقوق الأنسان؟؟؟ فكما أن حقوق الإنسان هي فعل يومي للتحقق من إلتزام جميع الأطراف المجتمعية بها و لضمان عدم التراجع عنها، و كذلك النقابات بأنواعها التي تضمن عدم التراجع عن حقوق العمال و تطوير هذه الحقوق ، فإن الثورة هي فعل يومي سوف يدوم لأعوام للتحقق من التمكين لقيمها في المجتمع و عدم التراجع عنها و الذي هو وارد جدا خصوصا إذا درسنا بعض مآلات الثورات كثورة رومانيا و غيرها أين وقع التراجع عنها بشكل رهيب.
سبب آخر يجعلنا نتمسّك بهذه الروابط لحماية الثورة و هو أنّ هناك قاعدة ذهبية لو إعتمدناها في أحكامنا و مواقفنا لكفتنا تعب البحث و هي " أعرف بالضبط ما يريده عدوّك و إفعل ضده بالضبط"، فمن هو العدو و ماذا يريد؟؟ بالنسبة لي العدو هو عدو الثورة و المتمثّل أساسا في الكثير من قيادات إتحاد الشغل، نداء تونس التجمعي و بعض التشكيلات الستالينية الدموية التي لا ترى ضيرا في التحالف مع التجمع. و ماذا يريد هؤلاء جميعا؟؟ يريدون حل رابطات حماية الثورة، و رأسا و
من
دون نقاش سوف أفعل بالضبط عكس ما يريدونه. سوف أساند هذه الرابطات "نقطة و أرجع للسطر"

اسرائيل نداء تونس اليسار الشيوعي و بقية الشلّة نفس الهدف
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ان الذي يقف حجر عثرة في وجه المعارضة المفيوزية التخريبة و اتحاد عصابات الجريمة المنظمة ugtt لتنفيذ مخططاتهم الجهنمية لحرق تونس هي لجان حماية الثورة، و لذا نرى انهم يعملون جاهدين لحلهم و التخلص منهم باي ثمن و في اسرع وقت.
فقد صرح داني الون نائب وزير خارجية الكيان الصهيوني بانه سيعمل مع اصدقائه في الداخل و الخارج ليصبح نداء تونس و المعارضة اليسارية هو الحاكم في تونس، فانهم فعلا اصدقاء اسرائيل

هو ضد لجان حماية الثورة يعني ضد الثورة. واضح, قالها صراحة وهذا أقوى تأكيد على أنه يقود حملة إعادة منظومة الفساد والإجرام السابقة والإنقلاب على الشرعية

والله لايحشم

أجرم في حق التوانسة في ثلاتة عهود ومازال يريد إعادة الكرة للمرة الرابعة

لو ذهبت لجنازة طارق المكي وتفكرت في الموت ولوحت عليك من السياسة والرويق الفارغ

بالطبيعة كي نشوفو وجهك نتشائمو

يا بجبوج ، لقد خرجت من التاريخ.. و أسيادك الآن بصدد تعيين "بيدق" مكانك ،لم يحترق بعد..

لجان حماية الثورة هم أسيادك يا بجبوج هم ضمير هذا الشعب وروحه هم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه يستمدون قوتهم من الشعب وبتوفيق من الله ورعايته ولن يتجرء أحد على حل هذه اللجان الصامدة في وجه الثورة المضادة

المجتمع المدني مرحب به تحت قيادة جوهر بن امبارك أو آمنة منيف وغير مرحب به من الطبقة التي ألقت بالمخلوغ خارج البلاد ...

@ laabed (tunisie)
أنا أتفق معك «لا مجال للميليشيات في دولة بمؤسساتها» ولكن أين هي الدولة والمؤسسات الآن؟ الساحة تعج بالذآب الجائعة في كل مكان، ولولا هذه الجمعيات الثورية لأشعل إتحاد التونسي للشغل ومعمهم الشيوعيين النار بكامل التراب التونسي.

بـــدا في الحشــــد و التجييش من الوهلة الاولى

عــــوض تقديم التهانـــي للرئيـــــــــــس

كما فعل من قبل ستون عــــــــــــام

السيد الباحي قائد السبسي يتكلم في الصميم،لا مجال للميليشيات في دولة بمؤسساتها

لم يفلح المخلوع في التصدي للشعب ولن يفلح مستقبلا لا البجبوج ولا الموساد ...

أبو لهب

السبسي عمره 88 سنة الان، يعني عامين على الــ90ــ، و ما زال متشبّث بالدنيا و الكذب و النفاق و الشر..ألا يفكّر في ركعتين؟ ألا يتّعظ بالموت المفاجىء لطارق المكي رحمه الله ؟عمري ما شفت شايب شادد في الدنيا مثل هذا الشيخ الحقير، يحب يعيش عمرو و عمر غيرو...الله يرتحنا منك

الدعوة الى صد لجان حماية الثورة هي دعوة غير معلنة اٍلى حرب أهلية، و هو ما أصبحنا نسمعه في الآونة الأخيرة من رموز النداء. ـ

الثورة يحميها الشعب
فهل أنت ستتصدى له