قال يا بابا وقتاش إنوليو شرفة قالوا "حتى يموتوا كبار الحومة"

يعني شرفة البلاد إلي خدموها وحرروها وجعلوها من بين أكثر البلدان المسلمة تطور مازالو أحياء وذريتهم موجودة وبالمرصاد
وبزقليف والفصايل الحقودة إلي توا إسترجلو قدام الكمرواتو على النات ينجمو يتاكدوا إنو الجرذ يقعد جرذ
الأولاد قالك أمنيتي انتيه فلان و فللتان أما الشغل خلينا بركة رايذين ما حاشتناش

مهله لجماعت مجلس الثوره

عندكم مهله قبل 10 جانفي هزوا قراويزكم و دبروا خدم على رواحكم بالقدر خير ملي
تركح فيكم زكرت بريك ،شوفوا لوجوه و فرق اللحم
هذومه إلي فالتصويره إعسوا عالثوره بلاش منهم ،تونس في حاجه كبيره لليد العامله
في قطاع لفلاحه ،ثمش ما ينفعوا الوطن وي إخلوا الدوله تخدم لبلاد ،ويزي
متزنديق ،لبلاد تاعبه

نمهل رابطة حماية الثورة الابية أسبوع للقبض على أبو عياض قبل "بي نوال"

جمهورية جديده فاكرم

عندهم نفوذ أكثر مالدوله ،كان إنحوا الوله وي إشدوا لبلاصه مش خير

ملقوش خدامه للفلاحه و لجان الثوره قالقين مالقعده وشرب القهوه
هذا عيب ومساكن قلوبهم حنينه وخايفين عالثوره

التجمعيين اللي يحكو على هيبة الدوله ويشجع في الحكومه على احتقار هذه الدعوات نقولولهم اللي قريبا رانا باش نوالو ندورو على القهاوي والبلايص العامه نفركسو عليكم جرذ جرذ

00000000000000

و شهد شاهد من أهلها

صفعة جديدة للعباسي و لعصابات الجريمة المنظمة الذي يقودها
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

جبهة تصحيح المسار النقابي: نحن من نظمنا الوقفة أمام مقر الإتحاد و لادخل للجان حماية الثورة في ذلك... شاهد الفيديو على هذا الرابط
http://www.facebook.com/zitounatv.official#!/photo.php?v=10200103943310694&set=vb.206913256014731&type=2&theater

الشّعب معكم

كمال اللطيف هنتل التوانسة الكل و الى حد الآن ثمة شكون يدافع عليه...اما صدق اللي قال الكلب يحب كان خانقو....
و لجان حماية الثورة في قلوب شرفاء تونس....

إلى كل الذين يزايدون على لجان حماية الثورة أذكرهم بأن الثورة التونسية لم تكتمل بهروب بن علي لأن حكومة الغنوشي كانت إمتدادا لمنضومة الفساد التجمعية وكذلك حكومة السبسي لولا القصبة واحد والقصبة إثنين التي قامت بها لجان الثورة لرجع التجعيون للحكم وفشلت الثورة التونسية ووئدت في مهدها إذا فلجان حماية الثورة هم الحصن المنيع للثورة وهم صوت الشعب الذي يجب على الحكومة سماعه إن ما قاله رجال حماية الثورة لم يكن تهديدا للحكومة ولكن للضغط على حكومة غلب عليها
التردد والخوف من المعارضة التي تريد أن تعصف بالثورة وتدمر البلاد من أجل الإنتقام من النهضة، وأظن أن غالبية الشعب التونسي قد طال إنتظاره وأصبح يعتقد بأنه إذا لم تكن هذه الحكومة قادرة على تحقيق أهداف الثورة في محاسبة الفاسدين فلترحل دون رجعة

أنا أنصحكم أن توقفوا اللطيف بأيدكم وتحاكمونه على طريقتكم ولا تنتظروا شيئا لامن هذه الحكومة ولا من الحكومة المقبلة

@riadhbenhassine ton raisonnement et très claire et je le respecte

j'ai bien compris ta position sur nida tounes et jabah cha3bia

mais moi je te dis que il y des tunisien qui veule voter pour ces partis qu'il se trompe ou pas c'est autre choses

étant donné que les tunisien qui veule voter pour ces partis sont libre de le faire , il faut les convaincre du contraire mais pas avec les lpr.

moi je pense que qu'on en utilise des méthodes comme ceux de la lpr on obtiens un effet contraire parce que le mal il peut aussi devenir victime au yeux de ces sympathisants.

a mon avis la meilleur façon de soutenir la tunisie c'est de soutenir un changement graduelle

car beaucoup de malade du cancer

عغاناوعفاكومالله
peuvent mourir des conséquences de la chimio plutôt que du cancer lui même

et la meilleur façon de battre le mal c'est dans un arene juste qui est celle des élections

car la pire chose que on peut faire c'est créer des gens qui pense qu'il sont des victimes

des élection transparente et une vrai justice transitionnelle je pense que se sont les meilleur garant contre les ennemis de la révolution

ca c'est mon avis

"نحن لم نطالب بالتشغيل أو التنمية نحنا طالبنا بتحقيق أهداف الثورة"
==============
أول مرة نعرف اللي أهداف الثورة اللي ماتو عليها فوق ال 500 تونسي.. ما كانتش تشغيل وتنمية.. أما الحمدلله اللي ع الأقل عرَّفتو بتوجهاتكم لعامة الشعب.. أما عندو الحق .. السيد تلقاه بخدمتو و عايش باي زمانو..أما مقلقينو جماعة هومة زادة باش يكلبو و يشدو السلطة.. صحيح اللي طعم السلطة يهبل.. أما يا خويا أحنا وللعلم فقط ..أيام ما كنت حظرة سيادتك الله أعلم وين..لأنو واضح اللي مستحيل تكون خرجت ضد بن علي..خاطر لوكان خرجت ضدو راك ما قلتش هالتحف هاذومة...نعلمك
اللي خرجنا في ثورة كان شعارها "تشغيل و عدالة إجتماعية".. كان خرجت معانا نهارتها..راك عرفت اللي التشغيل والتنمية هومة اللي خرجونا.. الواحد ولا كي يتفرج فيكم يشك في روحو.. ولينا نسألو في بعضنا ياخي علاش خرجنا أحنا..يا أخي راو ما خرجناش باش نحطوك و لا نحطو غيرك في الحكم..آش مدخلني أنا شكون يحكم.. يمشيش في بالك اللي فما واحد في عقلو مستعد باش يموت باش يجي واحد آخر يشد الحكم

Nahinaho@

هل تعتقد فعلا أنّي أرتكب مثل هذا الخطأ الصبياني ؟؟؟ "مسيرتا" بإشباع التاء، و لست فقيها في العربية

يا أخ هاهاهاهاههاهاهاها 53 ، أنا قلت لك من الأوّل إني لا أتكلّم عن المعادين للنهضة و الترويكا , و الذين مع ذلك هم سلميّون (و هذا حقّهم الطبيعي في معاداة من يشاؤون) و يمارسون "عداوتهم " سلميا و من غير محاولات الإنقلاب بالمؤامرات و العنف، أنا فقط أتحدّث على من هم منخرطون في مسار عداوة الثورة و الذين يحاولون إستعمال الوسائل العنيفة و الغير مشروعة في محاولتهم الانقلابية كما أسلفت في مقالتي السابقة. و في مقالتي تكلّمت بصفة عامة عن مسار أتبعته
الترويكا في الحكم أعتمد على الوسائل الناعمة القانونية الموروثة عن العهود الخلعونية في مجابهة أعداء للثورة المتمترسين في مفاصل "الدولة العميقة" ، فالحكومة بصنيعها هذا إنما تتحرّك في ملعب الخصم العدو للثورة، و للمرور بسلام للديمقراطية كان يجب إن تعتمد الوسائل التي اعتمدتها الثورة في الإطاحة برأس النظام، و الذي أورثنا نظاما فاسدا بالشخوص الفاسدة، فأنا مداخلتي كانت عامتا في الإستراتيجية المتبعة من طرف الترويكا و لم أخض كثيرا في التفاصيل الدقيقة.
أما قولك أن رابطات حماية الثورة هي أذرع ميليشياوية للنهضة فهو قول فيه الكثير من المغلطات، فهي أساسا تكوّنت في عهد الغنوشي1 و 2 و هي فوق ال160 لجنة محلّية , و أن يكون فيها الكثير من النهضاويين فهذا أمر أراه طبيعيا و هو متّسق مع الانتشار الشعبي للنهضة و التي أثبتته نتائج الانتخابات، فلا غرابة أن يكون من بين الكثير من أعضائها نهضاويين، و في الأخير محاسبة هذه الرابطات يكون على أساس فعلها ألعنفي المفترض و ليس ما تتناقل وسائل الإعلام المشبوهة. هناك
قاعدة ذهبية لو إعتمدناها في أحكامنا و مواقفنا لكفتنا تعب البحث و هي " أعرف بالضبط ما يريده عدوّك و إفعل ضده بالضبط"، فمن هو العدو و ماذا يريد؟؟ بالنسبة لي العدو هو عدو الثورة و المتمثّل أساسا في الكثير من قيادات إتحاد الشغل، نداء تونس التجمعي و بعض التشكيلات الستالينية الدموية التي لا ترى ضيرا في التحالف مع التجمع. و ماذا يريد هؤلاء جميعا؟؟ يريدون حل رابطات حماية الثورة، و رأسا و من دون نقاش سوف أفعل بالضبط ما يريدونه. سوف أساند هذه الرابطات
"نقطة و أرجع للسطر"

@ ridhabenhassine
ههه ما هذه - مسيرتا ضخمتا في صفاقس مع- زيادتا - لك كتابة وفكر جيد ولا يليق أن تكتب بمثل تلكم الأخطاء العجيبة . قريب تكتب العلمو نورن ههه

مـنـاظـر "كـلـوشـارات" و الـنـزوح آفـة إجـتـمـاعـيـة يـجـب إيـقـافـهـا و تـصـحـيـح مـا فـات مـنـهـا و مـن تـداعـيات الـنـزوح هـو بـقـاء آلاف الـهـكـتـارات مـن الأراضـي الـفـلاحـية و آلاف أشـجـار الـزيـتـون مـــهـــمـــلـــة!
أفـيقــي يــا حــكــومـــه !!!

Hahahahahah53@

و مع ذلك سأجيبك بإقتضاب : هؤلاء الناس الذين سينزل الثوّار في مقابلهم إن كانو ينوون الإعتراض سلميا لا غير، فلا ضير من ذلك و لن ينزل أحد لمواجهتهم. و إن كانوا ينوون التخريب الشامل كما أسلفت في مداخلتي و في محاولاتهم المتعدّدة فأظنّهم أجبن من أن يفعلوها و ينزلو للتخريب و الإنقلاب، و ما أسلفته في مقالتي يبين إنه صار إستخدام سلمي للشارع من قبل الثوار في المسيرات السلمية الضخمة، أو أنه صار "التهديد" بالنزول العنيف للشارع لمجابهة عنف الثورة المضادة،
و لك أن تتخيّل ما سيجري، و قد رأينا و عشنا عيّنتا ممّأ جرى في أحداث الثورة. و في الأخير أعيدها لك مرّتا هم أجبن من أن يفعلوها (ليست المعارضة السلمية و إنما الثورة المضادة التخريبية) و التاريخ القريب شاهد على ذلك

Hahahahahahah53@

بالحقّ ياخويا راك هنتلتني، و ما لقيت باش نجاوبك




يمشيشي جدّ عليك ؟؟؟؟؟؟؟

Averti22 أعيد ماقاله المحترم

لا يحق لاي جمعية او حزب او نقابة ان تشترط على الدولة آجالا لتحقيق مطالبها.وان فعلت فهذا خطأ فادح ينم عن تهور واندفاع سخيف . روابط حماية الثورة ينبغي ان تنصرف لانشطة اجتماعية وثقافية وتهتم كغيرها بالشأن العام وتكتفي بالدفاع بالطرق السلمية لا غير على مقتضيات الثورة. اما اذا تجاوزت هذا الحد واصبحت تتطاول على السلطة السياسية الشرعية القائمة وعلى مؤسسات البلاد فهي قد حادت عن حدودها ووظيفتها مما يعرضها لتحمل مسؤولياتها كاملة وتكون عرضة كذلك لان تحل .
ويجب ان تعلم كل روابط الثورة ان السماح لها بالنشاط اساسه خضوعها لقانون الجمعيات والتزامها بالعمل السلمي وليس لاي اعتبارات اخرى. هذه الروابط هي جمعيات مدنية وليس لها اي سلطة اخرى مهما كان مبررها. والواجب في الدولة المدنية هو خضوع الجميع الى سلطة الدولة فقط. اما اذا تمادت احدى الروابط في استعمال لغة التهديد فهي ستقضي على نفسها بما يقتضيه في شانها القانون

الخطأ الفادح الذي ارتكبته الترويكا و أساسا النهضة هو في عدم اعتمادها بشكل أساسي على "الشارع" لفرض خيارات الثورة، و اعتمدت أساسا على القوانين الحالية للحكم في مقابل ثورة مضادة متمترسة في كل دواليب الدولة (الدولة العميقة) و التي خبرت الخزعبلات القانونية و الإجراءات الإدارية. فالترويكا هي ضعيفة إذا ما واجهت "الدولة العميقة" (مفاصل الإدارة المعشش فيها رموز الفساد و النهب المالي و السياسي) بالأساليب الناعمة القانونية، فبن على لم يهرب بالقانون أو
بالقضاء، إنما فر بالثورة و الشارع، كذلك النظام الذي اعتمد عليه طيلة 20 عاما و أورثنا إياه لا يمكن مواجهته إلّا بالوسائل التي حققت نجاحا باهرا مع رأسه (خلعون باشا)، و إلى الآن الترويكا الحاكمة لم تستعمل الشارع إلّا في 4 مناسبات كنّا خلالها على حافة الهاوية و هي :
1-يوم 09 جانفي 2012 عندما تمرّدت وزارة الداخلية على على العريّض إثر قراره بإقالة المنصف العجيمي، و لم ينفع مع الداخلية لإرجاعها إلى بيت الطاعة الحكومي إلّا التجمع أمامها يوم 10 على الساعة 9 صباحا و ضم الجمع أكثر من 30 ألف في استعراض للقوة و في تهديد واضح لكل العاملين فيها من عواقب هذا التمرّد ، ناهيك عن الحملات الفايسبوكية الليلية المتوعدة بالسحل على الطرقات، و قد شهدنا في الإبان تراجع النقابات المحرّضة عن هذا التمرّد و ذلك إثر التهديدات
المباشرة لأفرادها و بالشارع.
2- يوم 01-ماي في عيد الشغل حيث كان من مخططات التخريبيين أن يكون هذا اليوم هو للإطاحة بالحكومة في الشارع، وقد استعملت النهضة مرتا أخرى الشارع و العمل المباشر و ذلك بالنزول بكثافة لهذه التظاهرة في شارع بورقيبة لتحييد كل من يحاول التخريب و تحويل التظاهرة من محاولة انقلابية "شعبية" على السلطة إلى استعراض "شارعي" للقوة و تأييد للحكومة
3- يوم 23 أكتوبر الذي صار فيه حشد إعلامي كبير بالتواطؤ مع إتحاد الشغل و الأحزاب الفوضوية و الخاسرة في الانتخابات ، هذا الحشد و التجييش الإعلامي الكبير صار لإسقاط الشرعية عن المؤسسات المنتخبة و أولها المجلس التأسيسي و الانقلاب عليه بالقوة، وقد استعملت الترويكا و أساسا النهضة التهديد بالشارع لكل من تسول له نفسه الانقلاب بالعنف على الشرعية، و قد أبطل مفعول العملية الانقلابية.
4- و أخيرا المحاولة الانقلابية يوم الإضراب العام المقرر يوم 13 ديسمبر الذي أريد له أن يكون يوما فوضويا انقلابيا بامتياز من قبل الثورة المضادة و مكوناتها أساسا قيادة إتحاد الشغل و نداء تونس التجمعي و الجبهة الستالينية الدموية، وقد استعملت الترويكا و أساسا النهضة هذه المرة أيضا الشارع لمقاومة هذا الانقلاب (مسيرتا ضخمتا في صفاقس ) و أيضا استعدادات لجان حماية الثورة الميداني في كل الجهات لمواجهة فرض الإضراب بالقوة من قبل الإتحاد و الدخول إلى عصر
انقلابي.
لم تستعمل النهضة الشارع إلّا في الحالات القصوى التي تصبح فيها على حافة الانهيار، و قد انهارت أعصابنا و أعصاب الشعب في كل محاولة جدية للانقلاب، فهل من الضروري انتظار الأمور إلى أن تسوء إلى درجة الانهيار لاستعمال الشارع و فرض الانضباط الشرعي على أعداء الثورة ؟؟؟؟؟. إن عدم الانهيار حتى الآن و إن كان يعتبر في حد ذاته مكسبا، إلا أنه "يهرّي " الشرعية و أصحابها و من ورائهم الثورة، و يدخل الشك في قطاعات واسعة من الشعب الغير مسيّس و الفاقد للوعي، إلى
درجة أن نسمع من يترحّم على العهود الخلعونية.
في مواجهة الثورة المضادة ب "دولتها العميقة" لا يمكن أن نستعمل الوسائل القانونية العادية، بل يجب استعمال الوسائل الثورية المعاضدة لهذه الوسائل القانونية و التي هي زيادتا على ذلك وضعت على مقاس الدكتاتورية. إنّ عدم إدراك هذه الحقيقة و العمل بمقتضاها إنّما يوصلنا دوريّا إلى حافة الهاوية و ينهك شعبنا و يفقده الأمن، فحافة الهاوية لها انعكاسات وخيمة على الشعور بالأمن الباعث على الأمل و الحافز للمستثمرين للإقدام و معالجة المعضلات الاقتصادية و تبعاتها
الاجتماعية التي على أساسها قامت الثورة. و ما الاستهداف المكثف لروابط حماية الثورة إلّا وعيا من قبل أعداء الثورة لدورها الطليعي في إحباط مخططاتها التآمرية الرجعية، و بالتالي وجب " العض بالنواجذ" على هذه الروابط و تدعيمها شعبيا هذا أولا، و وجب تفعيل الشارع بطريقة مخططة بحيث يبقي الضغط عاليا على الثورة المضادة و إلجامها من جهة, و من جهة أخرى تحفيز الحكومة على المضي قدما للولوج إلى أوكار الفاسدين و استئصال شوكتهم و هي مسندة الظهر في عملها المحفوف
بالمخاطر، بخلاف ذلك، سوف يقع الاستنزاف الشعبي لقوى الثورة رويدا رويدا و من حافة هاوية إلى حافة أخرى إلى حين الموعد الانتخابي، و قد صار إنهاك القوى الثورية شعبيا و "انتخابيا" ، و بذلك يقع "الانقلاب الانتخابي" على الثورة نتيجتا لسوء التقدير أو الجبن في مواجهة الفلول و الأزلام

قـالـك مـا هـوش تـهـديـد !
لا بــن عــمــو
إبـارك فـي تـرابك يـا تـونـس .:. قـداش تـحـشـلـف و تـجـيـب

رابطة حماية نهضة تقول ؛" نحن لا نطالب بتنمية و تشغيل ...:" ههههههه ومبعد يقلك نحن إلي شاركنا في ثورة و طردنا بن علي.

كمال لطيف هو في رأس القائمة ثم يليه شكري بلعيد ...

لا يحق لاي جمعية او حزب او نقابة ان تشترط على الدولة آجالا لتحقيق مطالبها.وان فعلت فهذا خطأ فادح ينم عن تهور واندفاع سخيف . روابط حماية الثورة ينبغي ان تنصرف لانشطة اجتماعية وثقافية وتهتم كغيرها بالشأن العام وتكتفي بالدفاع بالطرق السلمية لا غير على مقتضيات الثورة. اما اذا تجاوزت هذا الحد واصبحت تتطاول على السلطة السياسية الشرعية القائمة وعلى مؤسسات البلاد فهي قد حادت عن حدودها ووظيفتها مما يعرضها لتحمل مسؤولياتها كاملة وتكون عرضة كذلك لان تحل .
ويجب ان تعلم كل روابط الثورة ان السماح لها بالنشاط اساسه خضوعها لقانون الجمعيات والتزامها بالعمل السلمي وليس لاي اعتبارات اخرى. هذه الروابط هي جمعيات مدنية وليس لها اي سلطة اخرى مهما كان مبررها. والواجب في الدولة المدنية هو خضوع الجميع الى سلطة الدولة فقط. اما اذا تمادت احدى الروابط في استعمال لغة التهديد فهي ستقضي على نفسها بما يقتضيه في شانها القانون

شـــــوفَ ــــيــــــاَ سيديَ آهَ تقلبتَ المعطيـــــاتَ فيَ زمنَ ليسَ بعيـــــدَ بلَ ببعيـــــدَ كانتَ الحكومةَ تحكـــمَ وَ تأمـــــرَ َ توتبــــــدلتَ المعطـــياتَ وَ ولتَ الحكــــــومةيأمروَ يهــــــاَ َ

القبض على عصابات التجمع والمذنبين في حق الشعب طيلة الخمسين سنة والإصلاح الإداري والنظر في الشؤون الإجتماعية للتوانسة مطلب شعبي لا تنازل عنه.