تونس 17 حالة انتحار خلال شهر نوفمبر

<img src=http://www.babnet.net/images/8/min1stats.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - سجلت خلال شهر نوفمبر المنقضي 17 حالة انتحار، منها 9 حالات شنقا و2 بتناول مادة سامّة، وإضرام النار بالجسد (3) والإلقاء بالنفس من فوق بناية (2) وبتسلق عمود كهربائي (1).



الإيقافات في مجال الأمن العام



وبحسب أرقام احصائية لوززارة الداخلية تمكنت مختلف وحدات الأمن والحرس الوطنيين خلال شهر نوفمبر 2012 من إيقاف عدد 13503 نفرا بينهم 9214 مفتشا عنهم لفائدة العدالة وعدد 4289 مورطين في قضايا مختلفة منهم عدد 865 من أجل السرقة وعدد 119 من أجل السلب وعدد 546 من أجل العنف وعدد 858 من أجل السكر والتشويش وعدد 359 من أجل استهلاك أو ترويج المخدرات وعدد 93 من أجل بيع الخمر خلسة وعدد 169 من أجل الاعتداء على الأخلاق الحميدة وعدد 128 من أجل الإضرار بملك الغير وعدد 121 من أجل هضم جانب موظف وعدد 46 فارّا من السجون وعدد 16 من أجل القتل وعدد 14 من أجل التهريب.

بعض مظاهر الإخلال بالأمن العام
سجل خلال شهر نوفمبر 2012 عدد 117 حالة غلق طريق و52 حالة تعطيل لحرية الشغل و32 حالة إضرام نار بعجلات مطاطية و11 حادثة حجز وسائل نقل وحالتي قطع متعمد للماء أو الكهرباء و20 حالة اقتحام مقرات عمل.


ضبط محاولي اجتياز الحدود خلسة
تم في شهر نوفمبر المنقضي ضبط 38 مشاركا في محاولات اجتياز للحدود خلسة بينهم 23 تونسيا.

نشاط حرس المرور


نفّذت وحدات حرس المرور خلال شهر نوفمبر 2012 عدد 9979 دورية ضمن البرنامج الوطني للمرور و6145 دورية مختلفة. وتم ضبط 1147 وسيلة نقل محل تفتيش من قبل مختلف الوحدات الأمنية. كما تم تسجيل عدد 22042 مخالفة مالية وعدد 13145 محاضر عدلية و1965 محاضر جبائية.

التهريب
تمكنت مختلف وحدات الحرس الوطني خلال شهر نوفمبر 2012 من إحباط عمليات تهريب مختلفة بلغت حصيلتها 557,8 ألف دينار، منها وسائل نقل ومحروقات ومواد غذائية ومواد فلاحية وأجهزة الكترونية وقطع غيار وتبغ.




Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 58030

Vivelatunisie  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 09:34           
الإنتحار، السرقة، ترويخ و تناول المخدّرات، بيع الخمر ...
هذه أعمال منبعها ضعف الإيمان، من يأتي بمثل هذه الجرائم ليس له واعز ديني، نسال الله السلامة في الدارين
إخوتي في الله توبوا إلى الله فسيرزقكم من حيث لا تشعرون أليس هو الرزاق الكريم و ابتعدوا عن المال الحرام فإنّه نار في البطن و نار يوم القيامه

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mercredi 19 Decembre 2012 à 00:02           
Top mort 2012شهداء الجهل واليأس
كل من انتحر في نوفمبر انتحر بطريقة تقليدية
بدون اسف الرجاء من مجموعة ديسمبر ان يبدعوا
ويبهروننا بآخر ما صدر من اساليب الانتحارات

Freesoul  (Oman)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 21:20           
هذا نتاج قلة ايمان و خواء روحي و فراغ نفساني و مادية مفرطة....رغم نكد العيش الذي يتخبط فيه العديد في دول اخرى الا القناعة تجعلهم يستمتعون بالقليل الذي يتوفرون عليه....

Nahinaho  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 16:55           
@ rzouga ;;;;;;;;;;;; niaaaaahhhhhhhhh

Contretout  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 15:48           
Ca c en novembre c tt ??????waw

Anti_rcd  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 13:35           
شهداء جدد

Rzouga  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 12:09           
حتّى هي العبشة تعمل الكيف..

نشكر الحكومة بالمرّة على المناخ الإجتماعي الممتاز إلي وفرتهولنا..

و زيدونا يالله زيدونا ما دمنا مازلنا نتفسوا :
ما تفهموناش بالغالط ما نقصدش على الشهاري... لا لا.. زيدونا في الأسعار الكلّ راهي رخيصة و في المتناول زيدولنا في الأداءات راهي تافهة
زيدولنا في العرك و التناحر على السلطة و دواليب الدولة في الدنيا و على شاشة التلافز و في الإذاعات...
زيدولنا في العصب و الهماجية و سياسة الباندية
زيدولنا في التكركير و دكان العصا في العجلة في الخدمة و الوظيفة العمومية و التأسيسي و الدستور و بعث المشاريع و التنمية و إلخ...
زيدولنا بالأخصّ : في المصداقيّة : إيه نعم سياسة الغربال إلي نغطيو به عين الشمس
راهي أمورنا عال العال تعمل الكيف و الشعب راهو فرحاااااان
زيدولنا في كلّ شيء ما دمنا شايخين بالثورة العظيمة...

مشكورين مشكورين مشكورين... يزي لا نقوم نبكي من كثر غبرة الفارينة عينيا ولاّت تحرق...

الحاصل كمّلوا على نفس المنوال هذا هاو الرّسمي توّة نصف الشعب ينتحر قبل ما يحضر الدستور الجديد و تجي الإنتخابات القادمة و يرجع كلّ من الحليب و البطاطا و الغاز متوفرين في الأسواق و بأسوام متاع عيّاشة زادة..


MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 12:02           
يبدو أن الجسد التونسي لا يزال يعاني من الحرارة التي انتابته أثناء الثورة ولم يتعافى بعد ليستعيد توازنه وان كانت مظاهر الانفلات شبه عادية فان أرقام الانتحار مؤسفة للغاية لأن الانسان خلق للتنافس وعدم الاستسلام وهو يعد بطلا بعد نجاحه في التتويج في غزوة البويضة ولا وجود لما يدعو للانتحار فوق كوكبنا لأن قانون الأضداد هو تواجد المشكلة والحل معا فالمشكلة في المحور والحل هو في الدائرة ويتطلب الصبر والذكاء لقنصه من المحيطين بالضحية لأن الواقع في البئر
يصاب بالارتباك وهو ما يدفعه للحلول اليائسة ولا ينفع مع الأمر العلم والأمية وقد شاهدنا أحزاب الثقب الأسود تنتهج العمليات الانتحارية بعد سقوطها من أعلى صراط الانتخابات بدل اعادة الكرة والتدرب على التوازن للسير على بساط يمسك الشعب بطرفيه لاسقاط من يريدون والسماح بعبوره لمن يريدون ...


babnet
*.*.*
All Radio in One