راشد الغنوشي: من أضرب عن الطعام حتى الموت فهو آثم

<img src=http://www.babnet.net/images/6/gannouchireuters.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في فيديو تناقلته صفحات الفايسبوك قال زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي أن من أضرب عن الطعام حتى الموت فهو آثم .

و أضاف الغنوشي قائلا "نحن دافعنا ومارسنا اضرابات الجوع ولا ننكر على غيرنا الحق في الإضراب طالما لا يؤدى إلى الهلاك فالله أمرنا بأن لا نقتل أنفسنا .









Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 56886

Free_Mind  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 15:33           
أعجب من سلفيّ يموت له أخوان في إضراب جوع تحت حكم النهضة فيستنجد بمحامي نهضاوي وصوليّ قفّاف لا يجرؤ على التنديد بشيخه راشد الذي إعتبرهما منتحرين ولا بوزير الداخلية ولا بوزير العدل النهضاوي فيتحوّل القتيلان فجأة ضحايا لنوفل الورتاني ولهيثم المكّي وللمعارضة إلّي عيب عليها كيف تظهر في الإعلام على خاطرها جابت صفر فاصل.. بالفعل في مثل هذه الحالات أتأكد من أن السلفيين هم في النهاية مساكين وسذّج وإلّي يجي يخدم بيهم، حتى ولو كان رديئا متواضعا سخيفا مثل
عرّة المحامين ذاك
by extravaganza

Riadhtunisien  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 14:16           
سؤال إلى الشيخ الغنوشي؛هل يمكنك أن تصرح أن محمد
البوعزيزي ليس شهيدا
فإن لم تستطع فإذا أنت منافق

Mandhouj  (France)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 21:43           
Une révolution et avant toute chose, une justice transitionnelle, qui remettra les choses dans l'ordre du droit et des droits, après on pourra parler du développement... ben ali harab. inverser la construction révolutionnaire est une erreur historique, est une erreur mahboula. les difficultés et la gravité des enjeux on les connaît tous, mais voila je pense qu'il faut remettre les choses en ordre, et si les pays donateurs (qui nous aident
), les investisseurs étrangers, vont reculer sur leurs choix d'être à « notre côté », le peuple est là pour finir sa révolution et imposer sa décision du 14 janvier ,ben ali harab. le peuple est le meilleur recours pour toute homme politique qui soutient les objectifs de la révolution (travail, liberté, dignité). ben ali harab, mais il continue à nuire (...), donc une justice transitionnelle limitera les frustrations (...) et les violences
(...). bravo d'avance pour n'importe quel gouvernement capable de cette justice transitionnelle (dans l'ordre du droit et des droits, normal on est pas des sauvages), et qui comprendra que la sécurité , la justice, le développement, l'égalité des chances ne seront au rendez-vous qu'après une justice transitionnelle. voilà le vrai défi. courage politique s'il vous plaît et patriotisme = intégrer les objectifs de la révolution, ben ali harab.
mandhouj tarek.

Rzouga  (Tunisia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 21:00           
إصغوا إلى نصائح أبيكم أيّها الشباب الصالح...

فما ووصلتم إليه الآن من تدبيره و ما عليكم إلاّ بإتبّاع أوامره...

أتوّ يسلكهالكم...


Devil  (France)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 20:47           
صدقت يا أبا جهل !

Ibrahim  (Saudi Arabia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 20:45           
شكرا ل tunisia على المقال الرائع ,جدير بهذا المقال أن يرفع الغشاوة عن بعض وزراء النهضة الذين فقدوا البوصلة ... اللهم انا نبرأ لك ممن كان سببا في موت اخواننا...

Nopasaran  (France)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 20:37           
Celui qui ne sait ce que ça veut dire mounafekeen ou mounafak, vous avez un devant vous, le big boss de la nahdha.

Ibrahim  (Saudi Arabia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 20:23           
ما أخرجه عبد الرزاق في المصنف (9745) والطبري 9 / 46 وابن حبان ذكره الهيثمي في الموارد ص (214) حديث (841). أن أبا لبابة بن عبد المنذر، حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني قُرَيْظة لينـزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستشاروه في ذلك، فأشار عليهم بذلك - وأشار بيده إلى حلقه - أي:إنه الذبح، ثم فطن أبو لبابة، ورأى أنه قد خان الله ورسوله، فحلف لا يذوق ذواقا حتى يموت أو يتوب الله عليه، وانطلق إلى مسجد المدينة، فربط نفسه في سارية
منه، فمكث كذلك تسعة أيام، حتى كان يخر مغشيا عليه من الجهد، حتى أنـزل الله توبته على رسوله. فجاء الناس يبشرونه بتوبة الله عليه، وأرادوا أن يحلوه من السارية، فحلف لا يحله منها إلا رسول الله صلى الله عليه [ وسلم ] بيده، فحله، فقال:يا رسول الله، إني كنت نذرت أن أنخلع من مالي صدقة، فقال يجزيك الثلث أن تصدق به
وجه الدلالة :
أنه ثبت في قصة أبي لبابة رضي الله عنه مشروعية تقييد النفس وحبسها والامتناع عن الأكل والشرب وهذا يدل دلالة قطعية على مشروعية الامتناع عن الأكل أو عن الشرب أو عنهما معاً لمصلحة مشروعة, وذلك لان ابا لبابة فعل ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وقد علم النبي به ولم ينكر عليه ولو كان هذا الفعل منكرا او محرما لبين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وقت الحاجة لانه كما هو معلوم لا يجوز للنبي صلى الله عليه وسلم تأخير البيان عن وقت الحاجة.

TOZHIKMA  (Tunisia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 19:59           
@tunisia
أنت تغرد خارج السرب اخوانك يمارسون السياسة وأنت مازلت تتحدث عن المبادئ و الإسلام والله أعلم أي إسلام تقصد ـــ إخوانك يلعبون الآن لعبة السياسة القذرةـــ

Tunisia  (France)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 19:16           
بقلم لطفي عبد الرحمان
لمّا توفّي الصديق الشهيد عبد الوهاب بوصاع رحمه الله ، بعد اضراب جوع أتى على حياته، وادعى نظام الدكتاتور القذر بن علي وزبانيته أنّ الشهيد توفّي بسكتة قلبية. كنت أنئذ موجودا بسويسرا. فاتصل بي بعض أصدقاء الدرب وأعلموني أن الصديق عبد الوهاب قد لبّى نداء ربّه واستشهد في معتقل المجرم الظالم بن علي.
فأخذت نفسي الحزينة إلى مطار جينيف باكيا صديقا وفيا صادقا جهبذا قلّ ما تجود بها الحياة، ونزلت مباشرة إلى باريس ومنها إلى مقرّ المدرسة العربية بمنطقة aubert- vélie . وجدت في انتظاري بعض الأصدقاء من حركة النهضة، والمناضلين والحقوقيين ورئيس الجمعية الوطنية للمهجرين التونسيين الدكتور أحمد العمري.
وتحدثوا طويلا عن نظام فاسد مفسد ظالم غشوم. في حين تحدثت اليهم عن صفات هذا الشهيد الذي أبكيه بكاءا مرّا حزينا، وكيف كنا سويا في المرحلة الثانوية والجامعية، إلى أن وشت بها جماعة برهان بسيس فقبضوا عليه وحاكموه، ثم وضعوه في زنزانة الشواذ جنسيا، فأضرب عن الطعام طمعا في نقله لزنزانة غيرها.

واستمات في ذلك إلى أن مات على مبادئ الأخيار وطهارة الرمال الصادئة. ثمّ أقمنا الدنيا ولم نقعدها في باريس وأوروبا بمساعدة منظمات دولية حقوقية ومدنية، نصرة لشهيد عاش عزيزا ومات كريما وكان رجلا كأحسن ما تكون الرجال. وجاءت الثورة، واعتلى هؤلاء الذين شاركوني حزني وألمي في الخارج والداخل، على فراق أخ كريم، وشهيد عظيم، وطالب لامع، ومناضل شرس.

وظننت أنهم سيثأرون لموت عبد الوهاب بوصاع وغيره ممّن ماتوا واستشهدوا وشرّدوا وعذبوا من أجل حرية الوطن وعزّة المواطن و... وانتظرنا طويلا، ياخذنا الحنين والاشتياق لمنظر الجثث المتدلّية من المشانق في عدالة الثورة لبرهان بسيس، وعبد العزيز بن ضياء، عبد الوهاب عبد الله، عبد الرحيم الزواري، الصادق شعبان، وكلّ أزلامهم ومتبعيهم من البشير التكاري ولزهر بوعوني والصادق القربي ومنتصر والي والمنذر الزنايدي وحمادي الطويل وآل الطرابلسي والمبروك وزرّوق والماطري
وغرس الله ووووو والقائمة طويلة وطويلة وطويلة.وكلّ من نهب الوطن وباعه برخص التراب.

إلاّ أننا ذهلنا باطلاق سراح برهان بسيس بعد يوم واحد من بطاقة ايداعه السجن، وعبد الرحيم الزواري، البشير التكاري و..... وعوض أن يقع تأميم ممتلكات هؤلاء اللصوص وقطاع الطرق وقاذروات التجمع، ويقع فتح ملفات الفساد والسرقة والنهب والاستيلاء، مثل بطاح قرقنة الذي استولى فيه الزواري على مبلغ أربعة مليارات وقام باستيراد بطاح قديم مستعمل توقّف عن العمل بعد أقل من 24 ساعة من دخوله الخدمة، على أنه جديد وحديث، إلى أن تدخلت له جليلة الطرابلسي لدى العاهرة ليلى
دجين، والحكاية طويلة وسنسردها حتما بتفاصيلها قادم الأيام.
وعوض أن يحاسب البشير التكاري على مئات الهكتارات التي استولى عليه بولاية باجة زورا وبهتانا، وكيفية الحاق شقيقته بسلك القضاء وووو . وعوض أن يراجعوا كتب الدناءة للصادق شعبان. و أحمد السالمي وكتابات العهر والدعارة لبرهان بسيس وبوبكر الصغير وصالح الحاجة وبن مراد وووووو.... ويحاسبوا كلّ القوادة وطحّانة بن علي الديوث والعاهرة ليلى الطرابلسي (أمّ عماد). عوض كلّ ذلك أعتقلوا بعض من شباب السلفية، ورموا بهم في غياهب المعتقلات مع المجرمين والقتلة والسرّاق
ووو. في حين اعتقلوا بعض القلة من كلاب بن علي وبارونات الفساد والافساد، وطواغيت البلاد في سجن ذي الخمسة نجوم.

ولم يكتف المناضل نورالدين البحيري بذلك بل نكّل أعوان وزارته ووزارة السجين السابق علي العريض بالسلفيين، وتركوهم يضربون عن الطعام غير آبهين بحالهم، إلى ان أتاهم اليقين، وأدركوا أنهم يموتون تباعا إرضاء لكلاب ما زالت تنبح، وذئاب ما تزال تعوي حنينا للدماء والجثث الملقاة من شبابيك الزنازين كما كان العهد مع بن علي.
لمّا كانت تردنا أخبار زوجتك يا أستاذ نور الدين البحيري، السيدة المناضلة السيدة العكرمي وهي تُجَرّ أرضا من أمام مكتبها بنهج شارل ديغول بالعاصمة من قبل البوليس السياسي للظالم المجرم بن علي ومحمد علي القنزوعي و عزالدين جنيح و... كنا نقيم الدنيا في أوروبا ولا نقعدها. لمّا كانت تتناهى ألينا أخبار اضطهادكم من طرف كلاب العسّة أيام الديوث والعاهرة كنّا لا نترك مجالا ولا منظمة ولا هيكل حقوقي رسمي وغير رسمي في العالم الاّ التجأنا اليه تعريفا بقضيتكم وفضحا
للممارسات تلك الكلاب وتوابعها.
لكنكم اليوم بعد أنّ منّ الله عليكم بعد ضعفكم، واستخلفكم بعد ذلّة، ومكّن لكم في الأرض وجعلكم أئمّة وجعلكم الوارثين. جعلتم بأسكم على من نصركم، وظلمكم على من استقويتم بهم، وشوكتكم على من آمنوا بكم وأمنوا لكم. فدستم عليهم بنعالكم، ورميتم بهم في سجونكم ، وشيعتموهم إلى قبورهم وأنتم تنظرون.

ألأنهم ليس لهم من تجمّعيّ خائن مثل أحمد الخصخوصي الذي كان يلزم توفيق بن عامر كاتب عام الجامعة التجمعية للتعليم العالي كظلّه طمعا وتذلّلا وانبطاحا ليقوم بمسرحية الاضراب الطعام مع محمد البراهمي لاطلاق سراح المخربين واللصوص وقطاع الطرق على غرار ما وقع في منطقة العمران !!!

أم لأن هؤلاء السلفيين ليس لهم من نصير غير الله؟؟؟ فأستحببتم العاجلة عن الآجلة، ونسيتم قولة للحقّ عزّ وجلّ كنتم تقولونها وتردّدونها زمن ذلّتكم !!!! غرّنا ما كنتم تقولونه حتى كدنا أن نغترّ. فسبكتكم الأيام فوجدتكم خبثا كلّكم ، وغرّكم بالله الغرور. ولكم أن تقولوا الآن ما شئتم من القول، وتلتمسوا لأنفسكم ما شئتم من العذر.
ولكن ماذا ستقولون يوم تأتون شهداء على الناس ويأتي الرسول عليكم شهيدا. واذكروا قول الامام عليّ عليه السلام وهو يحتضر . وذاك آخر العهد منكم يا أصحاب الأمس القريب. ومرحبا بكم في الخلافة السادسة، خلافة ما بعد يزيد بن عبد الملك. وهي أقرب لكم

Cheee  (Tunisia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 19:00           
وضعوه في زنزانة انفرادية...صام مدة شهرين دون أن يحرك ذلك للشيخ ساكن.....ذنب الشهيدين أنهماطالبا بمحاكمتهما.... .ومن الوقاحة و الكبرياءأن تدينهما على موتهما.......هما ضحيتان للاهمال و يعاقب على ذلك القانون و لن تنفعك أمركايا شيخ .......

OmarUSA  (United States)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 18:57 | Par           
Ben voila' maintenant que Ghannouchi et ennahdha, qui sont arrives' au pouvoir grace a' une immolation s'en servent de la relegion
pour empecher toute revendication. Avec un bechir ben hassan qui preche a' partir du palais presidentiel, la tunisie est destinee' a' plonger dans un obscurantisme bien calcule' par Ghannouchi et marzouki pour s'aggripper au pouvoir. pauvre tunisie! qui aurait pu imaginer une telle destinee' a' une revolution qui aurait du etre liberatrice

Houssem  (United Kingdom)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 17:52 | Par           
En Islam, la vie n'appartien qu'à dieu. Entamner des greves de faim sauvages et jusqu'à la mort, est un acte délibéré de suicide. Et puis, c'est un grand gâchis et ne ramene pas grand chose. Ceci dit, nous prions dieu pour qu'il benissent Bakhti, golli et beaucoup d'autres que nous n'avons pas connus.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 17:52           
السلفيون المضربون عن الطعام في السجون احتجاجا .انه احتجاج على الخالق سبحانه تعالى فلا أمريكا ولا الحكومة ألقى بهم في السجن بل من أرادهم أن ينشروا التقوى والموعظة الحسنة بين المساجين وأن يشع الايمان في أركانه ويتحول لأكبر مسجد لا أن ينشروا اضراب الموت .كانت فرصة ايمانية للاثنين مساجين وسلفيين لكنها ضاعت وضاع معها الأجر ...

Hela_29  (France)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 17:39           
Maintenant place à la fatwa pour justifier ce qui se passent!!! c'est quoi ce gouvernement? bhriri et ghannouchi sont des politiciens ou des imams? supposons que celui qui est mort est un athée et a fait une grève de faim! vous diriez quoi dans ce cas??!! halal ou haram ce n'est pas le problème du gouvernement, dieu est le seul a juger! votre rôle comme homme d’état est d'assurer qu'il ne meurt pas sous votre responsabilité ( de le mettre
sous sérum par exemple) et de savoir pourquoi il a fait une grève e faim à la base!!!!! quels gouvernement et quel niveau politique en tunisie!!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female