البعض يدعو إلي إخماد صوت عبدا لرحمان سوقير لأنه يصدح بحقيقة يدركها كل مواطن تونسي بسيط

منَ انتَ ومنَ البختيَ ومنَ بوشلاكةَ ً ومنً ومنً ومنَ قبلَ الثورة؟ياَ حمار

قال شاعر من الجزائر ان قلتها فأنت ميت و ان لم تقلها فأنت ميت ...فقلها و مت اذن...عاشت الكلمة الحرة...

حقيقة عبد الرحمان سوقير يقول ما يفكر فيه التونسي الزوالي المغلوب على امره و هو صوت من لا صوت له، و الرجل لم يقل يوما بانه من النخبة او انه يملك الشهادات الذي يحملها كثيرا من الحمير آكلي البرسيم، اللي يعوجوا في افواههم و يخرجون لنا في كلام دبلوماسي و اكاديمي على زعمهم و اقوالهم لا تساوى بعرورة،،، فواصل يا عبد الرحمان لا فض فوك فانك تسفّ المَلَّ لهذه المعارضة المتبلدة و هذه النخبة التي اصبحت نكبة

ما هي برامج المعارضة في تونس ؟
ساختصر عليكم الطريق و اقول لكم بان برنامج المعارضة يتلخص في برنامج واحد و وحيد !!!!!
و هو ادخال البلاد في حيط و نشر الفوضى و حرب اهلية اذا امكن...

ما هو الهدف من هذا البرنامج ؟؟؟؟؟؟

هو تقديم الدليل و البرهان بان الحكومة فاشلة و الشعب الذي صوت لها غبي و ان الوحيد القادر على قيادة البلاد هي المعارضة المفيوزية

مـــاكـش بــاش تـــحـــشــم?بـن عــلي مـاعــادش ســـيـــدك?

لو كان تمشى تجمع الزيتون ...........

الحوت عليك يا رحومة يا قاهرهم

بالله نورونا فذكي الاذكياء اضنه صار غبي الاغبياء و لا خجل في ذلك لان الذكاء ينجم ايغيب و يحضر حسب الحالة النفسية و البدنية . فمن هذا شوقير الذي و من الفيديو شبهته بالقصاص او بذلك المندس الذي شربكة حكاية العبداللية الذي وهو حسب ما قالوا انه تجمعي من الفلول قلب الفيستة و راح يألب المصلين و كأنه حامي حمى الدين أضن ان شوقير هذا من هذا النوع الذين هم في الاصل ربما مرضى نفسانيين . تي هو انا الداعي الاول للتحالف الاستراتيجي بين النهضة و السلفيين و لم
أجن مثل جنون هذا المسمى شوقير بل راينا ان قاتل نفسه سواء باضراب الجوع او بحرق نفسه هو مجرم في ذاته مهما كان اصله و فصله قبل اجرام غيره فيه . فانا مساند الاسلاميين عامة ادعو الاسلاميين الى عدم الانجرار وراء امثال هؤلاء مشعلين الفتن لربما يكون شوقير هذا مخادعا و هذا ما يرجحة ذكي الاذكياء و خبير الاستراتيجيين .

انا تقني التقنيين
انا mshben1 .

هذا السيد فاجأني بأنه ليس مجنونا كما يراه ...المجانين الحقيقيين

ليس من حق السلطة القضائية الاحتفاظ بالموقوفين مدة شهرين دون محاكمة. فهذا خطأ فادح من قبلها ويدفع كل من له شعور بالبراءة او احساس بالكرامة ان يعبر عن رفضه لهذا الاجراء التعسفي .وبقطع النظر عن مدى صحة الاتهامات الموجهة للموقوفين فقد كان على وزارة العدل ان تتدخل في الوقت المناسب اذا طرأ على احد الموقوفين خطر ما مثل حالة المرحومين القلي والبختي. ولايعذر وزير العدل في هذا. كما نسجل الموقف اللئيم والمنافق لبعض الاحزاب والهيآت الحقوقية التي ألبت
الحكومة ضد السلفيين ودعت بشدة لاجتثاثهم وها هي اليوم توضف معاناتهم لاستهداف الحكومة ونقدها. والملفت للانتباه في كل هذا هو الموقف الرصين والمتزن والعقلاني للسلفيين الذين ابدوا نضجا ووعيا بالرهانات الحالية فقد رفضوا تملق المعارضة لهم ورفضوا ان يكونوا العوبة بيدها فلم ينجرفوا الى تصرفات وردود افعال ينتظرها منها بفارغ الصبر من كان حريصا على ابادة السلفيين أصلا . كما انهم عبروا عن وعي وروح وطنية لما انضبطوا بالقوانين رغم بعض الغبن الذي شعروا به
وقرروا بأن يحلوا مشكلة الموقوفين في نطاق العدالة والقانون وبدون اللجوء الى الضغط الذي تفتعله المعارضة ويسانده الاعلام لجعل بعض الخارقين للنظام العام يفلتون من العقاب. المفروض اليوم هو اعادة اسلوب التعامل مع السلفيين واعتبارهم جديرين بكل حقوق المواطنة باعتبارهم برهنوا على حس وطني واحترام للقانون.فلم يدعوا الى التمرد والعنف كما فعل بعض النقابيين ولم يحاسب . كما لا بد من تدعيم كل مبادرة تدعو لادماج السلفيين في الحياة العامة واقامة الحوارات معهم
للوصول الى القواسم المشتركة الموحدة للتونسيين مهما بلغت اختلافاتهم.

أرى أن هذا السيد قد جن.....
والمعروف أن أكثر الحرس الرئاسي في أنحاء العالم يصابون بهذا..... المعروف أنه فشل أن يكون الحارس الشخصي للمخلوع.... فتأثر كثيرا... وهذا بشهادة زملائه...؛ على كل ربي يشفيه.....
هل كان المسجونين عند الحكومة أم عند المعارضة.....
المرجو من babnet أن يختار المواضيع....

رائع...رائع.....واصل يا عبد الرحمان.......يقول بوشكين الروسي.......قولوا الحقيقة ثلاث دقائق فقط و بعد ذلك فليقتلوكم...